hamanooosa
عضو نشط
- التسجيل
- 26 يناير 2009
- المشاركات
- 557
المحفظة الحكومية تضخ 200 مليون دينار إضافية إلى البورصة خلال أيام
كتب تامر حماد: علمت »الوطن« من مصدر مطلع وقريب من مديري المحفظة الحكومية الموجهة لدعم البورصة انه سيتم خلال الايام القليلة المقبلة ضخ 200 مليون دينار اضافية بخلاف الـ 300 مليون دينار السابقة.
واوضحت المصادر ان السيولة سيتم ضخها على مراحل لضمان استمرار عمليات الشراء اليومية المدروس على بعض الاسهم وبذلك يصل المبلغ الاجمالي للمحفظة الى 500 مليون دينار.
واوضح المصدر ان الـ 300 مليون دينار ستركز خلال المرحلة المقبلة على بعض الشركات المدرجة والقيادية عبر آلية شراء المحفظة.
ومن ناحية اخرى، افادت المصادر انه على الرغم من ضخ السيولة في السوق للشراء المدروس من المحفظة الا ان ذلك لم يكن حلا جذريا للازمة في البورصة فالازمة الحقيقية والعالقة تكمن في الفجوات التمويلية التي تعاني منها الشركات مؤكدا ان الازمة سيتم حلها حلا شاملا وجذريا خاصة بعد التدخل الحكومي الذي بدأت بوادره في الظهور، مشيرا الى ان اكبر دليل على ذلك هو عودة الثقة تدريجيا الى المتداولين بالسوق مما انعكس بشكل ايجابي على البورصة منوها الى ان كافة المؤشرات تؤكد قرب حل الازمة بعد وصولها الى جيوب ومدخرات المواطنين.
تاريخ النشر 29/01/2009
كتب تامر حماد: علمت »الوطن« من مصدر مطلع وقريب من مديري المحفظة الحكومية الموجهة لدعم البورصة انه سيتم خلال الايام القليلة المقبلة ضخ 200 مليون دينار اضافية بخلاف الـ 300 مليون دينار السابقة.
واوضحت المصادر ان السيولة سيتم ضخها على مراحل لضمان استمرار عمليات الشراء اليومية المدروس على بعض الاسهم وبذلك يصل المبلغ الاجمالي للمحفظة الى 500 مليون دينار.
واوضح المصدر ان الـ 300 مليون دينار ستركز خلال المرحلة المقبلة على بعض الشركات المدرجة والقيادية عبر آلية شراء المحفظة.
ومن ناحية اخرى، افادت المصادر انه على الرغم من ضخ السيولة في السوق للشراء المدروس من المحفظة الا ان ذلك لم يكن حلا جذريا للازمة في البورصة فالازمة الحقيقية والعالقة تكمن في الفجوات التمويلية التي تعاني منها الشركات مؤكدا ان الازمة سيتم حلها حلا شاملا وجذريا خاصة بعد التدخل الحكومي الذي بدأت بوادره في الظهور، مشيرا الى ان اكبر دليل على ذلك هو عودة الثقة تدريجيا الى المتداولين بالسوق مما انعكس بشكل ايجابي على البورصة منوها الى ان كافة المؤشرات تؤكد قرب حل الازمة بعد وصولها الى جيوب ومدخرات المواطنين.
تاريخ النشر 29/01/2009