ولد البورصه
عضو نشط
أخي المستهلك
إن المنتجات الوطنيه هي أول ما يجب أن تدعم من قبل المستهلكين في دولة الكويت
ومن قبل المستهلك الكويتي خاصه بما فيها منفعة للبلاد ودعما للإقتصاد الوطني وكان هذا رأيي دائما
وأبدا وكنت أول ما أختاره عند تسوقي هو منتجنا الكويتي ومتأكد أنه رأي كثير منكم من من يقومون
بذلك, ولكن تبقى هناك إستثناءات في مبدأنا هذا وهو عند قيام مؤسسة تجارية كويتيه برفع أسعارها
الى ما فوق المعقول والتي تكاد تصل في بعض الأحيان الى أكثر من 70% يسيطر غموض على
المستهلك كيف ولماذا كل هذا الإرتفاع الا يوجد سقف للحد من ظاهرة الإرتفاع المبالغ فيه خاصة من
التاجر الكويتي, وعند وقوف الشعب على الأمر والمطالبة من ولي الأمر في هذا الموضوع أن يتقدم
ويضع حلا للأسعار المرتفعه و (أقصد هنا وزير التجارة والصناعة) لم نشاهد حلا قد أوقف التجار عند
حد معقول فتأتي المؤسسة تل والأخرى وترفع في أسعار سلعها بدون أية مبلاه بإجتماعاتهم مع وزير
التجارة والقرارت التي تمت فيها , وعليه فإن أكبر المتضررين هو المستهلك, واليوم نحن مقدمون
على خطوة لتحدي التجار ولتذكيرهم أن كل ما كسبوه من تجارة رابحة فهي من مالنا واستهلاكنا
لبضائعهم فعليه أما أن يتراجعو عن قراراتهم برفع الأسعار أو لنا طريق الى منتج آخر ولو كان غير
محلي, وبذكر البعض أن ما نقوم به قد يضر ببعض العائلات والأسر فإن كثيرا من الأسر الفقيره هي منضرة
الآن لما تعانيه من ويلات إرتفاع الأسعار , فإذا كانت في قلوبهم رحمة على الأسر التي ستتضرر
فليخفض التجار أسعارهم وستقف حملة التوعوية الإستهلاكية عما تقوم به من نشر ثقافة الإستهلاك
وثقافة العرض مقابل الطلب ولن يكون لها مكان بيننا.
__________________
تعددت السبل والطريق واحد
صفا واحدا في وجه الغلاء
إن المنتجات الوطنيه هي أول ما يجب أن تدعم من قبل المستهلكين في دولة الكويت
ومن قبل المستهلك الكويتي خاصه بما فيها منفعة للبلاد ودعما للإقتصاد الوطني وكان هذا رأيي دائما
وأبدا وكنت أول ما أختاره عند تسوقي هو منتجنا الكويتي ومتأكد أنه رأي كثير منكم من من يقومون
بذلك, ولكن تبقى هناك إستثناءات في مبدأنا هذا وهو عند قيام مؤسسة تجارية كويتيه برفع أسعارها
الى ما فوق المعقول والتي تكاد تصل في بعض الأحيان الى أكثر من 70% يسيطر غموض على
المستهلك كيف ولماذا كل هذا الإرتفاع الا يوجد سقف للحد من ظاهرة الإرتفاع المبالغ فيه خاصة من
التاجر الكويتي, وعند وقوف الشعب على الأمر والمطالبة من ولي الأمر في هذا الموضوع أن يتقدم
ويضع حلا للأسعار المرتفعه و (أقصد هنا وزير التجارة والصناعة) لم نشاهد حلا قد أوقف التجار عند
حد معقول فتأتي المؤسسة تل والأخرى وترفع في أسعار سلعها بدون أية مبلاه بإجتماعاتهم مع وزير
التجارة والقرارت التي تمت فيها , وعليه فإن أكبر المتضررين هو المستهلك, واليوم نحن مقدمون
على خطوة لتحدي التجار ولتذكيرهم أن كل ما كسبوه من تجارة رابحة فهي من مالنا واستهلاكنا
لبضائعهم فعليه أما أن يتراجعو عن قراراتهم برفع الأسعار أو لنا طريق الى منتج آخر ولو كان غير
محلي, وبذكر البعض أن ما نقوم به قد يضر ببعض العائلات والأسر فإن كثيرا من الأسر الفقيره هي منضرة
الآن لما تعانيه من ويلات إرتفاع الأسعار , فإذا كانت في قلوبهم رحمة على الأسر التي ستتضرر
فليخفض التجار أسعارهم وستقف حملة التوعوية الإستهلاكية عما تقوم به من نشر ثقافة الإستهلاك
وثقافة العرض مقابل الطلب ولن يكون لها مكان بيننا.
__________________
تعددت السبل والطريق واحد
صفا واحدا في وجه الغلاء