الفهلوي
عضو مميز
َ
1 رمضان: هدم مدينة عسقلان في 1 رمضان 587 هـ:
مدينة عسقلان هي إحدى كبريات مدن فلسطين، وقام الناصر صلاح الدين الأيوبي بهدمها في ((1 رمضان 587 هـ)) حتى لا يتخذها الصليبيون نقطة إنطلاق إلى القدس. وعندها قال صلاح الدين الأيوبي: "والله لأن أفقد أولادي جميعاً أحب إلي من أن أهدم حجراً واحداً من عسقلان، ولكن في ذلك مصلحة للإسلام والمسلمين". وتعرف مدينة عسقلان اليوم باسم مدينة ((أسدود))
2 رمضان: (موقعة عين جالوت)
وفيها انتصر المسلمون على التتار وهم أعتى القوى العسكرية على مر التاريخ، الذين أتوا من وسط آسيا كاسحين كل ما أمامهم من حضارات ودخلوا بغداد ذابحين 180 ألف مسلم. وفي دمشق قتلوا 160 ألفاً. بعد ذلك غزوا القاهرة لكنهم واجهوا جيش مصر بقيادة قطز والظاهر بيبرس. ودخل معظم التتار بعد ذلك في الإسلام وأصبح أحفادهم فاتحين وغزاة مسلمين.
3 رمضان: وفاة فاطمة رضي الله عنها وأرضاها؛ ابنة الرسول - صلى الله عليه وسلم
توفيت السيدة فاطمة -رضي الله عنها وأرضاها- في الثالث من رمضان عام 11هـ، وهي بنت الرسول (صلى الله عليه وسلم) وأمها خديجة بنت خويلد. وهي أصغر بنات النبي (صلى الله عليه وسلم) وتزوجها علي بن أبي طالب -رضي الله عنه وأرضاه- في السنة الثانية من الهجرة في رمضان، وولدت له الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم ومحسناً؛ ومات صغيراً.
4 رمضان: الأمر بعزل أحمد عرابي
في 4 رمضان عام 1299 هـ ، أصدر الخديوي إسماعيل أمراً بعزل أحمد عرابي عن نظارة الجهادية. وذلك بعد أن عقد أحمد عرابي اجتماعاً لجمعية وطنية من علماء البلاد وأمرائها وأعيانها للنظر في أمر الخديوي بوقف جميع الاستعدادات الحربية لمواجهة الأسطول الإنجليزي الذي ضرب قلاع الإسكندرية عشر ساعات متواصلة في (25 شعبان عام 1299 هـ).
وقد أجمع أعضاء الجمعية الوطنية على استمرار الاستعدادات الحربية، فقام الخديوي بعزل أحمد عرابي إلا انه لم يمتثل للأمر ودعا لاجتماع آخر للجمعية الوطنية حضره شيخ الأزهر وقاضي القضاة ونقيب الأشراف، وقد أصدرت الجمعية العمومية قرارها باستمرار عرابي في منصبه.
5 رمضان: (معركة الزلاقة)
وقعت في الأندلس بين المسلمين والصليبيين. وقاد المسلمون في هذه المعركة يوسف بن تاشفين؛ فخدع العدو بأن أقام الصلاة فهاجمهم العدو فأطبق بقية الجيش على العدو من الخلف وأبادهم.
6 رمضان: (فتح عمورية 6رمضان 223هـ)
سببها أن ملك الروم قتل من المسلمين في بلاده 1000 امرأة ومثل بجثث الشهداء ... فجمع المعتصم الجيش وأوصى بماله "ثلث صدقة، ثلث لأولاده، وثلث لعماله وأصحابه". ولما خرج الجيش فوجيء الروم فهربوا، فأقسم ليفتحن أعز بلاد الروم "عمورية".
7 رمضان: وضع أساس الأزهر الشريف
في 7 رمضان تم وضع حجر الأساس للأزهر الشريف منارة العلم والفكر وحارس علوم اللغة منذ أكثر من ألف عام.
وقد وضع جوهر الصقلي أساسه بأمر من الخليفة الفاطمي في 7 رمضان عام 361 هـ، ثم أعلن نقله إلى جامعة عام 378 هـ، وعين له هيئة التدريس وكان من مدرسيه القضاة المحتسبون.
8 رمضان:
في يوم الأحد الثامن من رمضان عام 789 هـ نادى السلطان المعتصم بالله فى القاهرة، مصر: " من كان له خصومة يحضر إلى بين يدي السلطان، في كل يوم أحد وأربعاء". وهذا لم يقع لسلطان قبله، وهو أول من أحدث ذلك من الملوك، واستمر من بعده.
9 رمضان:
في التاسع من رمضان عام 222 هـ، دخل (الأفشين) قائد جيش الخليفة العباسي (المعتصم بن هارون الرشيد) مدينة (البذ) مقر (بابك الخرمي) وحصنه المنيه بعد قتال متواصل استمر سنتين كاملتين، وكان مبدأ ظهور بابك الخرمي عام 201 هـ في عهد الخليفة العباسي (المأمون)، ومن مبادئه الأساسية هو وأنصاره تحويل الملك من العرب المسلمين إلى الفرس والمجوس، ورفضوا جميع الفروض الدينية كالصوم ولاصلاة والحج والزكاة وأباحوا شرب الخمرن ونادوا بإباحة المحرمات.
10 رمضان عام 1393هـ - حرب 1973:
خاضها المصريون ضد القولت الإسرائيلية-و بهتاف الحق الله أكبر- أهتمت القيادة العسكرية بالبعد الايماني في المعركة فنزل كبار الدعاة للجنود يذكرونهم بفضل الشهادة وأهمية الجهاد فأكرمنا الله بالنصر رغم قلة العتاد، وقوة العدو وحصونه المنيعة وتحطم خط بارليف محطماً أسطورة العدو الذي لا يقهر.
11 رمضان
في الحادي عشر من رمضان عام 1393 هـ قامت احدى المجموعات الفدائية بقصف ثلاثة مستعمرات في غوربيسان بالصواريخ، كما هجمت على معسكر المظلين في الكوندرة جنوب الرملة.
12 رمضان: وفاة ابن الجوزي
في الثاني عشر من رمضان عام 597 هـ، توفى المؤرخ والعالم المعروف أبو الفرج ابن الجوزي، صاحب العديد من المؤلفات، حتى قيل: "إن مصنفاته بلغت مائتين وخمسين مصنفاً". منها صيد الخاطر، وصفة الصفوة، تلبيس ابليس ... وغيرها.
13 رمضان- معركة البويب 13هـ:
احتشد المسلمون تحت قيادة المثنى بن حارثة وأمر الفرس "وكانوا على الضفة الأخرى من النهر" إما تعتبرا وإما نعبر فنعبر الفرس ... قتل من الفرس فيها 100 ألف رجل وقائدهم مهران بن ميمون، وكانت مقدمة لفتح فارس وبلاد ماوراء النهرين .
14 رمضان: تحرير أنطاكية
كانت إمارة أنطاكية أول إمارة صليبية تأسست في المشرق الإسلامي؛ حيث أسسها الأمير الورماني بوهيموند عام 91 هـ - بعد أن كانت أعظم حصن يفصل بين المسلمين والبيزطيين. وقام المسلمون بحصارها حصاراً شديداً، فقد كانت من أعظم مدن العالم مناعة وحصانة. فلها سور طوله 12 ميلاً. ومع ذلك تمكن المسلمون من فتحها في الرابع عشر من رمضان عام 666هـ على يد الظاهر بيبرس. وكان انتصار أنطاكية من أعظم انتصارات المسلمين على الصليبيين بعد حطين.
