الهند تشتري نصف الذهب الذي عرضه صندوق النقد الدولي

سامي250

موقوف
التسجيل
6 مارس 2009
المشاركات
140
الهند تشتري نصف الذهب الذي عرضه صندوق النقد الدولي

Tue Nov 3, 2009

مومباي 3 نوفمبر تشرين ثاني (رويترز) - باع صندوق النقد الدولي 200 طن من الذهب الى بنك الاحتياطي الهندي مقابل 6.7 مليار دولار. وتمثل هذه المبيعات تمثل نصف الكمية التي جرت الموافقة على بيعها في سبتمبر أيلول الماضي.

وقد فوجئ المتعاملون بهذه الصفقة اذ كانوا يرجحون فوز الصين بها.

وتأتي الصفقة لتريح سوق الذهب من بعض الشكوك التي ساورته تجاه كيف ومتى سيبيع صندوق النقد الدولي كمية 403.3 طن من الذهب والتي تمثل ثمن احتياطيه الكامل من الذهب. وستعمل هذه الصفقة على زيادة الحصة التي يمتلكها بنك الاحتياطي الهندي ليحتل المركز العاشر بين أكبر البنوك المركزية في العالم من ناحية الاحتياطي من الذهب.

وعلاوة على ذلك فقد أشعلت الصفقة شرارة التكهنات بأن حكومات أخرى -بما فيها الصين- ربما تكون مستعدة لتنويع احتياطياتها حتى في ظل أسعار الذهب الحالية التي تقترب من معدلات قياسية وهو الامر الذي يساعد على امتصاص معروض الذهب من صندوق النقد الدولي الذي كان الصندوق سيجد نفسه خلاف ذلك مضطرا لبيعها في السوق المفتوح.

وقال بنك الاحتياطي الهندي ان عملية الشراء كانت عملية حكومية تم تنفيذها خارج تعاملات السوق خلال يومي 19 و20 أكتوبر تشرين الاول وفقا لاسعار السوق.

وقال مسؤول بصندوق النقد الدولي ان البيع تم بسعر متوسط يبلغ نحو 1045 دولارا للاوقية وأضاف أن الثمن سيتم دفعه بالعملة الصعبة وليس بوحدة حقوق السحب الخاصة التي يتعامل بها صندوق النقد.

وعلى الرغم من خطة صندوق النقد الدولي ببيع جزء من احتياطياته من الذهب لزيادة القروض للدول الفقيرة كانت معلنة منذ عام حتى جرت الموافقة عليها في سبتمبر أيلول الماضي فان حجم الصفقة وسرعة تنفيذها وهوية المشتري كان بمثابة المفاجأة.

وقال سايمون ويكس مدير مبيعات المعدن النفيس في بنك نوفا سكوتيا "كان من المعتقد دائما أن بعضا من هذا الذهب سيباع بعيدا عن تعاملات السوق لكن كان من قبيل المفاجأة أن تباع مثل هذه الكمية الضخمة التي قوامها 200 طن خارج السوق."

http://ara.reuters.com/article/businessNews/idARACAE5A20JM20091103
 

ريكاندو

عضو نشط
التسجيل
20 أبريل 2009
المشاركات
2,847
والله الهنوود شغالي مشاء الله
الظاهر عندهم سيوله قويه
 

مضارب شجاع

عضو نشط
التسجيل
8 مايو 2007
المشاركات
4,705
ويقولون الهند دولة فقيره !!!!!
كل هذه الاموال من الصندوق الكويتى للتنمية ، اكيد معطيهم كم مليار !!!
 

nassay007

عضو نشط
التسجيل
17 يونيو 2009
المشاركات
91
اشوف الخدامه ملت وتقول انا بسافر وابي اروح اجابل حلالي اثاريهم مو هينين
 

fea014

عضو نشط
التسجيل
14 أكتوبر 2006
المشاركات
195
للأسف إنكم تنظرون للهند نظرة دونيه من خلال العماله الموجوده عندنا
ونسيتوا إنهم صنعوا القنبله النوويه وعندهم أكبر صانع للبتروكيماويات بالعالم
غير صناعة الأجهزه الكهربائيه وغيرها الكثير من الصناعات والتجارات
وفي سنة 2007 قالوا إن الهند فرخت أكثر من الف ثري دخلوا في خانة المليونيريه
بس حنا لو راح النفط شنو راح نفرخ
 

sarem

عضو نشط
التسجيل
1 يونيو 2005
المشاركات
746
الهند تشتري نصف الذهب الذي عرضه صندوق النقد الدولي

tue nov 3, 2009

مومباي 3 نوفمبر تشرين ثاني (رويترز) - باع صندوق النقد الدولي 200 طن من الذهب الى بنك الاحتياطي الهندي مقابل 6.7 مليار دولار. وتمثل هذه المبيعات تمثل نصف الكمية التي جرت الموافقة على بيعها في سبتمبر أيلول الماضي.

