ياسر الروقي
عضو نشط
يعلم الله ان قصة هالبنت احزنتني خاصه ان الزملاء في مستشفى العدان بلغوني عن معاناة البنت والديها لحظه اصابتها بالطلقه والحمد الله على سلامتها
والدها شكر الشيخة فريحة الأحمد والوطن
نوير عادت بالسلامة وباليباب استقبلت
ابتسمت الطفولة من جديد فعادت نوير مرحة فرحة كما كانت قبل أن يصيبها الطلق الناري الطائش بعد رحلة علاج استمرت 3 أشهر في لندن.
نوير بإصابتها غفلة أصبحت قصة أما اليوم فهي مثل جميع أقرانها .
كل ما تتمناه ألا يمر أحد بما مرت به وأن ينتهي مسلسل الطلقات الطائشة كي لا تذبح الطفولة ويلعب الأطفال بمرح وأمان.
فالطلقة الغادرة التي أتتها أثناء لهوها ولعبها نغصت عليها وحولتها في لحظة واحدة إلى طفلة بين الحياة والموت.
وفي الأمس استقبلت نوير كالعروس في مطار الكويت من قبل أهلها وبالورود واليباب والدموع، دخلت نوير أرض المطار وعادت أخيراً إلى أهلها.
وبعد تجاوزها للحواجز الأمنية في صالة القادمين قامت نوير بمصافحة محرر «الوطن» قائلة له «الحمد لله أنا بخير وزينة.. ووايد مستانسة لأني رجعت حق أهلي».
ومن جهته أعرب والد نوير عن شكره وتقديره لمتابعة ومساندة جريدة «الوطن» لمحنة ابنته منذ اللحظة الأولى لمأساتها.
كما تقدم بالشكر أيضا للشيخة فريحة الأحمد الصباح لحرصها الدائم ومتابعتها المستمرة أولاً بأول لحالة ابنته سواء في الكويت أو في لندن.
والدها شكر الشيخة فريحة الأحمد والوطن
نوير عادت بالسلامة وباليباب استقبلت
ابتسمت الطفولة من جديد فعادت نوير مرحة فرحة كما كانت قبل أن يصيبها الطلق الناري الطائش بعد رحلة علاج استمرت 3 أشهر في لندن.
نوير بإصابتها غفلة أصبحت قصة أما اليوم فهي مثل جميع أقرانها .
كل ما تتمناه ألا يمر أحد بما مرت به وأن ينتهي مسلسل الطلقات الطائشة كي لا تذبح الطفولة ويلعب الأطفال بمرح وأمان.
فالطلقة الغادرة التي أتتها أثناء لهوها ولعبها نغصت عليها وحولتها في لحظة واحدة إلى طفلة بين الحياة والموت.
وفي الأمس استقبلت نوير كالعروس في مطار الكويت من قبل أهلها وبالورود واليباب والدموع، دخلت نوير أرض المطار وعادت أخيراً إلى أهلها.
وبعد تجاوزها للحواجز الأمنية في صالة القادمين قامت نوير بمصافحة محرر «الوطن» قائلة له «الحمد لله أنا بخير وزينة.. ووايد مستانسة لأني رجعت حق أهلي».
ومن جهته أعرب والد نوير عن شكره وتقديره لمتابعة ومساندة جريدة «الوطن» لمحنة ابنته منذ اللحظة الأولى لمأساتها.
كما تقدم بالشكر أيضا للشيخة فريحة الأحمد الصباح لحرصها الدائم ومتابعتها المستمرة أولاً بأول لحالة ابنته سواء في الكويت أو في لندن.