النــاقــد
عضو نشط
- التسجيل
- 8 مايو 2006
- المشاركات
- 993
التصريف يحتاجله طلبات قويه عشان يتم التصريف عليهم وهذا غيرموجود .
يعني هذا اللي حاصل الحين مو تصريف ؟
طيب شنو اللي حاصل ما دامه مو تصريف ؟
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
التصريف يحتاجله طلبات قويه عشان يتم التصريف عليهم وهذا غيرموجود .
يعني هذا اللي حاصل الحين مو تصريف ؟
طيب شنو اللي حاصل ما دامه مو تصريف ؟
السلام عليكم ورحمة الله. يتوقع الكثيرون من الأخوه والاخوات المتداولين بأن هناك أرتفاع خلال ثلاث أيام (الأحد28- الأثنين29 - الثلاثاء30 ) لجميع الأسهم ولجميع الشركات لتجميل ميزانيات الربع الثاني .
فالكلام هذا منطقيا غير صحيح ........ ولهذه الأسباب :
1-الشركات التي طلبة حق شراء 10% من أسهمها قليل والأكثر في قطاع البنوك. مما يعني أن من يرفع السهم ويضارب فيها ليس الشركه نفسها بل محافظ مختلفه لاعلاقه لها بملاك الشركه في أغلب الأحيان وهي من تحتاج الكاش يكون موجود في خزينتها في تاريخ أغلاق الربع الثاني .
وكما تعلمون أن الأن الشركه تقاس بالسيوله الكاش لا بالأصول المسممهالتي هي أسهم لاقيمه لها في العديد من المعاملات الماليه خصوصا بالفتره الراهنه.
وحتي أن كان محتاج للاسهم ورفعها . فتحقيق الكاش بالتصريف , ومن ثم الرجوع للسهم بسعر أقل بنسيه 20% علي الأقل واخذه مره اخري وضرب عصفورين بحجر السهم مسكه والكاش بنسبه 20% في خزينته.
2- أفضل وقت للتصريف هو الأن وخصوصا أن جلسه طرح الثقه بمجلس الأمه لوزير الداخليه يوم الأثنين والتفائل سيد الموقف . فالكل يظن أن البورصه خضراء ليستفيد من الأرتفاع , فيكون التصريف العنيف سيد الموقف.
3-لاننسي أن أنطلاقه الأسهم بدأت من أسعار رخيصه من 50 و 60 فلس حتي وصل بعض منها الي 170 فلس و130 فلس و110 فلوس . فالمحافظ حققه ربح 100% فأفضل وقت لها للخروج هو في هذا المستوي لتعود بالكاش وتعيد هيكله أصولها .
4-البيانات الماليه العالميه لاتنبأ بخير فنحن لانزال بمرحله ركود عميق , ولاتحسن متوقع الا في النصف الثالث في عام 2010
فلن يكون هناك أرباح والله تعالي أعلم خلال هذا العام . فالخسائر كبيره (((((ولاتنسون الربع الأول يأخوان كيف كانت بالملاين)))) وكان السبيل الوحيد هو خداع المتداولين بعمل موجه شراء كبيره وعشوائيه وهميه للهروب من الأفلاس والأستفاده من قوانين الدوله بالدعم ووهم المتاولين بان السوق بداء بالانطلاقه ومن ثمه يسهل عليهم تحقيق ارباح من خلال الشراء الان باسعار رخيصه وتصريفها عليهم بمجرد اعلان الدعم الحكومي أو حتي اي اخبار ايجابيه سياسيه
5-6-7-8-9و أمور أخري كثيره :
فيتسائل السائل : مالعمل ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
المضاربه بحذر ؟ اي لاتسبق السوق بالطلب . بل ساير السوق .
ولايغرك المؤشر بدايه السوق, ففي أي وقت احتمال السقوط والدخول بالاحمر بعنف . ولنا بالاسابيع الماضيه عبره وعظه.
والله تعالي أعلم وكرم
جزاكم الله خيراً جميعاً على هذه الشرح الوافي ، وين المليون عاش من سمع صوتك ، مشتاقين والله لمعلوماتك القيمة ، شكله السوق من تركتنا زعل ، اتمنى ترجع للمشاركة .
ولكم جزيل الشكر
وجهة نظر خاصة .
هذا ما يسمى الموت البطيء :
هو ما يحدث منذ أسبوعين لعامة الأسهم تقريبا .
أسهم تنزل كل يوم لوحده من قيمتها السوقية .
أسهم تنزل كل يومين لوحدتين من قيمتها السوقية .
أسهم تصمد في نزول السوق ثم تقذف في نفسها لأربع أو خمس وحدات مرة واحدة من قيمتها السوقية .
أسهم تنزل يوم بالحد الأدنى وتصعد اليوم الثاني بالحد الأعلى وثم تنزل بالحد الأدنى في اليوم الثالث من قيمتها السوقية .
أسهم تصمد في نزول السوق لثلاث أو أربع أيام وعندما يرتد السوق باللون الأخضر يبدأ السهم بالنزول معاكسا" لاتجاه العام السوق .
أسهم لا تتداول 90 % من عمرها ولكن عندما يحتاجها السوق للضغط يتم تحريكها ولكن مالكها الصغير لا يستطيع بيعها .
هذا ما يحدث الآن وهو تخدير × تخدير للوضع العام للسوق إلى أين الله اعلم .
والمستثمر الصغير ماذا يقول :
أسهم تنزل كل يوم لوحده من قيمتها السوقية ونقول سهمي قوي بالنسبة لما يحدث بالسوق ونصمد .
أسهم تنزل كل يومين لوحدتين من قيمتها السوقية ونقول هناك أمل في الصعود المقبل .
أسهم تصمد في نزول السوق ثم تقذف في نفسها لأربع أو خمس وحدات مرة واحدة من قيمتها السوقية ونقول هي أفضل من غيرها ونصمد عليها ونقول يوم واحد أفضل من كل يوم نزول .
أسهم تنزل يوم بالحد الأدنى وتصعد اليوم الثاني بالحد الأعلى وثم تنزل بالحد الأدنى في اليوم الثالث من قيمتها ونقول سهمي قوي وارتد وسوف يستعيد الخسارة عن قريب .
أسهم تصمد في نزول السوق لثلاث أو أربع أيام وعندما يرتد السوق باللون الأخضر يبدأ السهم بالنزول معاكسا" لاتجاه العام ونقول يا لينني بعت أيام الصمود .
المقصد من الكلام أن جميع الأسهم نزلت في وقت منضم وبتخدير موضعي وبكل هدوء ودون أن يشعر به أحد وبدون عنف وبعد فترة نجد أنفسنا جميعا" في المصيدة .وإننا جميعا" وقعنا بها وأن المتداول وقع بالخطاء ونبدأ نضع اللوم على أنفسنا ونقول يا لينني فعلت وفعلت وفعلت ولكن الكلام لا ينفع في هذا الوقت والخسائر ارتفعت ووقعت في المصيدة . وخروجك الآن قد يكون الخروج الخاطئ .
ولكن هناك ارتداد صغير مصطنع ليفرح المتداول الصغير فمتى يحدث وهو جزئ من تكملة فلم الموت البطيء .
وهذا يسمى الموت البطيء للسوق وللمستثمر الصغير بعلم الكبير .
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي