زهرة الأوركيد Dendrobium Orchid

Just For You

عضو نشط
التسجيل
25 أغسطس 2008
المشاركات
532
الإقامة
kuwait
السلام عليكم


كوني من معحبي هذه الزهره حبيت اكتب موضوع عن هالزهره واعطيكم بعض المعلومات عنها ...

زهرة الأوركيد Dendrobium Orchid


من ألوان هذه الزهرة جميع ألوان قوس قزح .

تعيش من7 إلى14 أيام.


زهرة الأوركيد يمتد عمرها الطويل إلى 120 مليون سنة من عمق التاريخ، فقد

عاصرت أزماناً غطت فيها الغابات الكثيفة محيط الكرة الأرضية وعاشت فيها

الديناصورات العملاقة، حتى تغيرت الأجواء المناخية وتوالت العصور، إلا أن

الأوركيد ظلت في ازدهار حتى تم تصنيفها كأكثر فصائل النباتات تنوعاً

(35 ألف نوع ).

ORC%20-%20010%20Dinh%20Yen.jpg


203560258_e633ec5efe.jpg


cactus.jpg



ويعد أول تاريخ مكتوب لزهرة الأوركيد على أيدي الصينيين وذلك منذ 700

عام قبل الميلاد، فكانت تتمتع بمكانة خاصة لديهم، حيث أطلق عليها الفيلسوف

الصيني (كونفوشيوس) لقب "زهرة عطر الملوك" واعتقدوا أن رؤية الأوركيد

في الحلم تعبر عن الحاجة للحفاظ على الرومانسية والحب، كما استخدموا زهور

الأوركيد التي تستخرج منها الفانيليا لصنع الآيس كريم.

vanilia.jpg


vanilla-orchid.jpg


phal_front.jpg


0057_t6250_maxi.jpg


Cymbidium.jpg



وفي إنجلترا كان البحارة البريطانيون هم أول من أحضرها من جزر الباهاما

عام 1732 إلا أنه من المرجح أنها قد دخلت القارة الأوروبية عن طريق

هولندا لأول مرة وذلك في القرن 17، حيث سادت حولها الكثير من المعتقدات

الخرافية أشهرها تلك التي ارتبطت بما سمي (شراب الحب) الذي يقال إنه

إذا صنع من البراعم الصغيرة لزهورها يمنح شاربها أطفالاً ذكوراً، أما إذا

صنع الشراب من زهور أكبر فغالباً ما سيكون الأطفال إناثاً

351500800_c70dfed9c1.jpg


061018-orchid-photos_big.jpg


11757d1208733069-dendrobium-nestor-dendrobium_nestor.jpg


وفي القرن الثامن عشر تم جلب أنواع مختلفة من زهور الأوركيد من الصين

وجزر الأنتيل خصيصاً لتزرع في الحدائق الملكية الإنجليزية، كما أن الأسبان

أدخلوا "أوركيد الفانيليا" إلى أوروبا بعدإحضارها من المكسيك موطنها الأصلي،

ومع حلول أواخر القرن 18 وبداية القرن 19 كان الهوس بالأوركيد قد تمكن من

العالم الغربي فانتشرت هواية امتلاك مجموعات كاملة منها، وكأنها طوابع

بريدية أو عملات قديمة


Dendrobium Orchid
زهرة الأوركيد

معناها : الحسناء

من ألوان هذه الزهرة جميع ألوان قوس قزح .

تعيش من7 إلى14 أيام.

زهرة الأوركيد يمتد عمرها الطويل إلى 120 مليون سنة من عمق التاريخ، فقد

عاصرت أزماناً غطت فيها الغابات الكثيفة محيط الكرة الأرضية وعاشت فيها

الديناصورات العملاقة، حتى تغيرت الأجواء المناخية وتوالت العصور، إلا أن

الأوركيد ظلت في ازدهار حتى تم تصنيفها كأكثر فصائل النباتات تنوعاً

(35 ألف نوع ).

