تبون فايده والربح مضمون بإذن الله

الحالة
موضوع مغلق

بـــــــراك

عضو نشط
التسجيل
14 فبراير 2009
المشاركات
207



يقول صاحب الموضوع:

أنا هنا سأتكلم عن حقيقة مجربة ، وثابتة ...

أن لن أتحدث بلغة الموظفين ذوي الدخل المحدود


بل بلغة رجال الأعمال ، ولغة تجار السوق العالمية للاستثمار ...



ولكن من مدخل مختلف تماماً .. وأقوى من مدخل السوق العالمية ....

ربما ستدهشون من كلامي ... ولكن التجربة خير برهان

طريقة سهلة تزيد من راتبك ودخلك ... وتجعلك من أهل الثراء ...

صاحب عمارات وفلل وأراضي وأملاك ...

لا زلتم تنتظرون ...

أتمنى أن تنشر في كل منتدى حتى تصل للجميع

نعم ... هذه الطريقة ... تجارة تسويق ....

كلما سوقت أكثر كلما ربحت أكثر ... وهي شرعياً حلال مائة بالمائة إذا كانت ضمن شروطها ...

وهي ممتعة وسهلة ومن بيتك .... ..

أرجو أخذ الموضوع بجدية ...

وأطلب من كل واحد منكم أن يدعو لي بالتوفيق في هذه الفكرة المطروحة

أنتم تريدونه أليس كذلك ..


إليكم السر الذي وعدتكم به ..

السر الذي من خلاله تكسب الملايين والأراضي والأملاك

يا إخوة السر ليس بالصعب

كلنا يعرفه ...

وقد جربته وجربه غيري ..
وليس من باب التجريب على الله ...

إنما ثقة بوعد الله ...

فالله عزوجل حين يقول أمراً في القرآن ... يكون وعداً منه سبحانه

(( إن الله لا يخلف الميعاد ))

أكيد أنكم تنتظرون بفارغ الصبر ذلك السر العجيب

السر هو في قوله تعالى :


(( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً () يرسل السماء عليكم مدراراً () ويمددكم بأموال

وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً ))سورة نوح

إذا استغفرت الله فأنت قد علمت أن لك رباً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب فخفت واستغفرت

وقد وعدك ووعده الحق ، ،،،

فقال : استغفروا ياعبادي ,, وسأغفر لكم

وباستغفاركم ، سأرسل السماء عليكم مدراراً حتى ترتووا وترتوي دوابكم

ومن يحب المال فسأمده بالمال وليس المال فقط ، من يحب البنين فسأمده كذلك بالبنين

وليس بالبنين فقط ، ومن يحب الأراضي والأملاك والمزارع والجنان ، والعقار

فكل ذلك مرتبط بالاستغفار ...

أرأيتم أحبابنا كيف هي قيمة الاستغفار ؟؟

هل صدقتكم حين كتبت العنوان ؟؟

أم أني أبالغ !!

لم ننته بعد فهناك أمر أهم أيضاً !!

أتحب أن تسوق هذا الأمر وتأخذ على تسويقك أجر وأجره

إليكم تجربتي وهو السر الغريب :

لا أقول هذا السر في كل خطبة ، ومحاضرة ، ودورة ، ولقاء ، وسائل يسأل ، ومشتكا

من ضيق ذات اليد

إلا وأنتظر _ حقيقةً _ من الله الرزق ... وإذا به لا يتأخر يوماً واحداً ....

نعم ... جربت ذلك ... ولا يجرب على الله ... بل كنت واثقاً بالله ... وفي نفس اليوم ...

يأتيني الرزق

يعني الأمر فيه تسويق – بلغة العصر – أي دعوة لأمر يحبه الله وهو الاستغفار ...

حتى أن أحد أصدقائي أخبرني بأنه على زواج .. وأنه في بعض الأحيان يضيق عليه

الأمر

فأخبرته بالخلطة السرية – سموها ما شئتم -

وبعد فترة من الزمن فاجأني بالنتيجة ...

يقول : إيش الدواء اللي أعطيتني ياه ..؟؟

قلت : أي دواء ؟؟

قال : الاستغفار ؟؟؟

قلت : وكيف كان معك ؟ وأنا واثق من إجابته !!

قال : بصراحة مرة ضاقت علي وكنت محتاج لمبلغ من المال ... تذكرت كلامك ... وبدأت بالاستغفار

وفعلاً في نفس اليوم .... إذا بالمبلغ اللي أحتاجه وصلني من أحد الإخوة ...

فقلت له : ممتاز .. إذا كانت ثقتك بالله إلى هذا الحد ... فانشر تجربتك بين أحبابك

وأصدقائك

وسترى بكل نشر خيراً ورزقاً حسناً

إذا يا إخوة الأمر سهل ..

انشره بالمنتديات ، بين الأصدقاء ، بين الأحباب ... وسينظر له غير المسلمين بالدواء

السحري للرزق الحلال

فربما يدخلون في الإسلام بسببه ... فيرتفع قدرك عند الله ...

