هنا عزاء الأسهم

hanon2222

موقوف
التسجيل
3 يوليو 2005
المشاركات
317
أقدم العزاء في شركة المستثمرون بعد وصول سعرها إلى 102 ..

وإلى جميع الأعضاء الفرصة لتقديم العزاء في الأسهم التي يشاؤون.

إنا لله وإنا إليه راجعون
 

طبعنا

عضو نشط
التسجيل
26 سبتمبر 2007
المشاركات
1,198
أقدم العزاء في شركة المستثمرون بعد وصول سعرها إلى 102 ..

وإلى جميع الأعضاء الفرصة لتقديم العزاء في الأسهم التي يشاؤون.

إنا لله وإنا إليه راجعون

عظم الله أجرك
 

acton

عضو نشط
التسجيل
22 فبراير 2008
المشاركات
6,337
الإقامة
UK-Acton-W3
واقدم لكم العزاء في الصفاة والمدينه واكتتاب صارلهم حادث مروري مؤسف
 
التسجيل
21 يوليو 2006
المشاركات
499
الإقامة
الكويت
واقدم لكم العزاء في الصفاة والمدينه واكتتاب صارلهم حادث مروري مؤسف

والطرف الثاني بالحادث كان مجموعة البحر
 

alshammery

عضو نشط
التسجيل
7 نوفمبر 2004
المشاركات
956
السوق متجكم فية الكبار ولو بمزاجهم ينزل ل9000 نقطة يسوونها وهذا النزول الكبير 2500 نقطة فى كم شهر يعيد ذكرى نزول 2006 الكبير واللى صار فية مظاهرات اتجهت لمحلس الامة يومها
 

طبعنا

عضو نشط
التسجيل
26 سبتمبر 2007
المشاركات
1,198

sadsa

عضو نشط
التسجيل
8 مارس 2005
المشاركات
982
نفس سيناريو
الصفوه وصلت قبل سنه 102فلس الى ان وصلت 265
والفال ل المستثمرون
 

Navigator

مشرف
طاقم الإدارة
التسجيل
14 نوفمبر 2007
المشاركات
29,732
الإقامة
الكويت
الكويتيه سقوط من سطح بيت هدام في بنيد القار

عربي قابضه داش راسه باحدى الات التقطيع المملوكه للشركه ولم يعرف اسباب الحادث ولازال التحقيق جاريا
 

sds2

عضو نشط
التسجيل
1 يونيو 2008
المشاركات
663
الظاهر ان البورصه نهايتها مثل الدائر الخمس يمين ولا يسار الله يستر
 

ALSALEM

عضو نشط
التسجيل
25 أكتوبر 2006
المشاركات
1,734
الإقامة
الكويت
عموما ادري تخففون عن بعض لكن اعظم شي ان الواحد يذكر الله
لاحول ولا قوة الا بالله
لله الامر من قبل ومن بعد
 

الملفات المرفقه:

  • 1.jpg
    1.jpg
    الحجم: 59 KB   المشاهدات: 605

AL_RAGI

عضو نشط
التسجيل
30 مايو 2005
المشاركات
1,375
واحد يقول انا دشيت سوق الاسهم علشان اصير غنى والحين صرت مثل اللى تبى تاخذ بثار ابوها رجعت حامل ):
 

احمد بو نواف

عضو نشط
التسجيل
16 يوليو 2008
المشاركات
346
عظم الله اجركم
في جميع الاسهم المتوفاه والله يصبركم علي ما اصابكم
اعتقد ان هذا وباء او فيروس اصاب جميع الاسهم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
السؤال هل يوجد علاج للي ما تبقي ام لا ..........
و ما هو؟
 

الطـبـيـب

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2008
المشاركات
2,344
الإقامة
النعيم
عظم الله أجركم في جروب البدر والخرافي والبحر والشرهان وبوخمسين .... أكمل ولا يكفي
 

أسد سليمان ملك

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2008
المشاركات
8,658
الإقامة
uk
الكويتيه سقوط من سطح بيت هدام في بنيد القار

عربي قابضه داش راسه باحدى الات التقطيع المملوكه للشركه ولم يعرف اسباب الحادث ولازال التحقيق جاريا

لمن يرضى عنها فكسووووووووووووووووووكسي:D
 

الواصل وصل

موقوف
التسجيل
17 يوليو 2008
المشاركات
595
طبعا هذا الموضوع منقول (للامانة العلمية)

نفسية المتاجر







رأينا من الضروري الكلام عن هذه النقطة "الحالة النفسية للمتاجر" ، لأنها أهم عناصر التطبيق السليم لإدارة رأس المال ، ولأن المتاجر الهاديء الواعي يستطيع تطبيق خطة العمل التي وضعها أو وضعت له ، وأن يلتزم طوال الوقت برباطة الجأش والصبر .

