دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
التحليل اليومى للبورصه الكويتيه
- بادئ الموضوع عبدالله السبوق
- تاريخ البدء
عبد المعين
عضو نشط
- التسجيل
- 24 مايو 2009
- المشاركات
- 372
بارك الله فيك
عبدالله السبوق
عضو نشط
عبدالله السبوق
عضو نشط
عبدالله السبوق
عضو نشط
عبدالله السبوق
عضو نشط
عبدالله السبوق
عضو نشط
جريدة النهار صباح كل يوم احد
شهد المؤشر العام للبورصة الكويتية تراجعا في مجمل ادائه، حيث جاءت محصلة الأداء الأسبوعي لجميع مؤشرات السوق سلبية وكانت مجملها في اتجاه البيع بنهاية هذا الأسبوع سواء على مستوى المؤشر السعري أو الوزني، كما انخفضت كمية التداولات عن الاسبوع الماضي بتراجع نسبته 13 في المئة تقريبا، وتراجع اجمالي قيم التداول بنهاية هذا الأسبوع بنسبة 6.6 في المئة عن الاسبوع الماضي ورغم ان الاوساط الاقتصادية العالمية والاقليمية تشهد اخباراً ايجابية واستقراراً في الاداء مثل ارتفاع اسعار النفط وارتفاع الاسواق العالمية وارتفاع الاسواق الخليجية والاسواق الاقليمية الا ان كل هذه التحفيزات لم تشفع في تدعيم السوق الكويتى، حيث كان هناك اسباب داخلية اقوى من هذه التحفيزات الايجابية.
وعن اسباب تراجع البورصة اوضح المستشار المالي بسوق الكويت للاوراق المالية عبدالله السبوق انها كثيرة ويأتي على قمة هذه الاسباب ضعف الشفافية في مواجهة تحكم الكبار في توجهات السوق من خلال تكتلات اقتصادية تدفع السوق للصعود او للهبوط وفق مصالح شخصية مما دفع المستثمرون الصغار لفقدان الثقة في السوق بجانب غياب التحفيز الايجابي الداخلي، ومنها على سبيل المثال دور صانع السوق الذي ينشط وقت الازمات لتدعيم السوق وامتصاص الصدمات التي قد يتعرض لها مما يشعر المستثمر ببعض الشيء من الامان والاستقرار بجانب اصدار تشريع من شأنه ان يغلظ العقوبة لكل من تسول له نفسه التلاعب بأموال المستثمر الصغير، مشيرا الى ان من ضمن اسباب تراجع السوق ترقب نتائج الاعمال للربع الثالث، كما يأتي عدم استمرار السيولة في تدعيم السوق وخروجها بشكل سريع (سرعة جني الارباح ) سبب مؤثر على عدم استقرار السوق ودخوله منطقة عدم وضوح الرؤية او الضبابية.
وأشار السبوق الى ان كل هذه الاسباب مجتمعة كان لها تأثير قوي ومباشر في دفع السوق الى كسر مستويات الدعم القوية واتجاهه الى التحرك اسفل الاتجاه الهابط،
ولكن لن تتوقف عمليات التداول فأي سوق مهما كان اداؤه بيعياً او سلبياً فانه يخضع لمقاييس التحليل الفني، حيث يمكن من خلال التحليل الفني التعامل بيعا وشراءً من خلال تحديد مستويات الدعم والمقاومة اليومية، وخاصة اليومية لا الاسبوعية او الشهرية حيث يمكن دخول السوق من خلال بعض الادوات الهامة وهي اولا: تحديد واقتناص مستوى سعري جيد للشراء ويكون بالقرب من مستوى دعم جيد.
ثانيا: تحديد مستوى ومستهدف للبيع مع عدم الطمع في ان يستمر السهم في الصعود وغالبا يكون هذا المستهدف هو اول مستوى مقاومة للسهم حتى لو كان ضعيفا فيجب جني الارباح بالقرب منه.
ثالثا: تحديد مستوى لوقف الخسائر وهذا هو السلاح الاقوى عند الدخول في السوق مهما كان اداء هذا السوق سواء ايجابياً او سلبياً لأنه في حال التراجع الحاد يكون حجم الخسائر أقل.
وحول حركة المؤشر الفنية أفاد بأن المؤشر يتداول اسفل مقاومة الاتجاه الهابط قصير الاجل وايضا اسفل مقاومة الاتجاه الصاعد متوسط الاجل الذي يمثل مستوى 7740 نقطة ، وعن مستويات الدعم والمقاومة يحظى المؤشر بمستوى الدعم الاول عند منطقة 7660 نقطة يليه مستوى الدعم 7600 نقطة القوية والمحورية وعن مستويات المقاومة يواجه المؤشر مستوى المقاومة الاول عند 7740 نقطة الذي يمثل مقاومة الاتجاه الصاعد متوسط وقصير الأجل يليها مستوى 7835 نقطة.
