مبروك اقرار قوانين من شانها خفض قيمة الاراضي بالكويت ( اخيرا)

مضارب عقاري

عضو نشط
التسجيل
10 ديسمبر 2006
المشاركات
1,898
على قولت المثل لا تفرحين طلاقك بكرة

القانون وضع للتجار فقط تدرون من يملك العقار بالكويت اكبرها واسمنها بالبلد |( شيوخ - تجار - وزراء - وشركات عقارية ||||||||||)
 

بواللود

موقوف
التسجيل
12 يناير 2008
المشاركات
169
بكحلها عماها ...............................................................................................
تدرون كل واحد يحط قانون يحطة حقه وحق اهله وربعه المقربين فقط .
فقانون الي بايع بيته لأن مو محتاج يحقله يتقدم طلب مره اخرى يسد باقي المبلغ ويطلب 70000 الف مره اخرى يعني الطلبات اصبحت دبل . اذا كانو مو قادرين 300000 الف طلب يقدرون على 600000 الف طلب يعني كل اهله وربعه ياخذون قروض ميسره 70000 الف وهذه حقيقه .
 

شاري بايع

عضو نشط
التسجيل
24 ديسمبر 2005
المشاركات
983
الصراحه لو اني تاجر عقار

ابيع ماركت

الصراحه استعبدوا الناس حتى في المسكن والمأكل ( والله المستعان )

وحقا على الله ما ارتفع شيء إلا وضعه
 

التكانة

عضو نشط
التسجيل
14 فبراير 2004
المشاركات
588
الإقامة
الكويت
السلام عليكم ...


انا استغرب من الكثير اللي يقولون القانون مو شي ويعلقون عليه ، المهم باختصار لو القانون هذا مو شي جان ماضايق تجار العقار مثل صاهود وغيره ، المهم احنا لانسبق الأحداث ننطر ونشوف وتفائلوا بالخير لاتصير نظرتنا دايما تشاؤمية .

الإثنين, 10 - مارس - 2008

كشفت مصادر مصرفية لـ «الوسط» ان بنوكا - خصوصا العاملة وفق احكام الشريعة الإسلامية - توقفت أخيرا عن تمويل ورهن العقارات في قطاع السكن، وبذلك سيتم توقيف التسهيلات الائتمانية التي كانت تقدمها بشكل كبير خلال الفترة الماضية، وذلك عقب التحذيرات التي وجهها البنك المركزي للبنوك في ما يخص القروض وما يتبعها من أزمة الفوائد وتوقيع عقوبات عليها، في ظل قرارات بخفض الفائدة والتي بدورها تُعيق حركة النشاط التمويلي لهذه البنوك، خوفا من العودة الى مواجهة جديدة مع «المركزي»، رأت جدوى من توقيف التسهيلات حاليا لتقيم الوضع.

وأكدت مصادر مطلعة لـ «الوسط» ان البنوك التقليدية كانت قد توقفت منذ فترة طويلة، كذلك عن منح التسهيلات الائتمانية، إذ ابقت على تعاملاتها في تمويل القطاع الاستثماري والتجاري، نظرا لمرونة نشاطهما.

وكانت البنوك التقليدية حريصة على إلغاء التعاملات مع عقار «السكن الخاص»، خوفا من الدخول في مخاطر شديدة في ظل عمليات الرهن المتأزمة محليا وعالميا، وتضخم الأسعار.
وأفادت المصادر بأن قرارات وقف التسهيلات التي صدرت من البنوك الإسلامية انعكست على القطاع السكني، خصوصا الأسعار، إذ أدى الى تراجع اسعاره في السوق خلال الأسبوع الماضي بنسبة 30 في المئة ونتج عن ذلك تراجع شديد في تداولات «السكني» بعدما شهد انتعاشا غير مسبوق.

