الأربعاء اول أيام شهر ذي الحجة 1430هـ

فيصل2

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2006
المشاركات
1,633
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير
يوافق يوم الغد الاول من شهر ذي الحجة لعام 1430هـ
وبذلك يصبح الوقوف بعرفة يوم الخميس
وعيد الاضحى يوم الجمعة 10-12-1430هـ
كل عام وانتم بخير
مبروك عليكم العشر
وجعلكم الله ممن يصومها ويقومها
ويُكثر التلاوة والذكر بها .. اللهم آمين​
 

فيصل2

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2006
المشاركات
1,633
هناكـ سنن ورد ذكرها ، بل حثَّنا الشارع على الإكثار منها في أيام عشر ذي الحجة

ومن هذه السنن ..

سنة التكبير

فالتكبير يسن الجهر به في كل مكان للرجال ( في المنزل ، والسوق وغيرها من الأماكن العامة
وقد كان أحد الصحابة رضوان الله عليهم يخرج للسوق ليس له حاجة ! وإنما يخرج يكبر .
أما النساء فلا يجهرن به .

والتكبير نوعان :

الأول

التكبير المطلق ( أي غير مقيد بأدبار الصلوات الخمس )

فله أن يكبر في أي وقت وفي أي مكان ، في أيام العشر وأيام التشريق .
ومن الأدلة عليه :
حديث ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
" مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْعَمَلِ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ
فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَ التَّحْمِيدِ "
أخرجه أحمد (2/75،131) وأبو عوانة وهو حسن بمجموع طرقه وشواهده .
و عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما :
" أن رسول الله كان يخرج في العيدين .. رافعاً صوته بالتهليل والتكبير ..
" ( صحيح بشواهده ، وانظر الإرواء 3/123) .
وعن نافع : " أن ابن عمر كان إذا غدا يوم الفطر ويوم الأضحى يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلى
ثم يكبر حتى يأتي الإمام ، فيكبر بتكبيره " أخرجه الدارقطني بسند صحيح .
و عن نافع أن ابن عمر رضي الله عنهما :
" كان يكبر بمنى تلك الأيام خلف الصلوات ، وعلى فراشه ، وفي فسطاطه ، وفي ممشائه
تلك الأيام جميعاً " أخرجه ابن المنذر في الأوسط بسند جيد ، و البخاري تعليقاً بصيغة الجزم.

النوع الثاني

التكبير المقيد ( أي المقيد بأدبار الصلوات الخمس )

ويبدأ من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق وهو الثالث عشر من ذي الحجة .
فعن شقيق بن سلمة رحمه الله قال :
" كان علي رضي الله عنه يكبر بعد صلاة الفجر غداة عرفة ثم لا يقطع حتى يصلي الإمام
من آخر أيام التشريق ثم يكبر بعد العصر " أخرجه ابن المنذر والبيهقي .
و صححه النووي وابن حجر .وثبت مثله عن ابن عباس رضي الله عنهما.

قال ابن تيمية رحمه الله :

" أصح الأقوال في التكبير الذي عليه جمهور السلف والفقهاء من الصحابة والأئمة :
أن يكبر من فجر عرفة إلى آخر أيام التشريق عقب كل صلاة .. "
( مجموع الفتاوى 24/20) .
وقال ابن حجر : " و أصح ما ورد فيه عن الصحابة قول علي وابن مسعود :
إنه من صبح يوم عرفة إلى آخر أيام منى . أخرجه ابن المنذر وغيره والله أعلم " ( الفتح 2/536) .

أما صفة التكبير

فقد قد ثبت عن الصحابة أكثر من صيغة منها أثر ابن مسعود رضي الله عنه :
" أنه كان يكبر أيام التشريق :
الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، و الله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد "
أخرجه ابن أبي شيبة بسند صحيح .

