تخطط لشراء 10طائرات واستئجار 6 أخرى
"طيران رأس الخيمة" تعتزم طرح أسهمها للاكتتاب العام خلال 3 أعوام
خطط توسع
دبي-الأسواق.نت
أعلن رئيس التشغيل في "طيران رأس الخيمة" خالد المير أن الشركة تدرس إمكانية طرح أسهمها للاكتتاب الأولي العام في غضون العامين أو الثلاثة أعوام المقبلة في الأسواق المحلية؛ لتكون ثالث شركة طيران إماراتية تطرح في البورصات بعد طيران أبو ظبي وشركة "العربية" المملوكة لحكومة إمارة الشارقة.
وقال خالد المير "إننا نفكر بجدية في إمكانية طرح الأسهم للاكتتاب العام، ويمكن أن نقوم بعملية الطرح في غضون ال 24 إلى 36 شهرا المقبلة" لكنه لم يشر إلى نسبة الأسهم التي ستطرح في الاكتتاب.
خطط توسع
وبحسب رئيس قسم التشغيل فإن الشركة تبحث حاليا الحصول على التمويل اللازم لشراء 10 طائرات جديدة عبر الاقتراض من البنوك ومن أسواق الرساميل بحلول العام2010 وهي تدرس حاليا خيارات بين طائرات "بوينج" الأمريكية و"إيرباص" الأوروبية. مشيرا إلى أن الحسم في الشراء سيكون في غضون الأشهر الستة المقبلة. كما تخطط الشركة لاستئجار 5 أو6 طائرات خلال العام المقبل.
وأضاف خالد المير في تصريحات نشرتها صحيفة "الخليج" الإماراتية اليوم الأربعاء 5-12- 2007 أن الشركة قد تبدأ بالاقتراض من البنوك مع سهولة اعتماد هذه الوسيلة في الوقت الحاضر مؤكدا أن الشركة ستقوم بعد ذلك ببحث فرص التمويل المتاحة أمامها.
وتخطط الشركة لنقل ما بين 800 ألف ومليون مسافر مع نهاية العام المقبل عبر رحلاتها. مع ارتفاع عدد الخطوط التي تسيرها إلى أكثر من 20 وجهة.
وكانت "طيران رأس الخيمة" قد انطلقت في التشغيل من مطار الإمارة بتسييرها ثلاث رحلات أسبوعية إلى دكا عاصمة بنغلادش، إضافة إلى رحلات نحو كولومبو في سيريلانكا. وهي تخطط لتسيير رحلات إلى بيروت في الأسبوع الثاني من ديسمبر الجاري وأخرى إلى العاصمة البلغارية صوفيا قبل نهاية العام.
وتستهدف الشركة وجهات عالية الطلب على السفر في الشرق الأوسط، كما تراهن على تسيير رحلات إلى الهند مع بداية العام المقبل مستفيدة من الإمكانات القوية التي توفرها الإمارات الشمالية لشركات الطيران بنحو 700 ألف شخص يقصدون تلك الوجهات سنويا.
وتسعى حكومة إمارة رأس الخيمة إلى تنويع مصادر دخلها من خلال إنشاء شركة طيران جديدة منخفضة التكلفة في ظل النمو الهائل لحركة النقل الجوي بدول المجلس بمعدل 128% ما يعادل أكثر من 109 ملايين مسافر في 2006. ويفق ذلك بكثير معدل النمو العالمي، الذي لم يتجاوز 4.9 % بحسب بيانات منظمة النقل الجوي العربية.
"طيران رأس الخيمة" تعتزم طرح أسهمها للاكتتاب العام خلال 3 أعوام
خطط توسع
دبي-الأسواق.نت
أعلن رئيس التشغيل في "طيران رأس الخيمة" خالد المير أن الشركة تدرس إمكانية طرح أسهمها للاكتتاب الأولي العام في غضون العامين أو الثلاثة أعوام المقبلة في الأسواق المحلية؛ لتكون ثالث شركة طيران إماراتية تطرح في البورصات بعد طيران أبو ظبي وشركة "العربية" المملوكة لحكومة إمارة الشارقة.
وقال خالد المير "إننا نفكر بجدية في إمكانية طرح الأسهم للاكتتاب العام، ويمكن أن نقوم بعملية الطرح في غضون ال 24 إلى 36 شهرا المقبلة" لكنه لم يشر إلى نسبة الأسهم التي ستطرح في الاكتتاب.
خطط توسع
وبحسب رئيس قسم التشغيل فإن الشركة تبحث حاليا الحصول على التمويل اللازم لشراء 10 طائرات جديدة عبر الاقتراض من البنوك ومن أسواق الرساميل بحلول العام2010 وهي تدرس حاليا خيارات بين طائرات "بوينج" الأمريكية و"إيرباص" الأوروبية. مشيرا إلى أن الحسم في الشراء سيكون في غضون الأشهر الستة المقبلة. كما تخطط الشركة لاستئجار 5 أو6 طائرات خلال العام المقبل.
وأضاف خالد المير في تصريحات نشرتها صحيفة "الخليج" الإماراتية اليوم الأربعاء 5-12- 2007 أن الشركة قد تبدأ بالاقتراض من البنوك مع سهولة اعتماد هذه الوسيلة في الوقت الحاضر مؤكدا أن الشركة ستقوم بعد ذلك ببحث فرص التمويل المتاحة أمامها.
وتخطط الشركة لنقل ما بين 800 ألف ومليون مسافر مع نهاية العام المقبل عبر رحلاتها. مع ارتفاع عدد الخطوط التي تسيرها إلى أكثر من 20 وجهة.
وكانت "طيران رأس الخيمة" قد انطلقت في التشغيل من مطار الإمارة بتسييرها ثلاث رحلات أسبوعية إلى دكا عاصمة بنغلادش، إضافة إلى رحلات نحو كولومبو في سيريلانكا. وهي تخطط لتسيير رحلات إلى بيروت في الأسبوع الثاني من ديسمبر الجاري وأخرى إلى العاصمة البلغارية صوفيا قبل نهاية العام.
وتستهدف الشركة وجهات عالية الطلب على السفر في الشرق الأوسط، كما تراهن على تسيير رحلات إلى الهند مع بداية العام المقبل مستفيدة من الإمكانات القوية التي توفرها الإمارات الشمالية لشركات الطيران بنحو 700 ألف شخص يقصدون تلك الوجهات سنويا.
وتسعى حكومة إمارة رأس الخيمة إلى تنويع مصادر دخلها من خلال إنشاء شركة طيران جديدة منخفضة التكلفة في ظل النمو الهائل لحركة النقل الجوي بدول المجلس بمعدل 128% ما يعادل أكثر من 109 ملايين مسافر في 2006. ويفق ذلك بكثير معدل النمو العالمي، الذي لم يتجاوز 4.9 % بحسب بيانات منظمة النقل الجوي العربية.