3 لاءات حكومـية تعترض ديـون المواطــنـــين لا للإسقاط .. لا للشراء .. لا للجدولة

ابودندونه

موقوف
التسجيل
4 يناير 2009
المشاركات
231
لا للإسقاط .. لا للشراء .. لا للجدولة

3 لاءات حــــكـــــومــــيــــة تعترض ديــــون المـــواطــنـــين
إستقلال العازمي

الأحد, 1 - فبراير - 2009
في تأكيد واضح لموقف الحكومة من قروض المواطنين وديونهم المستحقة للبنوك، ابلغت مصادر حكومية مطلعة «الوسط» أنه لا نية أو اتجاه لشراء مديونيات المواطنين وإعادة جدولتها، مشيرة الى ان صندوق المعسرين هو الحل، ولا يمكن حل أي قضية عبر تصريحات من دون العودة الى الأرقام، فالاقتصاد وعالم المال هما أولا واخيرا أرقام.

وأكدت المصادر ان حل الأزمة الاقتصادية لن يكون بشراء المديونيات، بل سوف تقوم الحكومة بالسعي الى تقديم مشاريع خدمية كبيرة من أجل اقرارها، ومن ثم عند البدء في تنفيذها سوف يحدث انتعاش للسوق الكويتي، وإنقاذ للاقتصاد الوطني.
وسبق ان طالب نواب بإسقاط القروض عن المواطنين، إلا ان الحكومة أكدت رفضها هذا المطلب، والآن توجد طلبات نيابية كثيرة لشراء تلك الديون، وإعادة جدولتها إلا ان نية الحكومة حتى الآن لا تتجه إلى شراء تلك المديونيات.

**********************************************************

.. والنواب يقدمون اليوم مشروع قانون لشرائها وإسقاط الفوائد

ومن جانبه أكد النائب ضيف الله بورمية، بعد لقائه بعض النواب، انه سيتقدم اليوم باقتراح بقانون يقضي بشراء مديونية المواطنين وإسقاط الفوائد، يتكون من 10 مواد، أبرزها إلزام البنوك بعدم اعطاء قروض ربوية مستقبلا، واعطاء قروض وفق الشريعة.

وكانت الساحة النيابية شهدت خلال الايام الماضية تحولا ملحوظا في الموقف من ديون المواطنين، حيث كان موقف معظم النواب في السابق يرفض إسقاط الديون، لكن عددا كبيرا منهم الآن اصبح له رأي مغاير ويطالب بإسقاط الديون أو على الأقل إسقاط الفوائد وإعادة جدولة اصل الدين.

وبذلك تعود قضية اسقاط القروض او شرائها الى السطح منذرة بأجواء تأزيم نيابي ـ حكومي، كانت قد اختفت مع انشاء صندوق المعسرين، لكن النواب يرون ان هذا الصندوق لم يحقق فائدته المرجوة منه، نظرا إلى القيود الكثيرة التي حالت دون استفادة اعداد كبيرة منه. في حين يرى المعارضون لتلك الآراء أن ما يحدث من قبل بعض النواب انما هو نوع من الاستعراض السياسي اكثر من كونه حلا عقلانيا، وفي حين يرى آخرون ان شراء مديونيات المواطنين هو في واقع الامر تنفيع لجهات معينة، ودعم لبعض البنوك التي تعاني نقصا في السيولة، وهذا يحدث على حساب المواطن البسيط.

ويرشح المحللون ملف المديونيات كأحد ملفات التأزيم الذي ربما يتحول بين ليلة وضحاها الى القشة التي ستقصم ظهر العلاقة بين السلطتين، خصوصا في ظل وجود العديد من الملفات الأخرى التي لا تقل سخونة وخلافا عن المديونيات.
 