ومن الأعمال الصالحة التي يَفُضل للمرء فعلها :

* الذكر عموماً ..
* الصيام .
* الحج ، والمبادرة إليه إن كان فرضا .
* الأضحية .
* سائر القرب كقراءة القرآن ، وصلة الأرحام ... .​
 

فنان999

عضو نشط
التسجيل
6 مارس 2008
المشاركات
901
أخواني الي ناوي يضحي من السنه يمسك من أضافرة وشعره من فجر الغد الي يوم العيد بعد ان يضحي
ولذا الواحد الليله يقص شعره واظافره
ودمتم
 

فيصل2

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2006
المشاركات
1,633
كما يسن لمن يريد أن يضحي
الامساك عن حلق الشعر والاظافر
من هذه الليلة
 

المشورة

عضو نشط
التسجيل
21 يناير 2009
المشاركات
1,568
الإقامة
الكويت
كل عام وأنتم بخير ، لا تنسونا واخوانكم بالدعاء الصالح
ونذكركم بالصيام . كفيت ووفيت بوفيصل ، جزاكم الله خير .
 

كرار

عضو نشط
التسجيل
26 أكتوبر 2009
المشاركات
303
الإقامة
الكويت
لبيك اللهم لبيك .... لبيك لا شريك لك لبيك

ان الحمد والنعمة لك والملك .. لا شريك لك لبيك
 

بحراوي

عضو مميز
التسجيل
18 يوليو 2005
المشاركات
1,388
الإقامة
الكويت
الله يجزاك خير يا فيصل صج مجهود تشكر عليه بالذات بالاذكار والامور الدينية الاخرى في ميزان حسناتك يا خوي
 

المستفسر

عضو مميز
التسجيل
16 يوليو 2005
المشاركات
5,177
السلام عليكم


جزاك الله خير


اخ فيصل
 

فنان999

عضو نشط
التسجيل
6 مارس 2008
المشاركات
901
أخواني الي ناوي يضحي من السنه يمسك من أضافرة وشعره من فجر الغد الي يوم العيد بعد ان يضحي
ولذا الواحد الليله يقص شعره واظافره
ودمتم

ثبت بالسعوديه ان اول ايام ذي الحجه غدا ولذا بمجرد ما يثبت رؤية هلال ذي الحجه الواحد يمسك من شعره واظافره اذا اراد ان يضحي ولذا اقدم اعتذاري انني ذكرت من فجر الغد والصحيح هذه الليله اي بمجرد ما يثبت رؤية الهلال
ودمتم
 

MidMorning

عضو نشط
التسجيل
20 أكتوبر 2009
المشاركات
117
جزاك الله خير
 

فيصل2

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2006
المشاركات
1,633
كل عام وأنتم بخير ، لا تنسونا واخوانكم بالدعاء الصالح
ونذكركم بالصيام . كفيت ووفيت بوفيصل ، جزاكم الله خير .

الله يجزاك خير يا فيصل صج مجهود تشكر عليه بالذات بالاذكار والامور الدينية الاخرى في ميزان حسناتك يا خوي

السلام عليكم


جزاك الله خير


اخ فيصل

جزاك الله خير


مشكورين

والله يتقبل منا ومنكم ومن جميع المسلمين

صالح الاعمال
 

Bo talal

عضو نشط
التسجيل
22 فبراير 2009
المشاركات
129
ثبت بالسعوديه ان اول ايام ذي الحجه غدا ولذا بمجرد ما يثبت رؤية هلال ذي الحجه الواحد يمسك من شعره واظافره اذا اراد ان يضحي ولذا اقدم اعتذاري انني ذكرت من فجر الغد والصحيح هذه الليله اي بمجرد ما يثبت رؤية الهلال
ودمتم



:mad::mad::mad:
 

فيصل2

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2006
المشاركات
1,633
بسم الله الرحمن الرحيم
لله تعالى نفحات على عباده تتجلى في أوقات وأماكن يختارها المولى جل شأنه ويصطفيها ترغيبا في الطاعة ومضاعَفة للثواب، حتى يزداد الناس حبا لله واستقامة على سبيل الرشاد.