ويعد أول تاريخ مكتوب لزهرة الأوركيد على أيدي الصينيين وذلك منذ 700

عام قبل الميلاد، فكانت تتمتع بمكانة خاصة لديهم، حيث أطلق عليها الفيلسوف

الصيني (كونفوشيوس) لقب "زهرة عطر الملوك" واعتقدوا أن رؤية الأوركيد

في الحلم تعبر عن الحاجة للحفاظ على الرومانسية والحب، كما استخدموا زهور

الأوركيد التي تستخرج منها الفانيليا لصنع الآيس كريم.

وفي إنجلترا كان البحارة البريطانيون هم أول من أحضرها من جزر الباهاما

عام 1732 إلا أنه من المرجح أنها قد دخلت القارة الأوروبية عن طريق

هولندا لأول مرة وذلك في القرن 17، حيث سادت حولها الكثير من المعتقدات

الخرافية أشهرها تلك التي ارتبطت بما سمي (شراب الحب) الذي يقال إنه

إذا صنع من البراعم الصغيرة لزهورها يمنح شاربها أطفالاً ذكوراً، أما إذا

صنع الشراب من زهور أكبر فغالباً ما سيكون الأطفال إناثاً.


وفي القرن الثامن عشر تم جلب أنواع مختلفة من زهور الأوركيد من الصين

وجزر الأنتيل خصيصاً لتزرع في الحدائق الملكية الإنجليزية، كما أن الأسبان

أدخلوا "أوركيد الفانيليا" إلى أوروبا بعدإحضارها من المكسيك موطنها الأصلي،

ومع حلول أواخر القرن 18 وبداية القرن 19 كان الهوس بالأوركيد قد تمكن من

العالم الغربي فانتشرت هواية امتلاك مجموعات كاملة منها، وكأنها طوابع

بريدية أو عملات قديمة!

وفي نطاق هذا الجنون بالأوركيد بدأ إرسال رحلات استكشافية خاصة مهمتها

الوحيدة هي احضار كميات كبيرة من الأوركيد حتى أطلق على هذه البعثات

"صائدي الأوركيد"، ولم يكف هؤلاء الحصول في كل مرة على 300 أو حتى

500 وإنما كان يتم تجريد غابات كاملة لأميال من ملايين الزهور دون ترك أي

أثر لها رغم أن الكثير منها كان يتلف قبل استكمال رحلة العودة، حيث لم يكن يتم

حفظها بطريقة صحيحة.

ظلت أسعار الأوركيد في ارتفاع مستمر، حيث اعتبرت في ذلك الزمن من علامات

الترف والثراء ليبدأ سعر الواحدة من 500 جنيه استرليني لتصل إلى آلاف الجنيهات..

ولكن بعد أن أصبحت الكثير من الأنواع مهددة بالإنقراض تقرر منع قطفها

وحمايتها، خاصة أنه بمرور الوقت تم التوصل إلى طرق زراعتها ورعايتها بالإضافة

إلى تهجينها لإنتاج أنواع جديدة منها أيضاً، ففي القرن الماضي كانت إنجلترا أهم البلدان

المنتجة للأوركيد وتأتي بعدها هولندا ثم بلجيكا.


2560269857_0846d52f83.jpg


PeacockOrchid1.jpg


may-28-2008-003bc.jpg



Dendrobium Orchid
زهرة الأوركيد


زهرة الأوركيد يمتد عمرها الطويل إلى 120 مليون سنة من عمق التاريخ، فقد

عاصرت أزماناً غطت فيها الغابات الكثيفة محيط الكرة الأرضية وعاشت فيها

الديناصورات العملاقة، حتى تغيرت الأجواء المناخية وتوالت العصور، إلا أن

الأوركيد ظلت في ازدهار حتى تم تصنيفها كأكثر فصائل النباتات تنوعاً

(35 ألف نوع ).

