makandari
عضو نشط
- التسجيل
- 12 أبريل 2007
- المشاركات
- 378
لقاء الأمير بالمليفي يحتوي استجواب جابر الخالد
وجنسية ياسر الصبيح في مهب الريح
ارتفاع الأسعار يهدد بمساءلة الهاجري والشهاب
بشار الصايغ وعيد الرميزان
احتوى لقاء سمو أمير البلاد بالنائب أحمد المليفي، بحضور رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي، ملف استجواب وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد بشأن قوائم التجنيس، بينما برزت ملامح استجوابات عدة للوزراء المعنيين بارتفاع الأسعار، عبر تحذيرات النائب مسلم البراك لهم بالقول «استعدوا».
وقال النائب المليفي لـ«الجريدة» أمس «شرحت لسمو الأمير موضوع كشوف التجنيس، وبعض الأسماء الواردة فيه، وموقفي من استجواب وزير الداخلية، ولمست من سموه التفهم الكامل والشعور الصادق بعدم القبول بأي تجاوزات»، مشيرا الى أن سموه طلب ترك الموضوع لديه لحله مع الوزير.
وعلمت «الجريدة» من مصادر مسؤولة أن الخرافي أبلغ سمو الأمير أن استجواب المليفي كان جاهزاً، لكنه طلب تأجيل تقديمه إلى حين لقاء سموه.
وأشارت المصادر إلى احتمال أن تطلب الحكومة إلى وزير الداخلية شطب اسم ياسر الصبيح، بالإضافة إلى أسماء أخرى سيقدمها المليفي، إذا ما تم شطب الصبيح. وتتجه الأنظار إلى معرفة رد فعل وزير الداخلية إذا ما حصل ذلك، لأنه كرر أكثر من مرة أن الصبيح يستحق الجنسية.
أما في ما يتعلق بزيادة الأسعار، فأكد البراك أن مسؤولية وزارتي التجارة والشؤون مضاعفة في ظل الوفرة المالية وزيادة الرواتب المرتقبة، مشيرا الى أن «العجز الحكومي عن محاسبة مسببي ارتفاع الأسعار سيقابل بمحاسبة نيابية، وسنذهب إلى آخر مدى في محاسبة أي وزير مقصر في هذا الجانب».
وأضاف البراك «إذ لم يضبط الوزراء المعنيون أمر الغلاء فليستعدوا... فليستعدوا... فليستعدوا».
وجنسية ياسر الصبيح في مهب الريح
ارتفاع الأسعار يهدد بمساءلة الهاجري والشهاب
بشار الصايغ وعيد الرميزان
احتوى لقاء سمو أمير البلاد بالنائب أحمد المليفي، بحضور رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي، ملف استجواب وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد بشأن قوائم التجنيس، بينما برزت ملامح استجوابات عدة للوزراء المعنيين بارتفاع الأسعار، عبر تحذيرات النائب مسلم البراك لهم بالقول «استعدوا».
وقال النائب المليفي لـ«الجريدة» أمس «شرحت لسمو الأمير موضوع كشوف التجنيس، وبعض الأسماء الواردة فيه، وموقفي من استجواب وزير الداخلية، ولمست من سموه التفهم الكامل والشعور الصادق بعدم القبول بأي تجاوزات»، مشيرا الى أن سموه طلب ترك الموضوع لديه لحله مع الوزير.
وعلمت «الجريدة» من مصادر مسؤولة أن الخرافي أبلغ سمو الأمير أن استجواب المليفي كان جاهزاً، لكنه طلب تأجيل تقديمه إلى حين لقاء سموه.
وأشارت المصادر إلى احتمال أن تطلب الحكومة إلى وزير الداخلية شطب اسم ياسر الصبيح، بالإضافة إلى أسماء أخرى سيقدمها المليفي، إذا ما تم شطب الصبيح. وتتجه الأنظار إلى معرفة رد فعل وزير الداخلية إذا ما حصل ذلك، لأنه كرر أكثر من مرة أن الصبيح يستحق الجنسية.
أما في ما يتعلق بزيادة الأسعار، فأكد البراك أن مسؤولية وزارتي التجارة والشؤون مضاعفة في ظل الوفرة المالية وزيادة الرواتب المرتقبة، مشيرا الى أن «العجز الحكومي عن محاسبة مسببي ارتفاع الأسعار سيقابل بمحاسبة نيابية، وسنذهب إلى آخر مدى في محاسبة أي وزير مقصر في هذا الجانب».
وأضاف البراك «إذ لم يضبط الوزراء المعنيون أمر الغلاء فليستعدوا... فليستعدوا... فليستعدوا».