يا واد يا عيل يلا يا جاهل
أنت موظف فاشل ولا تعرف تميز بين الناس
يعني ننحرم من بو هادي والأشعف ونقابلك أنت واللي يدافع عن الامتياز وملاكها
عمى ألوان عندك؟
يمكن اللي ماسك إدارة المنتدى عامل أو موظف من جنسية لا يعرف عيب ولا تقدير لمقام أحد ويظن نفسه حاكم الزمان دام الإيقاف تحت يده؟
مالك المنتدى لازم يكون في الواجهة ومنو هو؟
اصبر وما صبرك الا بالله
أنا لي فيها مبلغ كبير والله ياجرنا وياك ويعوضنا خير
من مصلحتهم عودة الشركة للتداول لأسباب كثيرة ولكن الوقت علمه عند الله لأن فيها مساهمين متعددين ويملكون نسب وتقييم خروجهم أو بيعهم سيكون في البورصة من خلال التداول والبيع والشراء لأن بيع العقارات وهي مطلوبة صعب ويبخس...
الله يجزاك خير
وأنا ماني جاي أطبل لسهم
أنا والله ما دخلت المنتدى من فترة واليوم داخل عشان أتكلم عن أسيكو لأنه بيحاول يستغل العطلة لإخراج الناس من السهم
امسك أسيكو
اشتر أسيكو
وانطر ال ١٤٠ حسب قناعتي وأنت وقناعتك
ومهما حاول أو لف ودار ونزل أخبار ما راح يقدر يغير خطته ومشروعه راح تصعد فينا إن...
اذا تقول ٧٩ سعر شراء ولا ٨٠ هذا يوصله مضارب السهم
أما أنا وأنت وباقي الشباب كلنا بنشتري بهالأسعار ملايين الأسهم فلا تخليهم ينطرون عالفاضي
والأهم من ذلك بأي سعر تبي اللي اشترى يبيع؟
المقاومة الشعبية وين بتكون
الهدف الأول والثاني والثالث والرابع والخامس
أنا قلت سعر شراء وبعز النزول لما نزل...
أما سالفة الدعوم والمقاومات فللأمانة إنها نظرية مضحكة وأرثي لحال من يؤمن بها هي فقط نظرية وأرقام يتم استغلالها أحيانا لخداع المتداولين من قبل المضارب صاحب القرار
وشاهدنا في السوق الكويتي كيف أبطلوها في يوم واحد
كم واحد باع عند مقاومة وهمية وكم واحد اشترى عند دعم وهمي وكانت خسايره كبيرة
أنا...
أهلين وسهلين
أنا والله كفيله بإذن الله
وطبعا مضاربه نذل لازم يستغل عطلة راس السنة للضغط
وبقاءه بهالأسعار الأيام اللي فاتت محاولة للتجميع
الأكيد إن شاء الله بيبدأ رحلة صعود طيبة
البنك ياخذ رهنه سواء غطى ولا ما غطى هو يتحمل مسؤولية رهنه اللي يفترض يكون كافي
وقيمته في دفاتر الشركة ما تعنيه هو يستبدل الدين بالأصل المرهون ويمكن تكون قيمته بالسوق ٣٠ مليون
شيلوا من المعروض بهالأسعار
الخبر اللي نازل عليه نزل بصورة سلبية وهو في الحقيقة إيجابي بغرض التخويف
نزع ملكية عقار قيمته في دفاتر أسيكو ١٦ مليون مقابل مديونية قيمتها ٣٧ مليون دينار
أرباحه من هالتسوية يفترض ٢١ مليون دينار