Master-Leo
عضو مميز
سيتي جروب: سعر الذهب سيتجاوز 2000 دولار بنهاية العام القادم
أرقام 28/11/2008
قال تقرير صادر عن بنك "سيتي جروب" أن سعر الذهب مرجح لتجاوز مستوى الـ 2000 دولار بنهاية العام القادم وذلك على إثر قيام البنوك المركزية حول العالم بإغراق الاسواق بالسيولة النقدية.
وقال التقرير أن الآثار الوخيمة للسياسات النقدية خلال الـ 25 سنة الماضية أجبرت البنوك المركزية حول العالم لاتباع سياسات غير مجربة من قبل.
واضاف أن هذه المغامرات من قبل البنوك المركزية ستنتهي لامحالة إما بصعود قوي للتضخم أو كساد اقتصادي كبير واضطرابات مدنية، وفي الحالتين فإن الذهب سيكون الملاذ الآمن.
وقال التقرير أنه بعد أن تنتهي العاصفة فإن ماتقوم به البنوك المركزية حاليا قد يؤتي أكله وفي هذه الحالة فإن النتيجة النهائية ستكون ارتفاعات كبيرة في مستويات التضخم.
أما البديل الثاني في حالة أن الاجراءات الحالية التي تقوم بها البنوك المركزية لم تحقق النتيجة المرجوة في حل الأزمة المالية العالمية وانتشال الاقتصاد فإن النتيجة ستكون انهيارا اقتصاديا غير ان التقرير قال أن هذا هو الاحتمال الأقل حدوثا.
ونبه التقرير إلى الانباء الواردة من الصين والتي تقول ان الصين تفكر جديا في رفع احتياطياتها من المعدن الأصفر إلى 4000 طن بدلا من 600 طن حاليا وذلك بغرض تنويع احتياطياتها بدلا من تركيزها على الأوراق المالية والسندات.
ويتم تداول سعر الأوقية من الذهب حاليا فوق مستوى الـ 800 دولار وذلك مقارنة بـ 1030 دولار في شهر فبراير الماضي غير أن الذهب كان أكثر السلع صمودا منذ احتدام الازمة المالية بفعل لجوء المستثمرين إليه كملاذ آمن
حبيت أنقل لكم تدعيم لتوقعات سبق ذكرها بصعود الذهب لمستويات
قياسيه ويبقى العلم الأكيد عند الله سبحانه وتعالى و بالتوفيق للجميع
أرقام 28/11/2008
قال تقرير صادر عن بنك "سيتي جروب" أن سعر الذهب مرجح لتجاوز مستوى الـ 2000 دولار بنهاية العام القادم وذلك على إثر قيام البنوك المركزية حول العالم بإغراق الاسواق بالسيولة النقدية.
وقال التقرير أن الآثار الوخيمة للسياسات النقدية خلال الـ 25 سنة الماضية أجبرت البنوك المركزية حول العالم لاتباع سياسات غير مجربة من قبل.
واضاف أن هذه المغامرات من قبل البنوك المركزية ستنتهي لامحالة إما بصعود قوي للتضخم أو كساد اقتصادي كبير واضطرابات مدنية، وفي الحالتين فإن الذهب سيكون الملاذ الآمن.
وقال التقرير أنه بعد أن تنتهي العاصفة فإن ماتقوم به البنوك المركزية حاليا قد يؤتي أكله وفي هذه الحالة فإن النتيجة النهائية ستكون ارتفاعات كبيرة في مستويات التضخم.
أما البديل الثاني في حالة أن الاجراءات الحالية التي تقوم بها البنوك المركزية لم تحقق النتيجة المرجوة في حل الأزمة المالية العالمية وانتشال الاقتصاد فإن النتيجة ستكون انهيارا اقتصاديا غير ان التقرير قال أن هذا هو الاحتمال الأقل حدوثا.
ونبه التقرير إلى الانباء الواردة من الصين والتي تقول ان الصين تفكر جديا في رفع احتياطياتها من المعدن الأصفر إلى 4000 طن بدلا من 600 طن حاليا وذلك بغرض تنويع احتياطياتها بدلا من تركيزها على الأوراق المالية والسندات.
ويتم تداول سعر الأوقية من الذهب حاليا فوق مستوى الـ 800 دولار وذلك مقارنة بـ 1030 دولار في شهر فبراير الماضي غير أن الذهب كان أكثر السلع صمودا منذ احتدام الازمة المالية بفعل لجوء المستثمرين إليه كملاذ آمن
حبيت أنقل لكم تدعيم لتوقعات سبق ذكرها بصعود الذهب لمستويات
قياسيه ويبقى العلم الأكيد عند الله سبحانه وتعالى و بالتوفيق للجميع