وقد فوجئ المتعاملون بهذه الصفقة اذ كانوا يرجحون فوز الصين بها.

وتأتي الصفقة لتريح سوق الذهب من بعض الشكوك التي ساورته تجاه كيف ومتى سيبيع صندوق النقد الدولي كمية 403.3 طن من الذهب والتي تمثل ثمن احتياطيه الكامل من الذهب. وستعمل هذه الصفقة على زيادة الحصة التي يمتلكها بنك الاحتياطي الهندي ليحتل المركز العاشر بين أكبر البنوك المركزية في العالم من ناحية الاحتياطي من الذهب.

وعلاوة على ذلك فقد أشعلت الصفقة شرارة التكهنات بأن حكومات أخرى -بما فيها الصين- ربما تكون مستعدة لتنويع احتياطياتها حتى في ظل أسعار الذهب الحالية التي تقترب من معدلات قياسية وهو الامر الذي يساعد على امتصاص معروض الذهب من صندوق النقد الدولي الذي كان الصندوق سيجد نفسه خلاف ذلك مضطرا لبيعها في السوق المفتوح.

وقال بنك الاحتياطي الهندي ان عملية الشراء كانت عملية حكومية تم تنفيذها خارج تعاملات السوق خلال يومي 19 و20 أكتوبر تشرين الاول وفقا لاسعار السوق.

وقال مسؤول بصندوق النقد الدولي ان البيع تم بسعر متوسط يبلغ نحو 1045 دولارا للاوقية وأضاف أن الثمن سيتم دفعه بالعملة الصعبة وليس بوحدة حقوق السحب الخاصة التي يتعامل بها صندوق النقد.

وعلى الرغم من خطة صندوق النقد الدولي ببيع جزء من احتياطياته من الذهب لزيادة القروض للدول الفقيرة كانت معلنة منذ عام حتى جرت الموافقة عليها في سبتمبر أيلول الماضي فان حجم الصفقة وسرعة تنفيذها وهوية المشتري كان بمثابة المفاجأة.

وقال سايمون ويكس مدير مبيعات المعدن النفيس في بنك نوفا سكوتيا "كان من المعتقد دائما أن بعضا من هذا الذهب سيباع بعيدا عن تعاملات السوق لكن كان من قبيل المفاجأة أن تباع مثل هذه الكمية الضخمة التي قوامها 200 طن خارج السوق."

http://ara.reuters.com/article/businessnews/idaracae5a20jm20091103

بمعنا آخر لو شاريين كل احتياطي صندوق النقد الدولي من الذهب 400 طن ذهب يطلع أرخص عليهم من صفقة زين فالسؤال اللي يطرح نفسه هو
هل زين الكويت أغلى من ذهب صندوق النقد الدولي ؟؟؟؟؟
 

TAHOE

عضو مميز
التسجيل
7 يوليو 2008
المشاركات
4,260
الهند والصين هما القوه الاقتصاديه القادمه
 

Mr.President

عضو نشط
التسجيل
24 سبتمبر 2009
المشاركات
117
سوق الأسهم الهندي ارتفع من مستوى 8000 نقطة الى اكثر من 17000 نقطة خلال 2009.. اقتصاد لا يستهان به ابدا
 

Packard Bell

عضو مميز
التسجيل
14 أكتوبر 2009
المشاركات
507
الإقامة
الكــويت
عندما تمتلك دولة احتياطي ضخم من الدولارات، وتكون هذه الاحتياطيات معرضة للتقلبات الشديدة بسبب ارتباطها المباشر مع ضعف وقوة الدولار. فالخيار السليم هو إيجاد سلعة أخرى تقابل الدولار بحيث يتم فيها تبني استراتيجية تحوطية تساعد على تثبيت هذا التقلب في احتياطيات العملة لأدنى مستوياتها.

فعند وجود احتياطي بعشرة مليار دولار (مثال) ويقابلها احتياطي آخر من الذهب بنفس القيمة، فضعف الدولار يقابله ارتفاع الذهب وارتفاع الذهب يقابله انخفاض الدولار، وبالنهاية يتمكن البنك المركزي المعني من بناء مركز تحوطي لاحتياطياته ويكون مستقر نسبيا.


والأهم، لاحظ بأن جميع الدول التي تبني مراكز بالذهب في الوقت الحالي هي دول إما تعاني من نمو استثنائي في الناتج المحلي ، أو دول تعاني من تراكم احتياطيات عملة أجنبية بشكل كبير، أو دول تتحوط من تضخم قادم بسبب فقاعات اقتصادية من هنا وهناك من الممكن لها أن تضرب أساس اقتصادها، وهذا كله ينطبق على دول مثل الهند والصين والبرازيل.
 

