في سالف العصر والزمان كانت هناك قرية اشتهرت باسم قرية البطيخ وهي
من القرى التي انعم الله عليها بثروات هائله لكن شعبها لم يشبعوا
واليكم حكايتهم
يوجد بالقرب من القرية سكة حديدية لقطار محمل بالذهب ويصادف مروره
للقرية كل 90 عام ولكن هذا القطار خطر جدا بسبب سرعته الزائده عن
المعقول والمنحنيات والمرتفعات والمطبات التي يمر بها تجعل من الركوب
عليه من سابع المستحيلات ولكن من يستطيع من ركوبه سيغير نمط حياته
بالكامل
اجتمع شعب القرية واختلفوا على الطريقة التي سيصعدون بها على متنه
فمنهم من ذهب لاستقباله رغم التحذيرات بأنه سيمر على منحدر عنيف
ومنهم من اتى بالحبال لكي يضاعف حصته من السبائك الذهبية بربطها
ومنهم من انتظره حتى مروره عند قريتهم لانهم خططوا لهذه اللحظات
ولكن لفت نظر جميع سكان القرية وجود شخص غير مبالي لوصول القطار
للقرية وكأن الامر لا يعنيه واستغربوا أمره ودفعهم الفضول لمعرفة سر عدم
مبالاته وهموا بسؤاله عن الاسباب التي دفعته عن الهدوء وعدم الرغبه في
منافسة اهل القرية للظفر بالذهب ورد عليهم :
هناك منحدرات ومرتفعات خطره وسرعة القطار جنونية ويوجد به 8 كبائن (مقطورات)
في داخلها اكثر من 200 كرسي
فلما العجله ونحن لم نتبين كم كبينه ستصمد في هذا الطريق الوعر وكم
كرسي سيبقى في مكانه بعد هذه الرحله ؟
وهل سيصل بي الى بر الامان ؟
ام هو حلم ستبدده الحقيقه ؟
فالاحرى بي عدم الطمع والاستعجال ومحاولة ركوب القطار من محطته السليمه
وفي الكرسي الامن لكي اصل لاهدافي بكل حكمه وتروي
ودمتم
من القرى التي انعم الله عليها بثروات هائله لكن شعبها لم يشبعوا
واليكم حكايتهم
يوجد بالقرب من القرية سكة حديدية لقطار محمل بالذهب ويصادف مروره
للقرية كل 90 عام ولكن هذا القطار خطر جدا بسبب سرعته الزائده عن
المعقول والمنحنيات والمرتفعات والمطبات التي يمر بها تجعل من الركوب
عليه من سابع المستحيلات ولكن من يستطيع من ركوبه سيغير نمط حياته
بالكامل
اجتمع شعب القرية واختلفوا على الطريقة التي سيصعدون بها على متنه
فمنهم من ذهب لاستقباله رغم التحذيرات بأنه سيمر على منحدر عنيف
ومنهم من اتى بالحبال لكي يضاعف حصته من السبائك الذهبية بربطها
ومنهم من انتظره حتى مروره عند قريتهم لانهم خططوا لهذه اللحظات
ولكن لفت نظر جميع سكان القرية وجود شخص غير مبالي لوصول القطار
للقرية وكأن الامر لا يعنيه واستغربوا أمره ودفعهم الفضول لمعرفة سر عدم
مبالاته وهموا بسؤاله عن الاسباب التي دفعته عن الهدوء وعدم الرغبه في
منافسة اهل القرية للظفر بالذهب ورد عليهم :
هناك منحدرات ومرتفعات خطره وسرعة القطار جنونية ويوجد به 8 كبائن (مقطورات)
في داخلها اكثر من 200 كرسي
فلما العجله ونحن لم نتبين كم كبينه ستصمد في هذا الطريق الوعر وكم
كرسي سيبقى في مكانه بعد هذه الرحله ؟
وهل سيصل بي الى بر الامان ؟
ام هو حلم ستبدده الحقيقه ؟
فالاحرى بي عدم الطمع والاستعجال ومحاولة ركوب القطار من محطته السليمه
وفي الكرسي الامن لكي اصل لاهدافي بكل حكمه وتروي
ودمتم