. . . . . . . . . . .
حبيت انقل لكم لقطة من حوار دار بين بنتين لم يتجاوزان الـ 25 من عمرهما و راعي البقاله
و انا انظر الى مايجري بكل سذاجه و علامة استفاهم
...............
البنت : ماعليك امر عطني ريدل بل
راعي البقاله : تلعثم وقال هااا
البنت : عطني ريد بل و ديفادوف
راعي البقاله : ان شاء الله
.
.
.
.
الى اين سار المجتمع الكويتي في ظاهرة التدخين من اسوء الى اسوء هل حملات مكافحة التدخين و دروس المدارس
التي تعلمنا مكونات ومخاطر السيجاره حثتنا على التدخين !! و اين دور الحمله التي تلصق ملصقاتها على ابواب الجمعيات والسوبر ماركت
لماذا لاتضع قوانين صارمه على المدخنين و عمر اكبر من الـ 18 سنه ليس هل ليس لها دور توعوي اصبحت
السيجاره بيد كل شخص منا طفل و رجل و امرأه نعلم مضار واخطار التدخين لكن دون اهتمام بالامر على الشخص لماذا لانقلع عن شربه
حدث اثناء تجولي امام الشاليهات المجاوره في الويك اند هذا رأيت احدى الفتيات وهي بعمر الزهور و هي بأصطحاب اخويها الذان
لايتعدان الـ 6 من عمرهم و هي تشرب امامهم من سم قاتل ذو رائحه كريهه تشكل بالخطر على الاناس الذين يحاوطونها
, ولكنني انا اشعر بالحزن ويغمرني الحزن اذا رئيت احد الاطفال او من الفتيات تضع السيجاره بداخل فمها ومعظم
الشباب و الرجال و النساء الغير مدخنين لايتجرئون عمل تلك الفعله الخبيثه لنتعلم اكثر عن مكونات السيجاره ليتفادا
الغير مدخنين عن اقتنائها , و اصبح بعض الطلاب الى ان يتجرأون و يشربون السم القاتل داخل اسوار المدرسه
يبدأ المدخن على حث اصدقائه بتجربة هذه السيجاره و فعالياتها في استرخاء الجسم و ابعاد الصدااع الى ان الكلام يبدأ بالعكس و لكن لدي سؤال يحز في خاطري اين دور الوالدين في متابعة ابنائهم وماذا يعملون اثناء فترة جلوسهم مع
اصدقائهم , و للاسف بعض الوالدين يتهاونون مع ابنائهم مع حكاية التدخين و تشكل السيجاره خطر على الجنسين من
خلال الذكر والانثى ولنذكر تلك الامراض على الجنسين يشكل التدخين على الذكر بأنه ينقص من عمر المدخن و معرض
للاصابة بأمراض خطيره تزهق المدخن بأسرع وقت وللانثى اعراض كالذكر لكن تقلل من جودة لبن الام المرضع و خطر
على جنين الحمال و الان نرى امرأه حامل وهي وكأنها لم تعمل اي شيء بأن تدخن هذه السيجاره
و صحة وعافية للمدخنين اجمع
((و اعتذر اذا كان هناك بكلامي اي خطأ فكري ))
حبيت انقل لكم لقطة من حوار دار بين بنتين لم يتجاوزان الـ 25 من عمرهما و راعي البقاله
و انا انظر الى مايجري بكل سذاجه و علامة استفاهم
...............
البنت : ماعليك امر عطني ريدل بل
راعي البقاله : تلعثم وقال هااا
البنت : عطني ريد بل و ديفادوف
راعي البقاله : ان شاء الله
.
.
.
.
الى اين سار المجتمع الكويتي في ظاهرة التدخين من اسوء الى اسوء هل حملات مكافحة التدخين و دروس المدارس
التي تعلمنا مكونات ومخاطر السيجاره حثتنا على التدخين !! و اين دور الحمله التي تلصق ملصقاتها على ابواب الجمعيات والسوبر ماركت
لماذا لاتضع قوانين صارمه على المدخنين و عمر اكبر من الـ 18 سنه ليس هل ليس لها دور توعوي اصبحت
السيجاره بيد كل شخص منا طفل و رجل و امرأه نعلم مضار واخطار التدخين لكن دون اهتمام بالامر على الشخص لماذا لانقلع عن شربه
حدث اثناء تجولي امام الشاليهات المجاوره في الويك اند هذا رأيت احدى الفتيات وهي بعمر الزهور و هي بأصطحاب اخويها الذان
لايتعدان الـ 6 من عمرهم و هي تشرب امامهم من سم قاتل ذو رائحه كريهه تشكل بالخطر على الاناس الذين يحاوطونها
, ولكنني انا اشعر بالحزن ويغمرني الحزن اذا رئيت احد الاطفال او من الفتيات تضع السيجاره بداخل فمها ومعظم
الشباب و الرجال و النساء الغير مدخنين لايتجرئون عمل تلك الفعله الخبيثه لنتعلم اكثر عن مكونات السيجاره ليتفادا
الغير مدخنين عن اقتنائها , و اصبح بعض الطلاب الى ان يتجرأون و يشربون السم القاتل داخل اسوار المدرسه
يبدأ المدخن على حث اصدقائه بتجربة هذه السيجاره و فعالياتها في استرخاء الجسم و ابعاد الصدااع الى ان الكلام يبدأ بالعكس و لكن لدي سؤال يحز في خاطري اين دور الوالدين في متابعة ابنائهم وماذا يعملون اثناء فترة جلوسهم مع
اصدقائهم , و للاسف بعض الوالدين يتهاونون مع ابنائهم مع حكاية التدخين و تشكل السيجاره خطر على الجنسين من
خلال الذكر والانثى ولنذكر تلك الامراض على الجنسين يشكل التدخين على الذكر بأنه ينقص من عمر المدخن و معرض
للاصابة بأمراض خطيره تزهق المدخن بأسرع وقت وللانثى اعراض كالذكر لكن تقلل من جودة لبن الام المرضع و خطر
على جنين الحمال و الان نرى امرأه حامل وهي وكأنها لم تعمل اي شيء بأن تدخن هذه السيجاره
و صحة وعافية للمدخنين اجمع
((و اعتذر اذا كان هناك بكلامي اي خطأ فكري ))