صحيفة «وول ستريت جورنال» وحملتها ضد شركة «أجيليتي»

نص عليمي

عضو نشط
التسجيل
17 ديسمبر 2006
المشاركات
293
الشركة مسؤولة عن 150 ألف «معدة» في صفقة بلغت 6 مليارات دولار حتى الآن

«حرب العراق» ضاعفت أرباح «أجيليتي» 40 مرة



الثلاثاء, 18 - ديسمبر - 2007



واصلت صحيفة «وول ستريت جورنال» حملتها ضد شركة «أجيليتي»، وقالت: «إن حرب العراق رغم أنها مثل كل الحروب في العالم تؤدي إلى انتعاش في قطاع إمدادات الغذاء للجيش، لكن قليلا من الموردين حقق ثروة ورخاء فائقا بنفس ما حققت عائلة سلطان العيسى في الكويت».

وأضافت ان شركة مثل «أجيليتي» التي تسيطر عليها عائلة السلطان، استثمرت مليارات الدولارات في أعمال ترتبط بوزارة الدفاع الأميركية عن طريق توريد كل شيء من الآلات والمعدات إلى شرائح اللحم للقوات الأميركية، معتبرة ان هذا المجال ينطوي على مخاطرة كبيرة. فكثير من موظفي الشركة قتلوا في العراق.

ولكن شركة «أجيليتي» ومن ورائها العائلة التجارية في الكويت استخدمت تكتيكات صارمة ومناورات ذكية لإمدادات قيادات الجيش الأميركي في العراق بما يحتاجون إليه، مساحات هائلة من المخازن وتوريدات يعتمد عليها في مناطق لن تذهب إليها شركات كثيرة غيرها، الأساليب التي استخدمتها عائلة السلطان للحصول على عقود الجيش ومقاومة المنافسين لها تضمنت شبه احتكار لمواقع استراتيجية ومساحات للتخزين في الكويت، وفي سياق ذلك، تمكنت العائلة الكويتية من تحويل شركة «أجيليتي» إلى لاعب عالمي في قطاع التوريدات والإمدادات، وتصل إيراداتها السنوية حاليا إلى أكثر من 40 ضعفا لإيرادات الشركة قبل الحرب.

ولكن عائلة السلطان تورطت أيضا في تحقيقات أميركية واسعة تتعلق بأساليب قيامها بنشاطها، إذ يحقق المحققون الفدراليون في ولاية أتلانتا الأميركية حاليا في ما إذا كانت شركة «أجيليتي» وشركة مركز سلطان للمنتجات الغذائية قد تآمرتا على غش الجيش الأميركي، وتتجه القضية لأن تصبح واحدة من أكبر قضايا الغش المرتبطة بحرب العراق، إذ تحقق الولايات المتحدة في ما إذا كانت شركة «أجيليتي» قد حملت البنتاغون أسعارا مبالغا فيها وكلفته مبالغ إضافية تصل إلى 374 مليون دولار، وذلك عبر التعاون مع وسيط مرتبط بها لزيادة قيمة الفواتير، وفقا لما أدلى به أخيرا أحد المحققين في وزارة العدل أمام المحكمة الفدرالية في واشنطن.

وتحقق الولايات المتحدة أيضا في مزاعم بأن شركة «أجيليتي» «تربحت ما يصل إلى 80 مليون دولار من المبالغ المردودة لها تحت غطاء «الحسم التجاري» من موردين أميركيين». كما يقول المحقق جيمس غراهام. وهذه الأرقام تزيد كثيرا على الأرقام التي أعلن عنها من قبل.

وتقول شركة «أجيليتي» إن الحسم التجاري يعتبر ميزة مشروعة يقدمها موردو الشركة مقابل السداد الفوري. وتقول الشركتان الأميركيتان «ساره لي كورب» و«كوناغرا فوودز» إنهما تتعاونان مع جهات التحقيق وإن موقعهما في التحقيقات موقع الشهود، ولم توجه إليهما أي اتهامات. وفوق ذلك، تابع عملاء المباحث الفدرالية مزاعم بأن شركة «أجيليتي» حصلت على مسودات أولية بشأن مناقصات وزارة الدفاع، لتحصل بذلك على ميزة بشكل غير ملائم في المنافسة، وفقا لأقوال ثلاثة مصادر مشاركة في التحقيقات. وقد فازت شركة «أجيليتي» بالعقد الخاص بنقل المعدات الثقيلة إلى داخل وخارج منطقة الحرب.

وينكر المسؤولون في شركة «أجيليتي» ارتكاب أي عمل مناف للقانون. وقالت الشركة في بيان لها «إن خدمات «أجيليتي» قدمت في التوقيتات المتفق عليها، وبدقة وأقل تكلفة ممكنة، خلال فترة تنفيذها العقود التي فازت بها عبر المنافسة الحرة، كما أن أداءها لا يضاهيه أداء آخر».

وأكدت الشركة أنها لا تعلم وجود أي مخالفة في العقد الذي فازت به لنقل المعدات الثقيلة. أسهم الشركة التي كانت قد ارتفعت بشكل ملحوظ في بورصة الكويت بعد فوزها بعقود التوريد لجهود الحرب الأميركية، هبطت هبوطا حادا إلى مستوى ما قبل الحرب. كما أن شركتين غيرها مدرجتين في البورصة وتسيطر عليهما عائلة سلطان تراجعت قيمتهما إلى نحو ربع المستوى الذي بلغتاه قبل الغزو. وتحاصر العائلة أيضا خلافات بين أفرادها من بينها قضية أمام المحكمة بين اثنين من أبرز أفراد العائلة.

جني الجوائز

قصة هذه العائلة تلقي بعض الضوء على أحد الجوانب التي لم تكتشف أبعادها في حرب العراق: وهي أن عددا من رجال الأعمال في الشرق الأوسط يجنون الثمار الهائلة نتيجة حاجة واشنطن إلى دعم عشرات الآلاف من الجنود الأميركيين هناك.

نشاط التخزين كان لفترة طويلة خدمة أساسية تقدمها الحكومة في الكويت، وهي الدولة الغنية بالنفط ولكنها تعتمد على استيراد الغذاء والسلع الاستهلاكية. وقليل من الناس أدركوا أهمية المخازن مثلما أدركها جميل سلطان العيسى الذي أسس مركز السلطان للمنتجات الغذائية في عام 1976، وقد أصبحت هذه الشركة مستخدما كبيرا للمخازن لأنها تستورد الغذاء وتبيعه بالتجزئة في الكويت. عدد كبير من إخوته الأحد عشر أصبحوا أيضا رجال أعمال بارزين. أحدهم هو عبدالعزيز سلطان العيسى الذي أصبح رئيسا لمجلس إدارة بنك الخليج الكويتي.

أفراد العائلة الآخرون شاركوا في مجال الأعمال والسياسة ولكن بحكمة أكبر. فالشركة التي يقودها جميل سلطان العيسى – الشركة الوطنية العقارية – استحوذت على 25 في المئة من شركة المخازن العمومية في أواخر التسعينات بعد قيام حكومة الكويت بطرح حصتها في الشركة بالمزاد، وقامت العائلة بتعيين نجل عبدالعزيز طارق سلطان العيسى في رئاسة الشركة، وهو الذي تربى جزئيا في الولايات المتحدة وتعلم في جامعة بنسلفانيا ويتحدث الإنجليزية بلكنة أميركية ويستطيع مخالطة مجتمع الأعمال الكويتي والأميركي بسهولة ملحوظة.

وكان لدى شركة أجيليتي أصل يحظى بقيمة خاصة وهو الأرض التي تم تأجيرها من الحكومة بأسعار رخيصة وفقا لأقوال منافسي الشركة وأوراق الصفقة التي تمت في عام 1999. وتمتد مساحة هذه الأرض على 1.62 مليون متر مربع صالحة كمخازن في إحدى أهم المناطق الصناعية في الكويت.

وتكشف أوراق الصفقة أن شركة أجيليتي استأجرت الأرض مقابل 10 فلوس كويتية فقط للمتر المربع شهريا.
وقد تعززت علاقة الشركة فورا مع الجيش الأميركي. ففي عام 2000 أجرت الشركة مخازن كبيرة على الساحل قرب مدينة الكويت إلى وزارة الدفاع الأميركية، والتي أطلقت عليها معسكر الدوحة. فرد آخر من العائلة بدأ يقدم خدمات نظافة للجيش الأميركي عبر شركته وهي شركة كمال مصطفى سلطان.