شهد المؤشر العام للبورصة الكويتية تراجعا في مجمل ادائه، حيث جاءت محصلة الأداء الأسبوعي لجميع مؤشرات السوق سلبية وكانت مجملها في اتجاه البيع بنهاية هذا الأسبوع سواء على مستوى المؤشر السعري أو الوزني، كما انخفضت كمية التداولات عن الاسبوع الماضي بتراجع نسبته 13 في المئة تقريبا، وتراجع اجمالي قيم التداول بنهاية هذا الأسبوع بنسبة 6.6 في المئة عن الاسبوع الماضي ورغم ان الاوساط الاقتصادية العالمية والاقليمية تشهد اخباراً ايجابية واستقراراً في الاداء مثل ارتفاع اسعار النفط وارتفاع الاسواق العالمية وارتفاع الاسواق الخليجية والاسواق الاقليمية الا ان كل هذه التحفيزات لم تشفع في تدعيم السوق الكويتى، حيث كان هناك اسباب داخلية اقوى من هذه التحفيزات الايجابية.
وعن اسباب تراجع البورصة اوضح المستشار المالي بسوق الكويت للاوراق المالية عبدالله السبوق انها كثيرة ويأتي على قمة هذه الاسباب ضعف الشفافية في مواجهة تحكم الكبار في توجهات السوق من خلال تكتلات اقتصادية تدفع السوق للصعود او للهبوط وفق مصالح شخصية مما دفع المستثمرون الصغار لفقدان الثقة في السوق بجانب غياب التحفيز الايجابي الداخلي، ومنها على سبيل المثال دور صانع السوق الذي ينشط وقت الازمات لتدعيم السوق وامتصاص الصدمات التي قد يتعرض لها مما يشعر المستثمر ببعض الشيء من الامان والاستقرار بجانب اصدار تشريع من شأنه ان يغلظ العقوبة لكل من تسول له نفسه التلاعب بأموال المستثمر الصغير، مشيرا الى ان من ضمن اسباب تراجع السوق ترقب نتائج الاعمال للربع الثالث، كما يأتي عدم استمرار السيولة في تدعيم السوق وخروجها بشكل سريع (سرعة جني الارباح ) سبب مؤثر على عدم استقرار السوق ودخوله منطقة عدم وضوح الرؤية او الضبابية.
وأشار السبوق الى ان كل هذه الاسباب مجتمعة كان لها تأثير قوي ومباشر في دفع السوق الى كسر مستويات الدعم القوية واتجاهه الى التحرك اسفل الاتجاه الهابط،
ولكن لن تتوقف عمليات التداول فأي سوق مهما كان اداؤه بيعياً او سلبياً فانه يخضع لمقاييس التحليل الفني، حيث يمكن من خلال التحليل الفني التعامل بيعا وشراءً من خلال تحديد مستويات الدعم والمقاومة اليومية، وخاصة اليومية لا الاسبوعية او الشهرية حيث يمكن دخول السوق من خلال بعض الادوات الهامة وهي اولا: تحديد واقتناص مستوى سعري جيد للشراء ويكون بالقرب من مستوى دعم جيد.
ثانيا: تحديد مستوى ومستهدف للبيع مع عدم الطمع في ان يستمر السهم في الصعود وغالبا يكون هذا المستهدف هو اول مستوى مقاومة للسهم حتى لو كان ضعيفا فيجب جني الارباح بالقرب منه.
ثالثا: تحديد مستوى لوقف الخسائر وهذا هو السلاح الاقوى عند الدخول في السوق مهما كان اداء هذا السوق سواء ايجابياً او سلبياً لأنه في حال التراجع الحاد يكون حجم الخسائر أقل.
وحول حركة المؤشر الفنية أفاد بأن المؤشر يتداول اسفل مقاومة الاتجاه الهابط قصير الاجل وايضا اسفل مقاومة الاتجاه الصاعد متوسط الاجل الذي يمثل مستوى 7740 نقطة ، وعن مستويات الدعم والمقاومة يحظى المؤشر بمستوى الدعم الاول عند منطقة 7660 نقطة يليه مستوى الدعم 7600 نقطة القوية والمحورية وعن مستويات المقاومة يواجه المؤشر مستوى المقاومة الاول عند 7740 نقطة الذي يمثل مقاومة الاتجاه الصاعد متوسط وقصير الأجل يليها مستوى 7835 نقطة.
عبدالله السبوق
عضو نشط
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي