حجز كلي لقوى الأمن والخالد يدعو إلى الحيطة والحذر

الحالة
موضوع مغلق

خالد العتيبي

عضو نشط
التسجيل
2 أغسطس 2004
المشاركات
666
الإقامة
الكويت
http://www.dar-al-seyassah.com/news_details.asp?nid=50161&snapt=first page

حجز كلي لقوى الأمن والخالد يدعو إلى الحيطة والحذر


فيما دعا وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد القيادات الامنية - خلال اجتماع عقد امس - الى الحيطة والحذر, مؤكداً ان "القيادة السياسية تدعمهم" ابلغت مصادر امنية "السياسة" بأن قراراً سيصدر اليوم بحجز قوى الأمن ومنسوبي وزارة الداخلية حجزاً كلياً تحسباً لأي ردود فعل يمكن ان تنجم عن اعلان الحل غير الدستوري لمجلس الامة, لاسيما في ضوء توقعات بخروج المعارضين الى الشارع.
 

balakt

موقوف
التسجيل
9 يناير 2009
المشاركات
267
عااااااااااااشت الحكومه لان البعض فهم الديمقراطيه غلط وفصلها على قياسه اهو بس
وجاء وقت الشدة والحزم ويا مرحبا مليووووووون مرحبا فيه
 

ALnesnas

عضو نشط
التسجيل
24 يوليو 2006
المشاركات
212
عسى الله يتم علينا نعمه الأمن والأمان ......

أرجوا من الناس البعد عن الشائعات وكثره اللغط ولا يتتبعون أقوال أهل الفتن الذين يحبون إثاره الفتن لمصالحهم الشخصيه وعسى الله يحمي الكويت .......
اللهم أرزق أمير البلاد البطانه الصالحه التي تعينه على فعل الصالحات وكل ما فيه خير للبلاد والعباد
 

الهدف البعيد

عضو مميز
التسجيل
26 مارس 2008
المشاركات
3,038
الحمدلله
الشعب الكويتي واعي ومثقف
والمضاهرات التي تخرج للشارع كلها مضاهرات سلمية
ما اذكر اني شفت تكسير او اشتباك مع قوات الامن
المضاهرات اللي عندنا تختلف عن بعض الدول الاخري
فهي سلمية من الدرجة الاولي
 

العملاق

عضو نشط
التسجيل
17 يناير 2005
المشاركات
763
الحمدلله
الشعب الكويتي واعي ومثقف
والمضاهرات التي تخرج للشارع كلها مضاهرات سلمية
ما اذكر اني شفت تكسير او اشتباك مع قوات الامن
المضاهرات اللي عندنا تختلف عن بعض الدول الاخري
فهي سلمية من الدرجة الاولي
لابد من احترام رغبة سمو الامير حفظه الله
والمظاهرات باي شكل لا تعكس اي احترام
 

بيتك للتداول

عضو نشط
التسجيل
22 مايو 2007
المشاركات
2,405
الإقامة
بالقلب
مقال للسيد / محمد الجاسم


"قاعة الجدر"!


في دار قرطاس للنشر، التي يملكها كل من الأخ راشد العجيل والأخ أحمد الديين وتقع في السوق الداخلي، تدور صباح كل يوم بين الحضور، حيث يتردد بعض الضيوف، مناقشات مفتوحة مهمة يتم خلالها تبادل الرأي والمعلومة في موضوعات شتى سياسية محلية وثقافية منوعة. وخلال جلسات النقاش التي تقترب كثيرا من جلسات "العصف الذهني" (Brainstorming)، تبرز بعض الأفكار المميزة التي التقط منها أحيانا بعض موضوعات مقالاتي. فكرة مقال هذا الأسبوع هي نتيجة لواحدة من جلسات النقاش في دار قرطاس، وبالطبع ففي حالة رداءة عرض الفكرة هنا فإنني وحدي المسؤول عن ذلك.

تتلخص فكرة المقال في حاجة الأسرة الحاكمة اليوم إلى الدستور كي ينهض كمعادل موضوعي لها مقابل ضعفها وتشتتها وانقسامها، ومقابل ما قد تخفيه الأيام من مخاطر لاستمرارية حكمها. ولأن الدستور، منذ صدوره وحتى يومنا هذا، هو المعادل الموضوعي العام للشعب في مواجهة "تحكم" الأسرة الحاكمة، فإن تبني الأسرة الحاكمة للدستور بنصوصه وأهدافه وبجوهره وغاياته، يقربها من الشعب ويمكنها من السيطرة على حالة الانقسام والتفكك والضعف، ويمكنها من مواجهة المخاطر الناجمة عن ذلك. إن تلاقي الشعب والأسرة الحاكمة واتفاقهما على معادل موضوعي مشترك، وهو الدستور والحكم الدستوري، سيؤدي حتما إلى استقرار سياسي بل وازدهار. ولعل الأسرة تستذكر كيف نجح الاحتكام إلى قانون توارث الإمارة في حسم أمر خلافة المرحوم الشيخ جابر الأحمد، ولو لم يكن هذا القانون هو المرجعية الموضوعية لخلافاتهم لربما حدث ما لا تحمد عقباه في ظل معادلات شخصية متنافسة!

كان التجار قبل العام 1938 المعادل الموضوعي للشعب مقابل الحكم أو الشيوخ، وبعد ذلك حلت الحركة الوطنية عموما محل التجار.. وقد شهدت العلاقة بين الحركة الوطنية والمرحوم الشيخ أحمد الجابر مراحل متقدمة من التوتر حتى أن الشيخ أحمد الجابر فكر في التنازل عن الحكم، وفي النهاية استعان الشيوخ بالقمع والسلاح لحماية حكمهم فقتلوا وسجنوا. وفي الخمسينيات من القرن الماضي كانت الحركة الوطنية بشعاراتها وشخوصها الجدد هي المعادل الموضوعي للشعب، أما في مرحلة العهد الدستوري، ومجلس الأمة منذ بدايته ولغاية منتصف التسعينيات، فقد أصبح النواب أصحاب الطرح الوطني هم عنصر مكمل للدستور كمعادل موضوعي للشعب مقابل الحكم.

وبعد زوال القوة السياسية للتجار، وغياب الحركة وطنية في العموم، وتحول مجلس الأمة إلى "بازار" تعرض فيه "بضاعة وطنية" بين وقت وآخر، ظل الدستور، كنصوص مجردة، معادل موضوعي عام للشعب مقابل الحكم، ومرت البلاد في فترة فراغ غاب عنها التوازن.. فترة أصبح الحكم فيها الأقوى. إلا أن غياب التوازن في الساحة السياسية، أو غياب المعادل الموضوعي العام نتج عنه اختلالات كبيرة في المجتمع أنعكست سلبا على مجمل الأداء في الدولة، فقد برز بعض الأشخاص وظهرت مراكز نفوذ كما برز الدور السياسي للقبيلة والطائفة حتى أصبحنا اليوم أمام مجموعة من المعادلات "الشخصية" لا الموضوعية.

وفي فترة "شباب" النظام أو في مرحلة نظام "الشباب"، كانت الأسرة الحاكمة تتطلع إلى الماضي باعتباره يضم في صفحاته الصيغة النموذجية للحكم كما يرونها حيث يتمتع الشيخ "بشيخة" كاملة الدسم، ولا كلمة تعلو على كلمةالشيوخ، وقد جرت محاولات عدة لاستحضار الماضي إلى الحاضر، وهي محاولات لفظت، في ظني، أنفاسها الأخيرة في اجتماع الأسرة الحاكمة الأخير.

واليوم إذ فقدت الأسرة الحاكمة قوتها، وهي تعاني من الضعف والتشتت والارتباك والانقسام، ولم تعد قادرة على "ضبط إيقاع" الحركة السياسية كما كانت من قبل، وبلغ أمرها حد التراشق الإعلامي بين الشيوخ (أنظر تصريح الشيخ جابر المبارك ردا على ما نشر في شأن اجتماع الأسرة الحاكمة والذي نشرته الصحف يوم الخميس الماضي) فإنها أحوج ما تكون إلى الدستور كمعادل موضوعي لصالحها مقابل المخاطر الحالية والمستقبلية لحالة الضعف والانقسام الداخلي ونتائجهما المحتملة سواء على صعيد العلاقات الداخلية للأسرة أو على صعيد الوضع السياسي عموما وعلاقتها بالقوى السياسية وبالشعب عموما. وبعبارة أخرى نسأل: من الذي سيحمي الأسرة الحاكمة، وحكم ذرية مبارك تحديدا، لو اتسعت شقة الخلاف بين أسرة الصباح بعضهم مع بعض؟ من الذي يحمي ذرية مبارك لو تخلى الشعب الكويتي عن الدستور كمعادل موضوعي له وسعى لفرض إرادته مباشرة في مرحلة صعف الحكم؟ من الذي يحمي الأسرة الحاكمة من طموح السيطرة الموجود لدى بعض الأطراف الذين تمكنوا من اختراق دائرة قرار مؤسسة الحكم؟ إنه الدستور والحكم الدستوري.