ويعد أول تاريخ مكتوب لزهرة الأوركيد على أيدي الصينيين وذلك منذ 700

عام قبل الميلاد، فكانت تتمتع بمكانة خاصة لديهم، حيث أطلق عليها الفيلسوف

الصيني (كونفوشيوس) لقب "زهرة عطر الملوك" واعتقدوا أن رؤية الأوركيد

في الحلم تعبر عن الحاجة للحفاظ على الرومانسية والحب، كما استخدموا زهور

الأوركيد التي تستخرج منها الفانيليا لصنع الآيس كريم.

وفي إنجلترا كان البحارة البريطانيون هم أول من أحضرها من جزر الباهاما

عام 1732 إلا أنه من المرجح أنها قد دخلت القارة الأوروبية عن طريق

هولندا لأول مرة وذلك في القرن 17، حيث سادت حولها الكثير من المعتقدات

الخرافية أشهرها تلك التي ارتبطت بما سمي (شراب الحب) الذي يقال إنه

إذا صنع من البراعم الصغيرة لزهورها يمنح شاربها أطفالاً ذكوراً، أما إذا

صنع الشراب من زهور أكبر فغالباً ما سيكون الأطفال إناثاً.

وفي القرن الثامن عشر تم جلب أنواع مختلفة من زهور الأوركيد من الصين

وجزر الأنتيل خصيصاً لتزرع في الحدائق الملكية الإنجليزية، كما أن الأسبان

أدخلوا "أوركيد الفانيليا" إلى أوروبا بعدإحضارها من المكسيك موطنها الأصلي،

ومع حلول أواخر القرن 18 وبداية القرن 19 كان الهوس بالأوركيد قد تمكن من

العالم الغربي فانتشرت هواية امتلاك مجموعات كاملة منها، وكأنها طوابع

بريدية أو عملات قديمة!

وفي نطاق هذا الجنون بالأوركيد بدأ إرسال رحلات استكشافية خاصة مهمتها

الوحيدة هي احضار كميات كبيرة من الأوركيد حتى أطلق على هذه البعثات

"صائدي الأوركيد"، ولم يكف هؤلاء الحصول في كل مرة على 300 أو حتى

500 وإنما كان يتم تجريد غابات كاملة لأميال من ملايين الزهور دون ترك أي

أثر لها رغم أن الكثير منها كان يتلف قبل استكمال رحلة العودة، حيث لم يكن يتم

حفظها بطريقة صحيحة.

ظلت أسعار الأوركيد في ارتفاع مستمر، حيث اعتبرت في ذلك الزمن من علامات

الترف والثراء ليبدأ سعر الواحدة من 500 جنيه استرليني لتصل إلى آلاف الجنيهات..

ولكن بعد أن أصبحت الكثير من الأنواع مهددة بالإنقراض تقرر منع قطفها

وحمايتها، خاصة أنه بمرور الوقت تم التوصل إلى طرق زراعتها ورعايتها بالإضافة

إلى تهجينها لإنتاج أنواع جديدة منها أيضاً، ففي القرن الماضي كانت إنجلترا أهم البلدان

المنتجة للأوركيد وتأتي بعدها هولندا ثم بلجيكا.


زهور الأوركيد، هذه الزهور لا تعرف معنى التقليدية بل تتمتع بالجمال

والغرابة في نفس الوقت، وهو ما يكسبها جاذبيتها الخاصة، كما أن التنوع

الهائل هو السمة التي لا تتخلى عنها، فقد تجدها على ضفاف الأنهار أو

فوق الجبال على ارتفاع 14 ألف قدم وبعضها يعيش وسط الغابات الممطرة

الاستوائية والآخر في جبال الألب وغيره، في مناطق شبه صحراوية،

وتلك الأنواع تختلف في أشكالها وأحجامها فمنها ذات الزهرة الواحدة ومنها

المتعددة الزهرات على فرع واحد، أما أصغر زهور الأوركيد فتوجد في

أمريكا الجنوبية ولا يزيد قطرها عن نصف ملليمتر، أما أكبرها ففي جزر

مدغشقر ويبلغ قطرها أكثر من 18 بوصة!! كما يوجد أضخم نبات

للأوركيد في غابات ماليزيا والفلبين.