وقد رأينا أن الناس في هذا الصدد تنقسم إلى فئات عديدة :
1) أولها هو المتاجر الذي حصّل العلم والخبرة ، وربما ضعف أو وهن عزمه أو ارتبك للحظات ، فتعامل مع هذه المثلبة النفسية ، ونجح في علاجها ، بعد أن عرضت له عرضاً شأنه شأن كل البشر ،

2) وثانيها هو متاجر مستكمل للعلم والخبرة على الحسابات التجريبية ، فإذا تحول لحساب حقيقي انقلب عمله رأساً على عقب ، وخسر ، وفشل ،

3) وثالثها هو متاجر متمكن بالعلم والممارسة ، لكن طابعه العصبي ، وسلوكه المصبوغ بالتوتر حكماه ، واهتزت ثقته بنفسه ، فاختل وأخطأ ، ثم تتابع الخطأ معه ،

4) ورابعها هو نصف متاجر أو متاجر يخطيء في التصرف والسلوك ، فيرجع كل أخطائه للسوق ولطبيعة التجارة ،

5) وخامسها هو نصف متاجر لم يحصل العلم كما يجب ، ولا الخيرة على أصولها ، فخرج إلى الطريق يسب الفوركس ومن يعمل فيها .

وللتفصيل نقول :
أما الأخير فهو رجل دخل المكان الخطأ في الوقت الخطأ . رجل ربما أخبره قريب أو صديق عن الخير العميم في البورصة ، والأرباح الفلكية ، فرمى نفسه في أحضان التجارة واستكثر على ماله ومستقبله أن يشتغل عليهما بتحصيل العلم ثم بالممارسة الصحيحة والحقة ، فكان عاقبة أمره خسراً .

ماذا ننتظر ممن لم يفهم شيئاً من التجارة ، ولم يتعب في تحصيل الربح "على علم ودراية" ؟ هو ناقص الأهلية ، لا يؤخذ منه ولا يسمع له . نكتب كل يوم نحن وأساتذتنا عن ضرورة العلم في هذه التجارة ، وعن أهمية الممارسة والتجربة والمحاولة على الحسابات التجريبية قبل التجروء للدخول على حساب حقيقي ، فيأتي صاحبنا ويصم أذنيه عن كل ما يقال لأنه "سيتعب" ويقرأ ، "سيتعب" ويجرب ، وليس لديه وقت ، فالأوهام تناديه للربح الأسطوري ، وهو يفهمها ع الطاير ، بل أحياناً يخرج علينا بعد أن يمر على قشور البورصة مروراً بمؤشر أو طريقة ينسخها من هنا أو هناك ، ثم يدعي ملكيته لها ، ويقدمها للناس على أنها من بنات أفكاره ، وهو لم يعمل عليها يوماً ، ولم يجربها ، ولم يرد من عرضها إلا إظهار خبرته المزعومة أو قدرته المزيفة ، وقد مر عليّ نماذج كثيرة من هذا النوع من الناس ، وقد صرح أحد هؤلاء لي أنه لا يطيق العمل على حساب تجريبي لمدة أسبوع كامل .

ثم يأتي أحد هؤلاء - وهم كثر - ليقول للناس "أتحدى أن أحداً يكسب في البورصة" أو يقول "القاعدة الأولى والأخيرة في البورصة هي الخسارة" أو ، أو ...

فلا يكفي أنه أخطأ في دخول مجال ليس له ، وصال وجال في المنتديات دون أن يحصل علماً ، أو يلتزم بطريقة ، بل يأتي بعد فشله المتوقع وخسارته المنتظرة ليحبط عزائم المجتهدين ، يثبط همم المتدربين . فكأن الأخ يقول "عليا وعلى أعدائي" .

