القبول بالأمر الواقع.. سعادة

بيتك للتداول

عضو نشط
التسجيل
22 مايو 2007
المشاركات
2,405
الإقامة
بالقلب
القبول بالأمر الواقع.. سعادة

نصح باحث أميركي الذين يعانون من أمراض مزمنة أو ميؤوس من شفائها (( مثل ارتفاع بورصة الكويت ))

بالرضا بواقعهم لأنهم إن لم يفعلوا ذلك فإن السعادة لن تعرف طريقها إلى قلوبهم وقد ترافقهم التعاسة طيلة حياتهم،

يقول مدير المركز الطبي لعلوم السلوك واتخاذ القرارات في جامعة ميتشيغان الدكتور بيتر يوبيل «إن الأمل جزء أساسي من السعادة، ولكن هناك جانب مظلم من الأمل أحياناً وعلى الناس عدم السماح لهذا الجزء باعتراض طريقهم نحو السعادة».

ويضيف يوبيل «الذين فقدوا الأمل كانوا أكثر سعادة لأنه لم يكن أمامهم أي خيار آخر، على عكس نظرائهم الذين ظلوا يأملون في أن تتغير الأمور لصالحهم».
 

عبد المعين

عضو نشط
التسجيل
24 مايو 2009
المشاركات
372
يقول صلى الله عليه وسلم (( يا غلام إني أعلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك إن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف رواه ))

وقال ايضا صلى الله عليه وسلم (( احفظ الله تجده أمامك تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك واعلم أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وأن مع العسر يسرا ))

هذا ما يصبرنا والله المستعان
 

انوفستي

عضو نشط
التسجيل
4 يونيو 2009
المشاركات
1,014
المشكلة ان سوق الكويت الصعود فيه وهمي والهبوط وهمي ولا احد يعرف اين الحقيقة حتي الباحث الامريكي يري ان السعادة في سوق الكويت شي وهمي لانك تشتري اسهم خسرانه تعتقد انها رخيصة وفي قاعها السعري وكذلك الخسارة شي وهمي لانك تبيع سهمك والسهم محمل بالارباح السعيده وكذلك ادارة السوق شي وهمي لان لايوجد ادارة ولارقابه
كل شي وهمي
 

AL-MASOOD

عضو نشط
التسجيل
10 سبتمبر 2009
المشاركات
86
الله يجزاك خير يابيتك وياعبدالمعين وبميزان حسناتكم
 

الصاحب الاول

عضو نشط
التسجيل
27 يونيو 2004
المشاركات
544
الإقامة
ارض الخير والبركة
رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: "عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ". أخرجه الترمذي ( 2 / 64 ) و ابن ماجه ( 4031 ) و أبو بكر البزاز بن نجيح في " الثاني من حديثه " ( 227 / 2 ) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" ( 1 / 227 ). قال العلَّامة المجَدِّد محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى في تعليقه على الحديث: وهذا الحديث يدل على أمر زائد على ما سبق وهو أن البلاء إنما يكون خيرا، وأن صاحبه يكون محبوبا عند الله تعالى, إذا صبر على بلاء الله تعالى, ورضي بقضاء الله عز وجل. ويشهد لذلك الحديث الآتي: "عجبت لأمر المؤمن , إن أمره كله خير , إن أصابه ما يحب حمد الله و كان له خير وإن أصابه ما يكره فصبر كان له خير, و ليس كل أحد أمره كله خير إلا المؤمن". أخرجه الدارمي ( 2 / 318 ) و أحمد ( 6 / 16 ) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" ( 1 / 228 ).
__________________
 
أعلى