15 رمضان – مذبحة الحرم الإبراهيمي
في 15 رمضان عام 1414هـ قام أحد الصهاينة باقتحام الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل أثناء صلاة الفجر وأطلق النيران على المصلين، فسقط منهم العديد من القتلى وأجرت السلطات الإسلاائيلية تحقيقاً حول هذا الحادث؛ انتهت فيه إلى أن الفاعل كان مختلاً عقلياً ولا يسأل عن أفعاله.
16 رمضان
في السادس عشر من رمضان عام 727 هـ توفى الشيخ الإمام كمال الدين محمد بن علي بن عبد الواحد بن عبد الكريم الأنصاري الزملكاني، أحد علماء الشافعية وقاضيهم بدمشق. وقد توفى العالم العلامة في بلبيس وحمل إلى مصر؛ حيث دفن بالقرب من قبر الإمام الشافعي رحمه الله.
17 رمضان – غزوة بدر17 رمضان 2هـ :
سماها الله عز وجل يوم الفرقان – كان عدد المسلمين 313 أمام 1000 كافر-- أراد الرسول- صلى الله عليه وسلم- أن يثار للمال الذي اغتصب من المهاجرين فيهاجم قريش. لكن أبا سفيان استطاع الفرار وأصر على القتال ... لكن الله سبحانه وتعالى أراه دلائل من السماء مصدقاً لدعاء رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : اللهم نصرك الذي وعدت.
أهم الدروس المستفادة من هذه الغزوة: الإيمان- الإكثار من الدعاء مع اليقين من الإجابة- الشورى- والاخوة والحب.
18 رمضان – معركة مرج الصفر :
أراد حفيد هولاكو تحطيم سلطان المسلمين في مصر، وكان بطلها الحقيقي ابن تيمية،لعالم المجاهد، فقد عمل على إلهاب حماس الأمة. وكان يحلف للقادة: "والله إننا لمنصورون" يقولوا له : قل إن شاء الله. فيقول: "تحقيقاً لا تعليقاً". وكان يقول للقائد وقد تراءى الجمعان: "يا فلان أوقفني موقف الموت أي يريد أن يقترب من العدو".
19 رمضان: الاحتلال الفرنسي لمدينة غزة
في التاسع عشر من رمضان عام 1213 هـ احتل نابليوم بونابارت، قائد الحملة الفرنسية على مصر، مدينة غزة وغادرها في 23 رمضان من نفس العام بعد أن فشل في تحقيق أهدافه؛ مواصلاً طريقه لغزو بلاد الشام.
20 رمضان: فتح مكة
كان قوام جيش النبي (صلى الله عليه وسلم) 10آلاف مقاتل – افتتحها الرسول (صلى الله عليه وسلم) بالدعاء "اللهم خذ العيون والأخبار عن قريش حتى نبغتها في دارها". ودخل دون قتال- وعفا عن الكفار قائلاً: أقول لكم ما قاله يوسف لإخوته : "لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم اذهبوا وأنتم الطلقاء". ودخل الناس في دين الله أفواجاً. ومن تواضع الرسول (صلى الله عليه وسلم) أنه أولم لأصحابه بالخل والخبز.
21 رمضان - معركة حارم:
أراد الصليبيون غزو مصر وليس فيها إلا أسد الدين شيركوه ومعه جيش قليل، فأردا الأمير نور الدين محمود أن يشغلهم بفتح جبهة في شمال الشام، فحضر كبار قادة العدو وجنودهم. وخدع المسلمون العدو بأن أوهموه أنه أفنى ميمنة الجيش المسلم ولما انشغلوا فيها أطبقت عليهم قوات الميسرة والجيش فقتل من العدو 10 آلاف وأسر أمير انطاكية وأمير طرابلس وغيرهم.
22 رمضان- وفاة إبراهيم باشا
في 22 رمضان عام 942 هـ مات ((إبراهيم باشا)) الصدر الأعظم، رئيس الوزراء في دولة الخلافة العثمانية، بعد أن أمضى في منصبه نحو ثلاثة عشر عاماً. وقد أسهم إبراهيم باشا في فتح بلاد المجر ومدينة تبريز وبغداد.