وفي فترة الاستعداد للغزو الأميركي في مارس 2003، تعاون كمال مع ابن عمه طارق للمنافسة على شريحة أكبر من عقود الجيش. وكانت النتيجة منجما من الأرباح. فقد اختار البنتاجون شركة أجيليتي «موردا أساسيا» لجميع إمدادات الغذاء للقوات الأميركية في العراق والكويت – ويصل عددها إلى 150 ألف معدة.

الصفقة التي تمتد خمس سنوات وتتضمن إمدادات أخرى غير الغذاء تم تجديدها ومد أجلها وأصبحت قيمتها حتى الآن 6 مليارات دولار.
ولكنها فككت الروابط العائلية. فقد حصلت أجيليتي على العقد وحدها، وليس كجزء من مشروع مشترك مع كمال. الذي رفع دعوى قضائية بدعوى أنه تعرض للغش في نصيبه من الصفقة. وتصف شركة أجيليتي دعوته أمام المحكمة الابتدائية في الكويت بأنها لا تقوم على أساس. ومازالت القضية مستمرة.

صفقة إمدادات الغذاء ساعدت المشروعات الأخرى المملوكة للعائلة على الانتعاش. فمركز سلطان يعتبر أحد الموردين الأساسيين لشركة أجيليتي من المنتجات التي تقدمها للقوات الأميركية، وقد أسس مركز تجارة التجزئة عم طارق سلطان، وهو جميل سلطان. وانضم كلاهما إلى مجلسي الإدارة في الشركتين. وجميل مع أربعة آخرين من عائلة السلطان يملكون أغلب الأسهم في مركز السلطان كما يسيطرون أيضا على حصة كبيرة في أجيليتي.

الروابط العائلية

الروابط الوثيقة تقع في صلب التحقيقات التي تجريها الولايات المتحدة، والتي تتعلق بمعاملات أجيليتي مع شركة مركز سلطان واحتمال زيادة قيمة الفواتير على الحكومة الأميركية. وتعترف أجيليتي بأنها لم تخطر البنتاجون بتداخل الشركتين. وتقول إنها لم تكن مضطرة لذلك لأن مركز سلطان ليس الشركة المالكة لها وليس فرعا من فروعها. وتقلل الشركة من أهمية الروابط العائلية مشيرة إلى أن جميل هو مجرد أحد أعمام وأقارب طارق الذين يبلغ عددهم 21 فردا.

غير أن الروابط الوثيقة بينهما تعود إلى أكثر من عشر سنوات. فطارق هو نائب رئيس فروع الشركة الوطنية العقارية في الولايات المتحدة – وهي الشركة التي يقودها جميل – وتقوم بعدد من الاستثمارات في أميركا، وفقا لسجلات الشركات في كاليفورنيا وفلوريدا. ففي فلوريدا مثلا، ورد في الملفات اسما الرجلين في عام 1996 باعتبارهما يديران شركة تسمي NREC Indian Harbour.

ثم في يناير عام 2007، ورد اسماهما كرؤساء للشركة التي تخلفها وهي NREC Oakland Inc..نشاط أجيليتي انتعش بشدة بعد أن أصبحت المورد الأساسي للغذاء للقوات الأميركية في العراق. ففي العام السابق للحرب مباشرة (2002) كانت إيراداتها حوالي 77 مليون دولار، في عام 2006 قفزت هذه الإيرادات إلى 3.69 مليار دولار.

ومع نمو الإيرادات، توسعت شركة أجيليتي في أسواق العالم، وقامت بعقد شراكة مع شركة توزيع للغذاء والمشروبات في دبي وهي الشركة البحرية التجارية الدوليةMaritime Mercantile International LLC، وفي غضون بضعة أشهر دخلت شركة أجيليتي مجال التوريدات في أسواق عمان وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية والأردن. وفي أكتوبر 2004، اشترت الشركة شركة أخرى في لبنان ليمتد نشاطها من الخليج إلى البحر المتوسط.

