متداول جديد
موقوف
سحب السيولة إعلان مبكر عن رفض القرارات
اهتزاز واضح في نفسية المتداولين بسبب الأداء العام للبورصة، هذه الحالة تنمو هذه الأيام بين عدد كبير من المتعاملين رغم وجود مبررات عديدة بعضهم يجدها منطقية إلا ان المتداولين يجدونها تقليدية، وللعلم ان هذه المبررات معظمها يدور حول «الإجازات، شهر رمضان، سحب السيولة لمصلحة الاكتتابات». ومن الملاحظ ان الأغلبية أعلنت العصيان على هذه التبريرات التقليدية مؤكدين وجود شيء ما يحدث خلف الكواليس هو السبب في ضعف الأداء واليكم بعض المقتطفات من قاعة التداول.
البورصة تسأل عن الصعود
تساؤل يطرحه المتداولون في البورصة يقول: لمصلحة من أسلوب إدارة السوق في التحقق من الصعود أو الهبوط للأسهم بمعنى ان الإدارة اعتادت ان تطلب من الشركة التي يصعد سهمها ان تقدم ايضاحاً حول أسباب الصعود، في حين لا تطلب الإدارة أي ايضاح بشأن الهبوط المفاجئ، واستنكر المتداولون هذا الأسلوب، مؤكدين انه ليس من مصلحة الصغار العمل به.
المخاطرة يتحملها الصندوق
اشاعة ترددت بقوة بين صفوف المتداولين أمس حول شركة تعمل في قطاع «الاستثمار» ودورها في التأثير على سهم آخر يعمل في القطاع نفسه، وجاء في الاشاعة أن الشركة تخارجت من السهم وادخلت بدلاً منها صندوق تابع لها حتى يستفيد المساهمون والشركة من الصعود الذي حققه السهم محل الاشاعة وبالتالي تكون المخاطرة مقتصرة على مساهمي الصندوق وليس مساهمي الشركة، يذكر ان السهم محل الاشاعة حقق صعودا متتاليا ثم عاد للهبوط الا ان السهم نجح خلال ثلاث جلسات سابقة ان يحقق نسبة تداول مرتفعة يضاف الى ذلك ان السهم مقبل على عملية زيادة رأس مال.
إعلان رفض
- تردد بين بعض المتداولين ان جزءا كبيرا من رؤوس الأموال بدأت في الهروب الى الخارج والسبب في ذلك القرارات الفنية والادارية التي قد تظهر قريبا، وقالوا ان امتناع الكبار عن السوق بمثابة اعلان غضب او رفض غير مباشر لهذه القرارات المتوقع صدورها.
ولكن بعض المتابعين للسوق اكدوا ان هذه السيولة المنسحبة ستعود الى السوق مجدداً بعد ان تصل الرسالة خاصة ان سوق الكويت هو الأكثر استقراراً وفيه جميع الأدوات المشجعة «للكبار».
اهتزاز واضح في نفسية المتداولين بسبب الأداء العام للبورصة، هذه الحالة تنمو هذه الأيام بين عدد كبير من المتعاملين رغم وجود مبررات عديدة بعضهم يجدها منطقية إلا ان المتداولين يجدونها تقليدية، وللعلم ان هذه المبررات معظمها يدور حول «الإجازات، شهر رمضان، سحب السيولة لمصلحة الاكتتابات». ومن الملاحظ ان الأغلبية أعلنت العصيان على هذه التبريرات التقليدية مؤكدين وجود شيء ما يحدث خلف الكواليس هو السبب في ضعف الأداء واليكم بعض المقتطفات من قاعة التداول.
البورصة تسأل عن الصعود
تساؤل يطرحه المتداولون في البورصة يقول: لمصلحة من أسلوب إدارة السوق في التحقق من الصعود أو الهبوط للأسهم بمعنى ان الإدارة اعتادت ان تطلب من الشركة التي يصعد سهمها ان تقدم ايضاحاً حول أسباب الصعود، في حين لا تطلب الإدارة أي ايضاح بشأن الهبوط المفاجئ، واستنكر المتداولون هذا الأسلوب، مؤكدين انه ليس من مصلحة الصغار العمل به.
المخاطرة يتحملها الصندوق
اشاعة ترددت بقوة بين صفوف المتداولين أمس حول شركة تعمل في قطاع «الاستثمار» ودورها في التأثير على سهم آخر يعمل في القطاع نفسه، وجاء في الاشاعة أن الشركة تخارجت من السهم وادخلت بدلاً منها صندوق تابع لها حتى يستفيد المساهمون والشركة من الصعود الذي حققه السهم محل الاشاعة وبالتالي تكون المخاطرة مقتصرة على مساهمي الصندوق وليس مساهمي الشركة، يذكر ان السهم محل الاشاعة حقق صعودا متتاليا ثم عاد للهبوط الا ان السهم نجح خلال ثلاث جلسات سابقة ان يحقق نسبة تداول مرتفعة يضاف الى ذلك ان السهم مقبل على عملية زيادة رأس مال.
إعلان رفض
- تردد بين بعض المتداولين ان جزءا كبيرا من رؤوس الأموال بدأت في الهروب الى الخارج والسبب في ذلك القرارات الفنية والادارية التي قد تظهر قريبا، وقالوا ان امتناع الكبار عن السوق بمثابة اعلان غضب او رفض غير مباشر لهذه القرارات المتوقع صدورها.
ولكن بعض المتابعين للسوق اكدوا ان هذه السيولة المنسحبة ستعود الى السوق مجدداً بعد ان تصل الرسالة خاصة ان سوق الكويت هو الأكثر استقراراً وفيه جميع الأدوات المشجعة «للكبار».