السلام عليكم
أكرهك يا "عواطف"
"عواطف" يا أفعى..بثت سمومها في تفكيري
"عواطف" انتي عديمة الـ"عواطف"
كم سأمتك يا "عواطف"،، وكم سأمك الآخرين
أتوقع أن الكثير اعتقد اني مرتبط بإحدى الجميلات ذوات البشرة البيضاء والشعر الاسود الطويل والعيون الكبيرة، مع جميع الصفات المرغوب لكل شاب، و وجود خلاف معها بسبب العنوان او بسبب بعض الكلمات السابقة
ولكن آنستنا "عواطف" ليست فتاة او بنت عربيه شرقية انها "عواطفنا" ومشاعرنا التي تأثر علينا اثناء التداول
وهي "عواطف" "الخوف والطمع والامل".. التي تفقد ملاك الاسهم من صغار المتداولين
الكثير من الارباح و تفتيت راس المال من الخساره المستمره بالسهم
كم شخص منا يشتري سهم ويبيعه "خوفا" من التراجع معتقد انه حقق الربح الكثير منه
ولكن يتفاجأ ان السهم استمر في تحقيق الارباح اكثر واكثر
واكتشف ان ارباحه مجرد فتات صغير.
وكم منا من اشترى سهم واخذ يتراجع واخذ "الامل" على العوده الى سعر الشراء
ويتستمر بالهبوط.. وليتفاجأه بأن خسارته لا تطاق ابدا وصلت لاكثر من 60% من رأس ماله
ومن ذا الشخص الذي طمع بمزيد من الارباح ... ليتفاجأ بان الارباح تحولت الى خساره .. "طمع" بربح كبير ... ليحقق خساره اكبر
هناك مشكله تواجهنا كلنا جميعا وهي الثلاث الكوكباني "الطمع والخوف والامل"
كيف نسيطر على هذي العواطف حتى نحقق اكبر استفاده من المتاجره بالاسهم
قرأت وقرأت وقرأت ولم احصل على نتائج مرضية تساعدني في التغلب على "عواطف"، وذلك لوجود خلل فيني لم استطع ان احدده بعد مواطن الخلل فيني كما بحثت عن حلول ولم اصل الى نتيجه مرضية .
جميعا يعرف بان الممارس الجيد او المتداول الجيد من يسيطر على هذي المشاعر بشكل مناسب، وتروضيها على شكل يساهم في تحقيق الارباح لصالحه مع تقليل هامش الخساره له.
وهي كالحصان الجامح الذي يسقط صاحبها ارضا عندما يريد ركوبها، ولا تتم السيطره عليه الا في حال ترويضها .
وقرأ هذا المقال وانا ابحث عن جواب لهذي المشكلة العويصه وجدت هذا الرأي"المنقول"
"ولنتحدث الآن عن أحد أخطر العوامل التي تقود المستثمر إلى الخسارة ألا وهو عامل الخوف. ففي أوقات كثيرة ندمر أنفسنا بسبب هذا الخوف، ربما يكون الخوف مفيداً في بعض الأحيان لنا في أمور حياتنا المختلفة إلا في إدارة الأموال والتعاملات التجارية والاستثمارية فهو يشكل خطرا كبيرا. حيث أن الخوف يؤثر على أداء المستثمر، فهو يركز دائماً في خوفه من الخسارة وينشغل عن التفكير في كيفية الكسب، وعندما يرتكز تفكيره في الخسارة فإنه يعطي العقل الباطن توجهات قوية، فالشخص لا يحصل إلى على الأشياء التي يركز فيها ويعتقد بها. والعقل الباطن يقوم بتنفيذ المعلومات التي يحصل عليها بغض النظر عن كونها مفيدة أم لا وقد قال العالم روبرت سوليفان "أن الخوف هو أسوأ العواطف التي يمكن أن تؤثر سلبا علي التجارة".
