1st choice
عضو نشط
- التسجيل
- 12 يوليو 2007
- المشاركات
- 763
بوراشد: مؤشر البورصة سيدور بين 12الفاً و 12400 نقطة حتى نهاية العام 2007
الثلاثاء, 4 - ديسمبر - 2007
أكد رئيس مجلس شركة «منشآت» للمشاريع العقارية بدر بوراشد ان مؤشر السوق الكويتية سوف يدور في إطار ما بين 12 ألف و 12400 ألف نقطة من الآن حتى نهاية العام الحالي، ولكن اذا استجدت اخبار سيئة عن السوق فسوف يتراوح ما بين11 إلى 11800 ألف نقطة.
وقال في تصريحات صحافية بعد الانتهاء من عمومية الشركة أمس: ان السوق الكويتية عوضت خسائر العام الماضي ولم تصعد كما يقال، لانها تراوحت حول سعر الـ 12 ألفا مدة السنوات الثلاث الماضية، موضحا انه تم احتساب تأثير السوق الكويتية على ربحية الاسواق بنحو 30 في المئة.
وقال بوراشد: ان شراء الأسهم يمثل فرصة استثمارية جيدة في ظل تدني اسعار الأسهم خلال هذه الفترة، متوقعا ان تبقى الاسعار على مستوياتها السعرية الحالية حتى منتصف يناير المقبل، عى ان تبدأ جولة جديدة بعد ان يتم استنفار فترة التصحيح.
واعتبر ان بناء المراكز الحالية في اسهم، تدنت اسعارها، سيؤتي ثماره خلال الربع الاول من العام المقبل، في ظل توالي اعلانات الشركات عن النتائج المالية لعام 2007 وما يصاحبها من توزيعات ستؤدي حتما الى ارتفاع الاسعار عن المستويات الحالية ليصبح التخارج حينها مكاسب.
ورأى ان الربع الأخير من كل عام يمثل حالة استثنائية، لأنه يمتد الى شهر فبراير من العام التالي، وهي فترة طويلة تؤدي الى تداعيات نفسية من شأنها انخفاض اسعار الأسهم، مشيرا الى ان التداول في بقية السنة يختلف عن الربع الأخير، ليؤكد ان السوق قادرة على النهوض من انزلاقاتها الحالية.
واعتبر ان ما تمر به السوق حاليا هو تصحيح فني لا خلل فيه بعد موجة الارتفاع الكبيرة التي طالت عموم السوق، بعد ان ارتفع من بداية العام حتى فترة ما قبل التصحيح بنحو 4000 نقطة وهو ارتفاعا كان يقتضي ان يقابله تصحيح لإزالة التضخم من الأسهم التي لا تستحق، مشيرا الى ان السوق تمر حاليا بحالة فرز لاستبيان الغث والثمين.
الثلاثاء, 4 - ديسمبر - 2007
أكد رئيس مجلس شركة «منشآت» للمشاريع العقارية بدر بوراشد ان مؤشر السوق الكويتية سوف يدور في إطار ما بين 12 ألف و 12400 ألف نقطة من الآن حتى نهاية العام الحالي، ولكن اذا استجدت اخبار سيئة عن السوق فسوف يتراوح ما بين11 إلى 11800 ألف نقطة.
وقال في تصريحات صحافية بعد الانتهاء من عمومية الشركة أمس: ان السوق الكويتية عوضت خسائر العام الماضي ولم تصعد كما يقال، لانها تراوحت حول سعر الـ 12 ألفا مدة السنوات الثلاث الماضية، موضحا انه تم احتساب تأثير السوق الكويتية على ربحية الاسواق بنحو 30 في المئة.
وقال بوراشد: ان شراء الأسهم يمثل فرصة استثمارية جيدة في ظل تدني اسعار الأسهم خلال هذه الفترة، متوقعا ان تبقى الاسعار على مستوياتها السعرية الحالية حتى منتصف يناير المقبل، عى ان تبدأ جولة جديدة بعد ان يتم استنفار فترة التصحيح.
واعتبر ان بناء المراكز الحالية في اسهم، تدنت اسعارها، سيؤتي ثماره خلال الربع الاول من العام المقبل، في ظل توالي اعلانات الشركات عن النتائج المالية لعام 2007 وما يصاحبها من توزيعات ستؤدي حتما الى ارتفاع الاسعار عن المستويات الحالية ليصبح التخارج حينها مكاسب.
ورأى ان الربع الأخير من كل عام يمثل حالة استثنائية، لأنه يمتد الى شهر فبراير من العام التالي، وهي فترة طويلة تؤدي الى تداعيات نفسية من شأنها انخفاض اسعار الأسهم، مشيرا الى ان التداول في بقية السنة يختلف عن الربع الأخير، ليؤكد ان السوق قادرة على النهوض من انزلاقاتها الحالية.
واعتبر ان ما تمر به السوق حاليا هو تصحيح فني لا خلل فيه بعد موجة الارتفاع الكبيرة التي طالت عموم السوق، بعد ان ارتفع من بداية العام حتى فترة ما قبل التصحيح بنحو 4000 نقطة وهو ارتفاعا كان يقتضي ان يقابله تصحيح لإزالة التضخم من الأسهم التي لا تستحق، مشيرا الى ان السوق تمر حاليا بحالة فرز لاستبيان الغث والثمين.