التسجيل
1 أكتوبر 2007
المشاركات
6,146
لاحول لا قوة إلا بالله

لو دوله من دول الضد تبي فلوس كان وصل التحويل راح قبل لا يوصل وفدهم

حسبي الله ونعم الوكيل
 

alnmr

عضو نشط
التسجيل
12 سبتمبر 2008
المشاركات
941
حنا عين عذاري نسقى البعيد الله يعين لا يقولون ديون العراق طايحه طايحه مستذبحين عليها
 

UNIX

موقوف
التسجيل
9 أبريل 2007
المشاركات
7,556
لا للإسقاط .. لا للشراء .. لا للجدولة

3 لاءات حــــكـــــومــــيــــة تعترض ديــــون المـــواطــنـــين
إستقلال العازمي

الأحد, 1 - فبراير - 2009
في تأكيد واضح لموقف الحكومة من قروض المواطنين وديونهم المستحقة للبنوك، ابلغت مصادر حكومية مطلعة «الوسط» أنه لا نية أو اتجاه لشراء مديونيات المواطنين وإعادة جدولتها، مشيرة الى ان صندوق المعسرين هو الحل، ولا يمكن حل أي قضية عبر تصريحات من دون العودة الى الأرقام، فالاقتصاد وعالم المال هما أولا واخيرا أرقام.

وأكدت المصادر ان حل الأزمة الاقتصادية لن يكون بشراء المديونيات، بل سوف تقوم الحكومة بالسعي الى تقديم مشاريع خدمية كبيرة من أجل اقرارها، ومن ثم عند البدء في تنفيذها سوف يحدث انتعاش للسوق الكويتي، وإنقاذ للاقتصاد الوطني.
وسبق ان طالب نواب بإسقاط القروض عن المواطنين، إلا ان الحكومة أكدت رفضها هذا المطلب، والآن توجد طلبات نيابية كثيرة لشراء تلك الديون، وإعادة جدولتها إلا ان نية الحكومة حتى الآن لا تتجه إلى شراء تلك المديونيات.

**********************************************************

.. والنواب يقدمون اليوم مشروع قانون لشرائها وإسقاط الفوائد

ومن جانبه أكد النائب ضيف الله بورمية، بعد لقائه بعض النواب، انه سيتقدم اليوم باقتراح بقانون يقضي بشراء مديونية المواطنين وإسقاط الفوائد، يتكون من 10 مواد، أبرزها إلزام البنوك بعدم اعطاء قروض ربوية مستقبلا، واعطاء قروض وفق الشريعة.

وكانت الساحة النيابية شهدت خلال الايام الماضية تحولا ملحوظا في الموقف من ديون المواطنين، حيث كان موقف معظم النواب في السابق يرفض إسقاط الديون، لكن عددا كبيرا منهم الآن اصبح له رأي مغاير ويطالب بإسقاط الديون أو على الأقل إسقاط الفوائد وإعادة جدولة اصل الدين.

وبذلك تعود قضية اسقاط القروض او شرائها الى السطح منذرة بأجواء تأزيم نيابي ـ حكومي، كانت قد اختفت مع انشاء صندوق المعسرين، لكن النواب يرون ان هذا الصندوق لم يحقق فائدته المرجوة منه، نظرا إلى القيود الكثيرة التي حالت دون استفادة اعداد كبيرة منه. في حين يرى المعارضون لتلك الآراء أن ما يحدث من قبل بعض النواب انما هو نوع من الاستعراض السياسي اكثر من كونه حلا عقلانيا، وفي حين يرى آخرون ان شراء مديونيات المواطنين هو في واقع الامر تنفيع لجهات معينة، ودعم لبعض البنوك التي تعاني نقصا في السيولة، وهذا يحدث على حساب المواطن البسيط.

ويرشح المحللون ملف المديونيات كأحد ملفات التأزيم الذي ربما يتحول بين ليلة وضحاها الى القشة التي ستقصم ظهر العلاقة بين السلطتين، خصوصا في ظل وجود العديد من الملفات الأخرى التي لا تقل سخونة وخلافا عن المديونيات.


عين العقل.
 

حسين الشطي

عضو نشط
التسجيل
13 أغسطس 2008
المشاركات
481
السلام عليكم
راي في الموضوع
واتمنى اني اكون غلطان
المواطن ما تفرق معاه اذا الحكومه شرت المديونية
مثال انا قسط القرض عندي 350 لو الحكومه بتشتري المديونة جم بصير قسطي 250 او اقل اشوي ما تفرق انا عشت اكثر من 4 سنين على القسط
والناس مهما تعطيهم راح يعيشون لو معاشه 1000 او 400 الواحد يكيف نفسه على الحياة وادري في ناس اتقول المواطن يبي الرفاهيه بس الوحد لو يقتنع بالي عنده والله ما يحس بشي ويحمد ربه كل يوم الصبح وقبل لا ينام تسوى الدنا بالي فيها واتمنى تقبلون راي بروح رياضية
 

ahmed18

موقوف
التسجيل
1 أغسطس 2005
المشاركات
408
نعم لا لاسقاط الديون و لا الجدولة و و لا للشراء و لا لدعم الشركات المتعثرة (الخسرانة-الى مدرائها ياخذون رواتب بالالاف) و خل السوق ياخذ حاصله (عرض و طلب ) هذا الصح و الى يقول غير جذى غلطان ......... لان غير جذى السوق راح يدش بالتضخم و راح نرد على نفس المشكلة
 

q8_oil

عضو نشط
التسجيل
31 يناير 2008
المشاركات
1,175
بصراحة نعم لا لإسقاط القروض , أول شي عدم المساواة بين الناس و ثانيا كل واحد بصير تاجر ياخذ قرض 50 و 60 ألف عشان يدش البورصة ( محد قالك دش السوق )

و المعظم طاقين قروض عشان المواتر تعرفون عيب يركب كورولا أو كامري لازم مرسيدس و بورش

بالله عليكم الحكومة شكو تشتري ديون ناس عايشة عالكشخة !!
 
التسجيل
1 أكتوبر 2007
المشاركات
6,146
بصراحة نعم لا لإسقاط القروض , أول شي عدم المساواة بين الناس و ثانيا كل واحد بصير تاجر ياخذ قرض 50 و 60 ألف عشان يدش البورصة ( محد قالك دش السوق )

و المعظم طاقين قروض عشان المواتر تعرفون عيب يركب كورولا أو كامري لازم مرسيدس و بورش

بالله عليكم الحكومة شكو تشتري ديون ناس عايشة عالكشخة !!


كلامك صحيح ولاكن لازم تعدل بين الشعب والتجار

ومو كل تاجر يخسر لازم الحكومه تركض وراه وتسدد عنه عيب يصير مثل الطبقه الوسطي والعاديه والتجاره تبيلها شطاره ربح وخساره

علي العموم الحمد الله أنا إنسان مقتدر ولا دين علي بس من اللي شفته في الدواوين ناس متدبسه الله يكون بعونهم ومحبطين وقلت وفكرت عدل هالفايض من المال شيبون يسوون فيه
يبنون مناطق
يبنون مستشفيات ( شوف مستشفي جابر الأحمد اللي بجنوب السره 4 سنوات ولا حطوا القواعد الأساسيه ولا شيء والمناقصه راسيه علي واحد أخذ الفلوس بالكامل ليش مافي محاسبه)
بيبنون جامعات
بيعدلون المدارس أو بيجيبون دكاتره مثل الإمارات أو الدول اللي طافتنا ما أظن
الوضع اللي صاير كأن الكويت ماراح تدوم والكل يبوق ليش وين الرادع ولا سايبه وكل راعي مسؤول عن رعيته أنت لما تكون وزير لازم تكون مسؤول عن الوزاره لما تكون مدير لازم تكون مسؤول عن الإنتاج في إدارتك ولاكن لاحياه لمن تنادي
السؤال تبي تنطر الفايض يروح لدول ضد الكويت والتوزيع شغال بالملايين صدقني أنا إنسان محبط من الحكومه قاعده تحارب هالفقاري وهالشيء في السابق ماصار والتجار بلارحمه ولا إحترام للمواطن البسيط
ولاتنسي القول ( من فرج عن مؤمن كربتاً من كرب الدنيا فرج الله عنه كربتاً من كرب يوم القيامه ) ففرح يا أخي بزوال الهم عن المعسر فلا خير في مال ليس لأهله
وفي النهايه أسمحولي علي الإطاله ولكم فائق التقدير والإحترام
 
أعلى