الشاهين1
موقوف
- التسجيل
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,794
صعود السوق مرهون بتجاوز 7 آلاف و7200 نقطة
«غلف انفست»: «زين» وراء اعادة الثقة الى البورصة بنهاية الشهر الجاري
قال التقرير الشهري الصادر عن الشركة الخليجية الدولية للاستثمار «غلف انفست» إن سوق الكويت للأوراق المالية شهد انخفاضا في جميع مؤشراته الرئيسية خلال شهر نوفمبر. فقد شهد المؤشر السعري انخفاضا بواقع 413.8- نقطة وبنسبة %-6، كما شهد المؤشر الوزني انخفاضا بواقع 35.76- نقطة وبنسبة %-8، كما شهد المؤشر السعري انخفاضا بنسبة %-10.91 أما المؤشر الوزني فقد شهد انخفاضا بنسبة %-4.84 منذ بداية السنة حيث أقفل المؤشر عند 6933.7 نقطة. وذلك لعدة عوامل أهمها، عمليات البيع المكثف على معظم قطاعات السوق، بالاضافة الى حالة من الهلع والتشاؤم وانعدام الثقة التي سادت السوق بسبب تأخر بعض الشركات القيادية والتشغيلية في بداية الشهر عن اعلان أرباحها للربع الثالث من العام، بالإضافة الى الاتهامات التي وجهت لشركة أجيليتي من السلطات القضائية الفيدرالية الأمريكية في شأن تجاوزات مالية في عقد للشركة مع الجيش الأمريكي، واستمرار التأزيم بين المجلس والحكومة الذي أدى الى تخوف المستثمرين من عدم استقرار الأوضاع السياسية والاقتصادية في البلاد وخصوصا بعد تقديم عدد من النواب لاستجوابات موجهة لرئيس الوزراء وعدد من الوزراء الآخرين. وعلى الرغم من انخفاض السوق خلال الشهر الا أنه قلص خسائره في أواخر الشهر بعد تصريحات الحكومة حول المشاريع التنموية التي من المتوقع أن تبلغ قيمتها الاجمالية 2.5 مليار دينار ووجود النية باشراك القطاع الخاص بهذه المشاريع ما أعطى نوعا من التفاؤل لدى المستثمرين. كما كان لورود أنباء ايجابية حول صفقة زين بعد الاعلان عن اختيار المستشارين للصفقة من قبل الطرفين وأعطى ذلك مؤشراً بأن الصفقة مازالت جارية، ما أدى الى عودة الثقة الى السوق وبالأخص أسهم مجموعة الخرافي.
وتابع التقرير «ذكرنا في تحليلنا الفني السابق لسوق الكويت للأوراق المالية كما في 2009/11/22 بأننا نتوقع بأن المؤشر يجب عليه أن يتخطى نقطة المقاومة الأولى عند 6775 نقطة ومن ثم نقطة المقاومة الثانية عند 6840 نقطة وصولا الى نقطة 7000 ليتجاوز الاتجاه التنازلي الثانوي، وان لم يحصل ذلك فمن الممكن نزول المؤشر عن نقطة الدعم الأولى عند 6700 نقطة ومن ثم نقطة الدعم الثانية 6560 نقطة. وبالفعل فقد تجاوز المؤشر نقطتي المقاومة الأولى والثانية حيث أقفل المؤشر عند 6933.7 نقطة. أما بالنسبة لتحليلنا للفترة المقبلة، فأننا نتوقع بأن المؤشر يجب عليه أن يتخطى نقطة المقاومة الأولى والنفسية عند 7000 نقطة والتأسيس فوقها ومن ثم نقطة المقاومة الثانية عند 7200 نقطة ليتجاوز الاتجاه التنازلي الثانوي مع ضرورة ارتفاع القيم والكميات المتداولة، وان لم يحصل ذلك فمن الممكن نزول المؤشر عن نقطة الدعم الأولى عند 6840 نقطة ومن ثم نقطة الدعم الثانية 6775 نقطة.
تاريخ النشر 26/11/2009
«الساحل»: البورصة تحظى بدعم عند 6400 وتقاوم عند 7 آلاف نقطة
قال التقرير اليومي لشركة الساحل للتنمية والاستثمار عن أداء البورصة انه استمر المؤشر السعري لبورصة الكويت بالصعود بعدما ارتد من مستوى الدعم عند 6.700 نقطة ليتجه نحو 7.000 نقطة فيما يقع مستوى الدعم الصلب عند 6.400 نقطة ومستوى المقاومة عند 7.000 نقطة وارتفاع نشاط التداول الى مستويات معتدلة.
وارتفعت مؤشرات سوق الكويت للاوراق المالية امس في آخر ايام تداول شهر نوفمبر بارتفاع ملحوظ في الكمية والقيمة المتداولة، حيث ارتفع المؤشران السعري والوزني بنسبة %0.94 و%0.90 على التوالي. وانهت مؤشرات قطاعات الساحل الجلسة على اقفالات متباينة. واحتل مؤشر قطاع التكنولوجيا والاتصالات صدارة القطاعات المرتفعة لليوم الثاني على التوالي بارتفاع بلغ %4.74. وفي المقابل تكبد مؤشر قطاع اللوجستيات اكبر خسارة بنسبة تقارب الـ %3. وسجلت معظم مؤشرات المجاميع ارتفاعا ايضا حيث استمر مؤشر مجموعة المجموعة الدولية في صدارة المجاميع الرابحة لليوم الثالث على التوالي بارتفاعه بنسبة %3.28. وفي المقابل حقق مؤشر مجموعة اجيليتي اكبر انخفاض بنسبة %1.32.
