ياسر الروقي
عضو نشط
نخسر في سوق الاسهم
لكن لا نخسر اخلاقنا ولا نخسر بعض
والله اني احس بمراره اذا شفت احد الاخوان وهم يتجادلون وتصل الى مرحلة الازدراء والشتم من اجل دنيا فانيه
دنيا لا تسوى عند الله جناح باعوضه
اليوم نحن في جمعه مباركه ورمضان شهر الرحمه لم يتبقى منه الا ايام وبالنسبه لي فأنا مسامح لكل من تكلم عني او علي بقصد او بدون قصد
كما اعتذر من كل عضو اسئت له بقصد او من غير قصد
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم :
"مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر" ويقول صلى الله عليه وسلم: "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا وشبك بين أصابعه" وقال صلى الله عليه وسلم: "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كـان في حاجة أخيه كان اللّه في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة", وقال أيضا عليه الصلاة والسلام: "من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر اللّه عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلما ستره اللّه في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه" وهذه الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضح ما يجب أن يكون عليه المسلمون من التعاون والشعور بحاجة بعضهم إلى
الاختلاف لم يسلم منه احد - ولا احد له العصمة فالكل يخطأ ويصيب ولكن تبقى المحبة و التراحم
لكن لا نخسر اخلاقنا ولا نخسر بعض
والله اني احس بمراره اذا شفت احد الاخوان وهم يتجادلون وتصل الى مرحلة الازدراء والشتم من اجل دنيا فانيه
دنيا لا تسوى عند الله جناح باعوضه
اليوم نحن في جمعه مباركه ورمضان شهر الرحمه لم يتبقى منه الا ايام وبالنسبه لي فأنا مسامح لكل من تكلم عني او علي بقصد او بدون قصد
كما اعتذر من كل عضو اسئت له بقصد او من غير قصد
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم :
"مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر" ويقول صلى الله عليه وسلم: "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا وشبك بين أصابعه" وقال صلى الله عليه وسلم: "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كـان في حاجة أخيه كان اللّه في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة", وقال أيضا عليه الصلاة والسلام: "من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر اللّه عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلما ستره اللّه في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه" وهذه الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضح ما يجب أن يكون عليه المسلمون من التعاون والشعور بحاجة بعضهم إلى
الاختلاف لم يسلم منه احد - ولا احد له العصمة فالكل يخطأ ويصيب ولكن تبقى المحبة و التراحم