والسؤال هنا نطرحه كما طرحنا من قبل سؤالاً للمنسحبين من البورصة : إذا كنت تؤمن بهذه "الحقيقة" عن البورصة ، ما يبقيك في السوق ؟ ، ولماذا تطرح سؤالاً من عينة : أريد آراءكم ، أليس البورصة تجارة خاسرة ؟ .

إن مثل هذه العينة من البشر خطر على أنفسهم في المقام الأول ، فهو استسلم للأعداء قبل أن يبدأ المعركة ، وأسلم نفسه للهزيمة قبل أن يحاول ، وفشل قبل أن يبدأ . هو كتب كلمة "النهاية" على مقدمة القصة ، وأولى له ألا يبقى في هذه الساحة ، وأن يسمعنا أصوات خطواته وهو يتجه إلى الباب .

والرابع هو متاجر تعلم التجارة علماً وتجربة ، وصبر على العمل على الحسابات التجريبية حتى أتقن الصنعة ، أو هو نصف متاجر تعلم علماً يكفيه في تجارته ، فقد التزم بطريقة تربحه ، وأحسن العمل عليها ، لكنه حين يتعرض للخسارة يفقد توازنه ، وتهتز ثقته بنفسه ، فيخرج عن طوره ، ويعيب السوق والتجارة ، وينحرف في تفكيره ليحمّل البورصة ما لا تحتمله كتجارة فيه الخسارة مثلما فيها الربح .


هذا متاجر تسلح بالأدوات اللازمة لنجاحه ، لكنه افتقد الحكمة أو الاتزان ، ولم يعد وزنه للأمور يتناسب مع علمه ومقدرته ، فهو لا يضع المبررات الصحيحة للخطأ أو التعثر ، فإذا فشل التشخيص ، فشل العلاج .


ففشله كان - على زعمه - بسبب غدر السوق ، أو خبث صناع السوق ، أو مكر شركات الوساطة . وقد صارت هذه الحجج وأمثالها للأسف على لسان المحترفين ، مثلما هي على لسان المبتدئين ، وهي شكل من أشكال رمي التهمة على الطرف الثالث ، أي أن خطأي لست مسئولاً عنه ، بل إن السبب فيه فلان أو علان ، وأنا صاغ سليم ، عندي العلم والخبرة ، لكن الخبثاء المتحكمين في مقدرات الناس لا يريدون لي الخير .


والأولى لهذا المتاجر أن يبحث عن سبب الخسارة في صلب الشارت أو برنامج التداول ، فقد يكون خطؤه في عدم التوفيق في وضع نقطة الوقف ، أو في خطأ التحليل في نقطة الهدف ، أو في عدم انتباهه لتأثير التحليل الأساسي على عمليته ، أو في غير ذلك من الأسباب المنطقية ، والتي لو عرفت لبطل العجب ، ولعاد ليربح مرة أخرى ، ويستمر في تحصيل الأرباح دون مشاكل .


نقول لهذا المتاجر :


نحن نعلم أن قادر على الكسب ، وعلى تجاوز المشاكل والمخاطر ، وأنك كفء علماً وخبرة ، لكن كفاك رمي الناس بالحجارة ، وابحث دائماً عن عيبك في نفسك لا في الناس ، واجتهد في أن تنزه عملك من الخطأ حين تكتشف عيوبك وأخطائك ، وتعالجها ، ووقتها لن تكون الخسارة عندك إلا في عملية عابرة تكسب بعدها عشر عمليات ، وحاول ان تثبت للناس أن الناجح لا يعيبه أن يخطيء ، فيصحح خطأ نفسه ، وأنه لا يوجد على الأرض من يخسرني طالما أنا لدي ادوات النجاح ، ومقومات الانتصار على الفشل

نتحدث هنا عن الصنف الثالث ، الذي هو متاجر أكمل واجباته بالتعلم الصحيح المتعمق ، ومارس العمل على الحسابات التجريبية وقتاً كافياً ، ثم تحول في الوقت المناسب للحساب الحقيقي ، وربح وخسر ، وخسر وربح ، ولكنه أضاف لنفسه بعض الضغوط النفسية غير المحسوبة كأن يقترض المال الذي يعمل عليه ، أو تفرض عليه حسابات ليست له ، أو يتصدر لحساب أو حسابات أكثر من قدرته النفسية ، فهو كان ناجحاً على حساب يملكه ، فلما ازداد عليه الحمل ، لم يستطع أن يحمل مسئوليته ، فازدادت حساسيته للخسارة ، فخرجت نفسيته عن سيطرته .