وألمحت المصادر الى ان الاستمرار في هذه القرارات من قبل البنوك الإسلامية تحديدا سيؤدي الى تهدئة اسعار سوق العقار، كما ستحول انظار المستثمرين الى قطاعي «الاستثماري» و«التجاري» ما ينعكس عليها بزيادة الأسعار مجددا.



البنوك تجمِّد الإقراض للسكن الخاص... حتى زوال الالتباس!
إلزام الشركات المساهمة والمقفلة وذات المسؤولية المحدودة التخلص من عقاراتها السكنية
عيسى الحمصي

أوقفت إدارة التسجيل والتوثيق في وزارة العدل توثيق العقود الخاصة بالسكن الخاص وفق تفسيرها الأولي لقرار الحكومة حظر التصرف (بيعا وشراء ورهناً لهذا النوع من العقارات)، حتى أجازته لها الإدارة القانونية في رؤيتها للقرار، لكن البنوك ظلت على مخاوفها من هذه القضية، فعمدت إلى إيقاف الإقراض والتمويل في ما يخص عقارات السكن الخاص حتى يصدر ما هو رسمي وما يزيل اللبس.
علمت «الجريدة» من مصادر مطلعة ان البنوك الكويتية بنوعيها الاسلامي والتقليدي توقفت بشكل مؤقت عن اداء خدمات التمويل والاقراض في السكن الخاص لعملائها بعد قرار الحكومة الاخير رقم 8 لسنة 2008 بتعديل عنوان وبعض احكام القانون رقم 50 لسنة 1994 بشأن تنظيم استغلال الاراضي الفضاء.
وبينت المصادر ان ادارة التسجيل والتوثيق العقاري في وزارة العدل قد اصدرت تعميما في 2 مارس الجاري يقضي بإيقاف توثيق العقود والوكالات بما يخص السكن الخاص.
ولفتت الى ان ادارة التسجيل والتوثيق العقاري كانت قد احالت يوم الاربعاء 5 مارس الجاري التعميم الى الادارة القانونية في «العدل» لشرح هذا القرار الحكومي، وعدم الوقوع في لبس من تفسيره من قبل ادارة التوثيق، مشيرة الى ان الادارة القانونية في وزارة العدل اجازت في تفسيرها للقرار الاقراض والتمويل بالرهن وفق رؤيتها القانونية.
وأضافت ان ادارة التسجيل والتوثيق العقاري في «العدل» عادت للتوثيق والتسجيل في ما يخص عقود السكن الخاص بناء على توجيهات الادارة القانونية هناك بجواز التوثيق والتسجيل والاقراض والتمويل برهن العقار في ما يخص السكن الخاص وفق التفسير القانوني للقرار رقم 8 / 2008 سالف الذكر.
وبين المصادر ان تفسير الادارة القانونية في وزارة العدل للقرار الحكومي المذكور لم يكن مقنعاً بالنسبة الى البنوك التي ترى ان قرار الحكومة يحظر على جميع الشركات - ومن بينها البنوك وشركات التمويل طبعا لانها اولا واخيرا شركات - والمؤسسات الفردية التعامل بالبيع او الشراء او الرهن او اصدار حوالة حق، او اصدار توكيل بالتصرف للغير او قبول وكالة بالتصرف عن الغير في القسائم او البيوت المخصصة لأغراض السكن الخاص في اي موقع وضمن اي مشروع كان، سواء كان ذلك بشكل مباشر او غير مباشر، ويعتبر باطلابطلانا مطلقا وكأن لم يكن كل تعامل من هذا القبيل.
