الفايدة للجميع
عضو نشط
- التسجيل
- 22 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 1,168
[size="5[center]"]أقوال حكماء في المرأة[/size]
بداية ليس تنطبق هذه الأقوال على جميع النساء لكنه يصح في أكثرهن والخطاب موجه لعقلاء الرجال
في حكمة داود عليه الصلاة والسلام : وجدت في الرجال واحدا في ألف , ولم أجد واحدة في جميع النساء.
وقيل إن عيسى عليه الصلاة والسلام لقي إبليس وهو يسوق أربعة أحمرة عليها أربعة أحمال فسأله فقال:أحمل تجارة وأطلب مشترين
فقال ما أحدها؟ قال الجور , قال من يشتريه؟قال السلاطين , قال فما الثاني, قال الحسد قال فمن يشتريه قال العلماء, قال فما الثالث؟
قال الخيانة قال فمن يشتريها قال التجار , قال فما الرابع قال الكيد قال فمن يشتريه قال النساء .
وقال حكيم :النساء شر كلهن وشر ما فيهن قلة الاستغناء عنهن.
وقالت الحكماء: لاتثق بامرأة ولا تغتر بمال وإن كثر . وقيل : النساء حبائل الشيطان .قال الشاعر:
تمتع بها ما ساعفتك ولا تكـــــــن جزوعاً إذا بانت فسوف تبين
وخنها وإن كانت تفي لك إنهــــــا على قدم الأيام سوف تخــــون
وإن هي أعطتك الليان فإنهــــــــا لغيرك من طلابها ستـــليــــن
وإن حلفت أن ليس تنقض عهدها فليس لمخضوب البنان يميـــن
وإن سكبت يوم الفراق دموعهـــا فليس لعمر الله ذاك يقيـــــــــن
وقال بعض الحكماء:
لم تنه المرأة عن شيء قط إلا فعلته. وقال الغنوي :
إن النساء متى ينهين عن خلق فإنه واقع لابد مفعول
وقال النخعي :
من اقتراب الساعة طاعة النساء .وقال علي رضي الله تعالى عنه :
إياك ومشاورة النساء فإن رأيهن إلى أفن وعزمهن إلى وهن اكفف أبصارهن بالحجاب فإن شدة الحجاب خير لهن من الارتياب وليس خروجهن بأضر من دخول من لا يوثق به عليهن فإن استطعت أن لا يعرفن غيرك فافعل. قال السمعاني :
لا تأمنن على النساء ولو أخا ما في الرجال على النساء أمين
إن الأمين وإن تحفظ جهـــده لابد أن بنظرة سيخــــــــــــــون
وقال علي رضي الله تعالى عنه: لاتطلعوا النساء على حال ولا تأمنوهن على مال , ولا تذروهن إلا لتدبير العيال , إن تركن وما يردن أوردن المهالك وأفسدن الممالك ينسين الخير ويحفظن الشر يتهافتن في البهتان ويتمادين في الطغيان.
وقال عمر رضي الله تعالى عنه : أكثروا لهن من قول لا فإن نعم تغريهن على المسألة .وقال : استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر .[/center]
بداية ليس تنطبق هذه الأقوال على جميع النساء لكنه يصح في أكثرهن والخطاب موجه لعقلاء الرجال
في حكمة داود عليه الصلاة والسلام : وجدت في الرجال واحدا في ألف , ولم أجد واحدة في جميع النساء.
وقيل إن عيسى عليه الصلاة والسلام لقي إبليس وهو يسوق أربعة أحمرة عليها أربعة أحمال فسأله فقال:أحمل تجارة وأطلب مشترين
فقال ما أحدها؟ قال الجور , قال من يشتريه؟قال السلاطين , قال فما الثاني, قال الحسد قال فمن يشتريه قال العلماء, قال فما الثالث؟
قال الخيانة قال فمن يشتريها قال التجار , قال فما الرابع قال الكيد قال فمن يشتريه قال النساء .
وقال حكيم :النساء شر كلهن وشر ما فيهن قلة الاستغناء عنهن.
وقالت الحكماء: لاتثق بامرأة ولا تغتر بمال وإن كثر . وقيل : النساء حبائل الشيطان .قال الشاعر:
تمتع بها ما ساعفتك ولا تكـــــــن جزوعاً إذا بانت فسوف تبين
وخنها وإن كانت تفي لك إنهــــــا على قدم الأيام سوف تخــــون
وإن هي أعطتك الليان فإنهــــــــا لغيرك من طلابها ستـــليــــن
وإن حلفت أن ليس تنقض عهدها فليس لمخضوب البنان يميـــن
وإن سكبت يوم الفراق دموعهـــا فليس لعمر الله ذاك يقيـــــــــن
وقال بعض الحكماء:
لم تنه المرأة عن شيء قط إلا فعلته. وقال الغنوي :
إن النساء متى ينهين عن خلق فإنه واقع لابد مفعول
وقال النخعي :
من اقتراب الساعة طاعة النساء .وقال علي رضي الله تعالى عنه :
إياك ومشاورة النساء فإن رأيهن إلى أفن وعزمهن إلى وهن اكفف أبصارهن بالحجاب فإن شدة الحجاب خير لهن من الارتياب وليس خروجهن بأضر من دخول من لا يوثق به عليهن فإن استطعت أن لا يعرفن غيرك فافعل. قال السمعاني :
لا تأمنن على النساء ولو أخا ما في الرجال على النساء أمين
إن الأمين وإن تحفظ جهـــده لابد أن بنظرة سيخــــــــــــــون
وقال علي رضي الله تعالى عنه: لاتطلعوا النساء على حال ولا تأمنوهن على مال , ولا تذروهن إلا لتدبير العيال , إن تركن وما يردن أوردن المهالك وأفسدن الممالك ينسين الخير ويحفظن الشر يتهافتن في البهتان ويتمادين في الطغيان.
وقال عمر رضي الله تعالى عنه : أكثروا لهن من قول لا فإن نعم تغريهن على المسألة .وقال : استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر .[/center]