كان حسابه الشخصي قوياً تضطرد فيه نسبة الربح باضطراد معقول ، ويزيد الربح عنده زيادة مقبولة ، فهو يحسن إدارة رأس المال ، ويحسن تحديد نسبة المخاطرة ، فإذا اختلفت ظروف حياته الخاصة ، أو ازداد "التحميل" العملي عليه توتر واختلفت نظرته لمسئولية العمل .

وقد تكون الخسارة الأولى في وضعه الجديد كفيلة بوضعه على أول طريق الفشل . يعيد النظر فوراً في أسلوب عمله ، ويعدل في خطته كأن يزيد من نسبة المخاطرة ، حتى يعوض الخسارة ، أو يدخل في عمليات سريعة أو قصيرة للتعجيل بالمكسب ، فيقع في حيص بيص ، ويفلت زمام نفسه منه ، فلا يرى بعدها إلا الخسارة .

مر عليّ من هذا النموذج عدة أشخاص ، كان أحدهم حين يجالسك واثقاً من نفسه ، ومن قدراته ، من علمه ، ومن خبرته ، يجادل ويناقش كأنه هو أبو البورصة وأمها . ثم حين يتصدر لحساب أو أكثر صار يتصرف كالمقامر ، وكلما زاد مبلغ الحساب ازداد سعار المغامرة لديه ، ولم يهمه وقتها لا إدارة رأس المال ولا يحزنون ، وتحول إلى مجنون ، وكلما ازدادت الخسارة شغل كل خطوط الهاتف على فلان وعلان " ترى أنا شاري المجنون ... وايش اسوي" ، "ترى أنا بايع الكيبل ، دبروني ..." وتكون النتيجة بالطبع هي الخسارة البينة ، والفشل الذريع . ثم بعد أن يصفر حساب فلان ، يعمل على حساب علان ، وكلها حسابات ثقيلة ، والناس تثق به لعلمه وشهرته ، وما هو إلا مقامر يختل توازنه وينسى مباديء المتاجرة حتى يفقد سمعته وإسمه ، ويصير يلقي بالتهم على هذا الذي نصحه بالبيع ، وذاك الذي وجهه للشراء ، وهو إنما ضرب بالعلم عرض الحائط ، وصار بصيراً غطى عينيه ليعتمد على من يعبر به الطريق .

وبعد أن يفقد اسمه وسمعته ، يعود للمنتديات بمعرف جديد ، ويتكرر المشهد .
وأما الصنف الثاني فهو متواجد بكثرة في السوق ، وقد مر علينا عدة نماذج من هذا الصنف ، سواء في المنتديات أو خارج المنتديات ، هو نموذجي حين يعمل على الحسابات التجريبية :

- يربح دائماً ، ويحسب الخسارة حساباً دقيقاً مأموناً ،
- يلتزم باستراتيجية ، أو أسلوب تجارة إلتزاماً تاماً ، لا يحيد عنه ، ولا يخالفه ،

فإذا انتقل للعمل على الحساب الحقيقي خسره في أيام معدودة . فإذا سألته قال لك : صحيح ، لم أعلم أن العمل على الحسلبات الحقيقية يختلف هذا الاختلاف .

والحقيقة أنه لا يختلف ، بل إن الشخص الذي يعمل على الحساب هو الذي اختلف . صار شخصاً آخر . فإذا به يرتبك ويتوتر ويتهور ، فيخرج عن عقله ، والغريب في الأمر أنه قد يترك العمل على الحسابات الحقيقية باقي عمره لسبب من أحد السببين التاليين :