وأكدت ان القرار نص على ان كل إجراء من شأنه نقل ملكية القسائم والبيوت المخصصة لأغراض السكن الخاص يجرى بالمخالفة لأحكام القانون المذكور.
وقال ان البنوك توقفت مؤقتا عن القيام بأي عملية اقراض - بالنسبة الى البنوك التقليدية - أو اي عملية تمويل - بالنسبة الى البنوك الاسلامية - إلا بعد الاعلان الخطي والتعميم على جميع البنوك رسميا بجواز الاقراض والتمويل مقابل الرهن بالنسبة الى السكن الخاص.
وبين ان المقترض من البنك التقليدي او الحاصل على الخدمة التمويلية من البنك الاسلامي وبعد التوثيق والتسجيل في ادارة التسجيل والتوثيق العقاري في «العدل» قد يرفع دعوى ايا كان نوعها على البنك، وحينها قد يكون للمحكمة قراءة اخرى للقرار الحكومي 8 / 2008 بهذا الشأن، وهو الاقرب الى التفسير الصحيح يحظر فيه على هذا البنك او ذاك اجراء مثل هذه التعاملات، ويكون بهذا قد خالف القرار قانونا ولا يوجد ما يثبت ان التفسير القانوني في الادارة القانونية لوزارة العدل كان مجيزا لمثل هذه التعاملات، وحينذاك يكون البنك قد وقع ضحية التفسيرات في إعطاء القرض مع عدم القدرة على الرهن او اعادة القرض نفسه.
على الصعيد نفسه علمت «الجريدة» ان البنوك قد باشرت بدعوة عملائها، الذين سبق لها ان أقرضتهم ومولتهم من شركات مساهمة او شركات مقفلة او شركات عائلية او شركات اشخاص او الشركات ذوات المسؤولية المحدودة او المؤسسات، الى التخلص من عقارات السكن الخاص التي لديهم كانعكاس أولي للقرار الحكومي رقم 8 / 2008 سالف الذكر.
وقالت مصادر لـ«الجريدة» إن لجوء البنوك الى مثل هذه الدعوة جاء خشية الاختلاف في تفسيرات القرار الحكومي الذي قد يوقع البنوك في عملية غبن هي في غنى عنها، لافتة الى ان الرهن وفق التفسيرات الاولية يدخل ضمن ما حظره القرار المذكور، خصوصا ان ازمة القروض وتجاوزها لنصف الراتب دخلت في اتون صراعات وتفسيرات لا تريد البنوك ان تتعرض لها مرة اخرى، كي لا تشعر بانها دون ظهر او انها لقمة سائغة لدى عدد من النواب او الاطراف الاخرى.
وحسب عدد من المصادر العقارية فان احجام البنوك عن تمويل قروض السكن الخاص للمواطنين، الى جانب دعوة عملائها من الشركات المساهمة والمقفلة وذات المسؤولية المحدودة الى بيع اصولهم السكنية سيوجه سوق العقار السكني في اتجاه تصحيح الاسعار، خصوصا ان وقف التويل سيؤدي الى انخفاض الطلب، في حين سيؤدي اتجاه العملاء الى البيع تنفيذا للقانون الى زيادة المعروض في وقت يشكو فيه الكثيرون من تضخم الاسعار في قطاع المساكن.
 