تعرف الأوركيد بأنها زهرة الثلاث بتلات، إلا أن قلب الزهرة يتغير

شكله من نوع لآخر، كما أن ألوانها تتنوع بين البراقة القوية الهادئة،

فمنها الأبيض الناصع، الأحمر، الأصفر، الذهبي، الأخضر، البرتقالي،

الوردي، ودرجات البني، والبنفسجي الداكن..

وقد تكون الزهرة كلها بلون واحد أو ذات نقوش معينة على بعض

أجزائها كأن تكون منقطة، مقلمة، أو مبرقشة، مما يزيدها جمالاً

وغرابة، ورغم رائحة الفانيليا المميزة لبعض أنواعها فهناك أنواع

منها ليست له رائحة على الإطلاق، كما أن بعضها يطلق رائحته

في أوقات معينة من النهار أو الليل.

عند تنسيق زهور الأوركيد يوصى باتباع قاعدة ذهبية وهي ترك

الزهور على طبيعتها دون بذل أي محاولات لتثبيتها عنوة في أوضاع

بعينها حيث أن الأفرع المحملة بالزهور تميل وتنحني على الإناء أو

الفازة مما يمنحها جمالاً غير مفتعل، كما أنها لا تجتمع مع أنواع أخرى

من الزهور، بل إن كل ما تحتاجه هو بعض الأوراق الخضراء التي

تناسب شكل التصميم والفازة التي توضع فيها، ففي التصميم الحديث

غالباً ما تصاحب الأوركيد الفازات من البورسلين المصمت الملون أو

فازات مصنوعة من المعدن، كذلك يمكن وضعها في إناء شفاف ممتلئ

بالماء حيث تترك عائمة على سطحة لأنها زهرة قوية تتحمل المياه ولفترات طويلة.

j0423131.jpg


Orchid,%20Botanic%20Gardens.jpg


orchid.jpg


orchid-1024x768.jpg



1502787325_ef792f673f_b.jpg


زهرة الأوركيد Orchid ذات فصائل كثيرة عرفت منذ القدم في ومنطقة شرق اسيا والصين منها ما ينبت على ضفاف الأنهار ومنها ماينيت في أعالي الجبال

تشتهر تايلند بزهرة الأوركيد وتعتبر رمز لتايلند و جرت العادة في الخطوط الجوية التايلندية ان توزع هذه الزهرة على ركابها وزبائنها

وهذه بعض المواقع التي تهتم بزهرة الاوركيد...

http://gallery.mac.com/orchidsource#100013&bgcolor=black&view=grid

http://gardenislandorchidsociety.org/

ارجو ان ينال الموضوع على رضاكم ...

ارق التحايا..
 

الهمس الخجول

عضو مميز
التسجيل
6 أكتوبر 2008
المشاركات
8,739
تســــــــــــلم الأيــــــــادي معلـــــــومات أكثر من رائعه
 

Just For You

عضو نشط
التسجيل
25 أغسطس 2008
المشاركات
532
الإقامة
kuwait

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
شكرا
 

Just For You

عضو نشط
التسجيل
25 أغسطس 2008
المشاركات
532
الإقامة
kuwait
يعطيك مليوون عافيه الصراحه انا للحين بس قريت راس الموضوع

بس انا الدكتوور طالب مني بحث عن هالزهره :) الله يابك :)

الله يعافيك الغالي كويت .. الموضوع وصاحب الموضوع كله تحت امرك الغالي وتستاهل ...

ارق التحايا...
 

KuWaiT DriFT

عضو نشط
التسجيل
9 سبتمبر 2008
المشاركات
2,233
الإقامة
الـــكـــويــــت الحــبــيـــبـــه
الله يعافيك الغالي كويت .. الموضوع وصاحب الموضوع كله تحت امرك الغالي وتستاهل ...

ارق التحايا...

تسلملي حبيب قلبي :)
 
أعلى