الشاهين1
موقوف
- التسجيل
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,794
مراقبون لـ الوطن : التأزيم السياسي أبرز العوامل
ما أسباب التراجع القياسي المفاجئ لمؤشر البورصة؟
كتب تامر حماد:
استبعد نائب الرئيس التنفيذي في دائرة ادارة الأصول في شركة مشاريع الكويت الاستثمارية لادارة الأصول »كامكو« زيد النقيب ان يشهد السوق انهيارات خلال الفترة المقبلة موضحا ان السبب الرئيسي وراء التراجع الحاد في تداولات أمس ان السوق شهد صعوداً كبيراً تجاوز الـ%30 منذ شهر مارس الماضي وحتى تداولات شهر يونيو الجاري وكان يجب ان يصحح فضلاً عن تراجع الأسواق العالمية والأسواق الخليجية المحيطة لافتاً انه في حال صعود السوق مرة أخرى فانه لن يكون بنفس القوة الا في حال كان هناك توافق بين السلطتين التشريعية والتنفيذية وتم الابتعاد عن التأزم السياسي واقرار المشاريع العالقة في الادراج وتم اقرار قانون الاستقرار المالي.
أسباب التراجع
ومن جانبه أكد مدير الاستثمار في شركة بيت الاستثمار العالمي « جلوبل» ميثم الشخص أن هناك أسباباً جوهرية وراء تراجع سوق الكويت للأوراق المالية أمس ارتبطت بعامل نفسي وعامل آخر وهو عامل ردود أفعال معطيات محيطة من خلال تأثر السوق بالحالة السياسية التي تشكل هاجساً قوياً لدى نفوس الكثيرين خاصة بعد تلقي السوق تشكيل المجلس الحالي بأريحية سرعان ما تبددت مع تقديم أول استجواب ذي صبغة عامة يؤثر في الجوانب المتعددة من خلال التوقعات السابقة بالاهتمام الحكومي البرلماني بأطر اقتصادية بحتة على رأسها قانون الاستقرار المالي والذي يناقش حالياً في اللجنة المالية لذلك وجد السوق فرصة لعملية التصحيح والتأسيس التي أتت بعد ارتفاعات متتالية منذ شهر مارس الماضي وحتى ما مضى من شهر يونيو الحالي فكان السوق يبحث عن أسباب يعلق عليها في التراجع القياسي المفاجيء الذي شهده امس منها على سبيل المثال تراجع أسعار النفط العالمي، تراجع الأسواق المحيطة، التطورات السياسية في بعض الدول المؤثرة والقريبة، تراجع أسواق المال العالمية، التأزم السياسي داخل البرلمان،
تاريخ النشر 23/06/2009
ما أسباب التراجع القياسي المفاجئ لمؤشر البورصة؟
كتب تامر حماد:
استبعد نائب الرئيس التنفيذي في دائرة ادارة الأصول في شركة مشاريع الكويت الاستثمارية لادارة الأصول »كامكو« زيد النقيب ان يشهد السوق انهيارات خلال الفترة المقبلة موضحا ان السبب الرئيسي وراء التراجع الحاد في تداولات أمس ان السوق شهد صعوداً كبيراً تجاوز الـ%30 منذ شهر مارس الماضي وحتى تداولات شهر يونيو الجاري وكان يجب ان يصحح فضلاً عن تراجع الأسواق العالمية والأسواق الخليجية المحيطة لافتاً انه في حال صعود السوق مرة أخرى فانه لن يكون بنفس القوة الا في حال كان هناك توافق بين السلطتين التشريعية والتنفيذية وتم الابتعاد عن التأزم السياسي واقرار المشاريع العالقة في الادراج وتم اقرار قانون الاستقرار المالي.
أسباب التراجع
ومن جانبه أكد مدير الاستثمار في شركة بيت الاستثمار العالمي « جلوبل» ميثم الشخص أن هناك أسباباً جوهرية وراء تراجع سوق الكويت للأوراق المالية أمس ارتبطت بعامل نفسي وعامل آخر وهو عامل ردود أفعال معطيات محيطة من خلال تأثر السوق بالحالة السياسية التي تشكل هاجساً قوياً لدى نفوس الكثيرين خاصة بعد تلقي السوق تشكيل المجلس الحالي بأريحية سرعان ما تبددت مع تقديم أول استجواب ذي صبغة عامة يؤثر في الجوانب المتعددة من خلال التوقعات السابقة بالاهتمام الحكومي البرلماني بأطر اقتصادية بحتة على رأسها قانون الاستقرار المالي والذي يناقش حالياً في اللجنة المالية لذلك وجد السوق فرصة لعملية التصحيح والتأسيس التي أتت بعد ارتفاعات متتالية منذ شهر مارس الماضي وحتى ما مضى من شهر يونيو الحالي فكان السوق يبحث عن أسباب يعلق عليها في التراجع القياسي المفاجيء الذي شهده امس منها على سبيل المثال تراجع أسعار النفط العالمي، تراجع الأسواق المحيطة، التطورات السياسية في بعض الدول المؤثرة والقريبة، تراجع أسواق المال العالمية، التأزم السياسي داخل البرلمان،
تاريخ النشر 23/06/2009