aco_mohamed
عضو نشط
- التسجيل
- 30 يونيو 2008
- المشاركات
- 67
تضاربت وتعددت الأراء والتصريحات حول حالة الهبوط والانهيار التى يشهدها السوق الكويتى في الوقت الحالي، كمحاولة لتبرير هذا التراجع الكبير والمتواصل، وبمتابعة هذه التصريحات المتتالية خلصنا إلى عوامل عديدة اجتمعت لتؤشر بشكل سلبي في أداء مؤشرات السوق في الآونة الأخيرة:
- الخوف والحذر والترقب الشديد من قبل المتداولين، وميلهم إلى الابتعاد فى الوقت الحالى عن تداولات السوق بشكل عام لتجنب المزيد من الخسائر.
- استمرار موسم الأجازات وقصر فترة التداول خلال شهر رمضان واقتراب نهاية الربع الثالث من العام مع النظرة التشاؤمية التى تحيط بالنتائج السلبية المتوقعة لمعظم الشركات.
- عزوف المحافظ والصناديق عن تدعيم مراكز أسهمها وبقية الأسهم المدرجة طمعاً فى تحقيق أرباح أكثر مع التراجع الحاد فى المستويات السعرية لغالبية الأسهم.
- قرارات بنك الكويت المركزي للحد من التضخم بتقليص حجم التسهيلات الممنوحة كان له آثاراً سلبية ضغطت على البنوك، مما انعكس أيضاً على المستثمرين والشركات الاستثمارية إلى جانب حدوث نقص حاد في السيولة نتيجة تقييد حركات الائتمان البنكية.
- نقص السيولة الحاد الذي يعاني منه السوق نتيجة للاكتتابات التي تشهدها الكويت حالياً، وكذلك موعدها غير المدروس، بالإضافة لتعاقب زيادات رؤوس أموال الشركات بشكل مُلفت وخلال فترات يُعاني منها السوق من الركود.
- التراجعات القاسية التي سجلتها أسواق الخليج بشكل عام، والسوق السعودي بشكل خاص، والأثر السلبي لمثل هذه التراجاعات على السوق الكويتي.
- تراجع النفط في الأيام الأخيرة، وما يتبعه من آثار سلبية على الاقتصاد المحلي ككل، وهو ما يؤثر بالتبعية على الأسواق المحلية.
- التهديدات الأمنية التي تعيشها المنطقة بسبب الملف النووي الإيراني.
- هجرة المستثمرين الأجانب للسوق المحلي، والاتجاه إلى الاستثمار في أسواق العقار الأمريكية مرة أخرى، في محاولة لتصحيح أوضاعهم الاستثمارية في الأسواق العالمية.
http://www.mubasher.info/KSE/News/NewsDetails.aspx?NewsID=210952&src=M230
- الخوف والحذر والترقب الشديد من قبل المتداولين، وميلهم إلى الابتعاد فى الوقت الحالى عن تداولات السوق بشكل عام لتجنب المزيد من الخسائر.
- استمرار موسم الأجازات وقصر فترة التداول خلال شهر رمضان واقتراب نهاية الربع الثالث من العام مع النظرة التشاؤمية التى تحيط بالنتائج السلبية المتوقعة لمعظم الشركات.
- عزوف المحافظ والصناديق عن تدعيم مراكز أسهمها وبقية الأسهم المدرجة طمعاً فى تحقيق أرباح أكثر مع التراجع الحاد فى المستويات السعرية لغالبية الأسهم.
- قرارات بنك الكويت المركزي للحد من التضخم بتقليص حجم التسهيلات الممنوحة كان له آثاراً سلبية ضغطت على البنوك، مما انعكس أيضاً على المستثمرين والشركات الاستثمارية إلى جانب حدوث نقص حاد في السيولة نتيجة تقييد حركات الائتمان البنكية.
- نقص السيولة الحاد الذي يعاني منه السوق نتيجة للاكتتابات التي تشهدها الكويت حالياً، وكذلك موعدها غير المدروس، بالإضافة لتعاقب زيادات رؤوس أموال الشركات بشكل مُلفت وخلال فترات يُعاني منها السوق من الركود.
- التراجعات القاسية التي سجلتها أسواق الخليج بشكل عام، والسوق السعودي بشكل خاص، والأثر السلبي لمثل هذه التراجاعات على السوق الكويتي.
- تراجع النفط في الأيام الأخيرة، وما يتبعه من آثار سلبية على الاقتصاد المحلي ككل، وهو ما يؤثر بالتبعية على الأسواق المحلية.
- التهديدات الأمنية التي تعيشها المنطقة بسبب الملف النووي الإيراني.
- هجرة المستثمرين الأجانب للسوق المحلي، والاتجاه إلى الاستثمار في أسواق العقار الأمريكية مرة أخرى، في محاولة لتصحيح أوضاعهم الاستثمارية في الأسواق العالمية.
http://www.mubasher.info/KSE/News/NewsDetails.aspx?NewsID=210952&src=M230