23 رمضان – غزوة مؤتة:
أول صدام مع الروم، قائدها زيد بن حارثة على يد ثلاث آلاف مقاتل، ,وهي أول معركة يعين فيها الرسول (صلى الله عليه وسلم) نواباً بعد القائد جعفر بن أبي طالب، وبعده عبد الله بن وراحة؛ الذي قال لما رأى قلة المسلمين أمام الروم: "إنا لا نقاتل الناس بعدد ولا عدة ولكن نقاتلهم بهذا الدين. كان السول (صلى الله عليه وسلم) بالمدينة يصف للناس المعركة وقد كشفت له الحجب
24 رمضان: وفاة الإمام المزني
في 24 رمضان عام 264 هـ توفى الإمام إبو إبراهيم إسماعيل بن يحيى المزني، صاحب الإمام الشافعي وأحد الأئمة المجتهدين. كان الشافعي يقول: "لو ناظر المزني الشيطان لغلبه". وتم دفنه بالقرب من قبر الإمام الشافعي.
25 رمضان: فتح المجر في 25 رمضان 927 هـ :
أرسل السلطان سليمان العثماني رسولاً إلى ملك المجر "لويز الثاني" يدعوه إلى الإسلام فقتل لويز ريول السلطان فقاد سليمان بنفسه جيشاً لتأديبه الذي دافع مع مع جنوده عن بلدهم كثيراً حتى تقهقروا وتحصنوا بأعتى قلاع العاصمة، لكن الحصار طال عليهم فهربوا واستسلموا.
26 رمضان: غزوة تبوك
آخر غزوات الرسول -صلى الله عليه وسلم- لترهب الروم وكانت في شدة الحر وقسوة الطبيعة وطول المسافة. خرج النبي -(صلى الله عليه وسلم- ومعه ثلاثون ألف رغم أن الحصاد كان على الأبواب وتخلف المنافقون وكذبوا على الرسول -صلى الله عليه وسلم-. وذكر أنه لم يحدث قتال في هذه المعركة.
27 رمضان: ثورة جنود الإنكشارية
آخر في 27 رمضان عام 1223 هـ ثار جنود الإنكشارية ضد السلطان العثماني (محمود خان الثاني) ثورة عارمة بعد أن حاول القضاء عليهم بإعادة السلطان (مصطفى خان الرابع) وكانوا قد قاموا بعزله وكاد السلطان محمود ينجح في القضاء على الإنكشارية تماماً لولا أنهم أضرموا النيران في العاصمة، حتى كادت المدينة أن تحترق تماماً، فأضطر السلطان محمود لإيقاف القتال.
28 رمضان: فتح الأندلس على يد طارق بن زياد
قام موسى بن نصير بتجهيز جيشاً من العرب والبربر يبلغ سبعة آلاف مقاتل بقيادة طارق بن زياد متوجهاً إلى الأندلس لكي يفتحها، فعبر طارق بن زياد البحر بجيشه، وانتصر على بعض جموع القوط في طريقه. ولم يمض وقت طويل حتى تحرك لذريق، ملك القوط جيشاً مكون من ألف مقاتل وسار نحو الجنوب لقتال المسلمين، وجاء مدد (طارق) قدر خمسة آلاف فبلغ عدد المسلمين اثنى عشر ألفاً. وتم اللقاء على نهر وادي لكة واستمر القتال لمدة أربعة أيام، وفي اليوم الرابع انهزم القوط شر هزيمة واعتصموا بالجبال والحصون، وزحف المسلمون حتى فتحوا أغلب الأندلس في عام واحد.
29 رمضان: إقالة حكومة إبراهيم عبد الهادي
تم إقالة حكومة إبراهيم عبد الهادي في 29 رمضان عام 1368هـ، ,كانت مصر قد شهدت في عهده من الاعتقال والتشريد مالم تعيشه قط .
.وعيدكم مبارك مقدما ..,.,. وتقبل الله منكم الصيام والقيام
.
1 رمضان: هدم مدينة عسقلان في 1 رمضان 587 هـ:
مدينة عسقلان هي إحدى كبريات مدن فلسطين، وقام الناصر صلاح الدين الأيوبي بهدمها في ((1 رمضان 587 هـ)) حتى لا يتخذها الصليبيون نقطة إنطلاق إلى القدس. وعندها قال صلاح الدين الأيوبي: "والله لأن أفقد أولادي جميعاً أحب إلي من أن أهدم حجراً واحداً من عسقلان، ولكن في ذلك مصلحة للإسلام والمسلمين". وتعرف مدينة عسقلان اليوم باسم مدينة ((أسدود))
2 رمضان: (موقعة عين جالوت)
وفيها انتصر المسلمون على التتار وهم أعتى القوى العسكرية على مر التاريخ، الذين أتوا من وسط آسيا كاسحين كل ما أمامهم من حضارات ودخلوا بغداد ذابحين 180 ألف مسلم. وفي دمشق قتلوا 160 ألفاً. بعد ذلك غزوا القاهرة لكنهم واجهوا جيش مصر بقيادة قطز والظاهر بيبرس. ودخل معظم التتار بعد ذلك في الإسلام وأصبح أحفادهم فاتحين وغزاة مسلمين.
3 رمضان: وفاة فاطمة رضي الله عنها وأرضاها؛ ابنة الرسول - صلى الله عليه وسلم
توفيت السيدة فاطمة -رضي الله عنها وأرضاها- في الثالث من رمضان عام 11هـ، وهي بنت الرسول (صلى الله عليه وسلم) وأمها خديجة بنت خويلد. وهي أصغر بنات النبي (صلى الله عليه وسلم) وتزوجها علي بن أبي طالب -رضي الله عنه وأرضاه- في السنة الثانية من الهجرة في رمضان، وولدت له الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم ومحسناً؛ ومات صغيراً.
4 رمضان: الأمر بعزل أحمد عرابي
في 4 رمضان عام 1299 هـ ، أصدر الخديوي إسماعيل أمراً بعزل أحمد عرابي عن نظارة الجهادية. وذلك بعد أن عقد أحمد عرابي اجتماعاً لجمعية وطنية من علماء البلاد وأمرائها وأعيانها للنظر في أمر الخديوي بوقف جميع الاستعدادات الحربية لمواجهة الأسطول الإنجليزي الذي ضرب قلاع الإسكندرية عشر ساعات متواصلة في (25 شعبان عام 1299 هـ).
وقد أجمع أعضاء الجمعية الوطنية على استمرار الاستعدادات الحربية، فقام الخديوي بعزل أحمد عرابي إلا انه لم يمتثل للأمر ودعا لاجتماع آخر للجمعية الوطنية حضره شيخ الأزهر وقاضي القضاة ونقيب الأشراف، وقد أصدرت الجمعية العمومية قرارها باستمرار عرابي في منصبه.
5 رمضان: (معركة الزلاقة)
وقعت في الأندلس بين المسلمين والصليبيين. وقاد المسلمون في هذه المعركة يوسف بن تاشفين؛ فخدع العدو بأن أقام الصلاة فهاجمهم العدو فأطبق بقية الجيش على العدو من الخلف وأبادهم.
6 رمضان: (فتح عمورية 6رمضان 223هـ)
سببها أن ملك الروم قتل من المسلمين في بلاده 1000 امرأة ومثل بجثث الشهداء ... فجمع المعتصم الجيش وأوصى بماله "ثلث صدقة، ثلث لأولاده، وثلث لعماله وأصحابه". ولما خرج الجيش فوجيء الروم فهربوا، فأقسم ليفتحن أعز بلاد الروم "عمورية".
7 رمضان: وضع أساس الأزهر الشريف
في 7 رمضان تم وضع حجر الأساس للأزهر الشريف منارة العلم والفكر وحارس علوم اللغة منذ أكثر من ألف عام.