إن ما يدعو إلى التفاؤل حقيقة هو أن بعض الشيوخ في اجتماع الأسرة الحاكمة وخارج الاجتماع أيضا دعوا إلى التمسك بالدستور ومعارضة فكرة القيام بانقلاب على الحكم الدستوري، فإذا ما تلاقى هذا التوجه الجديد، أيا كانت أسبابه، مع التوجه العام السائد لدى الشعب والذي يرفض الانقلاب على الحكم الدستوري بل ومستعد للتصدي للانقلاب بصورة غير مسبوقة، فإنه يمكن القول أن الدستور بدأ يبرز كمعادل موضوعي ليس بالنسبة للشعب في مواجهة النظام فقط بل للأسرة الحاكمة في مواجهة بعض المخاطر المحتملة، ولا بديل عنه للأسرة الحاكمة مستقبلا حين يزداد ضعفها. ولو أصبح الدستور هو المعادل الموضوعي للأسرة الحاكمة والمعادل الموضوعي للشعب فإن النتيجة المؤكدة هي الاستقرار السياسي والنهوض مجددا.

لقد وصل الأداء السياسي للأسرة الحاكمة إلى مرحلة "قاعة الجدر"، فهل فيهم من يدرك هذه الحقيقة ويبحث عن المنجاة في الدستور الذي خاصموه طوال عقود؟! نأمل ذلك!
 

بيتك للتداول

عضو نشط
التسجيل
22 مايو 2007
المشاركات
2,405
الإقامة
بالقلب
مقال اخر


نصيحة قبل فوات الأوان!


حتى لحظة كتابة هذا المقال تتواتر الأخبار عن الاتجاه نحو تعليق العمل بالدستور وفرض منهج الحكم الفردي لمدة سنتين مع تقليص الحريات وفرض الرقابة المشددة، أي أن البلاد تتجه نحو مرحلة ربما تكون الأسوأ في تاريخها.

يوم أمس، وفي قصر بيان، التقيت بالسيد توني بلير رئيس وزراء بريطانيا السابق، وكان الاجتماع مخصصا لبحث كيفية تعامل الحكومة مع الإعلام وإمكانية استخدام الحكومة للإعلام لترويج مشروعاتها وبرامجها. كان حوارنا يتسم بالصراحة والوضوح، فالسيد توني بلير يعمل لحساب الحكومة الكويتية كمستشار خارجي، لكن اللافت للنظر بعد أن أنتهى الحديث، بادرنا أحد المرافقين للسيد بلير بسؤال غريب هو: ما هي توقعاتكم لرد الفعل في حال تم حل مجلس الأمة حلا غير دستوري! بالطبع جاءه الجواب بلا تردد وباختصار ومفاده أن الشيوخ سوف يرون ما لم يخطر على بالهم إطلاقا.. سوف تنظم المظاهرات وسوف تجبر السلطة على التراجع.

حقيقة أتمنى ألا تتجه الأمور نحو الحل غير الدستوري، فالأسرة الحاكمة لن تتمكن من الحفاظ على قرارها إلا إذا لجأت إلى القمع، فالشعب سوف يعبر عن رفضه للحل غير الدستوري بغضب شديد، ثم أن الأسرة الحاكمة اليوم تعاني من ضعف شديد، فمن الذي سيتولى الإدارة اليومية للدولة؟ من هو الشيخ الذي ستوكل إليه مهمة قمع المظاهرات؟ لقد فشل رئيس مجلس الوزراء المستقيل في الحفاظ على منصبه وهو يملك أغلبية نيابية مريحة وصحافة تطبل له.. فهل يتمكن هو أو غيره من إدارة الدولة وفق أسلوب قمعي؟!

باختصار شديد، الشعب لن يقبل الحل غير الدستوري ولن يقبل القمع.. وسوف يرفض تلك الأفكار البالية ولن يتمكن أي شيخ من فرض إرادته.. سوف تدخل البلاد في نفق مظلم وسوف تخسر الأسرة الحاكمة ما لديها من مكاسب حالية..

