xnet226
عضو نشط
- التسجيل
- 6 يناير 2006
- المشاركات
- 526
داكا (رويترز) - قال مسؤول كبير بقطاع الطاقة يوم الاثنين ان الكويت وافقت على تزويد بنجلادش بالوقود لعام اخر بعد انتهاء أجل اتفاق التوريد الحالي في نهاية هذا العام.
وأضاف المسؤول انه تم الاتفاق على ذلك خلال زيارة قام بها وفد من بنجلادش للكويت الاسبوع الماضي برئاسة شيخ خورشيد علم رئيس مؤسسة بنجلادش للبترول المستورد والموزع الوحيد للوقود في البلاد.
وقال ان مؤسسة البترول الكويتية كانت تؤيد تمديد الاتفاق عامين لكن بلاده فضلت التمديد عاما واحدا. وسرى الاتفاق الحالي لمدة عامين بدءا من يناير كانون الثاني 2005.
وتستورد بنجلادش سنويا نحو 2.3 مليون طن من الوقود المكرر من الموءسسة الكويتية بينما يبلغ الطلب الاجمالي 3.8 مليون طن. وتحصل على الكمية الباقية من السعودية والامارات والهند.
وسيوقع الجانبان الاتفاق خلال الشهر الجاري.
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه ان بنجلادش تريد مراقبة الاسعار في الاسواق العالمية خلال العام المقبل بحثا عن مصدر اخر أكثر ملاءمة للوقود.
وقال مسؤولون بقطاع الطاقة ان واردات بنجلادش من الوقود حتى نهاية يونيو حزيران الماضي زادت بنسبة 34.6 في المئة الى 2.1 مليار دولار من 1.56 مليار في السنة المالية السابقة.
وأضافوا أن من المتوقع أن تظل قيمة الواردات على هذا المستوى الا اذا ارتفعت الاسعار في الاسواق العالمية مرة أخرى.
وأضاف المسؤول انه تم الاتفاق على ذلك خلال زيارة قام بها وفد من بنجلادش للكويت الاسبوع الماضي برئاسة شيخ خورشيد علم رئيس مؤسسة بنجلادش للبترول المستورد والموزع الوحيد للوقود في البلاد.
وقال ان مؤسسة البترول الكويتية كانت تؤيد تمديد الاتفاق عامين لكن بلاده فضلت التمديد عاما واحدا. وسرى الاتفاق الحالي لمدة عامين بدءا من يناير كانون الثاني 2005.
وتستورد بنجلادش سنويا نحو 2.3 مليون طن من الوقود المكرر من الموءسسة الكويتية بينما يبلغ الطلب الاجمالي 3.8 مليون طن. وتحصل على الكمية الباقية من السعودية والامارات والهند.
وسيوقع الجانبان الاتفاق خلال الشهر الجاري.
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه ان بنجلادش تريد مراقبة الاسعار في الاسواق العالمية خلال العام المقبل بحثا عن مصدر اخر أكثر ملاءمة للوقود.
وقال مسؤولون بقطاع الطاقة ان واردات بنجلادش من الوقود حتى نهاية يونيو حزيران الماضي زادت بنسبة 34.6 في المئة الى 2.1 مليار دولار من 1.56 مليار في السنة المالية السابقة.
وأضافوا أن من المتوقع أن تظل قيمة الواردات على هذا المستوى الا اذا ارتفعت الاسعار في الاسواق العالمية مرة أخرى.