دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
متابعة تداول ليوم الأثنين الموافق 16 نوفمبر 2009 على بركة الله
- بادئ الموضوع بو نعمه
- تاريخ البدء
التراجع السادس على التوالي يهبط بالمؤشر السعري دون مستوى سبعة آلاف نقطة .. وخسائر كبيرة للوزني
تعرض السوق الكويتي اليوم لموجة تراجعات قوية صبغت غالبية أسهمه باللون الأحمر لتنهي مؤشرات السوق تداولاتها بتراجعات كبيرة، مواصلة تراجعها للجلسة السادسة على التوالي على مستوى المؤشر السعري، والرابعة للوزني.
ودفع هذا التراجع القوي بالمؤشر السعري للهبوط أسفل حاجز السبعة آلاف نقطة ليغلق عند مستوى 6918.4 نقطة بتراجع كبير بلغت نسبته 1.98% تقريبا فاقدا 139.8 نقطة، أما المؤشر الوزني فقد أنهى التداولات عند مستوى 388.19 نقطة بخسائر بلغت 10.06 نقطة تصل نسبتها إلى 2.5% تقريبا.
تراجع الكميات والصفقات وارتفاع القيم
جاء تراجع مؤشر السوق بنهاية جلسة اليوم مصحوبا بتراجع في كميات التداول وكذلك عدد الصفقات في الوقت الذي ارتفعت فيه قيم التداول وذلك مقارنة بكميات وقيم وصفقات الجلسة السابقة، حيث بلغت كميات التداول اليوم 155.7 مليون سهم مقارنة مع 171.8 مليون سهم الجلسة السابقة بتراجع نسبته 29.4% تقريبا.
في حين بلغت قيمة التداول بنهاية جلسة اليوم 45.25 مليون دينار مقارنة بحوالي 35.3 مليون دينار في الجلسة السابقة بارتفاع نسبته 28.2% تقريبا، كما تراجع عدد الصفقات اليوم إلى 3,365 صفقة مقارنة بـ 3,952 صفقة بنهاية جلسة الخميس الماضي بتراجع نسبته 14.8% تقريبا.
سبعة قطاعات تضغط على السوق بقيادة الأغذية
جاء تراجع مؤشرات السوق الكويتي بنهاية جلسة اليوم بضغط من سبعة قطاعات من قطاعات السوق الثمانية في حين جاء قطاع التأمين دون تغيير، وكانت أعلى التراجعات اليوم من نصيب قطاع الأغذية كعادته في الفترة الأخيرة، وذلك بنسبة تراجع بلغت 2.9%، تلاه قطاع الاستثمار بنسبة 2.7% ثم قطاع الصناعة بتراجع نسبته 2.4% تقريبا، أما أقل التراجعات بين قطاعات السوق اليوم فكانت من نصيب قطاع العقارات بنسبة تراجع بلغت 1.3% تقريبا
إنوفست" على رأس الكميات و"بيتك" يحقق أعلى القيم والصفقات
جاء سهم "إنوفست" في صدارة قائمة أعلى الكميات بنهاية جلسة اليوم بكمية تداول بلغت 16.14 مليون سهم بلغت قيمتها 2.7 مليون دينار جاءت من خلال 159 صفقة، وجاء السهم متراجعا بنسبة 4.7% ليغلق عند مستوى 162 فلسا، بخسائر بلغت 8 فلوس.
أما قائمة أعلى القيم والصفقات فقد جاء على رأسها سهم بيتك بقيمة تداول بلغت 11.12 مليون دينار من خلال تداول 10 مليون سهم تقريبا بتنفيذ 293 صفقة وأغلق السهم مستقرا دون تغيير عند مستوى 1.140 دينار.
7 أسهم فقط على ارتفاع بصدارة "داماك كويت"
جرى التداول اليوم على 122 سهما تراجع منها 104 سهم في حين اقتصرت قائمة الارتفاعات على 7 أسهم فقط وجاء أداء 11 سهما دون تغيير، وتصدر الأسهم المرتفعة سهم داماك الكويتية بنسبة ارتفاع بلغت 7.35% تقريبا ليصل إلى حده الأعلى عند مستوى 73 فلسا بمكاسب بلغت 5 فلوس، وبكمية تداول بلغت 200 ألف سهم حققت ما قيمته 13.96 ألف دينار من خلال 5 صفقات.
في حين جاء على رأس التراجعات بنهاية جلسة اليوم سهم ورقية بتراجع نسبته 10% تقريبا ليصل إلى حده الأدنى عند مستوى 180 فلسا بخسائر بلغت 20 فلسا وبكمية تداول لم تتجاوز 20 ألف سهم بلغت قيمتها 3.6 ألف دينار من خلال تنفيذ صفقة واحدة فقط.
والشكل التالي يوضح نسب تغير القطاعات بنهاية جلسة اليوم:
المصدر مباشر
تعرض السوق الكويتي اليوم لموجة تراجعات قوية صبغت غالبية أسهمه باللون الأحمر لتنهي مؤشرات السوق تداولاتها بتراجعات كبيرة، مواصلة تراجعها للجلسة السادسة على التوالي على مستوى المؤشر السعري، والرابعة للوزني.
ودفع هذا التراجع القوي بالمؤشر السعري للهبوط أسفل حاجز السبعة آلاف نقطة ليغلق عند مستوى 6918.4 نقطة بتراجع كبير بلغت نسبته 1.98% تقريبا فاقدا 139.8 نقطة، أما المؤشر الوزني فقد أنهى التداولات عند مستوى 388.19 نقطة بخسائر بلغت 10.06 نقطة تصل نسبتها إلى 2.5% تقريبا.
تراجع الكميات والصفقات وارتفاع القيم
جاء تراجع مؤشر السوق بنهاية جلسة اليوم مصحوبا بتراجع في كميات التداول وكذلك عدد الصفقات في الوقت الذي ارتفعت فيه قيم التداول وذلك مقارنة بكميات وقيم وصفقات الجلسة السابقة، حيث بلغت كميات التداول اليوم 155.7 مليون سهم مقارنة مع 171.8 مليون سهم الجلسة السابقة بتراجع نسبته 29.4% تقريبا.
في حين بلغت قيمة التداول بنهاية جلسة اليوم 45.25 مليون دينار مقارنة بحوالي 35.3 مليون دينار في الجلسة السابقة بارتفاع نسبته 28.2% تقريبا، كما تراجع عدد الصفقات اليوم إلى 3,365 صفقة مقارنة بـ 3,952 صفقة بنهاية جلسة الخميس الماضي بتراجع نسبته 14.8% تقريبا.
سبعة قطاعات تضغط على السوق بقيادة الأغذية
جاء تراجع مؤشرات السوق الكويتي بنهاية جلسة اليوم بضغط من سبعة قطاعات من قطاعات السوق الثمانية في حين جاء قطاع التأمين دون تغيير، وكانت أعلى التراجعات اليوم من نصيب قطاع الأغذية كعادته في الفترة الأخيرة، وذلك بنسبة تراجع بلغت 2.9%، تلاه قطاع الاستثمار بنسبة 2.7% ثم قطاع الصناعة بتراجع نسبته 2.4% تقريبا، أما أقل التراجعات بين قطاعات السوق اليوم فكانت من نصيب قطاع العقارات بنسبة تراجع بلغت 1.3% تقريبا
إنوفست" على رأس الكميات و"بيتك" يحقق أعلى القيم والصفقات
جاء سهم "إنوفست" في صدارة قائمة أعلى الكميات بنهاية جلسة اليوم بكمية تداول بلغت 16.14 مليون سهم بلغت قيمتها 2.7 مليون دينار جاءت من خلال 159 صفقة، وجاء السهم متراجعا بنسبة 4.7% ليغلق عند مستوى 162 فلسا، بخسائر بلغت 8 فلوس.
أما قائمة أعلى القيم والصفقات فقد جاء على رأسها سهم بيتك بقيمة تداول بلغت 11.12 مليون دينار من خلال تداول 10 مليون سهم تقريبا بتنفيذ 293 صفقة وأغلق السهم مستقرا دون تغيير عند مستوى 1.140 دينار.
7 أسهم فقط على ارتفاع بصدارة "داماك كويت"
جرى التداول اليوم على 122 سهما تراجع منها 104 سهم في حين اقتصرت قائمة الارتفاعات على 7 أسهم فقط وجاء أداء 11 سهما دون تغيير، وتصدر الأسهم المرتفعة سهم داماك الكويتية بنسبة ارتفاع بلغت 7.35% تقريبا ليصل إلى حده الأعلى عند مستوى 73 فلسا بمكاسب بلغت 5 فلوس، وبكمية تداول بلغت 200 ألف سهم حققت ما قيمته 13.96 ألف دينار من خلال 5 صفقات.
في حين جاء على رأس التراجعات بنهاية جلسة اليوم سهم ورقية بتراجع نسبته 10% تقريبا ليصل إلى حده الأدنى عند مستوى 180 فلسا بخسائر بلغت 20 فلسا وبكمية تداول لم تتجاوز 20 ألف سهم بلغت قيمتها 3.6 ألف دينار من خلال تنفيذ صفقة واحدة فقط.
والشكل التالي يوضح نسب تغير القطاعات بنهاية جلسة اليوم:
المصدر مباشر
الملفات المرفقه:
ابو محمد 2007
موقوف
افتتاح تداول يوم الاثنين
ان شاء الله اخضر وكفا نزول
ان شاء الله اخضر وكفا نزول
meeshaal
عضو نشط
احمر رحنا فيهاااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الشاهين1
موقوف
- التسجيل
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,794
«حزمة أزمات» تقصف «البورصة»
استجواب يتلو استجواباً ودهاليز السياسة تخطف الاقتصاد وتمنع عجلات التنمية من الدوران
«حزمة أزمات» تقصف «البورصة»
أزمة رياضية تلوح وتستعد للتحول لكرة ثلج تأخذ حيزاً كبيراً في مجال الشد والجذب
البورصة من ضعف إلى أضعف .. وقيم الأصول تتآكل .. وموجات التسييل تأتي طواعية أو قسراً
شركات مفلسة عملياًَ تتشبث بالبقاء عبر تجميل الدفاتر واختفاء السيولة أتت على دورة الاقتصاد الحقيقي
البورصة صدَّرت الأزمة وتستقبل مدخلات جديدة «أشد وطأة» .. وسوق الأسهم يبدو غير محبذ أو مرغوب
كتب الأمير يسري:
أزمات سياسية + أزمة رياضية + أصول تتآكل + أزمة مالية وشركات تترنح + أزمة مجتمعية = بورصة تتهاوى.
فالبورصة تمثل السوق الذي يحوي سلعاً تتداول على أساس شراء المستقبل لمكوناتها المالية ومؤشراتها الاقتصادية ولأن البيئة العامة للوضع الاقتصادي تبدو مثبطة ومؤشراتها المستقبلية تدخل ضمن الضبابية فان الأسهم تبدو سلعاً غير جذابة ويسعى الجميع للتخلص منها.
-1 استجواب جديد حتماً سيأخذ البلد برمتها إلى تداعياته حيث دهاليز السياسة التي لا تنتهي وحسابات السياسيين التي لا تأخذ ضمن حساباتها الاقتصاد الذي يعاني مرضاً كان مستوردا لكنه تحول إلى مرض مستوطن.
ولأن الاستجوابات تمضي في حلقة متتالية عبر فترات زمنية قصيرة للغاية على قياس الممارسات السياسية فان هذا الأمر يعني دورة التنمية عليها التراجع لتنتظر ما سيؤول اليه الوضع السياسي من تداعيات وهو أمر يجعل البورصة سوقاً غير محبذة ولا مرغوبة.
-2 أزمة رياضية تبدو وكـأنها كرة ثلج مرشحة لأن تكبر وتشغل حيزا أكبر مما ينبغي على الساحة وهو أمر يضغط على الاقتصاد عموما وعلى البورصة المريضة لتضاعف أمراضها المدى الذي من شأنه أن يجعل الأسهم أقرب إلى الأصول المسمومة التي ستلقي بسمومها ضمن دفاتر الشركات والأفراد والقطاع المصفى.
-3 البورصة تنتقل من مستوى ضعيف إلى آخر أكثر ضعفاً لتتآكل قيم الأصول عن حدود للضمانات المأخوذة وبالتالي تظهر موجة من التسييل الطوعي أو القسري لننتقل إلى مستوى أكثر ضعفاً ضمن دورة لا يبدو نهاية لها.
-4 الوضع العام لشركات القطاع الخاص لا يمكن وصفها بأقل من السوء لأن الأزمة المالية انتقلت إلى الاقتصاد الحقيقي الذي بات متأثراً بما يمكن القول عليه أزمة اختفاء السيولة التي تمكنت من الدورة الاقتصادية وأوقفتها عن الدوران لتظهر شركات يبقى جل اهتمامها كيفية تدبير مصروفها اليومي أو الشهري بينما توجد شركات أخرى مفلسة مالياً لكن أمر بقائها مرتبط بحيل تجميلات الدفاتر وبذلك تتحول إلى ما يعرف في الطب بالموت الاكلينيكي.
-5 القروض تحولت إلى أزمة مجتمعية لأن الاسراف بالاقتراض جمد دخول الأسر والأفراد في استحقاقات قروض ليظهر بعد ذلك تعثر السداد وما يتبعه من تداعيات أزمة مجتمعية.