حين تم الانقلاب على الحكم الدستوري في العام 1976 كان المرحوم الشيخ جابر الأحمد والمرحوم الشيخ سعد العبدالله السالم وبقية الشيوخ من جيلهم في "عز شبابهم" فلم يكن أيا منهم قد بلغ الخمسين من العمر، ومع ذلك فقد عجزوا عن إدارة الدولة وأخفقوا في الدفاع عن الانقلاب على الحكم الدستوري.. هذا كان وهم "شباب"، فمن الذي لديه اليوم القدرة والطاقة والصحة والعافية كي يدخل في مواجهات مع الشعب؟! من الذي يتحمل مسؤولية تدمير الكويت الدولة والحكم؟!

أدعو الله سبحانه وتعالى أن يلهم أميرنا، آخر شيوخ الهيبة، الحكمة والسداد، وأن يديم على الكويت نعمة الأمن والأمان.



16/3/2009
 

راجي الجنه

عضو نشط
التسجيل
15 يناير 2009
المشاركات
1,448
مقال اخر


نصيحة قبل فوات الأوان!


حتى لحظة كتابة هذا المقال تتواتر الأخبار عن الاتجاه نحو تعليق العمل بالدستور وفرض منهج الحكم الفردي لمدة سنتين مع تقليص الحريات وفرض الرقابة المشددة، أي أن البلاد تتجه نحو مرحلة ربما تكون الأسوأ في تاريخها.

يوم أمس، وفي قصر بيان، التقيت بالسيد توني بلير رئيس وزراء بريطانيا السابق، وكان الاجتماع مخصصا لبحث كيفية تعامل الحكومة مع الإعلام وإمكانية استخدام الحكومة للإعلام لترويج مشروعاتها وبرامجها. كان حوارنا يتسم بالصراحة والوضوح، فالسيد توني بلير يعمل لحساب الحكومة الكويتية كمستشار خارجي، لكن اللافت للنظر بعد أن أنتهى الحديث، بادرنا أحد المرافقين للسيد بلير بسؤال غريب هو: ما هي توقعاتكم لرد الفعل في حال تم حل مجلس الأمة حلا غير دستوري! بالطبع جاءه الجواب بلا تردد وباختصار ومفاده أن الشيوخ سوف يرون ما لم يخطر على بالهم إطلاقا.. سوف تنظم المظاهرات وسوف تجبر السلطة على التراجع.

حقيقة أتمنى ألا تتجه الأمور نحو الحل غير الدستوري، فالأسرة الحاكمة لن تتمكن من الحفاظ على قرارها إلا إذا لجأت إلى القمع، فالشعب سوف يعبر عن رفضه للحل غير الدستوري بغضب شديد، ثم أن الأسرة الحاكمة اليوم تعاني من ضعف شديد، فمن الذي سيتولى الإدارة اليومية للدولة؟ من هو الشيخ الذي ستوكل إليه مهمة قمع المظاهرات؟ لقد فشل رئيس مجلس الوزراء المستقيل في الحفاظ على منصبه وهو يملك أغلبية نيابية مريحة وصحافة تطبل له.. فهل يتمكن هو أو غيره من إدارة الدولة وفق أسلوب قمعي؟!

باختصار شديد، الشعب لن يقبل الحل غير الدستوري ولن يقبل القمع.. وسوف يرفض تلك الأفكار البالية ولن يتمكن أي شيخ من فرض إرادته.. سوف تدخل البلاد في نفق مظلم وسوف تخسر الأسرة الحاكمة ما لديها من مكاسب حالية..

حين تم الانقلاب على الحكم الدستوري في العام 1976 كان المرحوم الشيخ جابر الأحمد والمرحوم الشيخ سعد العبدالله السالم وبقية الشيوخ من جيلهم في "عز شبابهم" فلم يكن أيا منهم قد بلغ الخمسين من العمر، ومع ذلك فقد عجزوا عن إدارة الدولة وأخفقوا في الدفاع عن الانقلاب على الحكم الدستوري.. هذا كان وهم "شباب"، فمن الذي لديه اليوم القدرة والطاقة والصحة والعافية كي يدخل في مواجهات مع الشعب؟! من الذي يتحمل مسؤولية تدمير الكويت الدولة والحكم؟!

أدعو الله سبحانه وتعالى أن يلهم أميرنا، آخر شيوخ الهيبة، الحكمة والسداد، وأن يديم على الكويت نعمة الأمن والأمان.



