ولد البورصه
عضو نشط
أكد وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد انه «يتحمل كامل المسؤولية عن الأسماء التي وردت في كشف التجنيس الذي أقر أخيرا»، داعياً من لديه أي اعتراض إلى «تقديم شكوى بحقه أمام القضاء الكويتي النزيه والعادل».
وقال الوزير الخالد في تصريح لـ «الراي» مساء أمس ان «تجنيس المواطن ياسر أحمد براك الصبيح لا شبهة فيه، وهو المشهود له بالوطنية».
وتساءل الخالد رداً على الأخبار التي تحدثت عن عمل الصبيح وشقيقه مع الجيش الشعبي ابان الغزو العراقي للكويت: «كيف يصح ذلك وهو الذي أخرج بسيارتي الخاصة سمو الأمير الوالد الشيخ سعد العبدالله الصباح ليلة الغزو من مركز القيادة في جيوان إلى نقطة التقاء مع الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد رحمه الله حيث تم التوجه جنوباً».
واضاف: «عندما كان الصبيح في طريق العودة تعرض لاطلاق نار وأسر وعُذب وسُجن 7 أشهر في السجون العراقية لأنه كان يعمل في الاستخبارات، فهل هذا هو من يعمل مع الجيش الشعبي؟!».
وأضاف: «عيب أن نحمل هذا الصراع على الهواء، ولكن من فتح النار فليتحملها».
وذكر ان «مصيبة الصبيح أن اسم عائلته متشابه مع اسم إحدى العوائل الكريمة»، مضيفا انه «على هذا الأساس يجب سحب الجنسية من عوائل كثيرة تتشابه أسماؤها مع عوائل كريمة أخرى».
وتابع: «أنا رفعت كشوف التجنيس ومسؤول عنها، ولا أحد يزايد علي في وطنيتي، ولا أحد يزايد علينا في هذا الموضوع».
وكشف الخالد أن «الوثائق التي طرحت في تلفزيونٍ آخر، نحن أعطيناها إلى الصبيح ليدخل بها إلى العراق كونه يعمل في الاستخبارات، ونحن أرسلناه: احد مصادرنا»، مشيراً إلى أننا «نعمل في القوات المسلحة منذ 30 عاما، منها عشر سنوات في الاستخبارات، ونعرف من هو جيد ومن هو غير جيد، ومستعدون لتقديم إثباتات أصول ياسر أحمد براك الصبيح، فهو تربية بيوتنا ونعرفه ومتزوج من كويتية ونعرف إخوانه، وليقولوا لنا من هو شقيقه الذي كان يعمل مع الجيش الشعبي، ويقدموا البراهين، ونحن أيضا لدينا البراهين».
وختم الخالد بالقول: «عيب الافتراء على شباب ضحوا من أجل الكويت بهذا الشكل، فكلنا نأتي من أصول، ونحن نعرف أصول ياسر أحمد براك الصبيح الذي يعمل معي منذ سنوات كثيرة، وأعرف ماذا قدمه للكويت من خلال عمله في الاستخبارات»، لافتا إلى انه «صدر بحقه حكم بالاعدام من النظام العراقي البائد».
واسمعوا التناقض
يرويها الشيخ فهد اليوسف الصباح المرافق للشيخ جابر والشيخ سعد العبدالله
http://www.youtube.com/watch?v=fsa_Pvjd5HI&feature=related
وقال الوزير الخالد في تصريح لـ «الراي» مساء أمس ان «تجنيس المواطن ياسر أحمد براك الصبيح لا شبهة فيه، وهو المشهود له بالوطنية».
وتساءل الخالد رداً على الأخبار التي تحدثت عن عمل الصبيح وشقيقه مع الجيش الشعبي ابان الغزو العراقي للكويت: «كيف يصح ذلك وهو الذي أخرج بسيارتي الخاصة سمو الأمير الوالد الشيخ سعد العبدالله الصباح ليلة الغزو من مركز القيادة في جيوان إلى نقطة التقاء مع الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد رحمه الله حيث تم التوجه جنوباً».
واضاف: «عندما كان الصبيح في طريق العودة تعرض لاطلاق نار وأسر وعُذب وسُجن 7 أشهر في السجون العراقية لأنه كان يعمل في الاستخبارات، فهل هذا هو من يعمل مع الجيش الشعبي؟!».
وأضاف: «عيب أن نحمل هذا الصراع على الهواء، ولكن من فتح النار فليتحملها».
وذكر ان «مصيبة الصبيح أن اسم عائلته متشابه مع اسم إحدى العوائل الكريمة»، مضيفا انه «على هذا الأساس يجب سحب الجنسية من عوائل كثيرة تتشابه أسماؤها مع عوائل كريمة أخرى».
وتابع: «أنا رفعت كشوف التجنيس ومسؤول عنها، ولا أحد يزايد علي في وطنيتي، ولا أحد يزايد علينا في هذا الموضوع».
وكشف الخالد أن «الوثائق التي طرحت في تلفزيونٍ آخر، نحن أعطيناها إلى الصبيح ليدخل بها إلى العراق كونه يعمل في الاستخبارات، ونحن أرسلناه: احد مصادرنا»، مشيراً إلى أننا «نعمل في القوات المسلحة منذ 30 عاما، منها عشر سنوات في الاستخبارات، ونعرف من هو جيد ومن هو غير جيد، ومستعدون لتقديم إثباتات أصول ياسر أحمد براك الصبيح، فهو تربية بيوتنا ونعرفه ومتزوج من كويتية ونعرف إخوانه، وليقولوا لنا من هو شقيقه الذي كان يعمل مع الجيش الشعبي، ويقدموا البراهين، ونحن أيضا لدينا البراهين».
وختم الخالد بالقول: «عيب الافتراء على شباب ضحوا من أجل الكويت بهذا الشكل، فكلنا نأتي من أصول، ونحن نعرف أصول ياسر أحمد براك الصبيح الذي يعمل معي منذ سنوات كثيرة، وأعرف ماذا قدمه للكويت من خلال عمله في الاستخبارات»، لافتا إلى انه «صدر بحقه حكم بالاعدام من النظام العراقي البائد».
واسمعوا التناقض
يرويها الشيخ فهد اليوسف الصباح المرافق للشيخ جابر والشيخ سعد العبدالله
http://www.youtube.com/watch?v=fsa_Pvjd5HI&feature=related