الرياض - رويترز
قال الرئيس التنفيذي لبنك الكويت الوطني إبراهيم دبدوب اليوم الأحد 1-3-2009، إن البنك يتجه لتحقيق نفس مستوى صافي الأرباح الذي حققه في الربع الأول من 2008، وإنه لا يري في الوقت الحالي حاجة إلى تجنيب مخصصات في 2009.
وصرح دبدوب لرويترز على هامش اجتماع مع رجال أعمال سعوديين في الرياض بأن الربع الأول سيكون جيدا.
وسئل إذا كانت أرباح البنك في الربع الأول من 2009، تبشر بمضاهاة الفترة ذاتها من العام الماضي، فقال: إنها حتى الآن تماثلها، وإن تحقيق هذا سيكون أمرًا طيبًا.
كان بنك الكويت الوطني -أكبر بنوك الكويت من حيث قيمة الأصول- حقق 82 مليون دينار ربحًا صافيًا في الأشهر الثلاثة، حتى الـ31 من مارس/آذار من العام الماضي، (الدولار = 0.29 دينار).
ورغم ذلك تراجع صافي أرباح البنك في الربع الأخير لأقل من ربع مستواه عن الفترة ذاتها من 2007، ويعود ذلك جزئيا إلى تجنيب مخصصات لمواجهة تأثير الأزمة المالية العالمية.
وقال دبدوب إن الشهرين الأول والثاني من 2009 ينبئان بأن البنك سيحقق توقعاته من أرباح صافية هذا العام، مساوية لتلك التي حققها العام الماضي وبلغت 255.3 مليون دينار.
وأضاف أن البنك لا يرى في الوقت الحالي حاجة إلى تجنيب مخصصات إضافية للعام الجاري، موضحًا أن الأمر سيعتمد على تطورات الأوضاع، وأن الأمور تبدو على ما يرام حاليا.
وعبر دبدوب عن تفاؤله، قائلا إنه يعتقد أن البنك تجاوز بالفعل أسوأ تداعيات الأزمة العالمية على أرباحه.
قال الرئيس التنفيذي لبنك الكويت الوطني إبراهيم دبدوب اليوم الأحد 1-3-2009، إن البنك يتجه لتحقيق نفس مستوى صافي الأرباح الذي حققه في الربع الأول من 2008، وإنه لا يري في الوقت الحالي حاجة إلى تجنيب مخصصات في 2009.
وصرح دبدوب لرويترز على هامش اجتماع مع رجال أعمال سعوديين في الرياض بأن الربع الأول سيكون جيدا.
وسئل إذا كانت أرباح البنك في الربع الأول من 2009، تبشر بمضاهاة الفترة ذاتها من العام الماضي، فقال: إنها حتى الآن تماثلها، وإن تحقيق هذا سيكون أمرًا طيبًا.
كان بنك الكويت الوطني -أكبر بنوك الكويت من حيث قيمة الأصول- حقق 82 مليون دينار ربحًا صافيًا في الأشهر الثلاثة، حتى الـ31 من مارس/آذار من العام الماضي، (الدولار = 0.29 دينار).
ورغم ذلك تراجع صافي أرباح البنك في الربع الأخير لأقل من ربع مستواه عن الفترة ذاتها من 2007، ويعود ذلك جزئيا إلى تجنيب مخصصات لمواجهة تأثير الأزمة المالية العالمية.
وقال دبدوب إن الشهرين الأول والثاني من 2009 ينبئان بأن البنك سيحقق توقعاته من أرباح صافية هذا العام، مساوية لتلك التي حققها العام الماضي وبلغت 255.3 مليون دينار.
وأضاف أن البنك لا يرى في الوقت الحالي حاجة إلى تجنيب مخصصات إضافية للعام الجاري، موضحًا أن الأمر سيعتمد على تطورات الأوضاع، وأن الأمور تبدو على ما يرام حاليا.
وعبر دبدوب عن تفاؤله، قائلا إنه يعتقد أن البنك تجاوز بالفعل أسوأ تداعيات الأزمة العالمية على أرباحه.