سامي250

موقوف
التسجيل
6 مارس 2009
المشاركات
140
لماذا بنك الكويت المركزي او هيئة الاستثمار لا يشترون الذهب كاحتياط لتعويض تكدس الدولار المضروب الذي قيمته تنزل كل يوم
 

سامي250

موقوف
التسجيل
6 مارس 2009
المشاركات
140
لبنان الأولى عربيا في احتياطي الذهب

الجزائر بالمرتبة 23 عالميا والثانية عربيا في احتياطي الذهب


الجزائر (CNN)-- احتلت الجزائر مؤخرا المرتبة 23 عالميا في مجال احتياطي الذهب، وجاءت السعودية بالمرتبة 26 على مستوى العالم.


أما عربيا، فقد احتلت الجزائر المرتبة الثانية في حجم الإحتياطي من مادة الذهب، بعد لبنان.

جاء ذلك في التقرير السنوي الصادر عن المجلس الدولي للذهب، وهو أعلى هيئة متخصصة في تقدير سوق الذهب وتعاملاته.

وأشار التقرير إلى أن الاحتياطي الجزائري من الذهب قُدر خلال السنة الحالية بحوالي 174 طنا، وهو ما يمثل 5.6 بالمائة من احتياطي الذهب العالمي.

أما بالنسبة للبنان، والتي تعد أول دولة عربية في مجال احتياطات الذهب، فقد بلغ الاحتياطي ما يقارب 287 طنا، أي بنسبة 24.1 بالمائة، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الامارتية.

وفيما يتعلق بالسعودية، فقدر احتياطي الذهب لديها بنحو 143 طنا، أي ما نسبته 7.9 بالمائة.

كما بين تقرير المجلس الدولي للذهب، أن الولايات المتحدة الأمريكية، لا تزال على رأس قائمة مالكي احتياطيات الذهب، إذ بلغت نسبتها عالميا أكثر من 60 بالمائة، رغم كونها غير منتجة لهذه المادة.

وأشار التقرير إلى أن احتياطي الذهب الأمريكي بلغ أكثر من 8133 طنا، تلتها ألمانيا باحتياطي بلغ 3433 طنا، ومن ثم فرنسا بنحو 2945 طنا.

http://arabic.cnn.com/2005/business/8/8/akgeria.gold/
 

الحفيد

موقوف
التسجيل
24 فبراير 2008
المشاركات
887
السلام عليكم

المستقبل للذهب هذا هو الملاذ الآمن للاستثمار الصحيح والأزمة المالية وتقلبات الأسواق هى خير دليل , والله أعلم
 

سامي250

موقوف
التسجيل
6 مارس 2009
المشاركات
140
سعره يقفز على حساب الدولار... الوعاء الأكبر لاستثمارات دول التعاون
حسابات الربح والخسارة في ارتفاع الذهب



06.16.01_main.jpg







|كتب موسى دياب|

قبل سنوات قليلة كان العديد من الاقتصاديين المرموقين يتوقعون «نهاية الذهب» كاحتياط استرتيجي تعتني الدول باقتنائه. وبلغ الأمر بأحدهم أن يتوقع انخفاض سعر الأونصة إلى ثلاث أو أربع دولارات.
كانت تلك التوقعات تستند إلى إلغاء ارتباط الدولار بالذهب في أوائل السبعينات الذي كان مطبقاً منذ اتفاقية «بريتون وودز» عام 1944، وإلغاء تغطية العملات الورقية في الذهب وأسباب أخرى كثيرة.إلا أن ما حدث بعد ذلك كان معاكساً تماماً إذ شهدت أسعار الذهب ارتفاعات هائلة منذ منتصف العام 2005، وها هو سعره يقترب من 1100 دولار للأونصة.
في العالم العربي، يتفاوت الاهتمام بالذهب كاحتياط للبنوك المركزية، ففي حين اهتمت دولة مثل لبنان بمراكمة احتياطات ضخمة من الذهب في سنوات الوفرة قبل بداية الحرب الأهلية في منتصف السبعينات، لم يشكل الأمر هدفاً استراتيجياً لدول الخليجي ومنها الكويت، باستثناء السعودية- إلى حد ما- لوجود احتياطات طبيعية وافرة من النفط. ولطالما اعتبرت تلك الاحتياطات معنية عن تكوين احتياطات من الذهب.
فالكويت تمتلك 79 طناً من الذهب كاحتياط لدى البنك المركزي، وتشكل تلك الكمية 12.6 في المئة من احتياطات البنك المركزي، بحسب بيانات مجلس الذهب العالمي. وبذلك تحتل الكويت المركز الخامس عربياً والمركز 35 عالمياً في احتياطات الذهب. وتتخلف بذلك عن لبنان، الذي يتصدر عربياً ويحتل المركز 17 عالمياً بـ286.8 طن (نحو 9.22 مليون أونصة). وتحتل الجزائر المركز الثاني عربياً والـ21 عالمياً بـ173.6 طن، تليها ليبيا الثالثة عربياً والـ23 عالمياً بـ143.8 طن، ثم السعودية الـ24 عالمياً بـ143 طن. وتحل مصر خلف الكويت في المركز 36 عالمياً والسادس عربياً بـ75.6 طن.
وبذلك يكون مجموع الاحتياطات لدول الخليج العربي مجتمعة من الذهب 234.4 طن، وهو رقم يقل عن احتياطات لبنان وحده، أو احتياطات دولة نفطية كفنزويلاً (310 أطنان).
وطالما أن مراكمة الذهب لم تكن هدفاً خليجياً، فإنها لم تستفد بطبيعة الحال من ارتفاع الذهب كغيرها، هذا إذا لم تكن متضررة.
لماذا؟
في المبدأ، يبدو أن الدول التي تتمتع بفوائض نقدية وباحتياطات كبيرة من الدولار، تتجه نحو الذهب من باب تنويع احتياطاتها، لكن دول الخليج تبدو مترددة في سلوك هكذا اتجاه لئلا تزيد من جراح العملة الأميركية، التي تتركز فيها معظم الاستثمارات السيادية الخليجية. معنى ذلك أن ارتفاع الذهب يقابله في الغالب انخفاض الدولار، الوعاء الأكبر للاحتياطيات الخليجية.
ربما تكون التطورات الأخيرة في سوق الذهب ذات دلالات لافتة، قد تغير من النظرة الدولية للمعدن الأصفر، لكن الاستنتاج بأن الاهتمام الدولي بالهب سيستعيد بريقه ينطوي على شيء من التسرع.
والغريب أن هذا الارتفاع يأتي بالرغم من أن صندوق النقد الدولي يعمل على بيع جزء من مخزوناته الهائلة من الذهب التي تكونت على مدى عقود، وهو ما كان يعتقد أنه سيهوي بأسعار المعدن الأصفر.
لكن ذلك يفسر باهتمام الصين والهند بزيادة احتياطاتهما من الذهب، من باب تنويع الاحتياطات بعيداً عن العملة الخضراء. إذ أعلنت الهند عن رغبتها بشراء أكثر من 200 طن من الذهب الذي يعتزم «صندوق النقد» بيعه، وتسري ترجيحات بأن تكون الصين راغبة بشراء 400 طن أخرى.
وفي ما عدا ذلك، تفسر الطفرة الراهنة في المدى القريب بضعف الدولار. والعكس صحيح، فإن إقبال الصين والهند على الذهب يهوي بالدولار، مع تزايد الانصراف عنه كملاذ آمن في احتياطيات البنوك المركزية، وغياب البدائل التي تفرض نفسها.
وكما هو التفاوت على المستوى العربي، كذلك يبدو التفاوت على المستوى العالمي، ففي حين ما تزال الولايات المتحدة صاحبة أكبر احتياطات من الذهب في العالم، بنحو 8133 طن، لا تتجاوز احتياطات بريطانيا 310 أطنان.
والملاحظ ان ألمانيا، صاحبة ثاني أكبر احتياط من الذهب بنحو 3400 طن، سادها نقاش قبل سنوات حول جدوى الاحتفاظ بالذهب. وعمدت الدولة في مطلع هذا العقد إلى «إعارة» جزء من احتياطاتها ليتم تحريكها في الأسواق، من دون أن تتخلى الدولة عن ملكيتها. وفي حين تحتفي إيطاليا (الرابعة عالمياً بـ2451 طن) وفرنسا (الخامسة عالمياً بـ2445 طن) بصواب قرارها الاحتفاظ باحتياطات ضخمة، ما يزال صندوق النقد الدولي مصمماً على سياسته بتسييل جزء من مخزوناته البالغة 3217 طن، والتي تشكل ثالث أكبر احتياط عالمي.
وفي المقابل، تظهر الصين اهتماماً بزيادة احتياطاتها البالغة حالياً 1054 طن، والتي تضعها في المركز السادس عالمياً، والأمر عينه ينطبق على الهند التي تحتل حالياً المركز 14 عالمياً بنحو 357 طناً. عاد بريق الذهب ليلعب دوراً كبيراً في اتجاهات الأسواق، على نحو لم يكن متوقعاً قبل سنوات قليلة، لكن سعره سيظل يشكل للمحللين الاقتصاديين ما كان يشكله دائماً: «لغز القيمة»، طالما أن سعره لا يخضع (بالمعنى السائد) لمنطق العرض والطلب.


http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=165667
 
أعلى