bnyder2002
عضو نشط
تساؤل جديد في السوق: هل سنرى أسهماً بـ 10 فلوس؟!
شركات تسجل new low
في الوقت الذي تتهاوى فيه الأسهم بشكل غير مسبوق، يتساءل مستثمرون عن الحد الذي ستقف عنده تلك الأسهم، وهل ستصل إلى ما دون العشرة فلوس؟
بعد أن كسر عدد من الشركات المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية حاجز المئة فلس خلال العام الماضي، مع استمرار نزيف السوق الذي ظل متواصلا حتى إغلاق السوق الأسبوع الماضي، فان التطور اللافت للعيان في هو ما يمر به السوق من تداعيات تلك الشركات التي كسرت حاجز الخمسين فلسا، مسجلة انخفاضا سعريا جديدا (new low)، ولم يسبق لها أن سجلتها ولم يسبق لسوق الكويت للأوراق المالية أن رأى تلك الأسعار خلال السنوات الماضية.
ويلاحظ من الجدول الذي أعدته «الجريدة»، أن هناك شركات بلغت نسبة خسارتها 90 في المئة عن سعر ذات يوم الإغلاق من العام الماضي، إذ خسر سهم شركة المشروعات الكبرى العقارية (جراند) وشركة اكتتاب القابضة والمجموعة الدولية للاستثمار ما نسبتة 89 في المئة من إغلاق يوم 8 يناير 2008 عنه في إغلاق يوم الخميس الماضي، وكذلك الحال مع عدد من الشركات التي بلغت أسعارا متدنية جدا كشركة الدولية للمشروعات الاستثمارية، الذي أغلق عند مستوى 30.5 فلسا، وسهم المستثمرون القابضة الذي أغلق معروضا عند سعر 27 فلسا.
ويتساءل عدد من المستثمرين في عدة وسائل إعلامية عن مدى وجود دعم لتلك الشركات يقف عنده ذلك النزيف المتواصل، وهل سنجد تلك الشركات عند مستويات تصل إلى ما دون العشرة فلوس للسهم؟
تجدر الإشارة إلى أن مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية السعري قد انخفض خلال تعاملات العام الماضي ما نسبتة 37 في المئة و 44 في المئة لمؤشر السوق الوزني.
شركات تسجل new low
في الوقت الذي تتهاوى فيه الأسهم بشكل غير مسبوق، يتساءل مستثمرون عن الحد الذي ستقف عنده تلك الأسهم، وهل ستصل إلى ما دون العشرة فلوس؟
بعد أن كسر عدد من الشركات المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية حاجز المئة فلس خلال العام الماضي، مع استمرار نزيف السوق الذي ظل متواصلا حتى إغلاق السوق الأسبوع الماضي، فان التطور اللافت للعيان في هو ما يمر به السوق من تداعيات تلك الشركات التي كسرت حاجز الخمسين فلسا، مسجلة انخفاضا سعريا جديدا (new low)، ولم يسبق لها أن سجلتها ولم يسبق لسوق الكويت للأوراق المالية أن رأى تلك الأسعار خلال السنوات الماضية.
ويلاحظ من الجدول الذي أعدته «الجريدة»، أن هناك شركات بلغت نسبة خسارتها 90 في المئة عن سعر ذات يوم الإغلاق من العام الماضي، إذ خسر سهم شركة المشروعات الكبرى العقارية (جراند) وشركة اكتتاب القابضة والمجموعة الدولية للاستثمار ما نسبتة 89 في المئة من إغلاق يوم 8 يناير 2008 عنه في إغلاق يوم الخميس الماضي، وكذلك الحال مع عدد من الشركات التي بلغت أسعارا متدنية جدا كشركة الدولية للمشروعات الاستثمارية، الذي أغلق عند مستوى 30.5 فلسا، وسهم المستثمرون القابضة الذي أغلق معروضا عند سعر 27 فلسا.
ويتساءل عدد من المستثمرين في عدة وسائل إعلامية عن مدى وجود دعم لتلك الشركات يقف عنده ذلك النزيف المتواصل، وهل سنجد تلك الشركات عند مستويات تصل إلى ما دون العشرة فلوس للسهم؟
تجدر الإشارة إلى أن مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية السعري قد انخفض خلال تعاملات العام الماضي ما نسبتة 37 في المئة و 44 في المئة لمؤشر السوق الوزني.