dr.maged
عضو نشط
اخوانى الأعزاء:
لماذا نشككك بنوايا الآخرين؟
لماذايجب ان يكون عدوى من لايتفق معى؟
الموضوع بهدوء هناك 3 فئات تتصارع حاليا وليس بالقطع ان يكون راى فئة هو الصحيح فنهاجم الآراء الأخرى لأننا حتى الآن لانملك دليلا او يقينا عما سوف يحدث فيما بعد وهذا لن يظهر الآن فلماذا هذا التناحر المرير
الفئة الاولى هم ملاك السهم بارك الله لهم فيه واعان بعضهم من اشتراه باسعار مرتفة وهم جميعا يتمنون ونحن ندعو لهم بالربح الوفير
الفئة الثانية من توصى بالدخول على السهم بناء على توصيات من مدراء محافظ؟ او تسريبات لمستندات لم نجد من يسال لماذا تظهر هذه المستندات الآن ولم تظهر عند بداية صعود السهم على الأقل لتطمئن من خشى الدخول فى ظل توصيات غير مدعومة باى اخبار وهنا ياتى سؤال الفئة الثالثة عن مصداقية وشفافية الشركة
الفئة الثالثة وان منهم من ينتابه الشك لما يحدث للأسباب التالية:
عدم وجود شفافية واضحة عند صعود السهم واختصاص البعض بالتوصيات ثم الاعلان متاخرا عن المشروع عندما صعد السهم للهدف الأول كما كان مخططا له وكما كان يشك البعض مخططا له مع اطراف مسئولة
عدم وجود اى تاريخ يدعم الشركة فهى شركة بلا تاريخ وبلا ارباح بل وبخسائر فى العام الأخير
ارجو من اى محاسب ان يفسر للأخوة الأعزاء معنى ارباح غير محققة وهى ما اعلن عنه فى الربع الأول فى الميزانية وهى تشير صراحة الى ان مصدر هذه الارباح هو مضاربة الشركة باسهمها فى البورصة كيف نعرف ذلك بالحصول على كشف اصحاب الصفقات المنفذة من البورصة كذلك متابعة تقرير التغيير فى نسبة الملاك التى تنشره مواقع محترمة مثل الجمان او غيره او يطلبه اى شخص من ادارة البورصة وهذه الأرباح ليس مصدرها كما افتى اخ عزيز انها اتت من بيع الارض التى لم تمتلكها بعد فى مصر
الخبر الاكيد ان المشروع لم يتم الموافقة عليه لوجود شبهات رشاوى للمسئولين ومخالفة قرارات رئاسية بمنع تحويل الأراضى الزراعية (وهى جزء مما كان مقررا تخصيصه للشركة)الى مدن عمرانية وهذا مااكده لى صديق يعمل بهيئة المجتمعات العمرانية بمصر
ولنجلس جمعيا بهدوء وساطلب من الجميع الا يصدقونى والا يصدقوا اى واحد من الآخرين ولنرى ماسيحدث ولندع الأيام تظهر ماتخبئه النفوس البشرية من خير او شر او حسد او خبث او او او ......
لنكف عن السباب والأتهام للآخرين من يخالفونا الرأى وندع من يريد ان يدخل السهم او من يريد الخروج منه ان يتخذ القرار بنفسه وبدون ضغوط لانه الرابح ان شاء الله فى الحالتين
وان غدا لناظره قريب
