بوحسين11
موقوف
- التسجيل
- 27 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 2,076
متداولون يطالبون بحل جذري لمشكلات «البورصة»
«المركزي»: الاقتراض 25 في المئة لحل أزمة السيولة
محمود الزعيم
الإثنين, 6 - أكتوبر - 2008
بينما سجل مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) تراجعا قدره 415.1 نقطة ظهر امس، ليصل الى مستوى 12424.2 نقطة، يدرس بنك الكويت المركزي زيادة سقف الاقتراض من 18 إلى 25 في المئة، وذكرت مصادر مصرفية لـ «الوسط» ان هناك اخبارا عن بوادر انفراج أزمة السيولة السوقية، إذ من المتوقع ان يصدر قرار في هذا الشأن خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأكدت ان «المركزي» خاطب البنوك الكويتية من خلال كتب رسمية بشأن ما إذا كان لدى البنوك المحلية أي مشكلات بشأن عمليات الاقتراض بشكل عام.
من جهة أخرى ذكرت «رويترز» ان بيانات المركزي اظهرت ان اسعار الفائدة بين المصارف الكويتية تراجعت بعدما قال مصرفيون ان «المركزي» عرض تقديم أموال لدعم الثقة وتعزيز السيولة.
وأوضحت البيانات ان اسعار الإقراض لشهر ولثلاثة أشهر وستة أشهر وعام وعامين وثلاثة اعوام تراجعت اليوم مقارنة بمستوياتها يوم الاثنين الماضي (اخر يوم عمل قبل عطلة عيد الفطر).
وبالعودة الى حركة البورصة امس نجد ان عددا من المتداولين اجمعوا على ان سوق الأوراق المالية تمر بأزمة ثقة وأن مشكلاتها في حاجة إلى حلول جذرية، وفي لقاءات متفرقة مع «كونا» قالوا: ان البورصة تعاني منذ أكثر من شهرين نزيفا حادا في مؤشريها السعري والوزني، على الرغم من الحديث عن دخول الصناديق الاستثمارية بأموال ضخمة.
طباعة
خل نشوف ؟؟
«المركزي»: الاقتراض 25 في المئة لحل أزمة السيولة
محمود الزعيم
الإثنين, 6 - أكتوبر - 2008
بينما سجل مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) تراجعا قدره 415.1 نقطة ظهر امس، ليصل الى مستوى 12424.2 نقطة، يدرس بنك الكويت المركزي زيادة سقف الاقتراض من 18 إلى 25 في المئة، وذكرت مصادر مصرفية لـ «الوسط» ان هناك اخبارا عن بوادر انفراج أزمة السيولة السوقية، إذ من المتوقع ان يصدر قرار في هذا الشأن خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأكدت ان «المركزي» خاطب البنوك الكويتية من خلال كتب رسمية بشأن ما إذا كان لدى البنوك المحلية أي مشكلات بشأن عمليات الاقتراض بشكل عام.
من جهة أخرى ذكرت «رويترز» ان بيانات المركزي اظهرت ان اسعار الفائدة بين المصارف الكويتية تراجعت بعدما قال مصرفيون ان «المركزي» عرض تقديم أموال لدعم الثقة وتعزيز السيولة.
وأوضحت البيانات ان اسعار الإقراض لشهر ولثلاثة أشهر وستة أشهر وعام وعامين وثلاثة اعوام تراجعت اليوم مقارنة بمستوياتها يوم الاثنين الماضي (اخر يوم عمل قبل عطلة عيد الفطر).
وبالعودة الى حركة البورصة امس نجد ان عددا من المتداولين اجمعوا على ان سوق الأوراق المالية تمر بأزمة ثقة وأن مشكلاتها في حاجة إلى حلول جذرية، وفي لقاءات متفرقة مع «كونا» قالوا: ان البورصة تعاني منذ أكثر من شهرين نزيفا حادا في مؤشريها السعري والوزني، على الرغم من الحديث عن دخول الصناديق الاستثمارية بأموال ضخمة.
طباعة
خل نشوف ؟؟