تاريخ النشر 26/11/2009
«غلف انفست»: «زين» وراء اعادة الثقة الى البورصة بنهاية الشهر الجاري
قال التقرير الشهري الصادر عن الشركة الخليجية الدولية للاستثمار «غلف انفست» إن سوق الكويت للأوراق المالية شهد انخفاضا في جميع مؤشراته الرئيسية خلال شهر نوفمبر. فقد شهد المؤشر السعري انخفاضا بواقع 413.8- نقطة وبنسبة %-6، كما شهد المؤشر الوزني انخفاضا بواقع 35.76- نقطة وبنسبة %-8، كما شهد المؤشر السعري انخفاضا بنسبة %-10.91 أما المؤشر الوزني فقد شهد انخفاضا بنسبة %-4.84 منذ بداية السنة حيث أقفل المؤشر عند 6933.7 نقطة. وذلك لعدة عوامل أهمها، عمليات البيع المكثف على معظم قطاعات السوق، بالاضافة الى حالة من الهلع والتشاؤم وانعدام الثقة التي سادت السوق بسبب تأخر بعض الشركات القيادية والتشغيلية في بداية الشهر عن اعلان أرباحها للربع الثالث من العام، بالإضافة الى الاتهامات التي وجهت لشركة أجيليتي من السلطات القضائية الفيدرالية الأمريكية في شأن تجاوزات مالية في عقد للشركة مع الجيش الأمريكي، واستمرار التأزيم بين المجلس والحكومة الذي أدى الى تخوف المستثمرين من عدم استقرار الأوضاع السياسية والاقتصادية في البلاد وخصوصا بعد تقديم عدد من النواب لاستجوابات موجهة لرئيس الوزراء وعدد من الوزراء الآخرين. وعلى الرغم من انخفاض السوق خلال الشهر الا أنه قلص خسائره في أواخر الشهر بعد تصريحات الحكومة حول المشاريع التنموية التي من المتوقع أن تبلغ قيمتها الاجمالية 2.5 مليار دينار ووجود النية باشراك القطاع الخاص بهذه المشاريع ما أعطى نوعا من التفاؤل لدى المستثمرين. كما كان لورود أنباء ايجابية حول صفقة زين بعد الاعلان عن اختيار المستشارين للصفقة من قبل الطرفين وأعطى ذلك مؤشراً بأن الصفقة مازالت جارية، ما أدى الى عودة الثقة الى السوق وبالأخص أسهم مجموعة الخرافي.
وتابع التقرير «ذكرنا في تحليلنا الفني السابق لسوق الكويت للأوراق المالية كما في 2009/11/22 بأننا نتوقع بأن المؤشر يجب عليه أن يتخطى نقطة المقاومة الأولى عند 6775 نقطة ومن ثم نقطة المقاومة الثانية عند 6840 نقطة وصولا الى نقطة 7000 ليتجاوز الاتجاه التنازلي الثانوي، وان لم يحصل ذلك فمن الممكن نزول المؤشر عن نقطة الدعم الأولى عند 6700 نقطة ومن ثم نقطة الدعم الثانية 6560 نقطة. وبالفعل فقد تجاوز المؤشر نقطتي المقاومة الأولى والثانية حيث أقفل المؤشر عند 6933.7 نقطة. أما بالنسبة لتحليلنا للفترة المقبلة، فأننا نتوقع بأن المؤشر يجب عليه أن يتخطى نقطة المقاومة الأولى والنفسية عند 7000 نقطة والتأسيس فوقها ومن ثم نقطة المقاومة الثانية عند 7200 نقطة ليتجاوز الاتجاه التنازلي الثانوي مع ضرورة ارتفاع القيم والكميات المتداولة، وان لم يحصل ذلك فمن الممكن نزول المؤشر عن نقطة الدعم الأولى عند 6840 نقطة ومن ثم نقطة الدعم الثانية 6775 نقطة.
تاريخ النشر 26/11/2009
«الساحل»: البورصة تحظى بدعم عند 6400 وتقاوم عند 7 آلاف نقطة
قال التقرير اليومي لشركة الساحل للتنمية والاستثمار عن أداء البورصة انه استمر المؤشر السعري لبورصة الكويت بالصعود بعدما ارتد من مستوى الدعم عند 6.700 نقطة ليتجه نحو 7.000 نقطة فيما يقع مستوى الدعم الصلب عند 6.400 نقطة ومستوى المقاومة عند 7.000 نقطة وارتفاع نشاط التداول الى مستويات معتدلة.
وارتفعت مؤشرات سوق الكويت للاوراق المالية امس في آخر ايام تداول شهر نوفمبر بارتفاع ملحوظ في الكمية والقيمة المتداولة، حيث ارتفع المؤشران السعري والوزني بنسبة %0.94 و%0.90 على التوالي. وانهت مؤشرات قطاعات الساحل الجلسة على اقفالات متباينة. واحتل مؤشر قطاع التكنولوجيا والاتصالات صدارة القطاعات المرتفعة لليوم الثاني على التوالي بارتفاع بلغ %4.74. وفي المقابل تكبد مؤشر قطاع اللوجستيات اكبر خسارة بنسبة تقارب الـ %3. وسجلت معظم مؤشرات المجاميع ارتفاعا ايضا حيث استمر مؤشر مجموعة المجموعة الدولية في صدارة المجاميع الرابحة لليوم الثالث على التوالي بارتفاعه بنسبة %3.28. وفي المقابل حقق مؤشر مجموعة اجيليتي اكبر انخفاض بنسبة %1.32.
تاريخ النشر 26/11/2009