vteam7
عضو نشط
- التسجيل
- 13 مايو 2007
- المشاركات
- 453
صباح الحكمة ينتصر مجددا للدستور
حل المجلس والدعوة لانتخابات وتكليف ولي العهد بالوزارة
02:32:09 م
18/03/2009
الآن
علمت أنه مرة أخرى: يسمو صباح الأحمد الجابر الصباح فوق خلافات الجميع، ومرة أخرى يكتب هذا الرجل التاريخ بأحرف مضيئة دستورية حكيمة. ومرة تلو مرة، يخيّب صباح الأحمد تطلعات أعداء الشعب والدستور والشرعية.
توالت الأخبار- مثلما توقع الغالبية الساحقة من أهل الكويت- بأن صباح الأحمد لن يلجأ إلى خيارات خارج الدستور، وتتوالى الأخبار- بما توسمه هذا الشعب الكريم في قائده- بأن صباح الأحمد رجل يقف عند كلمته، وقائد يلتزم بما يقول ويتعهد به أمام الله والشعب وضميره والتاريخ.
الأخبار تتوالى بأن فريق الشحن في الانقلاب على الدستور، قد دحره أمير البلاد- حفظه الله ورعاه، وبأن القائد الذي جمع العرب قبل أسابيع على اختلاف مشاربهم ومصالحهم، وبالرغم من خلافاتهم العميقة، سوف يعمل على لم شمل شعبه في ظلال الدستور، وسوف ينزع أي فتيل من شأنه شحن الأجواء أو خلق فراغ دستوري.
تضاربت الأنباء والسيناريوهات، ثم أومأ القائد بسيفه الدستوري: الحل من داخل الدستور. قد تعود ولاية العهد لتجمع رئاسة الوزراء- كأقوى الخيارات المطروحة، أو توكل الوزارة لرئيس وزراء جديد، لكن المؤكد والأكيد –وعلمت من مصادر خاصة- بأن أمير البلاد –حفظه الله ورعاه- لن يلجأ إلى خيار خارج الدستور.
شكرا يا صاحب السمو: كلمة يقولها كل محب لهذا البلد الكريم، وكل حريص على استقرار البلاد ومصلحة العباد.
حل المجلس والدعوة لانتخابات وتكليف ولي العهد بالوزارة
02:32:09 م
18/03/2009
الآن
علمت أنه مرة أخرى: يسمو صباح الأحمد الجابر الصباح فوق خلافات الجميع، ومرة أخرى يكتب هذا الرجل التاريخ بأحرف مضيئة دستورية حكيمة. ومرة تلو مرة، يخيّب صباح الأحمد تطلعات أعداء الشعب والدستور والشرعية.
توالت الأخبار- مثلما توقع الغالبية الساحقة من أهل الكويت- بأن صباح الأحمد لن يلجأ إلى خيارات خارج الدستور، وتتوالى الأخبار- بما توسمه هذا الشعب الكريم في قائده- بأن صباح الأحمد رجل يقف عند كلمته، وقائد يلتزم بما يقول ويتعهد به أمام الله والشعب وضميره والتاريخ.
الأخبار تتوالى بأن فريق الشحن في الانقلاب على الدستور، قد دحره أمير البلاد- حفظه الله ورعاه، وبأن القائد الذي جمع العرب قبل أسابيع على اختلاف مشاربهم ومصالحهم، وبالرغم من خلافاتهم العميقة، سوف يعمل على لم شمل شعبه في ظلال الدستور، وسوف ينزع أي فتيل من شأنه شحن الأجواء أو خلق فراغ دستوري.
تضاربت الأنباء والسيناريوهات، ثم أومأ القائد بسيفه الدستوري: الحل من داخل الدستور. قد تعود ولاية العهد لتجمع رئاسة الوزراء- كأقوى الخيارات المطروحة، أو توكل الوزارة لرئيس وزراء جديد، لكن المؤكد والأكيد –وعلمت من مصادر خاصة- بأن أمير البلاد –حفظه الله ورعاه- لن يلجأ إلى خيار خارج الدستور.
شكرا يا صاحب السمو: كلمة يقولها كل محب لهذا البلد الكريم، وكل حريص على استقرار البلاد ومصلحة العباد.