قوتها 150 حصانا وتتسع لـ5 ركاب.. ومحركها من "ميسوبيشي"
طرح أول سيارة إمارتية الصنع في الأسواق بأسعار تبدأ من 36 ألف درهم
في سابقة بقطاع تصنيع السيارات في بلدان الخليج العربي طرحت شركة إماراتية في أسواق الدولة أول سيارة شحن صغيرة منتجة محليا موجهة للاستخدام في النقليات بقوة 150 حصانا وتتسع لخمسة ركاب.
وتم طرح سيارة النقليات "البيك آب" من قبل شركة الخليج لتصنيع المركبات ومقرها أبوظبي في خطوة من هذه الشركة للاستحواذ على حصة من سوق سيارات الشحن الصغيرة التي يقدر الطلب عليها بـ 80 ألف سيارة سنويا في سوق الإمارات المحفز بنمو قوي في مختلف قطاعات الاقتصاد المحلي.
40 % من المكونات محلية
وقال ناصر حامد الهاجري وهو أحد مهندسي الشركة الإماراتية في تصريحات نشرتها جريدة "غلف نيوز"المحلية التي تصدر باللغة الإنجليزية، اليوم الخميس 29-11-2007، إن 40% من مكونات السيارة مصنعة محليا بينما تم تجميع المكونات الأخرى من أسواق اليابان والصين وتايلند وجنوب إفريقيا والمملكة العربية السعودية ومصر.
وزودت الشركة المصنعة السيارة الجديدة بمحرك من شركة ميتسوبيشي اليابانية بسعة لترية 2400 وحدة ما يجعلها مناسبة لأغراض الشحن والنقل التي تتطلبها سيارات البيك آب.
ويقول المهندس ناصر حامد الهاجري إن تصنيع السيارة تم وفقا لمعايير عالمية وطبقت عليها المواصفات الخليجية للسيارات الموجهة للاستخدام في أسواق المنطقة التي تراعي القدرة على مقاومة عوامل الحرارة العالية.
خطط تصدير وإنتاج شاحنات
وطرحت الخليج لتصنيع منتجها الأول في طرازات مختلفة من فئة الدفع الرباعي والدفع الثنائي بأسعار تتراوح بين 36000درهم و60000درهم (الدولار = 3.64 درهما) وجرى تسويق 100 وحدة منذ شهر مايو/أيار الماضي. ومن المتوقع بحسب مهندسي الشركة بيع 3500 سيارة خلال العام المقبل 2008.
وقال الهاجري إن لدى الشركة خطة برفع حجم مبيعاتها إلى 150 مليون درهم العام المقبل عبر تصدير 50 % من إنتاجها إلى أسواق خارجية منها مصر وليبيا واليمن والأدرن وأسواق أخرى.
وعلى المدى الطويل تخطط الشركة لإنتاج موديلات ذات الاستخدام الواسع في السوق المحلي من سيارات سياحية ومركبات النقليات وشاحنات وحافلات بداية من عام 2014 وإنتاج 300 ألف وحدة منها في العام 2018.
يذكر أن حجم سوق السيارات السياحية وحدها يصل إلى 8.5 مليار درهم سنويا تستحوذ دبي وحدها على 50% منه، فيما يزيد عدد السيارات المسجلة بالإمارة عن نحو 1.6 مليون سيارة، ويدخل نحو 600 ألف سيارة إضافية صباح كل يوم.
وتنظم إمارة دبي سنويا معرضا للسيارات يشهد مشاركة العشرات من كبار مصنعي السيارات والشاحنات في تنافس قوي على سوق تعتبر الأكبر بين دول الخليج من حيث حجم المبيعات.