16/3/2009

جنها قوي شوي اخر شيوخ الهيبه :confused:
 

بيتك للتداول

عضو نشط
التسجيل
22 مايو 2007
المشاركات
2,405
الإقامة
بالقلب
جنها قوي شوي اخر شيوخ الهيبه :confused:

في كتاب للسيد/ محمد عبد القادر الجاسم عنوانة (( اخر شيوخ الهيبة ))

موجود بالاسواق ومكتبة العجيري:)

انت بالكويت (( الله يحفضها ))
 

مضارب شجاع

عضو نشط
التسجيل
8 مايو 2007
المشاركات
4,705
ما فائدة الديمقراطية اذا كانت تخدم التجار والنخبه !!!!
فلنجرب الدكتاتورية يمكن تحارب بعض التجار وتعطى الحرية لبعض الفقراء !!!
 

BO-MUBARAK

عضو نشط
التسجيل
12 مارس 2006
المشاركات
3,995
يا اهل الكويت خلكم من الديمقراطية الغربية وتبنووو ديموقراطية النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم

الديموقراطية الربانية التي نزلت على النبي بأبي هو وامي

ارجعووو على القرآن الكريم والحديث الشريف ...........والله انها النجاة والفلاح ( وأمرهم شورى بينهم )

واتركو الاحزاب لا والله يجيكم يوم يطلع حزب للجنوس وحزب ل (.....) تعرفون الباقي لان الان كل شي قاعدين نقلده حتى ديموقراطية الكذابه للنصارى واليهود وتركنى ديموقارطية نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم :(

اللهم ولي علينا خيارنا ولا تولي علينا من لايخافك فينا اللهم ولي علينا من يساعد على رجوع الدين الاسلامي الصحيح للبلد اللهم ولي علينا من يمنع الانحطاط الاخلاقي بكل ماتحمل الكلمة من معنى وتفسيرات لأفعال ( يـــــــــــــــــــــــا ر بــــــــــــــــــــــــــــــ )
 

DENDARMA

موقوف
التسجيل
13 يوليو 2004
المشاركات
399
ما فائدة الديمقراطية اذا كانت تخدم التجار والنخبه !!!!
فلنجرب الدكتاتورية يمكن تحارب بعض التجار وتعطى الحرية لبعض الفقراء !!!


على فكرة اخوي ترى التجار اعمدة الكويت ومؤسسي بارزين للدولة مو انت اللي تطعن في وطنيتهم على سبب انك خسران بالسوق من سوء ادارتك لاموالك !!!
 

Humax

موقوف
التسجيل
5 مارس 2009
المشاركات
275
الإقامة
دولة الكويت
السلام عليكم

كلام الاخ دندرما صحيح ، لكن أين هم التجار الان ، اقصد العائلات التجارية الكويتية الذين قادوا الحركة الوطنية الكويتية قبل الاستقلال ، لقد تم محاربتهم وقمعهم وتأميم الكيانات الاقتصادية التي أنشؤوها ، التجار اليوم أصبحوا غير تجار الامس ، لقد ظهرت عائلات تجارية تعمل ضد مصالح الشعب تارة وضد الحكومة تارة أخرى على حسب مصلحتها الخاصة ، الكلام يطول ولاتكفي هذه السطــور ، إداء الحكومة سيء وإداء مجاس الامة أسوأ ، وكل حل خارج إطار الدستور كما يعلمنا التاريخ يؤدي الى انحدار في الدولة .
اللهم أحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه
 

بو سليمان

عضو مميز
التسجيل
1 يوليو 2005
المشاركات
8,918
الإقامة
الكويت /عريفجان
على فكرة اخوي ترى التجار اعمدة الكويت ومؤسسي بارزين للدولة مو انت اللي تطعن في وطنيتهم على سبب انك خسران بالسوق من سوء ادارتك لاموالك !!!

التاجر لهم دور مهم و بازر و خصوصا بالعقود الماضية لكن الان ظهور المثقفين سحب الكثير و برز

الكل عنده وطنية تاجر فقير و لا احد يزيد علي احد​
 

lion22

موقوف
التسجيل
6 مارس 2009
المشاركات
120
والله انا ما اقدر اقول الا ان ديرتنا ديرة بطيخ
ديرة الكل يصارخ والكل يحسب نفسه اقوى من الاخر
ديره ضاعت فيها هيبة الكبير والصغير
ديرة ما همها غير البوق والاختلاسات
ديرة كل واحد ما يفكر الا بمصلحته وبس
ديرة كل واحد عند نفسه يفهم كل شي من سياسة واقتصاد ورياضة وادب وعلم

انا اشوف ديرتنا ضاعت من زمان
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى