sawa7
عضو نشط
ما بين السطور
- التعديلات الحكومية المقترحة على مشروع قانون الاستقرار المالي وان كانت تحمل «نفسا» ايجابيا ورغبة حكومية في دعم الاقتصاد والشركات الا انها ما زالت بحاجة للمزيد من الانفتاح والدعم وكنا قد اشرنا في زاوية الامس تحديدا الى اهمية مبادرة الحكومة بغض النظر عما ستؤول اليه قضية الصراع السياسي.
- اللافت في افتتاحية «الوطن» بالامس استحسان واهتمام جميع المراقبين والمتداولين وخصوصا انها قد شخّصت الازمة بمنتهى الامانة والصدق، وطالبت الجميع بتحمل مسؤولياتهم المالية والاخلاقية تجاه الكارثة الحالية، ولعل تقاعس وتعمد وانانية وضعف بعض التجار وعدم رغبتهم في تحمل أية مسؤولية قد بات واضحا ومكشوفا للجميع.
- مصادر مالية ثمنت عبر «الوطن» كلمة محافظ البنك المركزي بما يتعلق باهمية المحافظة على البنوك والمصارف، الا انها ايضا شددت على ان القطاع الاستثماري هو الشريان و«الدم» لتلك البنوك.
- «ضخوا-- تصحوا».. التدفق المباشر والمحترف للمال في الاسواق المالية هو احد اهم الحلول، والضخ المباشر بالاضافة الى اقرار الخطة الاقتصادية المطلوبة هو الحل الحقيقي للازمة الحالية.
- شخصية استثمارية اكدت لـ «الوطن» ان تحديد القروض والتسهيلات المقدمة من البنوك الى الشركات بشرط الانشطة المنتجة لا يتوافق مع تحديد مدة القرض لسنة واحدة، مؤكدا ان الاصول والانماط المالية والاستثمارية لأي مشروع تجاري بسيط يجب ألا تقل عن اربع أو خمس سنوات على الاقل.
- محافظ مالية تابعة لشركة استثمارية عملاقة كانت وراء التداولات المثيرة والمكثفة على اسهم مجموعة الصفاة، وصندوق استثماري آخر دخل على الخط في تداولات الامس.
- تباينت اراء المحللين والمراقبين حول الاداء المتوقع للسوق في تداولات اليوم بعد تخفيف الاحتقان نسبيا بما يتعلق بالازمة السياسية والتعديلات الحكومية على خطة الانقاذ والاستقرار المالي.
- سهم عقاري تابع لمجموعة استثمارية شعبية سيعلن ارباحا جيدة وتتوقع المصادر أن تعلن المجموعة توزيعات نقدية للسهم بينما ستعلن بقية اسهم المجموعة خسائر طفيفة وعدم توزيع ارباح.
تاريخ النشر 11/03/2009
- التعديلات الحكومية المقترحة على مشروع قانون الاستقرار المالي وان كانت تحمل «نفسا» ايجابيا ورغبة حكومية في دعم الاقتصاد والشركات الا انها ما زالت بحاجة للمزيد من الانفتاح والدعم وكنا قد اشرنا في زاوية الامس تحديدا الى اهمية مبادرة الحكومة بغض النظر عما ستؤول اليه قضية الصراع السياسي.
- اللافت في افتتاحية «الوطن» بالامس استحسان واهتمام جميع المراقبين والمتداولين وخصوصا انها قد شخّصت الازمة بمنتهى الامانة والصدق، وطالبت الجميع بتحمل مسؤولياتهم المالية والاخلاقية تجاه الكارثة الحالية، ولعل تقاعس وتعمد وانانية وضعف بعض التجار وعدم رغبتهم في تحمل أية مسؤولية قد بات واضحا ومكشوفا للجميع.
- مصادر مالية ثمنت عبر «الوطن» كلمة محافظ البنك المركزي بما يتعلق باهمية المحافظة على البنوك والمصارف، الا انها ايضا شددت على ان القطاع الاستثماري هو الشريان و«الدم» لتلك البنوك.
- «ضخوا-- تصحوا».. التدفق المباشر والمحترف للمال في الاسواق المالية هو احد اهم الحلول، والضخ المباشر بالاضافة الى اقرار الخطة الاقتصادية المطلوبة هو الحل الحقيقي للازمة الحالية.
- شخصية استثمارية اكدت لـ «الوطن» ان تحديد القروض والتسهيلات المقدمة من البنوك الى الشركات بشرط الانشطة المنتجة لا يتوافق مع تحديد مدة القرض لسنة واحدة، مؤكدا ان الاصول والانماط المالية والاستثمارية لأي مشروع تجاري بسيط يجب ألا تقل عن اربع أو خمس سنوات على الاقل.
- محافظ مالية تابعة لشركة استثمارية عملاقة كانت وراء التداولات المثيرة والمكثفة على اسهم مجموعة الصفاة، وصندوق استثماري آخر دخل على الخط في تداولات الامس.
- تباينت اراء المحللين والمراقبين حول الاداء المتوقع للسوق في تداولات اليوم بعد تخفيف الاحتقان نسبيا بما يتعلق بالازمة السياسية والتعديلات الحكومية على خطة الانقاذ والاستقرار المالي.
- سهم عقاري تابع لمجموعة استثمارية شعبية سيعلن ارباحا جيدة وتتوقع المصادر أن تعلن المجموعة توزيعات نقدية للسهم بينما ستعلن بقية اسهم المجموعة خسائر طفيفة وعدم توزيع ارباح.
تاريخ النشر 11/03/2009
