من زمان ما تكلمت معاكم في موضوع علمي لكني كنت محتاج الوقت الكافي لاصيغ لكم موضوع ان شالله يكون مفيد لكم. و طبعا هذا موضوع حصري لكم و غير منقول.
و لكي نفهم أشعة اكس علينا أن نعطي مقدمة بسيطة عن الإشعاعات الكهرومغناطيسية أولا.
الإشعاع الكهرومغناطيسي يشمل عدة أنواع من الإشعاعات التي تختلف فيما بينها بقوة التردد و طول الموجة مما يؤدي للاختلاف في طاقتها. و جميع هذه الصور تنتقل بسرعة الضوء.
و من صور الإشعاعات الكهرومغناطيسية المعروفة لدينا الضوء المرئي و الأشعة فوق البنفسجية و الأشعة تحت الحمراء و الميكروويف و الراديو ويف والحرارة و أشعة جاما و أشعة اكس.
و تنقسم الإشعاعات الكهرومغناطيسية بالنسبة لتأثيرها البيولوجي إلى قسمين:
إشعاعات غير مؤينة Non-Ionizing Radiation: لا تملك طاقة عالية و بالتالي لا تسبب تأين الذرات عند تفاعلها مع الأنسجة الحية و بالتالي فهي نوعا ما آمنة مثل الضوء و الراديو ويف و المايكرويف.
إشعاعات مؤينة Ionizing: و هذه إشعاعات ذات طاقة عالية و تسبب تأين الذرات عند تفاعلها مع الأنسجة الحية مما يسبب بعض الأضرار و بالتالي فهي تعتبر إشعاعات خطرة مثل الأشعة فوق البنفسجية و أشعة جاما و أشعة اكس.
و لذلك نسمع كثيرا عن وجوب حماية الجلد و العين من الأشعة فوق البنفسجية و التي تصلنا عن طريق الشمس.
اشعة اكس
مقدمة:
الأشعة اكس أو X-Ray هي إحدى صور الإشعاع الكهرومغناطيسي Electro- magnetic radiation . مقدمة:
و لكي نفهم أشعة اكس علينا أن نعطي مقدمة بسيطة عن الإشعاعات الكهرومغناطيسية أولا.
الإشعاع الكهرومغناطيسي يشمل عدة أنواع من الإشعاعات التي تختلف فيما بينها بقوة التردد و طول الموجة مما يؤدي للاختلاف في طاقتها. و جميع هذه الصور تنتقل بسرعة الضوء.
و من صور الإشعاعات الكهرومغناطيسية المعروفة لدينا الضوء المرئي و الأشعة فوق البنفسجية و الأشعة تحت الحمراء و الميكروويف و الراديو ويف والحرارة و أشعة جاما و أشعة اكس.
و تنقسم الإشعاعات الكهرومغناطيسية بالنسبة لتأثيرها البيولوجي إلى قسمين:
إشعاعات غير مؤينة Non-Ionizing Radiation: لا تملك طاقة عالية و بالتالي لا تسبب تأين الذرات عند تفاعلها مع الأنسجة الحية و بالتالي فهي نوعا ما آمنة مثل الضوء و الراديو ويف و المايكرويف.
إشعاعات مؤينة Ionizing: و هذه إشعاعات ذات طاقة عالية و تسبب تأين الذرات عند تفاعلها مع الأنسجة الحية مما يسبب بعض الأضرار و بالتالي فهي تعتبر إشعاعات خطرة مثل الأشعة فوق البنفسجية و أشعة جاما و أشعة اكس.
و لذلك نسمع كثيرا عن وجوب حماية الجلد و العين من الأشعة فوق البنفسجية و التي تصلنا عن طريق الشمس.