وعلى الرغم من أن البورصة كانت من ضمن الأسباب الرئيسية للأزمة المالية والاقتصادية بعد أن فقدت دورها التمويلي الا أنها تبدو حالياً كمستقبل لأزمة الشركات والقطاع الخاص بما يوحي بأن الدورة الجديدة للأزمة مرشحة للدوران من جديد انطلاقا من سوق الأسهم مرة أخرى.
ع.العجمي
تاريخ النشر 16/11/2009
استجواب يتلو استجواباً ودهاليز السياسة تخطف الاقتصاد وتمنع عجلات التنمية من الدوران
«حزمة أزمات» تقصف «البورصة»
أزمة رياضية تلوح وتستعد للتحول لكرة ثلج تأخذ حيزاً كبيراً في مجال الشد والجذب
البورصة من ضعف إلى أضعف .. وقيم الأصول تتآكل .. وموجات التسييل تأتي طواعية أو قسراً
شركات مفلسة عملياًَ تتشبث بالبقاء عبر تجميل الدفاتر واختفاء السيولة أتت على دورة الاقتصاد الحقيقي
البورصة صدَّرت الأزمة وتستقبل مدخلات جديدة «أشد وطأة» .. وسوق الأسهم يبدو غير محبذ أو مرغوب
كتب الأمير يسري:
أزمات سياسية + أزمة رياضية + أصول تتآكل + أزمة مالية وشركات تترنح + أزمة مجتمعية = بورصة تتهاوى.
فالبورصة تمثل السوق الذي يحوي سلعاً تتداول على أساس شراء المستقبل لمكوناتها المالية ومؤشراتها الاقتصادية ولأن البيئة العامة للوضع الاقتصادي تبدو مثبطة ومؤشراتها المستقبلية تدخل ضمن الضبابية فان الأسهم تبدو سلعاً غير جذابة ويسعى الجميع للتخلص منها.
-1 استجواب جديد حتماً سيأخذ البلد برمتها إلى تداعياته حيث دهاليز السياسة التي لا تنتهي وحسابات السياسيين التي لا تأخذ ضمن حساباتها الاقتصاد الذي يعاني مرضاً كان مستوردا لكنه تحول إلى مرض مستوطن.
ولأن الاستجوابات تمضي في حلقة متتالية عبر فترات زمنية قصيرة للغاية على قياس الممارسات السياسية فان هذا الأمر يعني دورة التنمية عليها التراجع لتنتظر ما سيؤول اليه الوضع السياسي من تداعيات وهو أمر يجعل البورصة سوقاً غير محبذة ولا مرغوبة.
-2 أزمة رياضية تبدو وكـأنها كرة ثلج مرشحة لأن تكبر وتشغل حيزا أكبر مما ينبغي على الساحة وهو أمر يضغط على الاقتصاد عموما وعلى البورصة المريضة لتضاعف أمراضها المدى الذي من شأنه أن يجعل الأسهم أقرب إلى الأصول المسمومة التي ستلقي بسمومها ضمن دفاتر الشركات والأفراد والقطاع المصفى.
-3 البورصة تنتقل من مستوى ضعيف إلى آخر أكثر ضعفاً لتتآكل قيم الأصول عن حدود للضمانات المأخوذة وبالتالي تظهر موجة من التسييل الطوعي أو القسري لننتقل إلى مستوى أكثر ضعفاً ضمن دورة لا يبدو نهاية لها.
-4 الوضع العام لشركات القطاع الخاص لا يمكن وصفها بأقل من السوء لأن الأزمة المالية انتقلت إلى الاقتصاد الحقيقي الذي بات متأثراً بما يمكن القول عليه أزمة اختفاء السيولة التي تمكنت من الدورة الاقتصادية وأوقفتها عن الدوران لتظهر شركات يبقى جل اهتمامها كيفية تدبير مصروفها اليومي أو الشهري بينما توجد شركات أخرى مفلسة مالياً لكن أمر بقائها مرتبط بحيل تجميلات الدفاتر وبذلك تتحول إلى ما يعرف في الطب بالموت الاكلينيكي.
-5 القروض تحولت إلى أزمة مجتمعية لأن الاسراف بالاقتراض جمد دخول الأسر والأفراد في استحقاقات قروض ليظهر بعد ذلك تعثر السداد وما يتبعه من تداعيات أزمة مجتمعية.
وعلى الرغم من أن البورصة كانت من ضمن الأسباب الرئيسية للأزمة المالية والاقتصادية بعد أن فقدت دورها التمويلي الا أنها تبدو حالياً كمستقبل لأزمة الشركات والقطاع الخاص بما يوحي بأن الدورة الجديدة للأزمة مرشحة للدوران من جديد انطلاقا من سوق الأسهم مرة أخرى.
ع.العجمي
تاريخ النشر 16/11/2009
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي