همسات قلب
لاتندم على من تحبه وتركك بل اندم على من يحبك و تركته
كل ما صادقت انسانا عامله بنفس ما عاملك فاعطاءه اكبر من حقه سوف يمرده عليك
الحب ليس ان تحب وتنسى العالم بل ان تحب و تحب العالم
عندما يحبك شخص و يعتبرك انسان بمعنى الكلمه و يحاول ارضاؤك بكل الطرق فلا تحاول خسارته
او تحاول النظر الى نقطه صغيره فيه لم تعجبك و تتغاضى عن باقي صفاته العفيفه
فنحن دائما ننظر الي الشي بجانبه المعتم فاحرص على رؤيته من جانبه المضيئ
من لم يحاول بيعك لمره واحده فاعرف انه لن يبيعك للابد
و ان باعك لمره واحده مهما كان السبب
فاعرف انه سيبيعك مره اخرى حتى ولو بعد قرن..
كل ما غيرت نفسك الى الافضل ارتاح ضميرك الى الله و رضى الله عنك و عن تصرفاتك
وكل ما حاولت تغير نفسك للأسوء فاعلم بانك تنام و عيون تذرف دمعا من اجلك
و عيون اخرى تنهار و عيون.... ....الخ
و منها لن يرضى الله عليك و ستنام و الله غير راض عنك..
فارضي الله دائما
كل ما قرب منك شخص لا تدفعه الى الوراء فدفعاتك له قد تغيره عنك
و قد تحتاجه يوما ولن تلقاه ابدا
لا تنظر الى من جرحك بنظره عتاب بل انظر اليه بنظره عاديه كي لا يشعر ان له قيمه امامك
لا تحاول انتقاد من جرحك و ذمه من وراء ظهره
لانك ستعطيه من اجرك وهذا مالا تريده انت في الواقع
بل لا تعطي ليومك وقتا لمجرد التفكير بهم ..
من حاول ارضاؤك بكل الطرق لا تحاول خذلانه بأي طريقه ..
ان كنت غاضبا لاتخسر من حولك و من يحبك بسبب من هم اغضبوك
فهم من الاساس لا يعنون لك شيئا..
فلا تخسر غاليك بسبب واطيك ..
الغضب ليس حلا للمشكله بل سببا اخرا لحدوث مشكله اكبر
و يقول الدكتور "تشارلز" أن الرسالة التي يوجهها الشخص الغاضب
لنفسه و التي توقد مشاعر الغضب لديه هي الكلمات التالية:
" الأشياء لابد وأن تسير وفق رغبتي وبطريقتي"
فالغاضب يشعر بأن ما يتبعه هو الأصح دائماً، وأي شيء يعوق أو يغير من خططه
غير مقبول وغير محتمل حدوثه من وجهة نظره
واخيرا::
فكر بينك وبين نفسك من الذي يحبك و يرضيك بكل انواع الرضى و انت تتجاهله
وهو ينتظر منك قبولا ومن الذي ترضيه و يحاول ان يتجاهلك وانت تنتظر منه قبولا
ان عرفت الاجابه فسارع الى النوع الاول فهو من يحبك ولا تفكر ان تذهب اليه متى شئت
فقد تحتاجه و تذهب اليه بعد ايام ولا تلقاه ... و تفقده..
فكل انسان مهما كان صبورا قد يمل و ييأس من الانتظار حتى لوكان يحبك..
اما الصنف الثاني حاول فقط معاملته بمثل ما يعاملك و تجاهله فسارع الى الافضل ولا تتردد..
لاتندم على من تحبه وتركك بل اندم على من يحبك و تركته
كل ما صادقت انسانا عامله بنفس ما عاملك فاعطاءه اكبر من حقه سوف يمرده عليك
الحب ليس ان تحب وتنسى العالم بل ان تحب و تحب العالم
عندما يحبك شخص و يعتبرك انسان بمعنى الكلمه و يحاول ارضاؤك بكل الطرق فلا تحاول خسارته
او تحاول النظر الى نقطه صغيره فيه لم تعجبك و تتغاضى عن باقي صفاته العفيفه
فنحن دائما ننظر الي الشي بجانبه المعتم فاحرص على رؤيته من جانبه المضيئ
من لم يحاول بيعك لمره واحده فاعرف انه لن يبيعك للابد
و ان باعك لمره واحده مهما كان السبب
فاعرف انه سيبيعك مره اخرى حتى ولو بعد قرن..
كل ما غيرت نفسك الى الافضل ارتاح ضميرك الى الله و رضى الله عنك و عن تصرفاتك
وكل ما حاولت تغير نفسك للأسوء فاعلم بانك تنام و عيون تذرف دمعا من اجلك
و عيون اخرى تنهار و عيون.... ....الخ
و منها لن يرضى الله عليك و ستنام و الله غير راض عنك..
فارضي الله دائما
كل ما قرب منك شخص لا تدفعه الى الوراء فدفعاتك له قد تغيره عنك
و قد تحتاجه يوما ولن تلقاه ابدا
لا تنظر الى من جرحك بنظره عتاب بل انظر اليه بنظره عاديه كي لا يشعر ان له قيمه امامك
لا تحاول انتقاد من جرحك و ذمه من وراء ظهره
لانك ستعطيه من اجرك وهذا مالا تريده انت في الواقع
بل لا تعطي ليومك وقتا لمجرد التفكير بهم ..
من حاول ارضاؤك بكل الطرق لا تحاول خذلانه بأي طريقه ..
ان كنت غاضبا لاتخسر من حولك و من يحبك بسبب من هم اغضبوك
فهم من الاساس لا يعنون لك شيئا..
فلا تخسر غاليك بسبب واطيك ..
الغضب ليس حلا للمشكله بل سببا اخرا لحدوث مشكله اكبر
و يقول الدكتور "تشارلز" أن الرسالة التي يوجهها الشخص الغاضب
لنفسه و التي توقد مشاعر الغضب لديه هي الكلمات التالية:
" الأشياء لابد وأن تسير وفق رغبتي وبطريقتي"
فالغاضب يشعر بأن ما يتبعه هو الأصح دائماً، وأي شيء يعوق أو يغير من خططه
غير مقبول وغير محتمل حدوثه من وجهة نظره
واخيرا::
فكر بينك وبين نفسك من الذي يحبك و يرضيك بكل انواع الرضى و انت تتجاهله
وهو ينتظر منك قبولا ومن الذي ترضيه و يحاول ان يتجاهلك وانت تنتظر منه قبولا
ان عرفت الاجابه فسارع الى النوع الاول فهو من يحبك ولا تفكر ان تذهب اليه متى شئت
فقد تحتاجه و تذهب اليه بعد ايام ولا تلقاه ... و تفقده..
فكل انسان مهما كان صبورا قد يمل و ييأس من الانتظار حتى لوكان يحبك..
اما الصنف الثاني حاول فقط معاملته بمثل ما يعاملك و تجاهله فسارع الى الافضل ولا تتردد..