سايق الخير74
عضو نشط
- التسجيل
- 9 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 1,667
اقتصــــــــــــاد
بعد لقاء وزير التجارة أعضاء اللجنة التنسيقية أمس
ممثلو مجموعة الـ 76: متفائلون بلقاء أحمد باقر لحل المشاكل مع إدارة البورصة.. فالاجتماع كان إيجابياً وودياً وينبئ بالخير
كتب - الأمير يسري:
طرحت اللجنة التنسيقية لمجوعة شركات الـ 76 المكونة من «يوسف الماجد وصالح السلمي وبدر السميط وفواز السعيد» على وزير التجارة والصناعة رئيس لجنة سوق الكويت للأوراق المالية أحمد باقر رؤيتها للقضايا الخلافية مع ادارة البورصة وسبل حلها استنادا لما طرحته غرفة تجارة وصناعة الكويت «وهو الطرح الذي قابله الوزير بالوعد خيراً.
وتناول الاجتماع القرارات التي أصدرتها لجنة السوق وادارة البورصة من منطلق تراه اللجنة «شخصانيا وتفصيليا» دون دراسة «كالتحييد والاندماج وزيادة رؤوس الأموال والادراجات» اضافة الى أن الاجتماع تطرق الى تطوير البورصة وضرورة انشاء هيئة لسوق المال وكذلك امكانية الترخيص لبورصات خاصة.
وأكد الوزير حرصه الكامل على التعامل بعدالة وشفافية مع الشركات المدرجة من منطلق المساواة بين الجميع مشدداً على حرصه على تطوير عمل البورصة وجعلها من بين مصافي أسواق المال تجسيداً لتوجه الدولة في تحويل الكويت لمركز مالي وتجاري.
وضمن أجواء الاجتماع أجمع عضوا اللجنة التنسيقية لمجموعة شركات الـ 76 المعارضة لادارة سوق الكويت للأوراق المالية يوسف الماجد وصالح السلمي على تفاؤلهما من اجتماع وزير التجارة والصناعة ورئيس لجنة السوق أحمد باقر أمس.
ووفقا لما أفادا به «الماجد والسلمي» فان الاجتماع كان ايجابياً وودياً وينبئ بالخير بما يخص حل مشاكل الـ 76.
صفحة الخلافات
وقال يوسف الماجد «مدير عام شركة الاستثمارات الوطنية» انه متفائل للغاية ووجدنا آذاناً صاغية تفهمت مواقفنا «موضحاً أن الوزير وعدنا بالتواصل لطي صفحة الخلافات ضمن تحقيق هدف أعلى لبلوغ البيئة المناسبة لجعل الكويت مركزاً مالياً وتجارياً اقليمياً.
وبسؤال يوسف الماجد عن الالتزام بحل المشاكل بدون تسويف أو مماطلة قال «الرسالة تقرأ من عنوانها» مؤكداً أن لقاء الوزير ترك انطباعا جيداً لدى أعضاء اللجنة التنسيقية لمجموعة شركات الـ 76.
من جهته قال صالح السلمي نائب الرئيس ونائب العضو المنتدب في شركة الاستشارات الدولية «ايفا» اننا متفهمون أن يأخذ الوزير وقته لبحث ما طرحنا من قضايا وحلول مقترحة لكننا نتأمل في التعاطي الايجابي لحل الخلافات وتجاوز المرحلة.
تاريخ النشر: الخميس 3/7/2008
بعد لقاء وزير التجارة أعضاء اللجنة التنسيقية أمس
ممثلو مجموعة الـ 76: متفائلون بلقاء أحمد باقر لحل المشاكل مع إدارة البورصة.. فالاجتماع كان إيجابياً وودياً وينبئ بالخير
كتب - الأمير يسري:
طرحت اللجنة التنسيقية لمجوعة شركات الـ 76 المكونة من «يوسف الماجد وصالح السلمي وبدر السميط وفواز السعيد» على وزير التجارة والصناعة رئيس لجنة سوق الكويت للأوراق المالية أحمد باقر رؤيتها للقضايا الخلافية مع ادارة البورصة وسبل حلها استنادا لما طرحته غرفة تجارة وصناعة الكويت «وهو الطرح الذي قابله الوزير بالوعد خيراً.
وتناول الاجتماع القرارات التي أصدرتها لجنة السوق وادارة البورصة من منطلق تراه اللجنة «شخصانيا وتفصيليا» دون دراسة «كالتحييد والاندماج وزيادة رؤوس الأموال والادراجات» اضافة الى أن الاجتماع تطرق الى تطوير البورصة وضرورة انشاء هيئة لسوق المال وكذلك امكانية الترخيص لبورصات خاصة.
وأكد الوزير حرصه الكامل على التعامل بعدالة وشفافية مع الشركات المدرجة من منطلق المساواة بين الجميع مشدداً على حرصه على تطوير عمل البورصة وجعلها من بين مصافي أسواق المال تجسيداً لتوجه الدولة في تحويل الكويت لمركز مالي وتجاري.
وضمن أجواء الاجتماع أجمع عضوا اللجنة التنسيقية لمجموعة شركات الـ 76 المعارضة لادارة سوق الكويت للأوراق المالية يوسف الماجد وصالح السلمي على تفاؤلهما من اجتماع وزير التجارة والصناعة ورئيس لجنة السوق أحمد باقر أمس.
ووفقا لما أفادا به «الماجد والسلمي» فان الاجتماع كان ايجابياً وودياً وينبئ بالخير بما يخص حل مشاكل الـ 76.
صفحة الخلافات
وقال يوسف الماجد «مدير عام شركة الاستثمارات الوطنية» انه متفائل للغاية ووجدنا آذاناً صاغية تفهمت مواقفنا «موضحاً أن الوزير وعدنا بالتواصل لطي صفحة الخلافات ضمن تحقيق هدف أعلى لبلوغ البيئة المناسبة لجعل الكويت مركزاً مالياً وتجارياً اقليمياً.
وبسؤال يوسف الماجد عن الالتزام بحل المشاكل بدون تسويف أو مماطلة قال «الرسالة تقرأ من عنوانها» مؤكداً أن لقاء الوزير ترك انطباعا جيداً لدى أعضاء اللجنة التنسيقية لمجموعة شركات الـ 76.
من جهته قال صالح السلمي نائب الرئيس ونائب العضو المنتدب في شركة الاستشارات الدولية «ايفا» اننا متفهمون أن يأخذ الوزير وقته لبحث ما طرحنا من قضايا وحلول مقترحة لكننا نتأمل في التعاطي الايجابي لحل الخلافات وتجاوز المرحلة.
تاريخ النشر: الخميس 3/7/2008