- حرق كل مراكبه ، أي خسر رأس ماله الذي جمعه - ربما - في سنوات عمله كلها ، أو ورثه ، أو اقترضه ، أو شارك به غيره ، أو أعطي إليه ليعمل به من أناس وثقوا فيه ، ووضعوا أحلامهم بين يديه ،
- رأى أن العمل على الحساب الحقيقي ليس له ، وعلى الرغم من شهرته وكفائته آثر السلامة ، فعاد للمنتديات يصول ويجول ، والكل يظنه محققاً لما لم يصل إليه السابقون ، ولن يدركه اللاحقون من الفوز والربح والتوفيق ، بينما هو في الحقيقة "أستاذا" ، وتجده لامعاً مرغوباً فيه ، مطلوباً رأيه واستشارته ، ناجحاً في توجيه الناس للربح ، وهو يرفض بإباء وشمم عروض اصحاب الحسابات لإدارتها عنهم ، بدعوى عدم التفرغ ، أو الاكتفاء بما لديه من حسابات ، أو الاستغناء عن إدارة حسابات الناس لانشغاله يحساباته الخاصة ، ولكنه يحمل عقدة الخوف - ربما - طول عمره ، ويبقى مجرد "خبير" يعطي ما لا يملك ،

ولعل هذا النموذج من الناس حين يختار الابتعاد عن الحسابات الحقيقية قد يكون اختار الأصوب له ، والأسلم لغيره ، ويبقى هو بعد ذلك ينفع ولا يضر ، لكن النموذج الآخر الأكثر شيوعاً من صنف "أستاذا" هو الذي يضر ولا ينفع . يضر نفسه وغيره حين يخفي خيبته عمن وثقوا فيه ، ووضعوا على كتفيه آمالهم وأحلامهم ، فخسر مرة وثانية وثالثة وعاشرة ، وفي كل مرة يخسر مال بعض عملائه جاءه عملاء آخرون ، وهو مستمر في الخسارة غير عابيء بأموال الناس طالما هو يربح من حساباتهم . غير أنه لن يستمر طويلاً ، فـ"حبل الكذب قصير" ، و"للناس أعين" و"للصبر حدود .


ثم يأتي الصنف الأول ، وهو المتاجر الذي حصّل العلم والخبرة بالشكل المطلوب ، وبعد وقت كاف رأى أنه استعد للانتقال للحساب الحقيقي ، غير أنه من الطبيعي أن يرتبك أول الأمر ، وقد يدخل العملية لمجرد الدخول ، ثم يندم على العجلة ، فيعزم على ألا يدخل صفقة لم يعد لها الإعدادا الكافي ، أو قد يتعجل الدخول على عملية ينتظرها ، فيسبق نقطة الدخول المناسبة ليخسر بعض النقاط التي لم يكن بحاجة لخسارتها لو تمهل ، وانتظر استقرار السعر أو تردده قبل اتجاهه للهدف المأمول .

لكنه من غير الطبيعي أن يستمر هذا المسلك ، وقتها لابد أن يكون هناك خطأ ما في المتاجر نفسه ، لابد من إصلاحه . غير أن هذا الصنف من المتاجرين هو الصنف الناجح من الأصناف التي تسيطر عليها الضغوط النفسية التي قد تلجيء للخسارة ، وهو ما عليه أكثر المتاجرين ، بما فيهم الناجحون ، وما من متاجر يشعر بالمسئولية إلا مر بهذا النفق قبل أن يخرج منه ناجحاً مستمراً للنجاح بعد أن يتغلب على ضعفه النفسي .

ولعل من أهم أسباب النجاح في البورصة سيطرة المتاجر على نفسه ، فنحن - كما قلنا في بداية الموضوع - نعتبر الحالة النفسية للمتاجر هي أهم أدوات المتاجر التي توصله إلى النجاح ، أو ترمي به في الفشل . وإذا تسلح المتاجر بكل الأدوات العلمية والفكرية والمهنية بقيت أمامه الساحة مفتوحة للربح إذا كان على صهوة جواد البورصة يلجمه بالثقة بالنفس ، وضبط الأعصاب ، أما إذا انفلت منه اللجام ، تحول الجواد إلى فرس حرون تجمح به لتلقي به على الأرض ، أو تفذفه في قاع هوة لا يخرج منها

أما إذا كان رأس المال متواضعاً ، مثل 1,000 أو 2,000 دينار ، فيلزمه أن يطبق جدول السلاحف حتى يصل إلى رأس مال مناسب يكفيه لربح مبلغ معين يحدده كراتب.