المصدر:
العربية. نت.
http://www.alaswaq.net/articles/2007/11/29/12447.html
هل سيقتنع الناس بها عندنا
مع أنهم المفروض يدعمون هذة الصناعة بشراء هذة السيارة
الهدف إقتصاديا هو دعم المنتج المحلي و من ثم الإقليمي على الأجنبي
لكن المثل يقول عنزة الفريج تحب التيس الغريب
طرح أول سيارة إمارتية الصنع في الأسواق بأسعار تبدأ من 36 ألف درهم
في سابقة بقطاع تصنيع السيارات في بلدان الخليج العربي طرحت شركة إماراتية في أسواق الدولة أول سيارة شحن صغيرة منتجة محليا موجهة للاستخدام في النقليات بقوة 150 حصانا وتتسع لخمسة ركاب.
وتم طرح سيارة النقليات "البيك آب" من قبل شركة الخليج لتصنيع المركبات ومقرها أبوظبي في خطوة من هذه الشركة للاستحواذ على حصة من سوق سيارات الشحن الصغيرة التي يقدر الطلب عليها بـ 80 ألف سيارة سنويا في سوق الإمارات المحفز بنمو قوي في مختلف قطاعات الاقتصاد المحلي.
40 % من المكونات محلية
وقال ناصر حامد الهاجري وهو أحد مهندسي الشركة الإماراتية في تصريحات نشرتها جريدة "غلف نيوز"المحلية التي تصدر باللغة الإنجليزية، اليوم الخميس 29-11-2007، إن 40% من مكونات السيارة مصنعة محليا بينما تم تجميع المكونات الأخرى من أسواق اليابان والصين وتايلند وجنوب إفريقيا والمملكة العربية السعودية ومصر.
وزودت الشركة المصنعة السيارة الجديدة بمحرك من شركة ميتسوبيشي اليابانية بسعة لترية 2400 وحدة ما يجعلها مناسبة لأغراض الشحن والنقل التي تتطلبها سيارات البيك آب.
ويقول المهندس ناصر حامد الهاجري إن تصنيع السيارة تم وفقا لمعايير عالمية وطبقت عليها المواصفات الخليجية للسيارات الموجهة للاستخدام في أسواق المنطقة التي تراعي القدرة على مقاومة عوامل الحرارة العالية.
خطط تصدير وإنتاج شاحنات
وطرحت الخليج لتصنيع منتجها الأول في طرازات مختلفة من فئة الدفع الرباعي والدفع الثنائي بأسعار تتراوح بين 36000درهم و60000درهم (الدولار = 3.64 درهما) وجرى تسويق 100 وحدة منذ شهر مايو/أيار الماضي. ومن المتوقع بحسب مهندسي الشركة بيع 3500 سيارة خلال العام المقبل 2008.
وقال الهاجري إن لدى الشركة خطة برفع حجم مبيعاتها إلى 150 مليون درهم العام المقبل عبر تصدير 50 % من إنتاجها إلى أسواق خارجية منها مصر وليبيا واليمن والأدرن وأسواق أخرى.
وعلى المدى الطويل تخطط الشركة لإنتاج موديلات ذات الاستخدام الواسع في السوق المحلي من سيارات سياحية ومركبات النقليات وشاحنات وحافلات بداية من عام 2014 وإنتاج 300 ألف وحدة منها في العام 2018.
يذكر أن حجم سوق السيارات السياحية وحدها يصل إلى 8.5 مليار درهم سنويا تستحوذ دبي وحدها على 50% منه، فيما يزيد عدد السيارات المسجلة بالإمارة عن نحو 1.6 مليون سيارة، ويدخل نحو 600 ألف سيارة إضافية صباح كل يوم.
وتنظم إمارة دبي سنويا معرضا للسيارات يشهد مشاركة العشرات من كبار مصنعي السيارات والشاحنات في تنافس قوي على سوق تعتبر الأكبر بين دول الخليج من حيث حجم المبيعات.
المصدر:
العربية. نت.
http://www.alaswaq.net/articles/2007/11/29/12447.html
هل سيقتنع الناس بها عندنا
مع أنهم المفروض يدعمون هذة الصناعة بشراء هذة السيارة
الهدف إقتصاديا هو دعم المنتج المحلي و من ثم الإقليمي على الأجنبي
لكن المثل يقول عنزة الفريج تحب التيس الغريب