وقد وضع جوهر الصقلي أساسه بأمر من الخليفة الفاطمي في 7 رمضان عام 361 هـ، ثم أعلن نقله إلى جامعة عام 378 هـ، وعين له هيئة التدريس وكان من مدرسيه القضاة المحتسبون.
8 رمضان:
في يوم الأحد الثامن من رمضان عام 789 هـ نادى السلطان المعتصم بالله فى القاهرة، مصر: " من كان له خصومة يحضر إلى بين يدي السلطان، في كل يوم أحد وأربعاء". وهذا لم يقع لسلطان قبله، وهو أول من أحدث ذلك من الملوك، واستمر من بعده.
9 رمضان:
في التاسع من رمضان عام 222 هـ، دخل (الأفشين) قائد جيش الخليفة العباسي (المعتصم بن هارون الرشيد) مدينة (البذ) مقر (بابك الخرمي) وحصنه المنيه بعد قتال متواصل استمر سنتين كاملتين، وكان مبدأ ظهور بابك الخرمي عام 201 هـ في عهد الخليفة العباسي (المأمون)، ومن مبادئه الأساسية هو وأنصاره تحويل الملك من العرب المسلمين إلى الفرس والمجوس، ورفضوا جميع الفروض الدينية كالصوم ولاصلاة والحج والزكاة وأباحوا شرب الخمرن ونادوا بإباحة المحرمات.
10 رمضان عام 1393هـ - حرب 1973:
خاضها المصريون ضد القولت الإسرائيلية-و بهتاف الحق الله أكبر- أهتمت القيادة العسكرية بالبعد الايماني في المعركة فنزل كبار الدعاة للجنود يذكرونهم بفضل الشهادة وأهمية الجهاد فأكرمنا الله بالنصر رغم قلة العتاد، وقوة العدو وحصونه المنيعة وتحطم خط بارليف محطماً أسطورة العدو الذي لا يقهر.
11 رمضان
في الحادي عشر من رمضان عام 1393 هـ قامت احدى المجموعات الفدائية بقصف ثلاثة مستعمرات في غوربيسان بالصواريخ، كما هجمت على معسكر المظلين في الكوندرة جنوب الرملة.
12 رمضان: وفاة ابن الجوزي
في الثاني عشر من رمضان عام 597 هـ، توفى المؤرخ والعالم المعروف أبو الفرج ابن الجوزي، صاحب العديد من المؤلفات، حتى قيل: "إن مصنفاته بلغت مائتين وخمسين مصنفاً". منها صيد الخاطر، وصفة الصفوة، تلبيس ابليس ... وغيرها.
13 رمضان- معركة البويب 13هـ:
احتشد المسلمون تحت قيادة المثنى بن حارثة وأمر الفرس "وكانوا على الضفة الأخرى من النهر" إما تعتبرا وإما نعبر فنعبر الفرس ... قتل من الفرس فيها 100 ألف رجل وقائدهم مهران بن ميمون، وكانت مقدمة لفتح فارس وبلاد ماوراء النهرين .
14 رمضان: تحرير أنطاكية
كانت إمارة أنطاكية أول إمارة صليبية تأسست في المشرق الإسلامي؛ حيث أسسها الأمير الورماني بوهيموند عام 91 هـ - بعد أن كانت أعظم حصن يفصل بين المسلمين والبيزطيين. وقام المسلمون بحصارها حصاراً شديداً، فقد كانت من أعظم مدن العالم مناعة وحصانة. فلها سور طوله 12 ميلاً. ومع ذلك تمكن المسلمون من فتحها في الرابع عشر من رمضان عام 666هـ على يد الظاهر بيبرس. وكان انتصار أنطاكية من أعظم انتصارات المسلمين على الصليبيين بعد حطين.