في عام 2005، توسعت الشركة أبعد كثيرا من موطنها، واستحوذت على شركة «جيولوجيستكس» في كاليفورنيا مقابل 454 مليون دولار. وحصلت على عقد من الأسطول الأميركي لتقديم توريدات في الكوارث الطبيعية وفازت بعقد آخر لخدمات التخزين والتوزيع في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وباكستان للدومينو بيتزا. ولكن نشاطها مع الجيش الأميركي ظل هو النشاط الأساسي.

وبالنسبة للعاملين فيها، استخدمت الشركة خريجي الكليات التجارية في الولايات المتحدة وضباط سابقين في الجيش الأميركي، بعض هؤلاء الضباط كان له علاقات بالمسؤولين عن العقود في البنتاجون. مثال ذلك أن رئيس جهود الشركة في الفوز بعقود الدفاع هو دان مونجيون، المقيم في فرجينيا. وهو ميجور جنرال متقاعد وكان قائدا لمركز إمداد الجيش، وهو وحدة التعاقد في البنتاجون التي تشرف على عقود توريد الغذاء الخاصة بأجيليتي، خلال الفترة بين عام 2000 وعام 2005 وهي نفس الفترة التي منحت فيها الشركة العقد الأول.

ورفض مونجيون الحديث إلى وول ستريت جورنال، ولكن شركة أجيليتي قالت إنه عين بعد حصول الشركة على العقد الأول الخاص بتوريد الغذاء. في عام 2004، ركزت شركة أجيليتي على ما سيصبح بعد ذلك أكبر عقود الجيش من نوعه: وهي الصفقة التي تبلغ قيمتها 1.5 مليار دولار لنقل معدات ثقيلة إلى داخل وخارج العراق على اللواري المكشوفة.

قبل طلب المنافسة على هذه العقود، يصدر مسؤولو وزارة الدفاع «طلبا للعروض» توجد به مواصفات وشروط تفصيلية. ويستغرق الرد عليها جهدا كبيرا ولفترة طويلة. ويطالب المتقدم للمنافسة بأن يكون قادرا على تلبية جميع الشروط.
أجيليتي كانت بادئة ومبادرة، كما يقول الموظفون السابقون.

ويقول دونالد هيل، الذي كان آنذاك مديرا في شركة أجيليتي وقبلها كان من أفراد المارينز، إنه بدأ في تجهيز عرض للمشروع، وسلمه مدير آخر صورة المسودة الخاصة بطلب العرض الذي سيصدر قريبا عن البنتاجون.

ويؤكد أنه تسلم بعد ذلك مسودتين تاليتين تضمنت تغييرات طفيفة قبل أن يصدر البنتاجون النسخة النهائية لطلب العروض في عام 2005. ويؤكد موظفون سابقون في الشركة أيضا أن نسخا من الطلبات كان يتم تداولها في الشركة قبل طرحها نهائيا.

الطلبات تتضمن اشتراطات فنية وتضع المعادلات الدقيقة التي سيستخدمها البنتاجون في تقييم العروض. وكان لدى شركة أجيليتي وقت كاف لإعداد عرضها قبل النشر النهائي والرسمي لطلبات العروض وفقا لرسالة إلكترونية أرسلها هيل.

ويؤكد هيل أنه لم يكن ليستطيع أن يعد عرضا ناجحا لولا ذلك. وبالتأكيد أن ذلك ساهم في مساعدة أجيليتي على الفوز بالعقود إذا لم تكن الشركات الأخرى قد حصلت على نسخ من المسودات.
ويقول هيل إنه لا يعرف كيف حصلت شركة أجيليتي على هذه النسخ قبل صدورها، ولكنني كنت أعرف أننا سنحصل عليها. ومع ذلك فإن الحصول على هذه النسخ ـ كما يقول هيل ـ أفاد دافعي الضرائب الأميركيين من خلال السماح «لشركة أجيليتي بتوفير أفضل المنتجات التي يمكن تقديمها للجيش الأميركي».