أما حجم رأس المال الذي ينميه من المبلغ المتواضع فيختلف حسب قيمة الراتب الشهري الذي يريد أن يربحه شهرياً. ولحساب رأس المال عليه أن يضرب الراتب المقترح في 10 أضعاف ليحدد بذلك رأس المال :

فإذا افترضنا أنه يريد أن يخصص راتباً قدره 2,000 دينار ، صار عليه أن يعمل برأس مال لا يقل عن 20,000 دينار ، لأننا نفترض أن يحقق ربحاً شهرياً قدره 10% من رأس المال.

ونعيد القول بأن من المهم على من يتاجر أن يحدد هدفه :

- مغامر ، أو
- متحفظ.

أما المغامر ، فهو الذي يعمل برأس مال مملوك له ، وزائد عن حاجته ، ولا يضيره وقتها أن يرفع نسبة المخاطرة فيه ، ومن هذا الصنف من يعملون معنا في فريق السلاحف ، وقد قللنا من مخاطر المغامرة بتقليل نسبة الهامش ، وبالسحب الشهري من الرصيد ،

لكن المتحفظ عليه أن يعمل نطريقة مختلفة ، فهو واحد من اثنين:

- مدير حسابات يعمل على مبالغ لغيره ، فيقلل نسبة المخاطرة إلى 1% أو 2% للعملية الواحدة ، مع استمرار العمل على هذه الطريقة حفاظاً على أموال الناس ، أو
- متفرغ له هدف هو الحصول على مبلغ شهري مقطوع يتوائم مع رأس ماله ، ويرتب أموره على "ثبات" الدخل ، فيضع المخاطرة في أقل درجاتها.


قيود
الاستغناء بالعمل
على الحساب الشخصي






شروط النجاح :



أولاً : تعلم وتدرب ومارس ،
ثانياً : حدد هدفه بدقة ،
ثالثاً : رسم خطة للعمل ،
رابعاً : وفر رأس المال المناسب لتنفيذ الخطة ،
خامساً : نفذ الخطة بدقة ، والتزم بالعمل عليها دون مخالفة .



سر النجاح :


إنه بكل بساطة : الإلتزام .

أسلوب السلاحف :

الأسلوب المألوف هو الذي ينتهجه معظم الناس لتحقيق النجاح ، وهو أسلوب واقعي ناجح ، ويعتمد على الواقعية المفرطة: حساب كبير لتحقيق ربح كبير،

أما أسلوب سلاحف التداول ، فهو ربح كبير من حساب صغير ، غير أن الأمور لا تؤخذ هكذا كالسحر: جلا جلا ،

بل إننا حين وضعنا أسلوب سلاحف التداول قصدنا المثابرة ، ومواصلة العمل على فترة طويلة حسب الهدف ورأس المال المبدئي ونسبة المخاطرة وعدد النقاط الأسبوعية والطريقة أو الاستراتيجية المعمول بها ونسبة نجاحها وأشياء أخرى كثيرة ،

أما من يأتي إليّ قائلاً:
عندي 500 دينار ، أريد أن أبني منها عمارة 5 أدوار بعد 6 شهور ، دون أن يتأثر رأس المال المضاعف ، ولك عليّ ما أسحب شيئاً خلال الشهور الستة !!!

فماذا عساي أقول لهذا العضو ؟


طبعا هذا الموضوع منقول (للامانة العلمية)
 

acton

عضو نشط
التسجيل
22 فبراير 2008
المشاركات
6,337
الإقامة
UK-Acton-W3
واحد يقول انا دشيت سوق الاسهم علشان اصير غنى والحين صرت مثل اللى تبى تاخذ بثار ابوها رجعت حامل ):

هههههههههه:p
اكثرو اهل الحمل وراح ينقطون اليهال بالشوارع
 

السور

عضو نشط
التسجيل
18 يونيو 2007
المشاركات
7,294
اسهم البدر============ما ادرى منو اللى مات مع الثانى !!

اسهم البحر===========اصلا ميتة !!

اسهم بوخمسين ========= اصدقوا الاولين ؟؟؟؟ المثل ياى ريت عليكم !!

اسهم الخرافى==========ان شاء الله تنزل مثلها!!


اسهم المدينة =========== عصابة بقيادة الشربينى !!

اتصدقون فى واحد كنت اذمه بس طلع اهوا الوحيد اللى ماسك اسهمه الله لا يغير عليه !! شوفوا سهم لؤلؤة وسهم القرين القابضة !!
 
أعلى