من هذه النفحات عشر ذي الحجة، من أول شهر ذي الحجة إلى اليوم العاشر منه وهو المسمى يوم النحر أو عيد الأضحى.

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كما رواه البخاري: "ما من أيام العمل الصالح فيها أفضل منه في هذه العشر - يعني العشر الأوائل من ذي الحجة، قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء".

فالرسول الكريم يدعونا إلى مزيد من العمل الصالح وفعل الخير والبر والمعروف؛ لأن العمل في هذه الفترة الزمنية له ثواب كبير ومنزلة عظيمة عند الله تعالى؛ فالمسلم بعد وفائه بفرائض الدين وأركانه التي يتحتم عليه أداؤها والقيام بها يستزيد من نوافل الصلاة والصيام والصدقة وصلة الرحم ومساعدة المحتاجين ومساندة البؤساء وكفالة اليتامى وتفريج هموم المكروبين.

وهذا العمل الصالح مطلوب في كل وقت لكنه يتأكد في العشر الأوائل من ذي الحجة.

وإذا علمنا أن المجاهد في سبيل الله موصول الثواب دائمًا وأنه يَعدِل الصائم القائم القانت بآيات الله الذي لا يَفتُر من صيام ولا صلاة.. أدركنا مدى فضل الله على عباده في عشر ذي الحجة.

قال الله تعالى: {مَا كَانَ لأهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُوا عَن رَّسُولِ اللهِ وَلاَ يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ . وَلاَ يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً وَلاَ يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} (التوبة: 120 ـ 121).

وقد اجتمع لعشر ذي الحجة من دواعي التفضيل الشيء الكثير، فهذه الأيام من الأشهر الحرم التي عظَّمها الله تعالى وجعلها دينًا قيمًا، وتلك الأشهر الحرم هي ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب. قال الله تعالى: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ} (التوبة: 36).

ومن معالم هذه العشر الأوائل من ذي الحجة يوم عرفة الذي يمثل الركن الأساسي في الحج؛ فالحج عرفة، فمَن فاته الوقوف بعرفة فاته الحج وعليه أن يقضيَه في العام التالي.

وصيام يوم عرفة له فضل جزيل، وفي صحيح مسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم: "صيام يوم عرفة أحتَسِب على الله أن يكفِّر السنة التي قبلَه والسنة التي بعده".

والمعنى أنه يكفِّر ذنوب صائمه في سنتين، والمراد الصغائر ورفع الدرجات، أما الكبائر فتحتاج إلى توبة نصوح، وأما حقوق العباد فتحتاج إلى رد الحقوق لأصحابها.

ولا يُستَحبُّ صيام هذا اليوم للحاج لأنه مشغول بأداء المناسك ولكيلا يضعف عن أداء الطاعات المنوطة بالحج.

وبهذا يكون المسلمون جميعا وقوفا على باب الرحمة والمغفرة، هذا بحجه وذاك بصومه.

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في فضل يوم عرفة كما في صحيح مسلم: "ما من يوم أكثر من أن يعتِق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء".

والمراد بالدنو هنا دنو الرحمة والكرامة لا دنو المسافة والمماسة، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.
وفي رواية لأحمد وابن حبان والحاكم قال عليه الصلاة والسلام: إن الله يباهي بأهل عرَفات أهل السماء، فيقول لهم: انظروا إلى عبادي جاءوني شُعثًا غُبْرًا.