القوانين الأميركية تمنع المسؤولين الفيدراليين من الكشف عن مستندات التعاقد بهذه الطريقة، كما أنها تحظر على الشركات الحصول على بيانات سرية تتعلق بكيفية اتخاذ القرار في الحكومة. المحققون في الجيش الأميركي حققوا مع بعض الموظفين السابقين في الشركة الكويتية حول كيفية حصولهم على المسودات ووصولها للشركة.
 

aadm1

موقوف
التسجيل
22 يونيو 2005
المشاركات
981
ماعندهم سالفه شركه وانجحت شالمشكله


اعتقد تصفيه حسابااات بين عيال السلطاان
 

adel1968

عضو نشط
التسجيل
27 أكتوبر 2006
المشاركات
906
الإقامة
الكويت
والله محد قالهم دشوا حرب معا العراق بس لانه مصالحهم كبيره داخل العراق
وثاني شي هذي اكيد فيها لعبه لشد انتباه الراي العام عن موضوع ثاني
 

حفار قبور

عضو مميز
التسجيل
20 يناير 2007
المشاركات
5,611
أعتقد هذه تصفية حسابات بين شركات منافسة وشركة أجليتي :rolleyes:
 

البواردي

عضو نشط
التسجيل
28 فبراير 2005
المشاركات
1,686
الإقامة
المخ التجاري
انا اعتقد ان هالخبر هو عباره عن شهاده لابد ان تفخر فيها شركة اجيليتي
ما اعتقد الامريكان اغبياء لهذي الدرجه اللي توصلهم انهم يخلون كل شركات العالم تولي ويختارون اجيليتي ومركز سلطان
اعتقد في شروط وعقود جزائيه لابد من تواجدها في الشركه لتقوم بمثل هذه المهمه
وبعدين شسالفة الحسد ليش وصل حتى الاجانب ؟
ودخولهم بسالفة عائله ما عائله هذا شي غريب بصراحه
هل امريكا تتعامل مع العوائل قبل ان ترى نتائج الشركه ؟
شركه كبيره بهالحجم لابد ان تنجح وخاصتاً انها كويتيه >>>>> يحب الحميه
 

النجدي2007

عضو نشط
التسجيل
13 مارس 2007
المشاركات
2,754
الإقامة
الكويت مني وفيني
انا اعتقد ان هالخبر هو عباره عن شهاده لابد ان تفخر فيها شركة اجيليتي
ما اعتقد الامريكان اغبياء لهذي الدرجه اللي توصلهم انهم يخلون كل شركات العالم تولي ويختارون اجيليتي ومركز سلطان
اعتقد في شروط وعقود جزائيه لابد من تواجدها في الشركه لتقوم بمثل هذه المهمه
وبعدين شسالفة الحسد ليش وصل حتى الاجانب ؟
ودخولهم بسالفة عائله ما عائله هذا شي غريب بصراحه
هل امريكا تتعامل مع العوائل قبل ان ترى نتائج الشركه ؟
شركه كبيره بهالحجم لابد ان تنجح وخاصتاً انها كويتيه >>>>> يحب الحميه

كلامك منطقي ومقنع ولاقصور في باجي الاعضاء
 

المهلب

عضو نشط
التسجيل
1 ديسمبر 2003
المشاركات
209
هذا هو الحسد الامريكي
يبون كل شي ببلاش
أو حق شركة أمريكية
ليش غيرنا يستفيد من حلالنا
طبعا ماكو منطق لأن الحسد ما يحتاج منطق
 

ابن ذي يزن

موقوف
التسجيل
23 نوفمبر 2007
المشاركات
70
أتوقع وصول سهم أجيلتي إلى الدينارين بعد هالحملة !!!!

تعودنا السهم يتفاعل بصورة عكسية مع نوعية الخبر :confused:


عقود بالمليارات والسهم في هبوط بس عقب هالخبر أنا متفائل خير
 

مضارب شجاع

عضو نشط
التسجيل
8 مايو 2007
المشاركات
4,705
الصراحه فى شئ معقدنى ومحيرنى شلون أجيلتى ( المخازن ) تورد للجيش لامريكى المواد الغذائيه وما تبيع لهم الكحوليات ولحم الخنازير ومشتقاتها !!!!!!!!!
شلون كل الشركه المخازن راح تدعوا امريكا للاسلام وتنشر الدعوه فى الجيش الامريكى وتقول لهم هذا حرام هذا منكر هذا ما يجوز !!!!!!!
 

أبو فلسين

عضو نشط
التسجيل
9 مارس 2007
المشاركات
4,498
ممكن وكيل ثانى يورد لهم الخمور ولحم الخنازير فقط :)
 
أعلى