دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
اتجاه السوق لهذه الايام
- بادئ الموضوع الريان
- تاريخ البدء
مؤشراتي
عضو محترف
الأخ الصديق : الريان
اسعد اللـه أيامك بكل حب وود ، ، ،
جهـد يشكر عليه ، وليس بغريب على ابو ريم هذا الإنجاز الرائع .
لدي ملاحظة فنية على جارت المؤشر الوزني ، إذ قمت بنسخ الجارت وقمت بإضافة تعديل ظاهر للعيان يالريان .
إذ يظهر على جارت الديلي للمؤشر الوزني أنه دخل مرحلة تماسك ( دعم ومقاومة ) وأن اختراق المرحلة سيؤدي إلى صعود يظاهي المرحلة السابقة للتماسك ؟
ألا تعتقد بالرأي الذي اعـتقده ؟؟
اسعد اللـه أيامك بكل حب وود ، ، ،
جهـد يشكر عليه ، وليس بغريب على ابو ريم هذا الإنجاز الرائع .
لدي ملاحظة فنية على جارت المؤشر الوزني ، إذ قمت بنسخ الجارت وقمت بإضافة تعديل ظاهر للعيان يالريان .
إذ يظهر على جارت الديلي للمؤشر الوزني أنه دخل مرحلة تماسك ( دعم ومقاومة ) وأن اختراق المرحلة سيؤدي إلى صعود يظاهي المرحلة السابقة للتماسك ؟
ألا تعتقد بالرأي الذي اعـتقده ؟؟
الملفات المرفقه:
الاخ مؤشراتي
لو تلاحظ ان الشارت المؤشر الوزني بالنسبة لي يهمني اكثر من السعري
اما بالنسبة للنقطة التي ذكرتها فلقد لمحت لها بان في حالة كسر المقاومة سوف تكون هناك حركة مثل التي ظللت عليها بالمستطيل الاسود
واشكرك لمشاركتك بهذا الموضوع واتمني ان تشاركنا بتحليل السوق يوميا
مؤشراتي
عضو محترف
الأخ الصديق : الريان
أسعد اللـه صباحك بكل خيـر ، ، ،
نـعـم سيدي ، المؤشر الوزني أهـم بكثير من السعري .
وكما تفضلت بأن كسر المقاومة سيؤدي إلى ذات المرحلة السابقة .
لو كان عندي هذا الجارت ... لكتبت ملاحظة أن السوق مقبل على هبوط
خيرها بغيرها
التحليل الفني ( ياب مفعوله ) صح ؟
أسعد اللـه صباحك بكل خيـر ، ، ،
نـعـم سيدي ، المؤشر الوزني أهـم بكثير من السعري .
وكما تفضلت بأن كسر المقاومة سيؤدي إلى ذات المرحلة السابقة .
لو كان عندي هذا الجارت ... لكتبت ملاحظة أن السوق مقبل على هبوط
خيرها بغيرها
التحليل الفني ( ياب مفعوله ) صح ؟
بوراشد جروب
عضو مميز
قلت بدل لاافتح موضوع جديد ننفض الغبار عن موضوع اخونا الريان ونشوف
7590 نقطة.. هدف مؤشر «سوق الكويت» على المدى القصير
شهدت تحركات مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية موجات تصاعدية متوالية خلال الفترة الأخيرة، وتحديداً من نهاية مارس الماضي إلى العاشر من الشهر الجاري، استطاعت خلالها هذه الموجات في أن ترتقي بالمؤشر من مستوى 6672 نقطة إلى مستوى 7800 نقطة، مسجلة ارتفاعات بنسبة قاربت الـ17 بالمئة.
إلا أن ارتفاعات المؤشر توقفت خلال آخر جلستين للتداول، متراجعاً إلى مستوى 7593 نقطة خلال تداولات أول من أمس، ما أثار تساؤلات حول مستقبل تحركات المؤشر المقبلة، فهل يستأنف الارتفاع مرة أخرى، أم أن الترجعات الحالية لها رأي آخر؟
النظرة قصيرة الأجل
تذهب هذه الرؤية الفنية إلى أن الاتجاه الهبوطي، هو الاتجاه المقبل للمؤشر الكويتي على المدى القصير، حيث ترى أن الهدف المقبل للمؤشر الكويتي هو الوصول إلى مستوى 7600 نقطة، وصولاً إلى مستوى 7360 نقطة، الذي يمثل نسبة 38.2 بالمئة التصحيحية للارتفاعات السابقة من مستوى 6650 نقطة إلى 7800 نقطة.
وتستند هذه الرؤية في ذلك على عدد من القراءات الفنية، أبرزها تكوين المؤشر لشمعة يابانية سلبية خلال تداولات أمس تدعى شمعة «الهرامي الانعكاسية» bearish harami، التي تعد من الشموع اليابانية المركبة، التي تشير إلى نهاية الموجات التصاعدية، وبداية مرحلة جني الأرباح.
كما تذهب هذه الرؤية الفنية إلى أن المؤشر استطاع خلال الارتفاعات الأخيرة، تحقيق الهدف المبتغى منه على المدى المتوسط، حيث إن تحقيق مستوى 7800 نقطة، يتوافق مع الهدف المتوقع من اكتمال أركان النموذج البياني «ثنائي القيعان» double bottom، الذي دشنه المؤشر خلال الفترة الممتدة من الثاني والعشرين من يناير الماضي إلى الخامس من إبريل الماضي، الأمر الذي يجعلنا نرجح تراجع المؤشر خلال الفترة المقبلة بهدف تصحيح المسار.
كما تدعم هذه الرؤية، القراءات والتقاطعات السلبية التي تشير إليها بعض المؤشرات الفنية على الرسومات اليومية، أبرزها مؤشرا «الماكد» macd و«القوة النسبية» rsi، الشيء الذي يجعل من الصعوبة مواصلة الارتفاع خلال الفترة الراهنة.
النظرة متوسطة الأجل
ترى هذه الرؤية الفنية، أن تراجعات المؤشر المحتملة خلال الفترة المقبلة، سوف تكون على سبيل التصحيح المؤقت سرعان ما تنتهي، ويعاود المؤشر الكويتي الارتفاع مرة أخرى مستهدفاً مستوى 7800 نقطة وصولاً إلى مستوى 8500 نقطة على المدى المتوسط.
وتستند هذه الرؤية الفنية في ذلك إلى عدد من القراءات الفنية الإيجابية، أبرزها نجاح المؤشر في تدشين قناة تصاعدية ثانوية في الثالث من مارس الماضي، حينما كانت تداولات المؤشر وقتها لدى مستوى 6375 نقطة، ويتحرك المؤشر حالياً داخل هذه القناة التصاعدية بين مستوى دعم يبلغ 7170 نقطة ومستوى مقاومة يبلغ 7850 نقطة، الشيء الذي يوضح أن تراجعات المؤشر المحتملة سوف تكون بهدف تجربة مستوى دعم القناة التصاعدية مع المحافظة على الاتجاه العام للمؤشر.
ثاني هذه الظواهر: تدشين المؤشر لنموذج بياني انعكاسي على الرسومات اليومية يدعى «ثنائي القيعان» double bottom، وهو من النماذج البيانية التي تشير إلى انتهاء الموجات الهبوطية وبداية الموجات التصاعدية على المدى المتوسط.
ثالث الظواهر الفنية: القراءات والتقاطعات الإيجابية التي تصدرها متوسطات الحركة 21 و50 و100 يوم على الرسومات اليومية، وكذلك القراءات والتقاطعات الإيجابية التي تشير إليها بعض المؤشرات الفنية على الرسومات الأسبوعية، وأبرزها مؤشرا «الماكد» و«القوة النسبية».
الخلاصة
نستنتج مما سبق، أنه من المرجح تعرض المؤشر الكويتي لموجات تصحيحية خلال الفترة المقبلة، تستهدف الوصول إلى مستوى 7593 نقطة على المدى القصير، وما أن تنتهي هذه الموجات التصحيحية يعاود المؤشر الارتفاع مرة أخرى مستهدفاً العودة إلى مستوى 7800 نقطة وصولاً إلى مستوى 8500 نقطة على المدى المتوسط.
إلا أن هذا السيناريو مشروط تنفيذه بعدم قدرة المؤشر على اختراق مستوى 7800 نقطة والإغلاق أعلاه بصفة يومية في ظل ارتفاع ملحوظ في مستوى السيولة.
الرؤية الاقتصادية
الاربعاء 13 مايو 2009
شهدت تحركات مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية موجات تصاعدية متوالية خلال الفترة الأخيرة، وتحديداً من نهاية مارس الماضي إلى العاشر من الشهر الجاري، استطاعت خلالها هذه الموجات في أن ترتقي بالمؤشر من مستوى 6672 نقطة إلى مستوى 7800 نقطة، مسجلة ارتفاعات بنسبة قاربت الـ17 بالمئة.
إلا أن ارتفاعات المؤشر توقفت خلال آخر جلستين للتداول، متراجعاً إلى مستوى 7593 نقطة خلال تداولات أول من أمس، ما أثار تساؤلات حول مستقبل تحركات المؤشر المقبلة، فهل يستأنف الارتفاع مرة أخرى، أم أن الترجعات الحالية لها رأي آخر؟
النظرة قصيرة الأجل
تذهب هذه الرؤية الفنية إلى أن الاتجاه الهبوطي، هو الاتجاه المقبل للمؤشر الكويتي على المدى القصير، حيث ترى أن الهدف المقبل للمؤشر الكويتي هو الوصول إلى مستوى 7600 نقطة، وصولاً إلى مستوى 7360 نقطة، الذي يمثل نسبة 38.2 بالمئة التصحيحية للارتفاعات السابقة من مستوى 6650 نقطة إلى 7800 نقطة.
وتستند هذه الرؤية في ذلك على عدد من القراءات الفنية، أبرزها تكوين المؤشر لشمعة يابانية سلبية خلال تداولات أمس تدعى شمعة «الهرامي الانعكاسية» bearish harami، التي تعد من الشموع اليابانية المركبة، التي تشير إلى نهاية الموجات التصاعدية، وبداية مرحلة جني الأرباح.
كما تذهب هذه الرؤية الفنية إلى أن المؤشر استطاع خلال الارتفاعات الأخيرة، تحقيق الهدف المبتغى منه على المدى المتوسط، حيث إن تحقيق مستوى 7800 نقطة، يتوافق مع الهدف المتوقع من اكتمال أركان النموذج البياني «ثنائي القيعان» double bottom، الذي دشنه المؤشر خلال الفترة الممتدة من الثاني والعشرين من يناير الماضي إلى الخامس من إبريل الماضي، الأمر الذي يجعلنا نرجح تراجع المؤشر خلال الفترة المقبلة بهدف تصحيح المسار.
كما تدعم هذه الرؤية، القراءات والتقاطعات السلبية التي تشير إليها بعض المؤشرات الفنية على الرسومات اليومية، أبرزها مؤشرا «الماكد» macd و«القوة النسبية» rsi، الشيء الذي يجعل من الصعوبة مواصلة الارتفاع خلال الفترة الراهنة.
النظرة متوسطة الأجل
ترى هذه الرؤية الفنية، أن تراجعات المؤشر المحتملة خلال الفترة المقبلة، سوف تكون على سبيل التصحيح المؤقت سرعان ما تنتهي، ويعاود المؤشر الكويتي الارتفاع مرة أخرى مستهدفاً مستوى 7800 نقطة وصولاً إلى مستوى 8500 نقطة على المدى المتوسط.