ولكن استمرت في البحث الى أن وجدت هذا الجزء من مقال "منقول" أيضا
"الحل في تحفيز العقل دائما عن طريق البرمجة اللغوية العصبية في ابسط طرقها وهي التكرار فكما ان جهازك يحتاج دائما الي سوف وير جديد كل فتره كذالك عقلك يحتاج الي التحديث دائما وازاله الأخطاء وتثبيت المسلمات الصحيحة والتكرار هو من أفضل الوسائل لتحديث العقل دائما وفي شتي المجالات قبل ان تدخل في اي صفقه اسال نفسك"
. هل تهدف من وراء هذه الصفقة عمل نقله نوعيه او إحداث طفرة ايجابيه في الحساب ؟
. هل أنت خائف من هذه الصفقة وهل خوفك منطقي ؟
. هي انتهيت تماما من التحليل ؟
. هل راجعت جدول الأخبار ؟
. ماذا ستفعل ان عكس معك ؟السعر؟
. كم هي خسارتك وهل تتوافق مع حسابك واداره مخاطرك؟ أم لا
. هل نقطه دخولك جيده ام ان هناك نقطه أفضل منها للدخول؟
. هل اذا أيقنت ان الصفقة خاسره لا محاله نتيجه ظروف طرائت علي السوق هل تنتظر حتى يتفعل الوقف ام ستغلق العمليه؟
. ما هي النسبه المئويه لنجاح الصفقه؟ وهل تتوافق مع نسبه المخاطره ام لا؟
. هل اذا وجدت صديقك الذي تحبه وتثق فيه او استاذك الذي تتعلم منه دخل عكسك هل ستستمر في الصفقه؟ ام ستخرج ؟ام ستعكس معه؟
إذاً الأستاذ الذي تطرق إلى حل بواسطة "تحفيز" العقل من خلال المنبهات وهي الاسأله السابقة، سوف تساهم بشكل كبير بالسيطرة على هذه "العواطف"، وعدم جعلها تأثر علينا في عمليات الشراء أو البيع مهما كانت نوع العملية او ضخامتها بسبب هناك حسبه معينة سوف نقوم بتطبيقها بشكل يومي وهي الاسأله.
الخلاصه
ما أريد هو نحاول ان نجد طريقة تساهمنا في السيطر على السيدة "عواطف" التي نعاني منها، وانا أعاني منها شخصيا، لنجد الحل المناسب الذي يساعدنا على التخلص منها، ووأدها في عقلنا دون رجعه، نتحكم بالارباح بشكل اكبر بواسطة عمليات مدروسه بشكل مطلق جدا
ارجوا من الجميع المشاركه بشكل فعال والابتعاد عن أي اسلوب مسيء للآخرين
اعتذر من اصحاب المقال في موضوع الذي اقتبست منهم دون ذكر مصدرها
وذلك لانني اخذت المختصرات منها واغلق الصفحات الويب الخاصه بهم
محبكم
Q8 Stcok
أكرهك يا "عواطف"
"عواطف" يا أفعى..بثت سمومها في تفكيري
"عواطف" انتي عديمة الـ"عواطف"
كم سأمتك يا "عواطف"،، وكم سأمك الآخرين
أتوقع أن الكثير اعتقد اني مرتبط بإحدى الجميلات ذوات البشرة البيضاء والشعر الاسود الطويل والعيون الكبيرة، مع جميع الصفات المرغوب لكل شاب، و وجود خلاف معها بسبب العنوان او بسبب بعض الكلمات السابقة
ولكن آنستنا "عواطف" ليست فتاة او بنت عربيه شرقية انها "عواطفنا" ومشاعرنا التي تأثر علينا اثناء التداول
وهي "عواطف" "الخوف والطمع والامل".. التي تفقد ملاك الاسهم من صغار المتداولين
الكثير من الارباح و تفتيت راس المال من الخساره المستمره بالسهم
كم شخص منا يشتري سهم ويبيعه "خوفا" من التراجع معتقد انه حقق الربح الكثير منه
ولكن يتفاجأ ان السهم استمر في تحقيق الارباح اكثر واكثر
واكتشف ان ارباحه مجرد فتات صغير.
وكم منا من اشترى سهم واخذ يتراجع واخذ "الامل" على العوده الى سعر الشراء
ويتستمر بالهبوط.. وليتفاجأه بأن خسارته لا تطاق ابدا وصلت لاكثر من 60% من رأس ماله
ومن ذا الشخص الذي طمع بمزيد من الارباح ... ليتفاجأ بان الارباح تحولت الى خساره .. "طمع" بربح كبير ... ليحقق خساره اكبر
هناك مشكله تواجهنا كلنا جميعا وهي الثلاث الكوكباني "الطمع والخوف والامل"
كيف نسيطر على هذي العواطف حتى نحقق اكبر استفاده من المتاجره بالاسهم
قرأت وقرأت وقرأت ولم احصل على نتائج مرضية تساعدني في التغلب على "عواطف"، وذلك لوجود خلل فيني لم استطع ان احدده بعد مواطن الخلل فيني كما بحثت عن حلول ولم اصل الى نتيجه مرضية .
جميعا يعرف بان الممارس الجيد او المتداول الجيد من يسيطر على هذي المشاعر بشكل مناسب، وتروضيها على شكل يساهم في تحقيق الارباح لصالحه مع تقليل هامش الخساره له.
وهي كالحصان الجامح الذي يسقط صاحبها ارضا عندما يريد ركوبها، ولا تتم السيطره عليه الا في حال ترويضها .
وقرأ هذا المقال وانا ابحث عن جواب لهذي المشكلة العويصه وجدت هذا الرأي"المنقول"
"ولنتحدث الآن عن أحد أخطر العوامل التي تقود المستثمر إلى الخسارة ألا وهو عامل الخوف. ففي أوقات كثيرة ندمر أنفسنا بسبب هذا الخوف، ربما يكون الخوف مفيداً في بعض الأحيان لنا في أمور حياتنا المختلفة إلا في إدارة الأموال والتعاملات التجارية والاستثمارية فهو يشكل خطرا كبيرا. حيث أن الخوف يؤثر على أداء المستثمر، فهو يركز دائماً في خوفه من الخسارة وينشغل عن التفكير في كيفية الكسب، وعندما يرتكز تفكيره في الخسارة فإنه يعطي العقل الباطن توجهات قوية، فالشخص لا يحصل إلى على الأشياء التي يركز فيها ويعتقد بها. والعقل الباطن يقوم بتنفيذ المعلومات التي يحصل عليها بغض النظر عن كونها مفيدة أم لا وقد قال العالم روبرت سوليفان "أن الخوف هو أسوأ العواطف التي يمكن أن تؤثر سلبا علي التجارة".
ولكن استمرت في البحث الى أن وجدت هذا الجزء من مقال "منقول" أيضا
"الحل في تحفيز العقل دائما عن طريق البرمجة اللغوية العصبية في ابسط طرقها وهي التكرار فكما ان جهازك يحتاج دائما الي سوف وير جديد كل فتره كذالك عقلك يحتاج الي التحديث دائما وازاله الأخطاء وتثبيت المسلمات الصحيحة والتكرار هو من أفضل الوسائل لتحديث العقل دائما وفي شتي المجالات قبل ان تدخل في اي صفقه اسال نفسك"
. هل تهدف من وراء هذه الصفقة عمل نقله نوعيه او إحداث طفرة ايجابيه في الحساب ؟
. هل أنت خائف من هذه الصفقة وهل خوفك منطقي ؟
. هي انتهيت تماما من التحليل ؟
. هل راجعت جدول الأخبار ؟
. ماذا ستفعل ان عكس معك ؟السعر؟
. كم هي خسارتك وهل تتوافق مع حسابك واداره مخاطرك؟ أم لا
. هل نقطه دخولك جيده ام ان هناك نقطه أفضل منها للدخول؟
. هل اذا أيقنت ان الصفقة خاسره لا محاله نتيجه ظروف طرائت علي السوق هل تنتظر حتى يتفعل الوقف ام ستغلق العمليه؟
. ما هي النسبه المئويه لنجاح الصفقه؟ وهل تتوافق مع نسبه المخاطره ام لا؟
. هل اذا وجدت صديقك الذي تحبه وتثق فيه او استاذك الذي تتعلم منه دخل عكسك هل ستستمر في الصفقه؟ ام ستخرج ؟ام ستعكس معه؟
إذاً الأستاذ الذي تطرق إلى حل بواسطة "تحفيز" العقل من خلال المنبهات وهي الاسأله السابقة، سوف تساهم بشكل كبير بالسيطرة على هذه "العواطف"، وعدم جعلها تأثر علينا في عمليات الشراء أو البيع مهما كانت نوع العملية او ضخامتها بسبب هناك حسبه معينة سوف نقوم بتطبيقها بشكل يومي وهي الاسأله.
الخلاصه
ما أريد هو نحاول ان نجد طريقة تساهمنا في السيطر على السيدة "عواطف" التي نعاني منها، وانا أعاني منها شخصيا، لنجد الحل المناسب الذي يساعدنا على التخلص منها، ووأدها في عقلنا دون رجعه، نتحكم بالارباح بشكل اكبر بواسطة عمليات مدروسه بشكل مطلق جدا
ارجوا من الجميع المشاركه بشكل فعال والابتعاد عن أي اسلوب مسيء للآخرين
اعتذر من اصحاب المقال في موضوع الذي اقتبست منهم دون ذكر مصدرها
وذلك لانني اخذت المختصرات منها واغلق الصفحات الويب الخاصه بهم
محبكم
Q8 Stcok