بنك الشام الاسلامي ينطلق رسميا في سوريا
ينطلق الاثنين القادم بشكل رسمي بنك الشام الاسلامي في السوق السورية عبر باقة واسعة من الخدمات المصرفية.
وقال نائب رئيس مجلس إدارة البنك فيصل الخطيب ان “أنشطة وعمليات البنك تخضع لرقابة مصرف سورية المركزي للتأكد من سلامة المركز المالي للبنك ومساهمته في التنمية الاقتصادية وفق القوانين والأنظمة السارية في سورية”.
وكان مصرفا الشام الإسلامي وسورية الدولي الإسلامي بدءا في الأشهر القليلة الماضية العمل في السوق السورية التي تنتظر خلال الفترة المقبلة دخول مصارف إسلامية جديدة للسوق أبرزها “البركة سورية” الذي حصل على الترخيص النهائي ومصرف السلام البحريني الذي ينتظر الحصول عليه.
وأضاف الخطيب ان “لدى إدارة البنك رغبة أكيدة في توسيع رقعة البنك الجغرافية بفتح فروع جديدة في المحافظات حسب أولويات تستند الى الكثافة السكانية والنشاط الاقتصادي” مشيرا الى انه “تمت الموافقة المبدئية من مصرف سورية المركزي على فتح فروع للبنك في مدن حلب وحمص وحماه واللاذقية”.
وكان بنك الشام الاسلامي الذي انطلق العمل فيه في آذار من العام الماضي كأول مصرف إسلامي، عمد في أواخر العام الفائت الى طرح 25% من أسهمه للاكتتاب العام.
من جانبه قال مدير الاستثمار في البنك هاني مشعل ان “أهم الخدمات التي سيقدمها البنك الحسابات الجارية وحسابات الاستثمار التي تشمل حسابات التوفير والحسابات الاستثمارية لأجل محدود وحسابات استثمار مختص، إضافة الى فتح الاعتمادات المستندية وإصدار خطابات الضمان وإصدار البطاقات المصرفية وإجراء الحوالات الداخلية من حساب الى حساب آخر داخل البنك وإجراء الحوالات داخل القطر وخارجه حسب الأنظمة السارية وتبديل العملات حسب اسعار الصرف وتحصيل الشيكات ودفع الفواتير والرواتب إضافة للعديد من الخدمات الأخرى”.
*:
اهم المؤسسين في البنك بالنسبة لدول الخليج العربي هم دار الاستثمار الكويتية (المساهم الاكبر) والبنك التجاري الكويتي والبنك الاسلامي للتنمية وهو منظمة دولية تضم 56 دولة وايضا مجموعة الاوراق المالية الكويتية وشركة (الشال) الكويتية للاستثمار والشركة الكويتية المتحدة للاستثمار في سوريا (وهي شركة قابضة) تملكها الكويت وشركة (المهيدب) القابضة السعودية وخزانة تقاعد المهندسين السوريين وعدد من المستثمرين السوريين والقطريين
ينطلق الاثنين القادم بشكل رسمي بنك الشام الاسلامي في السوق السورية عبر باقة واسعة من الخدمات المصرفية.
وقال نائب رئيس مجلس إدارة البنك فيصل الخطيب ان “أنشطة وعمليات البنك تخضع لرقابة مصرف سورية المركزي للتأكد من سلامة المركز المالي للبنك ومساهمته في التنمية الاقتصادية وفق القوانين والأنظمة السارية في سورية”.
وكان مصرفا الشام الإسلامي وسورية الدولي الإسلامي بدءا في الأشهر القليلة الماضية العمل في السوق السورية التي تنتظر خلال الفترة المقبلة دخول مصارف إسلامية جديدة للسوق أبرزها “البركة سورية” الذي حصل على الترخيص النهائي ومصرف السلام البحريني الذي ينتظر الحصول عليه.
وأضاف الخطيب ان “لدى إدارة البنك رغبة أكيدة في توسيع رقعة البنك الجغرافية بفتح فروع جديدة في المحافظات حسب أولويات تستند الى الكثافة السكانية والنشاط الاقتصادي” مشيرا الى انه “تمت الموافقة المبدئية من مصرف سورية المركزي على فتح فروع للبنك في مدن حلب وحمص وحماه واللاذقية”.
وكان بنك الشام الاسلامي الذي انطلق العمل فيه في آذار من العام الماضي كأول مصرف إسلامي، عمد في أواخر العام الفائت الى طرح 25% من أسهمه للاكتتاب العام.
من جانبه قال مدير الاستثمار في البنك هاني مشعل ان “أهم الخدمات التي سيقدمها البنك الحسابات الجارية وحسابات الاستثمار التي تشمل حسابات التوفير والحسابات الاستثمارية لأجل محدود وحسابات استثمار مختص، إضافة الى فتح الاعتمادات المستندية وإصدار خطابات الضمان وإصدار البطاقات المصرفية وإجراء الحوالات الداخلية من حساب الى حساب آخر داخل البنك وإجراء الحوالات داخل القطر وخارجه حسب الأنظمة السارية وتبديل العملات حسب اسعار الصرف وتحصيل الشيكات ودفع الفواتير والرواتب إضافة للعديد من الخدمات الأخرى”.
*:
اهم المؤسسين في البنك بالنسبة لدول الخليج العربي هم دار الاستثمار الكويتية (المساهم الاكبر) والبنك التجاري الكويتي والبنك الاسلامي للتنمية وهو منظمة دولية تضم 56 دولة وايضا مجموعة الاوراق المالية الكويتية وشركة (الشال) الكويتية للاستثمار والشركة الكويتية المتحدة للاستثمار في سوريا (وهي شركة قابضة) تملكها الكويت وشركة (المهيدب) القابضة السعودية وخزانة تقاعد المهندسين السوريين وعدد من المستثمرين السوريين والقطريين