15 رمضان – مذبحة الحرم الإبراهيمي
في 15 رمضان عام 1414هـ قام أحد الصهاينة باقتحام الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل أثناء صلاة الفجر وأطلق النيران على المصلين، فسقط منهم العديد من القتلى وأجرت السلطات الإسلاائيلية تحقيقاً حول هذا الحادث؛ انتهت فيه إلى أن الفاعل كان مختلاً عقلياً ولا يسأل عن أفعاله.
16 رمضان
في السادس عشر من رمضان عام 727 هـ توفى الشيخ الإمام كمال الدين محمد بن علي بن عبد الواحد بن عبد الكريم الأنصاري الزملكاني، أحد علماء الشافعية وقاضيهم بدمشق. وقد توفى العالم العلامة في بلبيس وحمل إلى مصر؛ حيث دفن بالقرب من قبر الإمام الشافعي رحمه الله.
17 رمضان – غزوة بدر17 رمضان 2هـ :
سماها الله عز وجل يوم الفرقان – كان عدد المسلمين 313 أمام 1000 كافر-- أراد الرسول- صلى الله عليه وسلم- أن يثار للمال الذي اغتصب من المهاجرين فيهاجم قريش. لكن أبا سفيان استطاع الفرار وأصر على القتال ... لكن الله سبحانه وتعالى أراه دلائل من السماء مصدقاً لدعاء رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : اللهم نصرك الذي وعدت.
أهم الدروس المستفادة من هذه الغزوة: الإيمان- الإكثار من الدعاء مع اليقين من الإجابة- الشورى- والاخوة والحب.
18 رمضان – معركة مرج الصفر :
أراد حفيد هولاكو تحطيم سلطان المسلمين في مصر، وكان بطلها الحقيقي ابن تيمية،لعالم المجاهد، فقد عمل على إلهاب حماس الأمة. وكان يحلف للقادة: "والله إننا لمنصورون" يقولوا له : قل إن شاء الله. فيقول: "تحقيقاً لا تعليقاً". وكان يقول للقائد وقد تراءى الجمعان: "يا فلان أوقفني موقف الموت أي يريد أن يقترب من العدو".
19 رمضان: الاحتلال الفرنسي لمدينة غزة
في التاسع عشر من رمضان عام 1213 هـ احتل نابليوم بونابارت، قائد الحملة الفرنسية على مصر، مدينة غزة وغادرها في 23 رمضان من نفس العام بعد أن فشل في تحقيق أهدافه؛ مواصلاً طريقه لغزو بلاد الشام.
20 رمضان: فتح مكة
كان قوام جيش النبي (صلى الله عليه وسلم) 10آلاف مقاتل – افتتحها الرسول (صلى الله عليه وسلم) بالدعاء "اللهم خذ العيون والأخبار عن قريش حتى نبغتها في دارها". ودخل دون قتال- وعفا عن الكفار قائلاً: أقول لكم ما قاله يوسف لإخوته : "لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم اذهبوا وأنتم الطلقاء". ودخل الناس في دين الله أفواجاً. ومن تواضع الرسول (صلى الله عليه وسلم) أنه أولم لأصحابه بالخل والخبز.
21 رمضان - معركة حارم:
أراد الصليبيون غزو مصر وليس فيها إلا أسد الدين شيركوه ومعه جيش قليل، فأردا الأمير نور الدين محمود أن يشغلهم بفتح جبهة في شمال الشام، فحضر كبار قادة العدو وجنودهم. وخدع المسلمون العدو بأن أوهموه أنه أفنى ميمنة الجيش المسلم ولما انشغلوا فيها أطبقت عليهم قوات الميسرة والجيش فقتل من العدو 10 آلاف وأسر أمير انطاكية وأمير طرابلس وغيرهم.
22 رمضان- وفاة إبراهيم باشا
في 22 رمضان عام 942 هـ مات ((إبراهيم باشا)) الصدر الأعظم، رئيس الوزراء في دولة الخلافة العثمانية، بعد أن أمضى في منصبه نحو ثلاثة عشر عاماً. وقد أسهم إبراهيم باشا في فتح بلاد المجر ومدينة تبريز وبغداد.
23 رمضان – غزوة مؤتة:
أول صدام مع الروم، قائدها زيد بن حارثة على يد ثلاث آلاف مقاتل، ,وهي أول معركة يعين فيها الرسول (صلى الله عليه وسلم) نواباً بعد القائد جعفر بن أبي طالب، وبعده عبد الله بن وراحة؛ الذي قال لما رأى قلة المسلمين أمام الروم: "إنا لا نقاتل الناس بعدد ولا عدة ولكن نقاتلهم بهذا الدين. كان السول (صلى الله عليه وسلم) بالمدينة يصف للناس المعركة وقد كشفت له الحجب
24 رمضان: وفاة الإمام المزني
في 24 رمضان عام 264 هـ توفى الإمام إبو إبراهيم إسماعيل بن يحيى المزني، صاحب الإمام الشافعي وأحد الأئمة المجتهدين. كان الشافعي يقول: "لو ناظر المزني الشيطان لغلبه". وتم دفنه بالقرب من قبر الإمام الشافعي.
25 رمضان: فتح المجر في 25 رمضان 927 هـ :
أرسل السلطان سليمان العثماني رسولاً إلى ملك المجر "لويز الثاني" يدعوه إلى الإسلام فقتل لويز ريول السلطان فقاد سليمان بنفسه جيشاً لتأديبه الذي دافع مع مع جنوده عن بلدهم كثيراً حتى تقهقروا وتحصنوا بأعتى قلاع العاصمة، لكن الحصار طال عليهم فهربوا واستسلموا.
26 رمضان: غزوة تبوك
آخر غزوات الرسول -صلى الله عليه وسلم- لترهب الروم وكانت في شدة الحر وقسوة الطبيعة وطول المسافة. خرج النبي -(صلى الله عليه وسلم- ومعه ثلاثون ألف رغم أن الحصاد كان على الأبواب وتخلف المنافقون وكذبوا على الرسول -صلى الله عليه وسلم-. وذكر أنه لم يحدث قتال في هذه المعركة.
27 رمضان: ثورة جنود الإنكشارية
آخر في 27 رمضان عام 1223 هـ ثار جنود الإنكشارية ضد السلطان العثماني (محمود خان الثاني) ثورة عارمة بعد أن حاول القضاء عليهم بإعادة السلطان (مصطفى خان الرابع) وكانوا قد قاموا بعزله وكاد السلطان محمود ينجح في القضاء على الإنكشارية تماماً لولا أنهم أضرموا النيران في العاصمة، حتى كادت المدينة أن تحترق تماماً، فأضطر السلطان محمود لإيقاف القتال.
28 رمضان: فتح الأندلس على يد طارق بن زياد
قام موسى بن نصير بتجهيز جيشاً من العرب والبربر يبلغ سبعة آلاف مقاتل بقيادة طارق بن زياد متوجهاً إلى الأندلس لكي يفتحها، فعبر طارق بن زياد البحر بجيشه، وانتصر على بعض جموع القوط في طريقه. ولم يمض وقت طويل حتى تحرك لذريق، ملك القوط جيشاً مكون من ألف مقاتل وسار نحو الجنوب لقتال المسلمين، وجاء مدد (طارق) قدر خمسة آلاف فبلغ عدد المسلمين اثنى عشر ألفاً. وتم اللقاء على نهر وادي لكة واستمر القتال لمدة أربعة أيام، وفي اليوم الرابع انهزم القوط شر هزيمة واعتصموا بالجبال والحصون، وزحف المسلمون حتى فتحوا أغلب الأندلس في عام واحد.
29 رمضان: إقالة حكومة إبراهيم عبد الهادي
تم إقالة حكومة إبراهيم عبد الهادي في 29 رمضان عام 1368هـ، ,كانت مصر قد شهدت في عهده من الاعتقال والتشريد مالم تعيشه قط .
.وعيدكم مبارك مقدما ..,.,. وتقبل الله منكم الصيام والقيام
.