وقد يتساءل البعض ويقول: أيهما أفضل هذه العشر الأوائل من ذي الحجة أم العشر الأواخر من رمضان التي أحياها الرسول وأيقظ أهله فيها وجدَّ وشدَّ المِئْزَر؟

والجواب أن أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام عشر رمضان؛ لأن في الأولى يوم النحر الذي هو يوم الحج الأكبر، ويوم عرفة ويوم التروية وهي أيام مباركة، وأن ليالي العشر الأخير من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة؛ لأن في الأولى ليلة القَدْر، وهي خير من ألف شهر، أي أن التفضيل في عشر ذي الحجة باعتبار الأيام، وفي عشر رمضانَ باعتبار الليالي


إنه السباق

فقط عشرة أيام

و لكنها ليست أية أيام

إنها أيام أقسم بها المولى عز و جل فى كتابه فقال :

{وَلَيَالٍ عَشْرٍ }الفجر2

إنها أفضل عشرة أيام فى العام كله

يحب الله فيها العمل الصالح

فهل ستفعل ما يحبه الله ؟

الله ربك يحب منك أن تتقرب إليه فى هذه الأيام بالأعمال الصالحة

فماذا أنت صانع ؟


إنها فرص

منح ربانية من المولى الكريم

تتوالى الفرصة بعد الأخرى

فبعد رمضان تأتى عشر ذى الحجة

و بعدها تأتى عاشوراء و شهر المحرم

وهكذا

تأتى الفرصة تلو الأخرى

ولكن ماذا أنت صانع بتلك الفرص ؟


إياك أن تضيعها

الموت يأتى بغته

و رب فرصة تضيع لا يأتى بعدها فرصة

و ابواب الخير كثيرة و الأعمال الصالحة كثيرة

منها الصيام

حاول أن تصوم تسع من ذى الحجة فإن لم تستطع فيوم و يوم و هكذا

روى أبو داود فى سننه

حدثنا مسدد ثنا أبو عوانة عن الحر بن الصباح عن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت :

"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة "

صححه الألبانى


اجتهد فى أن يكون لك ختمة فى هذا الأيام

ثلاثة أجزاء كل يوم من كتاب الله

اجعل لك ورد من الذكر


أكثر من : "سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر"


واجعل لك نصيب من الصدقة


ولا تنسى قيام الليل و الدعاء وقت السحر و عند الأفطار

و كذلك أعمال البر الأخرى من صلة ارحام وبر والدين إلى غير ذلك من أعمال الخير

و اجتهد فى الخير على قدر استطاعتك

و لمن أراد الأضحية نذكره :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

من كان له ذبح يذبحه فإذا أهل هلال ذي الحجة فلا يأخذن من شعره ولا من أظفاره شيئا حتى يضحي

قال الألبانى : حسن صحيح



و لا تنسوا


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" أفضل ما قلت أنا و النبيون عشية عرفة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له

الملك و له الحمد , و هو على كل شيء قدير " .

" السلسلة الصحيحة "


فرص للمحرومين
إلى المحرومين من الحج هذا العام :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
* " من صلى الغداة في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة " . حسن
* " من مشى إلى صلاة مكتوبة في الجماعة فهي كحجة ". حسن
* " من غدا إلى المسجد لا يريد إلا أن يتعلم خيرا أو يعلّمه كان له كأجر حاج تاما حجته" . صحيح

وختاما نقول لكم هذه الكلمات

إذا تجددت لك نعمة فاشكر الله

و إذا أبطأ عنك رزق فاستغفر الله

و إذا أصابتك شدة فاكثر من قول لا حول و لا قوة إلا بالله

و جماع الثلاثة :

أكثر من الصلاة و السلام على رسول الله


هذه نفحات عشر من ذي الحجه:

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " افعلوا الخير دهركم ، وتعرضوا لنفحات رحمة الله ، فإن لله نفحات من رحمته ، يصيب بها من يشاء من عباده". حسن


وأخبروني بالله عليكم: إن لم تكن أيام العشر الأوائل من ذي الحجة في مقدمة هذه النفحات فأي أيام تكون ؟


لاتنسونا من صالح دعائكم

وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين​
 

ودي اربح

عضو نشط
التسجيل
1 أكتوبر 2004
المشاركات
3,729
الإقامة
ديرة الخير
جزاك الله خير
 
أعلى