خبير-- صناعات السيارات الأمريكية ستختفي

[مضــارب أسـهم]

وكالة أسوشيتد برس -توقع برفيسور اقتصادي وحاصل علي جائزة نوبل اختفاء صناعات السيارات
/
حذر خبير اقتصادي بارز من تصاعد احتمالات اضمحلال وربما تلاشي صناعة السيارات الامريكية، التي تواجه حاليا مصاعب مالية صعبة.

وقال بروفيسور الاقتصاد في جامعة برينستون والحائز على جائزة نوبل للاقتصاد بول كروجمان، ان قطاع صناعات السيارات الامريكية ستختفي "بفعل القوى الجغرافية".

واضاف ان "هذه الصناعة لم تعد قادرة على البقاء في ظل الظروف الاقتصادية (الامريكية) الحالية".

 

[مضــارب أسـهم]

الخبر الاصلي
Nobel economics prize winner Paul Krugman said Sunday that the beleaguered U.S. auto industry will likely disappear.


AP
--------------------------------------------------------------------------------


"It will do so because of the geographical forces that me and my colleagues have discussed," the Princeton University professor and New York Times columnist told reporters in Stockholm. "It is no longer sustained by the current economy."

Krugman won the 10 million kronor (US$1.4 million) Nobel Memorial Prize in economics for his work on international trade patterns. Some of his research on economic geography seeks to explain why production resources are concentrated in certain locations.

Speaking to reporters three days ahead of the Nobel Prize ceremony, Krugman said plans by U.S. lawmakers to bail out the Big Three automakers were a short-term solution, resulting from a "lack of willingness to accept the failure of a large industry in the midst of an economic crisis."

Facing massive job losses, the White House and congressional Democrats are negotiating a deal to provide about $15 billion in loans to prevent the weakened U.S. auto industry from collapsing.

Copyright 2008 The Associated Press. All rights reserved. This material may not be published, broadcast, rewritten or redistributed.

© 2008 The Associated Press. All rights reserved. This material may not be published, broadcast, rewritten or redistributed.

 

[مضــارب أسـهم]

الفائز بجائزة نوبل الاقتصاد بول كروغمان ان الولايات المتحدة المحاصرة صناعة السيارات من المرجح أن تختفي.



---------------------------- ------------------------------


"وسوف تفعل ذلك بسبب أن القوات الجغرافي لي وزملائي وناقش" أستاذ جامعة برنستون وكاتب عمود في صحيفة نيويورك تايمز للصحفيين في ستوكهولم. "لم يعد التي يتعرض لها الاقتصاد الحالي".

كروغمان في سباق ال 10 مليون كورون (1.4 مليون دولار من دولارات الولايات المتحدة) جائزة نوبل التذكارية في علم الاقتصاد للعمل على أنماط التجارة الدولية. بعض من بحثه على الجغرافيا الاقتصادية يسعى إلى تفسير سبب إنتاج الموارد تتركز في بعض المواقع.

وفى حديثه للصحفيين قبل ثلاثة ايام من حفل جائزة نوبل ، قال كروغمان خطط من جانب المشرعين الامريكيين لانقاذ اكبر ثلاث شركات لصناعة السيارات هي حل قصير الأجل ، الناجمة عن "عدم الاستعداد لقبول فشل كبير للصناعة في خضم من أزمة اقتصادية. "

تواجه عجزا كبيرا في فقدان الوظائف ، والبيت الابيض والديمقراطيين في الكونجرس هي التفاوض على اتفاق لتوفير نحو 15 مليار دولار في صورة قروض لمنع الولايات المتحدة إلى إضعاف صناعة السيارات من الانهيار.
© 2008 وكالة أسوشيتد برس.

 

[وليد العربي]

ألف ألف شكر لك أخي المغامر جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وفي جهودك الرائعة المتميزة بصراحة صارت هذه الصفحة من أهم الصفحات عندي وفقك ربي لكل خير

 

[مضــارب أسـهم]

ألف ألف شكر لك أخي المغامر جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وفي جهودك الرائعة المتميزة بصراحة صارت هذه الصفحة من أهم الصفحات عندي وفقك ربي لكل خير

العفو حياك الله

 

[مضــارب أسـهم]

تسعى شركات السيارات الأميركية التي تواجه أسوأ أزمة في تاريخها إلى الخروج من الدوامة الحالية عبر البوابة المكسيكية التي توفر مجالا خصبا للاستثمار وعبر صيغ نشاط جديدة مثلما فعل الجناح المالي لجنرال موتورز الذي سيتحول إلى مصرف.

وفي الوقت نفسه قد تلجأ شركة تويوتا اليابانية التي تواجه بدورها أزمة تهدد مستقبلها إلى تغيير قيادتها الربيع القادم وفقا لمصادر وتقارير إعلامية.

وينقل تقرير لوكالة أسوشيتد برس عن مصادر مكسيكية وأميركية متابعة لقطاع السيارات أن من شأن العمليات الجارية لإنقاذ شركات السيارات الأميركية من الانهيار أن تؤثر سلبا على الاستثمار في صناعة السيارات بالمكسيك التي تصنف على أنها واحدة من البلدان الأسرع نموا بالعالم.

وتجدر الإشارة إلى أن ثلاثا من كبريات شركات السيارات الأميركية وهي فورد وجنرال موتورز وكرايسلر التي توجد مقراتها ومواقع إنتاجها الرئيسة في ديترويت, تنشط بقوة على الساحة المكسيكية إذ تدير 13 مصنعا هناك تشغل فيها أيد عاملة رخيصة مقارنة بأميركا.

 

[اساهيم]

ما راح تضحى امريكا بوكالات السيارات