Arabeya Online
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2012
- المشاركات
- 6,504
يزور وفد اقتصادي كبير الولايات المتحدة خلال الأيام القليلة القادمة الوفد يجري مباحثات مع الجانب الأمريكي في وزارة التجارة لتوسيع قاعدة التصدير إلي أمريكا عن طريق اتفاقية الكويز الموقعة بين مصر وأمريكا .2004
قال محمد قاسم نائب رئيس المجلس الأعلي للصناعات النسيجية ورئيس المجلس التصديري للملابس الجاهزة ورئيس الوفد إننا سوف تبحث مع الجانب المريكي إمكانية دخول مناطق جديدة للتصدير إلي الولايات المتحدة عن طريق اتفاقية الكويز وأن الجانب الأمريكي متحمس لهذا الاتجاه.. وفقا لجريدة الجمهورية.
قال إن الحكومة الأمريكية تمنح معاملة تفضيلية من جانب واحد لكل المنتجات المصنعة داخل هذه المناطق من الجانب المصري لدخولها للسوق الأمريكية دون تعريفة جمركية أو حصص كمية بشرط مراعاة هذه المنتجات لقواعد المنشأ واستخدام النسب المتفق عليها من الدخلات الإسرائيلية بنسبة 11.7 والتي تم تعديلها فيما بعد إلي 10.5% وهو التزام غير محدد المدة ولا يترتب عليه التزام من قبل الجانب المصري ولا يستحدث أي جديد بالنسبة للعلاقات التجارية المصرية وبموجبه أيضاً تم الاتفاق علي إقامة 7 مناطق صناعية مؤهلة في مصر علي عدة مراحل علي أن تشمل المرحلة الأولي إقامة المناطق الصناعية المؤهلة التالية.. منطقة القاهرة الكبري ومنطقة الإسكندرية وبرج العرب والعامرية والمدينة الصناعية ببورسعيد.
كما اتفق علي أن يستفيد من هذا البروتوكول كافة المنتجات المصنعة بالمناطق الصناعية المؤهلة سواء كانت غذائية أو منسوجات أو أثاث أو صناعات معدنية بالإضافة إلي مصانع القطاعين العام والخاص "الصغيرة والكبيرة" الموجودة في هذه المناطق مع ترك الحرية للمصانع في تطبيق هذا النظام من عدمه.
أوضح أن بالنسبة للمصانع التي تقع خارج النطاق الجغرافي لمناطق الكويز فإنه وفقاً للسياسة المصرية التجارية يمكنها الاستفادة من فرص التصدير الأخري للمنطقة العربية أو الكوميسا أو الاتحاد الأوروبي.
أوضح أن مزايا الكويز علي الاقتصاد المصري تتمثل في إقامة المناطق الصناعية المؤهلة "الكويز" وسيوفر فرص عمالة كبيرة في هذه المناطق وسيكون له آثار إيجابية علي زيادة معدل النمو الاقتصادي المرحلة المقبلة.
وتمثل للمنشآت الصناعية المؤهلة التي تم إدخالها واختيارها نحو 60% من إجمالي المنشآت الصناعية كما تستوعب من 63% من إجمالي العمالة ويقدر الاستثمار الصناعي بها نحو 58% من إجمالي الاستثمارات ومعظمها يعمل في صناعة المنسوجات والملابس والأغذية والصناعات المعدنية.. وتستفيد من هذا البروتكول كافة المنتجات المصنعة بالمناطق الصناعية المؤهلة من غذائية أو منسوجات أو أثاث أو صناعات معدنية ويستفيد منها مصانع القطاعين العام والخاص القائمة لهذه المناطق سواء كانت صغيرة أو كبيرة.
أكد أن التصدير إلي أمريكا عن طريق الكويز سيوفر للمنتجات المصرية القدرة التنافسية في مواجهة المنتجات الصينية التي خفضت أسعارها بنسبة تصل إلي 20% بعد إلغاء نظام الحصص التصديرية للولايات المتحدة الأمريكية إضافة إلي أهمية التحديث للتفاعل الإيجابي مع احتياجات الطلب الخارجي بالأسواق العالمية وزيادة القدرة التنافسية للمنتج المصري.