abualbanen

عضو نشط
التسجيل
3 يوليو 2007
المشاركات
171
علمت «الجريدة» من مصادر مصرفية أن البنوك التقليدية والإسلامية في الكويت جمَّدت تقديم القروض الشخصية الخاصة بالعقار السكني في ضوء القرار رقم 8 لسنة 2008 بتعديل عنوان القانون رقم 50 لسنة 1994 وبعض أحكامه، بشأن تنظيم استغلال الأراضي الفضاء، والذي يمنع البنوك والشركات من بيع وشراء ورهن العقارات السكنية.

وذكرت المصادر ان إحجام البنوك عن تمويل قروض السكن الخاص للمواطنين الى جانب دعوة عملائها من الشركات المساهمة والمقفلة وذات المسؤولية المحدودة الى بيع اصولها السكنية سيوجه سوق العقار السكني نحو اتجاه تصحيح الأسعار، خصوصاً أن وقف التمويل سيؤدي إلى انخفاض الطلب، في حين سيعمل اتجاه العملاء إلى البيع تنفيذاً للقانون على زيادة المعروض، بينما يشكو كثيرون تضخم الاسعار في قطاع المساكن.

وبينت المصادر ان البنوك تنتظر ان يضع بنك الكويت المركزي لائحة تحدد ضوابط الاقراض والرهن للعقار السكني، بما لا يتعارض مع القانون الجديد، ولا الضوابط الفنية لآلية الاقتراض كأحد مقومات حركة السيولة في الاقتصاد الكويتي.
جريدة الجريدة 10/3/2008
 

abualbanen

عضو نشط
التسجيل
3 يوليو 2007
المشاركات
171
جريدة الجريدة 11/3/2008

جمدت وزارة العدل أمس، من خلال إدارتي التوثيق والتسجيل العقاري، توثيق وتسجيل العقود والوكالات العقارية المتعلقة بالسكن الخاص، تنفيذاً للقرار الحكومي رقم 9 لسنة 2008 الخاص بتعديل عنوان القانون رقم 50 لسنة 1994، وبعض أحكامه بشأن تنظيم استغلال الاراضي الفضاء، الذي يمنع البنوك والشركات من بيع وشراء ورهن العقارات السكنية.

ولفتت المصادر الى ان جميع معاملات العقود والوكالات المتعلقة بالسكن الخاص قد تم توقيفها، متوقعة لأسعار العقار -بالنسبة الى السكن الخاص- ان تتهاوى تحت وطأة القرار. وأوضحت ان المذكرة التفسيرية، التي تم اعدادها في ضوء القرار 2008/9، أكدت القرار وما عناه في نصه المذكور، المنشور في الجريدة الرسمية.

وقالت المصادر ان القانون نص على انه يحظر على جميع الشركات والمؤسسات الفردية التعامل بالبيع والشراء او الرهن أو اصدار حوالة حق للغير أو اصدار توكيل بالتصرف للغير، او قبول وكالة بالتصرف عن الغير في القسائم او البيوت المخصصة لأغراض السكن الخاص في اي موقع، وضمن اي مشروع كان، سواء كان ذلك بصورة مباشرة او غير مباشرة، ويعتبر باطلا بطلانا مطلقا، وكأنه لم يكن، كل تعامل وكل اجراء من شأنه نقل ملكية القسائم او البيوت المخصصة لأغراض السكن الخاص يجري بالمخالفة لأحكام هذه المادة.

وألزمت المادة الثانية من القانون الشركات والمؤسسات الفردية القيام ببيع ما تملكه من القسائم والبيوت المخصصة لأغراض السكن الخاص خلال فترة لا تتجاوز ثلاث سنوات، اعتبارا من اول الشهر التالي لتاريخ العمل بهذا القانون، بينما نصت المادة الثالثة من هذا القانون على ان يقدم وزير التجارة والصناعة تقريرا مفصلا كل ستة أشهر، اعتبارا من اول الشهر التالي لتاريخ العمل بهذا القانون، عن اي مخالفة وعن اسماء المخالفين لأحكام المادة 230 المذكورة من قانون الشركات التجارية الصادر بالقانون رقم 15 لسنة 1960.

واضافت ان غرامة سنوية تفرض على هذه المخالفات مقدارها عشرة دنانير كويتية عن كل متر مربع من هذه القسائم او البيوت، أو خمسة في المئة من قيمتها السوقية، أيهما أكبر، ويصدر مجلس الوزراء القرارات اللازمة بشأن تحصيل هذه الغرامة.
 

al7mly

عضو نشط
التسجيل
27 يوليو 2007
المشاركات
1,364
ابرك

يمهل ولا يهمل

تشوف اعلان علي بيت شارع واحد 375 متر وبنيان اي كلام ..جم اخوي البيت والله مسيوم ب300 ويقولها بدون لايكمل 300 بس ... من وين لنا 300 الف لو عندنا ماقمنا نفتر بالشوارع ندور اعلانات
خل يقول الحين 300
 
أعلى