ورق خسران
عضو نشط
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية تفتي بشأن التدخين بالتالي:
"شرب الدخان حرام، والاتجار به حرام، لما فيه من الضرر وقد روي في الحديث "لا ضرر ولا ضرار"( ) لأنه من الخبائث، وقد قال تعالى في صفة النبي صلى الله عليه وسلم: ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث (الأعراف: 157) .. وبالله التوفيق".
الرئيس: عبد العزيز بن باز
نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي
العضو: عبد الله بن غديان
العضو: عبد الله بن قعود
************************************************** ********************************
"شرب الدخان محرم وكذلك الشيشة والدليل قوله تعالى ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما (النساء: 29). وقوله تعالى: ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة (البقرة: 195)، وقد ثبت في الطب أن تناول هذه الأشياء مضر، وإذا كان مضراً كان حراماً. ودليل آخر قوله تعالى: ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياماً (النساء: 5). فنهى عن إتيان السفهاء أموالنا لأنهم يبذرونها ولا ريب أن بذل الأموال في شراء الدخان والشيشة تبذير وإفساد لها فيكون منهياً عنه بدلالة هذه الآية.
ومن السنة أن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن إضاعة المال، وبذل الأموال في هذه المشروبات (السجائر والشيشة) من إضاعة المال ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا ضرر ولا ضرار".
الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين
عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية
************************************************** ********************************
وقد جاء في الفتوى الصادرة برقم 1407 وتاريخ 9/11/1396هـ، عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالرياض:
"لا تحل التجارة في الدخان والجراك وسائر المحرمات لأنه من الخبائث، ولما فيه من الضرر البدني والروحي والمالي، وإذا أراد الشخص ان يتصدق أو يحج أو ينفق في وجوه البر فينبغي أن يتحرى الطيب من ماله ليتصدق به أو يحج به أو ينفقه في وجوه البر لعموم قوله تعالى:يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَلاَ تَيَمَّمُواْ الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم بِآخِذِيهِ إِلاَّ أَن تُغْمِضُواْ فِيهِ (البقرة: 267)، وقوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً" الحديث. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم"( ).
منقول من منتدي الحصن النفسي ويقال انه منقول من موقع عمرو خالد
"شرب الدخان حرام، والاتجار به حرام، لما فيه من الضرر وقد روي في الحديث "لا ضرر ولا ضرار"( ) لأنه من الخبائث، وقد قال تعالى في صفة النبي صلى الله عليه وسلم: ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث (الأعراف: 157) .. وبالله التوفيق".
الرئيس: عبد العزيز بن باز
نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي
العضو: عبد الله بن غديان
العضو: عبد الله بن قعود
************************************************** ********************************
"شرب الدخان محرم وكذلك الشيشة والدليل قوله تعالى ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما (النساء: 29). وقوله تعالى: ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة (البقرة: 195)، وقد ثبت في الطب أن تناول هذه الأشياء مضر، وإذا كان مضراً كان حراماً. ودليل آخر قوله تعالى: ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياماً (النساء: 5). فنهى عن إتيان السفهاء أموالنا لأنهم يبذرونها ولا ريب أن بذل الأموال في شراء الدخان والشيشة تبذير وإفساد لها فيكون منهياً عنه بدلالة هذه الآية.
ومن السنة أن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن إضاعة المال، وبذل الأموال في هذه المشروبات (السجائر والشيشة) من إضاعة المال ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا ضرر ولا ضرار".
الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين
عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية
************************************************** ********************************
وقد جاء في الفتوى الصادرة برقم 1407 وتاريخ 9/11/1396هـ، عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالرياض:
"لا تحل التجارة في الدخان والجراك وسائر المحرمات لأنه من الخبائث، ولما فيه من الضرر البدني والروحي والمالي، وإذا أراد الشخص ان يتصدق أو يحج أو ينفق في وجوه البر فينبغي أن يتحرى الطيب من ماله ليتصدق به أو يحج به أو ينفقه في وجوه البر لعموم قوله تعالى:يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَلاَ تَيَمَّمُواْ الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم بِآخِذِيهِ إِلاَّ أَن تُغْمِضُواْ فِيهِ (البقرة: 267)، وقوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً" الحديث. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم"( ).
منقول من منتدي الحصن النفسي ويقال انه منقول من موقع عمرو خالد