وتستند هذه الرؤية الفنية في ذلك إلى عدد من القراءات الفنية الإيجابية، أبرزها نجاح المؤشر في تدشين قناة تصاعدية ثانوية في الثالث من مارس الماضي، حينما كانت تداولات المؤشر وقتها لدى مستوى 6375 نقطة، ويتحرك المؤشر حالياً داخل هذه القناة التصاعدية بين مستوى دعم يبلغ 7170 نقطة ومستوى مقاومة يبلغ 7850 نقطة، الشيء الذي يوضح أن تراجعات المؤشر المحتملة سوف تكون بهدف تجربة مستوى دعم القناة التصاعدية مع المحافظة على الاتجاه العام للمؤشر.
ثاني هذه الظواهر: تدشين المؤشر لنموذج بياني انعكاسي على الرسومات اليومية يدعى «ثنائي القيعان» double bottom، وهو من النماذج البيانية التي تشير إلى انتهاء الموجات الهبوطية وبداية الموجات التصاعدية على المدى المتوسط.
ثالث الظواهر الفنية: القراءات والتقاطعات الإيجابية التي تصدرها متوسطات الحركة 21 و50 و100 يوم على الرسومات اليومية، وكذلك القراءات والتقاطعات الإيجابية التي تشير إليها بعض المؤشرات الفنية على الرسومات الأسبوعية، وأبرزها مؤشرا «الماكد» و«القوة النسبية».
الخلاصة
نستنتج مما سبق، أنه من المرجح تعرض المؤشر الكويتي لموجات تصحيحية خلال الفترة المقبلة، تستهدف الوصول إلى مستوى 7593 نقطة على المدى القصير، وما أن تنتهي هذه الموجات التصحيحية يعاود المؤشر الارتفاع مرة أخرى مستهدفاً العودة إلى مستوى 7800 نقطة وصولاً إلى مستوى 8500 نقطة على المدى المتوسط.
إلا أن هذا السيناريو مشروط تنفيذه بعدم قدرة المؤشر على اختراق مستوى 7800 نقطة والإغلاق أعلاه بصفة يومية في ظل ارتفاع ملحوظ في مستوى السيولة.
الرؤية الاقتصادية
الاربعاء 13 مايو 2009
بوراشد جروب
عضو مميز
السعد محمد
عضو مميز
- التسجيل
- 26 أكتوبر 2005
- المشاركات
- 9,961
لو يلغون المؤشر السعري والوزني للسوق
يخلونها جطل
يخلونها جطل
سوق الاوراق
عضو نشط
- التسجيل
- 5 يوليو 2005
- المشاركات
- 5,635
السلام عليكم
مساك الله بالخير مشرفنا الغالي ....
اذا عدينا مرحلة الانتخابات والتشكيل الوزاري بترند صاعد . اعتقد الطريج سالك للمستثمرين .
ودخولك شخصيا وتطمين المستثمرين ووضع الشارتات تدفع المترددين من للحركة واستغلال الفرص حسب العوامل الفنية .
لذلك المشاركات مطلوبة .
اخوك العضو النشط سوق الاوراق
تقبل تحياتي
Madridi
عضو نشط
- التسجيل
- 28 يناير 2008
- المشاركات
- 1,691
السلام عليكم
مساك الله بالخير مشرفنا الغالي ....
اذا عدينا مرحلة الانتخابات والتشكيل الوزاري بترند صاعد . اعتقد الطريج سالك للمستثمرين .
ودخولك شخصيا وتطمين المستثمرين ووضع الشارتات تدفع المترددين من للحركة واستغلال الفرص حسب العوامل الفنية .
لذلك المشاركات مطلوبة .
اخوك العضو النشط سوق الاوراق
تقبل تحياتي
اخوي ترى مشاركة المشرف من سنة 2004
قديمة وايد
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي