«الاستثمارات الوطنية»: زحام إعلانات النتائج جمد أوامر البيع والشراء في البورصة
أثر سلباً في مستويات السيولة
قال التقرير الاسبوعي لشركة الاستثمارات الوطنية عن اداء البورصة انه فيما يتواصل الاداء السلبي لسوق الكويت للاوراق المالية بضغط من انخفاض معظم الاسهم القيادية ويتبين ذلك من خلال انخفاض المؤشرات الموزونة بنسب تفوق المؤشر السعري بمعدل اقل من الضعف بقليل، تبع ذلك تأثر الاسهم الاخرى ذات الرسملة المتوسطة والصغيرة حيث تميز اليومان الاخيران من اقفال الاسبوع بعروض عند الحدود الدنيا لعدد ليس بقليل من الشركات خاصة مع وصول المؤشر العام عند مفترق طرق فبعد ان حافظ على مستواه فوق 7.300 نقطة بنهاية اقفال الاسبوع الماضي اصبح الآن يقبع مباشرة فوق مستوى 7.000 نقطة والذي لم يصل اليه منذ الثاني من ابريل الماضي فيما كانت ادنى نقطة يصل اليها المؤشر العام منذ بداية الربع الثالث لعام 2008 وحتى نهاية تداول الاسبوع الماضي هي 6.391 نقطة وذلك بتاريخ الاول من مارس 2009.
هذا ويلاحظ في هذا النطاق السعري الحالي تجمد اوامر البيع والشراء أو ترقبها بانتظار ما سيسفر عنه توجه السوق خلال المرحلة القليلة المقبلة وكذلك اثر اللغط الحاصل جراء تزاحم اعلانات الشركات عن ارباحها للتسعة اشهر خلال فترة واحدة ما يتطلب وقتاً لفرزها واستيعابها وهو ما ساعد كذلك على نوع من الجمود في اتخاذ القرارات وبالتالي تأثر مستويات السيولة بشكل سلبي.
أثر سلباً في مستويات السيولة
قال التقرير الاسبوعي لشركة الاستثمارات الوطنية عن اداء البورصة انه فيما يتواصل الاداء السلبي لسوق الكويت للاوراق المالية بضغط من انخفاض معظم الاسهم القيادية ويتبين ذلك من خلال انخفاض المؤشرات الموزونة بنسب تفوق المؤشر السعري بمعدل اقل من الضعف بقليل، تبع ذلك تأثر الاسهم الاخرى ذات الرسملة المتوسطة والصغيرة حيث تميز اليومان الاخيران من اقفال الاسبوع بعروض عند الحدود الدنيا لعدد ليس بقليل من الشركات خاصة مع وصول المؤشر العام عند مفترق طرق فبعد ان حافظ على مستواه فوق 7.300 نقطة بنهاية اقفال الاسبوع الماضي اصبح الآن يقبع مباشرة فوق مستوى 7.000 نقطة والذي لم يصل اليه منذ الثاني من ابريل الماضي فيما كانت ادنى نقطة يصل اليها المؤشر العام منذ بداية الربع الثالث لعام 2008 وحتى نهاية تداول الاسبوع الماضي هي 6.391 نقطة وذلك بتاريخ الاول من مارس 2009.
هذا ويلاحظ في هذا النطاق السعري الحالي تجمد اوامر البيع والشراء أو ترقبها بانتظار ما سيسفر عنه توجه السوق خلال المرحلة القليلة المقبلة وكذلك اثر اللغط الحاصل جراء تزاحم اعلانات الشركات عن ارباحها للتسعة اشهر خلال فترة واحدة ما يتطلب وقتاً لفرزها واستيعابها وهو ما ساعد كذلك على نوع من الجمود في اتخاذ القرارات وبالتالي تأثر مستويات السيولة بشكل سلبي.