وهناك أمر آخر متعلق أيضاً بالرزق :

(( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً () ويرزقه من حيث لا يحتسب )) الطلاق

أيضاً اجتناب المعاصي من الأمور التي تجلب الرزق ...

أيضاً بر الوالدين والإحسان إليهما ، وتذكرهما بلقمة العيش التي تأكلها ....

أيضاً حسن الظن بالله ، وبأنه هو الرزاق ذو القوة المتين ...

وأن رزقك مكتوب في السماء لن يصل إلى أحد غيرك .... ولن تأخذ رزق غيرك ..

وهناك أمور كثيرة أيضاً لا يتسع المجال لذكرها

وأتمنى أن ينقل الموضوع في منتديات أخرى وقروبات أخرى ....

فقط قص و الصق الموضوع .. وطبق الاستغفار ... وانتظر الرزق من الله ..

ثم تذكرني بدعوة بظهر الغيب ...


وكل من يأتيه رزق من ورائه .. فليكتب تجربته ... ليتشجع الآخرون ..

وليكن صادقاً في تجربته ... حتى تؤتي ثمارها ..

لأن البعض ربما يستخدم الكذب للتشجيع على الخير فيقع في المحظور دون أن يدري ..

فتنبهوا

وإن شاء الله أنتم صادقون فيما تقولون

بارك الله في الجميع
أرجوا الدعاء لصاحبها
وناقلها
 
التسجيل
13 أكتوبر 2008
المشاركات
613
الله يجزاك خير اخوي
 

مشاري بو ناصر

عضو نشط
التسجيل
15 سبتمبر 2008
المشاركات
1,124
الإقامة
دولة الكويت الغالية
جزاك الله خير أخوي ... على التذكير الطيب ...
أدخل بمداخلتي ... دون إطاله ... لتعم الفائده ...
ــــــــــــــــــــــــــــــمداخلهــــــــــــــــــــــــــــــ
تفسير سورة التكاثر
بسم الله الرحمن الرحيم : أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ .


يقول الله -جل وعلا-: أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ يعني: أشغلكم التكاثر، وهذا التكاثر يكون بالمال، ويكون بالولد، ويكون بالجند، ويكون بالجاه، ويكون بالسلطان، ويكون بكل متاع من متاع الحياة الدنيا، إذا تكاثر به الإنسان، وألهاه عن طاعة الله جل وعلا.

فهذه الآية تذم المتكاثرين الذين يتكاثرون بالدنيا؛ لأن الدنيا لا ينبغي للمسلم أن يتكاثر بها؛ لأنها متاع زائل؛ ولهذا ذمها الله -جل وعلا- وذم هذا التكاثر. فقال جل وعلا: اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا .

فهذا التكاثر مصيره إلى زوال، والعمل الصالح هو الذي يكون إلى البقاء، فذم الله -جل وعلا- المتشاغلين بالتكاثر على أيّ وجه كان هذا التكاثر، ولهذا حذف الله -جل وعلا- المتكاثَر به، ولم يذكره؛ ليعم كل شيء يتكاثر به الإنسان.

حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ يعني: حتى متم، ودفنتم في المقابر فهم استمروا على هذا اللهو، أو استمروا على هذا التكاثر الذي أغفلهم عن الآخرة، حتى وضعوا في قبورهم، وهذا الانشغال عن أمر الآخرة إنما جاء من الغفلة التي أورثها التكاثر؛ ولهذا قال الله -جل وعلا- مبينا أن الغفلة تجعل الإنسان يعرض عما أمامه: اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ .

وقوله جل وعلا: حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ما قال الله -جل وعلا- حتى صرتم إلى الآخرة، ولكن قال: حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ليبين للعباد أن هناك رجعة بعد الموت؛ لأن كل زائر يرجع، فالإنسان إذا زار أحدا بعد هذه الزيارة يرجع إلى أهله، فكذلك هذا الميت إذا مات، ووضع في قبره فهو زائر؛ لأن له مثوًى أخيرا، وهو الجنة، أو النار.

ولهذا قال العلماء: لا يصح أن يقال: دفن في مثواه الأخير؛ لأن القبر ليس مثوى أخيرا، وإنما المثوى الأخير الجنة أو النار، كما قال الله -جل وعلا- عن النار: فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ وقال جل وعلا: فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ .

فالمثوى الحقيقي هو ما يُرَدُّ إليه العبد في الآخرة إما إلى الجنة وإما إلى النار، وأما القبور والوضع فيها والدفن فيها، فإنما هو زيارة فقط، بعدها يرجع العبد إما إلى الجنة وإما إلى النار.

وهذه الآية خرجت أو هذه الآيات خرجت مخرج الذم، يعني: أن الإنسان الذي يصنع ذلك هو مذموم؛ لأنه انشغل بما لا ينفعه عما ينفعه؛ ولهذا ذم الله -جل وعلا- الاشتغال بالدنيا مع تضييع الآخرة فقال جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ وقال جل وعلا: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ .

ثم بعد ذلك توعد الله -جل وعلا- من صنع هذا يعني: مَن انشغل بالدنيا عن الآخرة فقال سبحانه: كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ وهاتان الكلمتان والآيتان فيهما تهديد، وهذا أسلوب عربي معروف فقوله جل وعلا: كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ هذا تهديد، ثم أكده جل وعلا بقوله: ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ .

ثم قال جل وعلا: كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ أي: أنكم لو كنتم تعلمون ما أمامكم علما يقينيا جازما لما ألهتكم. .. لما ألهاكم التكاثر عما أمامكم، وهذا كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله .

فلكون النبي -صلى الله عليه وسلم- عنده من العلم اليقين ما يكون يوم القيامة لو علمه أصحابه -صلى الله عليه وسلم-، ورضي الله عنهم- لخرجوا إلى الطرقات يجأرون إلى الله -جل وعلا- لأن ما أمامهم أمر عظيم.

ثم قال الله -جل وعلا-: لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ وهذا قسم من الله -جل وعلا- أن العباد سيرون الجحيم، وهي النار، وهذا اسم من أسمائها وسميت بالجحيم؛ لأن نارها تتأجج، والعباد كلهم سيرون هذه النار، قال الله -جل وعلا- بعد ذلك: ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ أي: لترون النار بأم أعينكم تشاهدونها بأبصاركم يقينا لا يتطرق إليه أيّ شك؛ لأن الخبر قد يتطرق إليه الشك، أو لا يدركه الإنسان على وجهه كاملا.

وأما إذا عاين ذلك بعينه فإنه يوقن يقينا جازما؛ ولهذا لم يكن المخبر كالمعاين أبدا، وقوله جل وعلا: لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ هذا في جميع الخلق، سيرون النار يوم القيامة، ويرونها بأم أعينهم، كما قال الله -جل وعلا-: وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى لكن أهل التوحيد والإيمان يصرفهم الله -جل وعلا- عنها، وأهل النار يأمر الله -جل وعلا- بهم فيُلْقَوْن فيها.

قال الله -جل وعلا-: ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ هذا تأكيد من الله -جل وعلا- بأن العباد سيسألون عن النعيم الذي هم فيه، ففي أول السورة قال: أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ والذي يلهي الإنسان ويتكاثر به إنما هو النعيم، فأخبر جل وعلا أن العباد سيسألون عن هذا النعيم، وهذا السؤال من الله -جل وعلا- لعباده أجمعين ليس مختصا بالكافر دون المؤمن، وإنما العباد كلهم سيسألون.

سيسأله ربه -جل وعلا- عن هذا النعيم من أين اكتسبته؟ وفيما صرفه؟ وعلى أي وجه صرفه؟ وبماذا قابل هذا النعيم؟ فمَن اكتسب هذا النعيم من وجهه، وأنفقه وصرفه فيما أباح الله له، وصرفه على الوجه الذي أباح الله من غير إسراف ولا مخيلة، ولا تبذير، وقابل هذه النعم بشكر الله -جل وعلا- فإنه ينجو من مغبة هذا السؤال، ومن لم يجب الله -جل وعلا- فإنه يطرح إلى النار، إن لم يكن ممن سبقت له مغفرة الله -جل وعلا- من الموحدين.

وقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه خرج ذات يوم فوجد أبا بكر وعمر، فقال لهما: ما أخرجكما هذه الساعة؟ قالا: أخرجنا الجوع. فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: والذي نفسي بيده ما أخرجني إلا الذي أخرجكما، ثم اصطحبهما -صلى الله عليه وسلم- إلى رجل من الأنصار فأضافهم، وقدم للنبي -صلى الله عليه وسلم- وصاحبيه ماء عذبا وعذقا فيه بسر ورطب وتمر، وذبح لهم الشاة، فأكلوا منها، فلما انتهوا قال صلى الله عليه وسلم: والله لتسألن عن هذا النعيم .

فدل ذلك على أن المؤمن يُسأل عن النعيم، وأن هذا النعيم يسأل عنه المؤمن قل أو كثر، فمن أخذه من وجهه ووضعه في وجهه، وقابله بشكر الله -جل وعلا- فهو إلى خير، وإن لم يكن كذلك، فلا يلومن إلا نفسه، نعم.
 

المانع

عضو نشط
التسجيل
25 فبراير 2008
المشاركات
1,993
الإقامة
الكويت
جزاكم الله خير
 

بوسعد2000

عضو نشط
التسجيل
23 ديسمبر 2005
المشاركات
1,175
جزاكم الله خير على التذكير وجعله في ميزان اعمالك
 

dreeeeb

موقوف
التسجيل
21 أغسطس 2008
المشاركات
648
الله يجزاكم خير على هالكلام الطيب
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى