بدون مجامله
عضو نشط
السوق يعود غداً.. مدعوماً بعودة السيولة
«التفاؤل» يدعم البورصة.. والثقة تعود
التفاؤل عاد للبورصة مجددا
كتب - الأمير يسري: يعاود سوق الكويت للاوراق المالية تداولاته اعتبارا من الغد بعد ثلاثة ايام من التوقف " الاجازة الاسبوعية ورأس السنة الهجرية "في ظل توقعات باستمرارية الاجواء الايجابية بفعل تزايد مساحات التفاؤل.
ووفقاً لمصادر متابعة فان البورصة مرشحة لاستقطاب استثمارات للاستفادة من دورة السوق الصاعدة التي بدأت منذ فترة وجيزة ويتوقع استمراريتها خلال الفترة المقبلة في ظل تجمع العديد من المؤشرات المحفزة لاداء السوق.
وتشير المصادر الى ان ارتفاع السيولة اليومية لـ 100 مليون دينار واكثر تمكنت من توطين الثقة في السوق وهو الامر الذي من شأنه في حال تحققه ان يضمن للسوق تعويض الكثير من خسائره المتراكمة على مدار العام الجاري.
وتعتقد المصادر ان السوق يمر حالياً بمرحلة انتقالية تؤشر الى احتمالية تحول السوق من الركود الى الانتعاش بعد ان بدأت السيولة في الظهور المؤثر خلال الايام الماضية .
وذكرت المصادر ان الثقة حققت العائد الاكبر للسوق خلال الايام الماضية لانها قلصت حجم التشاؤم وقوضت تأثيراته بما شجع المستثمرين صغاراً وكباراً الى ركوب موجة التفاؤل الذي يتزايد املاً في انتعاشة قريبة للاصول المدرجة من شأنها تحقيق المكاسب للمتداول وتعويض اجزاء من خسائره التي أتى بها العام 2009.
ولفتت المصادر الى ان المضاربات التي يشهدها السوق تحولت من السلبي الى الايجابي لان اموال المضاربة لا تهرب من السوق ولكن يعاد استثمارها مجدداً وهو التطور الذي تراه المصادر ايجابيا لحفاظ السوق على استقراره واتزانه خلال الفترة المقبلة.
تاريخ النشر 20/12/2009
«التفاؤل» يدعم البورصة.. والثقة تعود
التفاؤل عاد للبورصة مجددا
كتب - الأمير يسري: يعاود سوق الكويت للاوراق المالية تداولاته اعتبارا من الغد بعد ثلاثة ايام من التوقف " الاجازة الاسبوعية ورأس السنة الهجرية "في ظل توقعات باستمرارية الاجواء الايجابية بفعل تزايد مساحات التفاؤل.
ووفقاً لمصادر متابعة فان البورصة مرشحة لاستقطاب استثمارات للاستفادة من دورة السوق الصاعدة التي بدأت منذ فترة وجيزة ويتوقع استمراريتها خلال الفترة المقبلة في ظل تجمع العديد من المؤشرات المحفزة لاداء السوق.
وتشير المصادر الى ان ارتفاع السيولة اليومية لـ 100 مليون دينار واكثر تمكنت من توطين الثقة في السوق وهو الامر الذي من شأنه في حال تحققه ان يضمن للسوق تعويض الكثير من خسائره المتراكمة على مدار العام الجاري.
وتعتقد المصادر ان السوق يمر حالياً بمرحلة انتقالية تؤشر الى احتمالية تحول السوق من الركود الى الانتعاش بعد ان بدأت السيولة في الظهور المؤثر خلال الايام الماضية .
وذكرت المصادر ان الثقة حققت العائد الاكبر للسوق خلال الايام الماضية لانها قلصت حجم التشاؤم وقوضت تأثيراته بما شجع المستثمرين صغاراً وكباراً الى ركوب موجة التفاؤل الذي يتزايد املاً في انتعاشة قريبة للاصول المدرجة من شأنها تحقيق المكاسب للمتداول وتعويض اجزاء من خسائره التي أتى بها العام 2009.
ولفتت المصادر الى ان المضاربات التي يشهدها السوق تحولت من السلبي الى الايجابي لان اموال المضاربة لا تهرب من السوق ولكن يعاد استثمارها مجدداً وهو التطور الذي تراه المصادر ايجابيا لحفاظ السوق على استقراره واتزانه خلال الفترة المقبلة.
تاريخ النشر 20/12/2009