أضاف أنه سيقام في الفترة من معرض المنتجات المصرية للملابس الجاهزة والمنتجات السخنة في نيويورك في الفترة من 19 حتي 23 من الشهر الحالي وتشارك فيه 30 شركة من الشركات المنتجة المصدرة إلي أمريكا عن طريق الكويز حيث تعرض أحدث منتجاتها للسوق الأمريكية.
قال محمد قاسم نائب رئيس المجلس الأعلي للصناعات النسيجية ورئيس المجلس التصديري للملابس الجاهزة ورئيس الوفد إننا سوف تبحث مع الجانب المريكي إمكانية دخول مناطق جديدة للتصدير إلي الولايات المتحدة عن طريق اتفاقية الكويز وأن الجانب الأمريكي متحمس لهذا الاتجاه.. وفقا لجريدة الجمهورية.
قال إن الحكومة الأمريكية تمنح معاملة تفضيلية من جانب واحد لكل المنتجات المصنعة داخل هذه المناطق من الجانب المصري لدخولها للسوق الأمريكية دون تعريفة جمركية أو حصص كمية بشرط مراعاة هذه المنتجات لقواعد المنشأ واستخدام النسب المتفق عليها من الدخلات الإسرائيلية بنسبة 11.7 والتي تم تعديلها فيما بعد إلي 10.5% وهو التزام غير محدد المدة ولا يترتب عليه التزام من قبل الجانب المصري ولا يستحدث أي جديد بالنسبة للعلاقات التجارية المصرية وبموجبه أيضاً تم الاتفاق علي إقامة 7 مناطق صناعية مؤهلة في مصر علي عدة مراحل علي أن تشمل المرحلة الأولي إقامة المناطق الصناعية المؤهلة التالية.. منطقة القاهرة الكبري ومنطقة الإسكندرية وبرج العرب والعامرية والمدينة الصناعية ببورسعيد.
كما اتفق علي أن يستفيد من هذا البروتوكول كافة المنتجات المصنعة بالمناطق الصناعية المؤهلة سواء كانت غذائية أو منسوجات أو أثاث أو صناعات معدنية بالإضافة إلي مصانع القطاعين العام والخاص "الصغيرة والكبيرة" الموجودة في هذه المناطق مع ترك الحرية للمصانع في تطبيق هذا النظام من عدمه.
أوضح أن بالنسبة للمصانع التي تقع خارج النطاق الجغرافي لمناطق الكويز فإنه وفقاً للسياسة المصرية التجارية يمكنها الاستفادة من فرص التصدير الأخري للمنطقة العربية أو الكوميسا أو الاتحاد الأوروبي.
أوضح أن مزايا الكويز علي الاقتصاد المصري تتمثل في إقامة المناطق الصناعية المؤهلة "الكويز" وسيوفر فرص عمالة كبيرة في هذه المناطق وسيكون له آثار إيجابية علي زيادة معدل النمو الاقتصادي المرحلة المقبلة.
وتمثل للمنشآت الصناعية المؤهلة التي تم إدخالها واختيارها نحو 60% من إجمالي المنشآت الصناعية كما تستوعب من 63% من إجمالي العمالة ويقدر الاستثمار الصناعي بها نحو 58% من إجمالي الاستثمارات ومعظمها يعمل في صناعة المنسوجات والملابس والأغذية والصناعات المعدنية.. وتستفيد من هذا البروتكول كافة المنتجات المصنعة بالمناطق الصناعية المؤهلة من غذائية أو منسوجات أو أثاث أو صناعات معدنية ويستفيد منها مصانع القطاعين العام والخاص القائمة لهذه المناطق سواء كانت صغيرة أو كبيرة.
أكد أن التصدير إلي أمريكا عن طريق الكويز سيوفر للمنتجات المصرية القدرة التنافسية في مواجهة المنتجات الصينية التي خفضت أسعارها بنسبة تصل إلي 20% بعد إلغاء نظام الحصص التصديرية للولايات المتحدة الأمريكية إضافة إلي أهمية التحديث للتفاعل الإيجابي مع احتياجات الطلب الخارجي بالأسواق العالمية وزيادة القدرة التنافسية للمنتج المصري.
أضاف أنه سيقام في الفترة من معرض المنتجات المصرية للملابس الجاهزة والمنتجات السخنة في نيويورك في الفترة من 19 حتي 23 من الشهر الحالي وتشارك فيه 30 شركة من الشركات المنتجة المصدرة إلي أمريكا عن طريق الكويز حيث تعرض أحدث منتجاتها للسوق الأمريكية.